الماضي ميزته انه، لا يمضي.
رسائل ألم وحزن

الماضي ميزته انه، لا يمضي.

تم النسخ
المزيد من حالات ألم وحزن

- لربما قدر لي ان اسير وحيدًا وغريبًا في هذا الطريق، يتبعني الصمت وسكون الليل، وبعض الذكريات الأليمة العالقة في قلبي، أحمل تعب الطريق كله معي.

- لكنه يُعيد فتح نفسه، ذلك الجُرح الّذي لم يُعجبه شكلُ التئامه، أو طريقة الإعتذار الساخرة تلك ، تداوى الجراح بالإعتذار الحقيقي و بالمشاعر الصادقة.

- وبالرغم اني لا افعل اي مجهود يذكر، لكني مزدحم بالذكريات بالتفاصيل وبمعركة قلبي وعقلي التي لا تنتهي رغم صمتي والذي بداخلي ضجيج يبتلعني.

‏لستُ ضعيفًا يا الله.. لكنّي بشر أفقد السيطرة أحيانًا و ينقلب حالي، تختلط مشاعري و يضعف قلبي ، اتوه ولا أطيق يومي ، أحزن ولا أطيق نفسي.

‏سقـى الله يـوم كـان أكبر همـومك خـاطري المكسور . .

‏أنا تايه وسط الأيام، تايه مش لاقي مكان

‏غريب.. كيف يعدو الحزن صوب قلبي بملء هذا العجل!!

‏لقد أذاني كل شخص أحببتهُ من كل قلبي .

‏كنت كلما أحببت شيء وهبته جزء من روحي لا استغرب كل هذا الفراغ الذي يحيط بي من الداخل تجاه كل شيء الآن.

‏ عاد الأرق، عاد الأسىَ، عاد التعب .

‏ و يعزُ علي انني هُنت

‏صديقي المفضل لم يعد مفضل ، ولم يعد صديقي.

‏يعز علي بعد تلك الألفة البالغة.. أن تعود غريبًا علي و أن أجهلك و أن تتلاشى المحبة كأنها لم تكن.

‏أبَتليت بغائِب لا يَحن .

‏أنك لا تدرك حجم المشكلة ، الا يكون لديّ أحد ، اي أحد ، كي اخبره عنكِ!.

‏لم اتخيل يوماً أن بقائي بجانبك سيصبح مستحيلاً.

‏خطيئتي الوحيدة التي مشيت لها بقلب لا يتراجع بخطى ثابتة مضيت نحوك وأنا أعلم جيدًا بأن ضياعي عظيم.

‏كان يَصف حزنهُ قائلًا أشعُر بحريق في قلبي ، كأنني كُلما أستنشقت الهواء زادَ إشتعالًا.

‏الذيِن اشعلُو القلب، ومن ثُم اطفأوه، الله بيننا.

‏‎ويرهقني ان ارتب الكلام الف مرة قبل قوله ولكني لا اقول شيء.

‏كنت علي وشك ان اكتب رساله إليك، ثُم تذكرت انني لستُ في قلبك .

:ًمرّة يُشعرني أنّي فراشته، ومرّة أُخرى يبتُر أجنحتي

‏مؤسفٌ أَنْ يتمنى الإنسانُ حقّه..

أتحسسُ وجود قلبي بين اللحظة والأخرى أتحاشى التفكير ما إستطعت ويبدو أننّا لا نفعل إلا ما نتحاشاه أهمس لنفسي أنه لابأس وأصرُ على ذلك ولكنني أعلم أنه حقاً بأس.

‏كان كافيًا أن أتراجع خطوتين لتبدو كل الأشياء التي أحببتها يومًا ما، في غاية السخف.

‏أريدُ أن انام بقلبٍ وعقلٍ هادئ، فأنا لم أنم جيداً منذ مدة.

‏ لا بأس لقد مرت أيام أكثر حزنًا من هذه

‏أحاول أن أتجاهل ما بداخلي، لكنهُ يؤلم.

‏عزاي إني أَحبه لو كل الدرُوب عثور .

‏هذه المرة بدأ الألم في عقلي، أظن أن قلبي قد تّلف.

‏لن أنسى ما غيّرته في روحي تلك الليالي الصعبة، لن أنسى كيف جعلت مني شخصًا لا يثق، و نزعت من قلبي التصديق لكل شيء حولي.

‏‎مؤلم عندما نبكي بشدة وحين يسألوننا لِمَ البكاء؟ نصمت وكأننا قد صُفِعْنا ليس استغراباً من السؤال ولا خوفاً من الإجابة ولكن لأن الحروف الثمانية والعشرون لن تصف حجم الألم الذي يحتوينا فـ نصمت 💔

لقد قتلت كل شيء في الداخل لم أعد أفصح عن شيئًا واحدًا حتى لنفسي .

- لقد خسرتُ شيئًا لستُ متاكد تمامًا ما هو لكنني لم أشعر سابقًا بهذا الفتور، واقِف أنظر الى حزني، بِصمت حتى ينتهي أو أنتهي أنا.

- الشيء الموحش في شوارع الوحدة، بعد منتصف الليل وبينما أجد نفسي وحيدًا لا رفيق ولاشريك، تقتلني ذكرياتي.

‏ لعل الايام تخجل من شدة صبري .

‏أنا خلاص تصالحت مع فكره اني مليش حظ في البشر

‏ولو آنه جدارًا لهدَمته .. لكنّه صدري .

‏حتى العائلة قد تكون سبب اكتئابك ايضاً.

كان الخراب بداخلي أكبر من أن يصلحه أسفك

‏ما زلت لا أدري أيهما يؤلمني أكثر، الأشياء التي أفعلها رغمًا عن قلبي، أم الأشياء التي يفعلها قلبي رغمًا عني!

‏أحببتك كأنك لن تغادر أبدًا وغادرت كأنك لم تحبني يوماً.

‏بعض الأوجاع ضريبة لأهتمامك المفرط.

‏شعور سيء أن تكتشف مؤخراً أنك تعاملت دائماً مع الأشباه، أشباه الأحبة، أشباه الأصدقاء، لاشيء حقيقي وثابت في حياتك إلى الآن للأسف.

كان باردًا معي وكأنني أتحدث إلى فصل الشتاء.

طوال هذه السنوات كنت أواجه رغبات غير مفهومة في الرحيل بعيدًا، كل الذين عرفتهم كانوا مناسبين لأشخاص آخرين غيري تمامًا، وأنا أيضًا لا أناسبني، لا صوتي ولا ملامحي ولا حتى اسمي، كل شيء يتعلق بي إما ناقص أو فائض عن الحاجة، لا شيء يأتي إليَّ كما تمنيته... لا شيء مُطلقًا.

وددت لو أن بإمكاني أن أغسل روحي أيضاً ، لكنها كانت أعمق من أن يصلها الماء.

‏⁃ لم ارغب بهذا كله ، اتى كل ذالك رغماً عني !

‏‎كل الطرق تؤدي إليك حتى تلك التي سلكتها لنسيانك💔

‏ليس عدلًا أن تنتهي الفاجعة، ثم تسكننا النوبات إلى الأبد.

‏‎‎أسف لأنني أحببتكِ كثيراً , لأنني أشتقت إليك , لأنني أنتظرت أن أكون بجانبك , لأنني أشعر بالحزن إذا لم أراك , لأنني أفكر بكِ دائماً قبل النوم , لأنني حاولت أن أجعلك تبتسمِ, لأنني أنتظرت أن تكون جزء من حياتي , لأنني أزعجتك برسائلي واتصالاتي , أسف لأني أعتقدت أنك أحببتِني

‏أُقسم لكِ لا شيء أذاقني الندمْ كحُبي الساذج لكِ.

‏كُنت أظنّ أن الذي يحبّني سيحبني حتي وأنا غارق في ظلامي، حتي وأنا مليء بالندوب النفسيَّة، حتي وأنا عاجزٌ عن حُب نفسي، سيُحبني رغماً عن هذا، ولكن لا، لا أحد يُخاطر ويُدخل يده في جب بئر، كلهم يُريدوننا بنُسختنا السعيدة، الظلام لنا وحدنا.

‏تأمل الحياة ، سترى أن هناك أناس مهما ابتسموا، عيونهم مليئة بالدمع، هم أهل الخذلان، هم الذين أحبوا بصدق وخذلوا بكل قسوة.

‏وألّا يهزمنا مَن ظننا أنهم تعويضنا عن كل ما لاقيناه. آمين

‏تُحزنني تفاهة الأسباب التي تُدمر الأشياء العظيمة.

‏هل شعرت يوماً أنك بمنتهى الغباء لأنك كنت صادقاً مع أحدهم بما يكفي ؟ - أنا شعرت.

‏لم يعد يؤلمني جرح الأصدقاء لقد خُدّرت بالكامل، ولا أفزع حين أرى من كنت بالأمس أعرفه جيدًا واليوم لا يعرفني، نضجت ولم تعد العاطفة تشكل فارقًا في تكويني.

لقد خسرتُ شيئًا لستُ متاكد تمامًا ما هو لكنني لم أشعر سابقًا بهذا الفتور .

وصلت أقصَى مراحل التعَب!

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play