من هذهِ ، شمسُ الضحى ام نجمةٌ ام بدرُ ليلٍ قد تلألأ واكتمل ، ام وردةٌ نشوى تبسم ثغرها منها توضأَ كل عطرٍ واغتسل ، ماعدت اعلم اي وصف انتقي يصفُ المليحةَ من بساتينِ الجُملْ .
حاشا أن تكوني أنثى من طين لا وحق عينيكِ وخدودك الحمر وألجبين أنتِ عسل في حبة تين .
- تِلفت عَيون الخِلق وهِي ما تلتِفت سِبحان مِن كمَل زينهِا بالثِقل .
جَميلتي تَندرج فِي قائِمة الأكثر أدهاشًا.
يَا فَاتِنَةُ الرِمشَينِ إنَّكِ آيَةٌ يَشدوْ بِكِ الحُسّن بالرفقِ والهِمَمِ الأدبُ عَيناكِ لَا شِعرٌ ولَا نَثرٌ والروحُ صَوتُكِ لَا فاياَ ولَا جَسدٌ أراكِ فَي مَصرِ أُغنّيَةَ السَلامِ يَشّدو بِها الحُبّ، لَا نايٌ ولَا وَتَرٌ .
مِن صِفاتُكِ الجَميلة أنكِ إمرأة بُنية العينَين، شَعرها طَويل، عَشوائيّة الشامات .
لها ملامح دافِئة تُشبه لحظة اليقين . . ♥️!
فَإِذا العَذولُ رَأى جَمالَك قالَ لي عَجَباً لِقَلبِكَ كَيفَ لا يَتمَزَّقُ أَغَنَيتَني بِالفِكرِ فيكَ عَنِ الكَرى يا آسِري فَأَنا الغَنِيُّ المُملِقُ.
و جَمالك يَشبه جَمال الوَرد وأكثَر.
— في سِياق الحَديث عن الورد كانوا يُشيرون إليكِ .
سُبحانُهُ مَن خطَّ في وَجهِكَ وَعينَيكَ كلّ آيَاتِ الجمَال ، سُبحانُهُ مَا أَعظَمَه !
مليحّة قد جمل الله خُلقتها معجزةٌ فيها الجمَال والعبر .
— تمتلك قطعتين مارشميلو وليس خدّين .
من شدة رقتها تحيط بها الفراشات بكثافة ظناً منها أنها وردة .
اللون القمحيّ في ملامحك يؤكد لي أنَّ السنابل قد تنمو في حقول القمر إن كان وجهك قمرًا وحقوله خديكِ .
جميعُ محاولاتي ل هِجاء عينيها باءت بالغزل
ملأتُ من حسُنها عينّي فما نظرتّ من بعدِ رؤيتّها يومًا إلى أحد
رقيقة كسُنبلة مالتّ بها الريح .
مُختَلفة غَيِر عاديِة تُشبه الأشيَاء الأكثر رِقّة تُشبه قَصيِدة عَذبه يُزهر الكَونُ فِيها.
أجمل ما قيل في غزل العيون .. ❤ نزار قباني قال : وعيناك داري ودار السلام و انت البداية في كل شئ ومسك الختام و الست قالت : ياما عيون شاغلوني لكن و لا شغلوني .. الا عيونك انت و الست فيروز قالت : قلو عيونو مش فجأة بينتسوا ، ضحكات عيونه ثابتين مابينقصوا و حليم قال : يا راميني بسحر عنيك الإتنين .. ما تقولي واخدني و رايح فين
كالورَد مُفعمَة مُنعِشَة مُلفِتَة وبالغـَة الرِقة.
مفرطةٌ في جمالها وكمالها صعب أن تحيد عنك العيون .
حِلوة وإعتادت أن تأتي دومًا بالمرتبة الأولى وبمقام التباهي.
ـــ وَكّأنكِ خُلقتِ مِن عَتمّة الّليل قَلبُكِ قَمرٌ وعَيّنِيكِ نَجمّتِين .
امرأةً من سُلالة الضَوء بِإمكانهَا إختزال كُل هذا الصَباح بين غمَازتيها .
تلك الشامات .. قطرات حبر حاولت وصف جمالك فتجمّدت.
أنتِ المُذهِلة التي تَغنى بِها محمد عبده وفتاة الفُنجان التي شَجى بها حَليم والمرأة الخَطرة التي وصى بِها كاظم .
فاتنةٌ أنتِ كيوم عُطلة ممزوجٌ بشمسٍ وغيوم يبدأ بفيروز وينتهي بأُم كلثوم .
لذيذةٌ أنتِ كالقهوة مع أن عينيكِ ضدّها من ناحيةِ التركيز .
وفيِها رقة غِزال و هَيبة أسّد و لها عيون ساحرات و قَلب قويِ كَـ حجر ونكد جَميع النساء و اللطف واقوىٰ امرأة وخاتمه الجميلات .
شَعرها أثمن إطار يُمكن أن يَستحق لوحة كوجهها الباهظ . -
يا امرأةً عينيّها مِن لمعةِ النجوم و شفتيّها مِن السُكر و رائِحتهُا مِن حقولِ الياسمين و شاماتها مِن البُن .
تجذب النجوم ببريق عِيناها ويغرم البشر بجمالها ف رِفقاً ي فتاتي بقلوبّ البشر .
كأنها خُلقت من عتمة الليل ، قلبها قمري وعيناها نجمتان تجوب أفلاكي و أنا الفضاء ، فلا كوكب أو مجره يساوي نجمه في عينيها .
عيني اذا نظرت لِحُسنُكِ سبّحت سُبحانَ مَنْ خلقَ الجمالَ وجَمّلَكْ
لو أنّكِ لوحة ، كل المتاحف ترغب بإقتنائك .
ولكِ السماحةُ والمَلاحةُ كلها ولكِ المحاسنُ والجمالُ المُطلقُ فالبدر يأخذُ من جبينكِ نُورهُ ، والشمسُ من قسماتُكِ تُشرقُ .
إنكِ تبلُغِينَ من الجمَال أن لا يجَرؤالمَرءُأنّ ينظَرإليَكِ.
أنتِ جمّيلة بطريقَة فاتنَة للقلبِ والعقَل.
مُذهله ماهيَ بس قصّة حُسن رغمُ إنّ ألحُسن فيَها بحَد ذاته مُشكَله.
جميلة هي ابتسامتها،لذيذة كالنسكافيه ،حلوة ك قطعة شوكلاة.
وحدها ملامحكِ تجعلني أهزم الحاسوب في سرعة حفظها.
هي الحسناء وكل الحُسن حسنها.
رقيقة جدًا كَرِقة ورقة الشاي ، كلما ابتهجت خجلًا ازدادت حُمرة.
كيفَ تَحتَمِلُ دائِرةٌ صَغيرة كَوجهُكَ كُل خرائطْ الجَمال بِهذا التناسُق العَفوِي ؟.
ولا عيبَ فيها غيرَ أن عُيونَها تَسبي قُلوبَ الناظرِينَ إليهما
أنتِ أشبه بِـ كحله بغدادية! وأجمل مِن شارعّ المُتنبي، لأنكِ إمرأة ذات عيونٌ آدبية، وفي عُمقها روايات عاطِفية، وعلىٰ شفتيكٍ حبراً مِن المملكة العثمانية، ولكنهُ باللون الوردي.
يَا إِمرَأة تَدور عُيونَنا وعدسَة المُصَور والأرض حول نَفسكِ حِين تَبتَسِمين .
منتوقة العنق ما في زولها غلطه . ما كنها إلا تسحر عين كل من شافها
ولأنك جميله إفعلي كما قال القيصَر : ابتسمي تمردي تكبري وتدللي
غمازتِك شَطر ومَبسَمّك اجمَل قصِيد.
يَا وجهّك إلِي جَامَع بيَن الذهُول والإعجَاب.
ابتَسمي يا حلوُة الملامِح جنة الدُنيا في ضحكتك…؟!💜
لِلَّه دَرِّهَا إذَا ابْتَسَمَتْ تُطْرِب أَشْجَان الْقَلْب وَالرُّوح.💜
قسماتُ وجهكِ يا مَليحةُ ما أرى ! أم حقلُ وردٍ بالزنابِقِ أزهرا !
حلوهٌ أنتِ مثل شمس الصباح في بدايات الشتاء.
آه وَجهُكِ، إنهُ نوبة تأمُّل حَادة، شَيء يشبَه المُتسَّلط علَى شخص لَا ينتبِه ولَا يأبَّه كثِيرًا، إنهُ كالجِدال بين الثلْج والمَطر وشُعلة النار، والحطب فِي فصلِ شِتَاءٍ. كالأرَق وكصِفة الدهْشة الهارِعة المُتمددَّة فِي وجهِ صبِّية القريَة. وَجهُكِ إنه أنَا، مرآتي.. مرآةُ المَرأة المِزاجِية بداخِلي!
عِندما تَضحكين يستيقظ فَلاح في الجهه المُقابله مِن هذا العالم ، يتملكهُ مَزاج عذِب ورَغبة شديدة في زِراعة ألف بستان مِن الزهور .
كفاكِ يا حَسناءُ أنْ تتزيَّني ، فالحُسنُ بالتّحسين لا يتَحسَّنُ.
وفيك مِن الجمالِ دلالُ طفلٍ وحيدٌ، بعد عُقمِ الوالدينِ وفيك من الجلال مشيبُ شيخٍ توضّأ بالدموعِ لركعتينِ وفيك من السلاحِ سهامُ هدبٍ ورمحُ القدّ، قوسا حاجبينِ .
في وجهه ماء الملاحةِ حائرٌ وبخدّهِ وردُ الحيا لم يُقطفِ .