واصطف الوردُ أمامها ، مؤدياً تحيةَ الجمال للجمالِ .
رسائل مدح

واصطف الوردُ أمامها ، مؤدياً تحيةَ الجمال للجمالِ .

تم النسخ
المزيد من حالات مدح

وَبَديعِ الحُسنِ قَد فاقَ الرَشا حُسناً وَلينا تَحسَبُ الوَردَ بِخَدَّيهِ يُناغي الياسَمينا

-تحمل من الرقه ما تظن أنها خلقت من غُصن ورد .

كل أولئك الذين يَملكون غَمازتين ‏ضِحكاتهم مُقتبسة .

أطلالتكِ جَميلتي تَزيد من الجمالِ جَمالاً .

خُلِقت فِي الحُسْن فرْدَاً ‏فمَا لِحُسْنِك ثَانِي ‏كأنّما أنْت شَيءٌ ‏حَوَى جَمِيعَ المَعَانِي.

‏لو سألني الورد عنك علميني وش أقول.

-لو نظرت إليها، لخطر لك بالفعل أنها ليست امرأة، بل زهرة زهرة وردية.

يوسفيةَ الحُسنِ والطُول ما أجمَلهُ

في الحُسْنِ ليس كمثلِها خَلَقًا في النِّساء.

‏مُزهرة كأنّ الربيعَ سكنَ قَلبِي بِالفُصولِ الأرّبِعة .

‏عزيزةٌ مُتفردة بالكمّال ، ملاكٌ بالجمّال .

‌‏وكأن وجهكِ روضةٌ مِن الجنّة .

وردة نادرة مهما عصفت بـها الأيام لاتذبل .

هيَ مُذهلة ، ‏وأنا ياتُرى كيف أقدر أخّفي إنذهالي ؟

فاتِنةٌ ، ساحِرةٌ ، مُبهرةٌ ‏بِلا كأسٍ أسكرتني و سَلبت عقلي عُنوةً

أقفُ أمام رمشكَ مصابٌ بالدهشةِ ، مثلَ سائح

لأنّكِ وردة كلّ مكان تَقفين فيه يُصبح حقلاً .

رائعة، بشّعرها الطِويل ، الأسّود ، الكَثيف، وجَدائلها المتغرسّة التي تؤطر وجٌهها الرقيق الناعم .

هل يَستشعِرُ قَلمُ الكُحلِ عَظمة حَظّهِ و هو يَمُرّ على عينيكِ ذهابًا و إيابًا ؟

لم تكُن القصَائد مُدهِشة، إنهَا بلاغةُ ملامحكِ.

‏أعطِيني يديكِ، لِتُصلِحَ حَياتي.

خدَاهَّا نَثرٌ مَنْ الجَمَّال .

وجهها أشبه بمحطة يتوافدون إليها القصائد

عربيةُ والحُسْنُ فيها مُكَمِلُ .

تُشبهينَ كُل الجمال الذي يُلون الأرض.

وَ يَنسابُ مِنها الجَمال ‏جِهادُ المَرءِ أن يَنظُر إِليها.

هل خُلق الجَمال لتختصِره عَينِيك أَم عيناك خُلقت لتقنعني أن لَا جمال بعدها..؟

شفافةٌ كقصيدةٍ شرقيةٍ، كتلاوةٍ للتين و الزيتونِ .

‏يشوبُ جمالَها عيبٌ وحيدٌ ‏هو الإسرافُ في سلْبِ القلوبِ

‏- لا يطربني المديح ولا أخاف المذمة. أنا أعرف من أنا

من رِقّتها كنها هَفيف الوْردّ.

وردةً يُغري الوجودَ جمالُها.

‏يكادُ حُسنكِ أنْ يُغوي ملائكةً، ‏فما تظُنين بابنِ الطين والماءِ؟.

وعِند حُسن عِيناك لستُ سِوى مفتُونه تائِه .

‏أنتِ امرأةٌ شاماتُها نقطة تجمُّع للنَظراتِ الشَارِدة.

يافاتِنة الحُسن إن حسنكِ يأسرني ‏كالبدر وجهك والعَينين تسحرُني .

- تزهوّ وتزدانُ وتبرُق ، هَي جميلةُ بالفعلّ ! .

‏الزين عاف أربعينك واجتمع فيك.

‏تَراءْت فَكلِي ناظرٌ لجماِلها ومَالتْ وكُلي في هَواها مُتيمُ

يا مليحَةَ الوجه يا حُلوةَ المَبسم

‏يا إمرأة رموشَها أشدُ جَمالاً مِن غَزل الشعر .

أحلا النَساء وأرشُقهن قَواماً وخُصراً.

إنكِ جميلَة لِدرجة أنكِ تَخشينَ تصديقَ ذلكْ .

‏اشباْهك اثنين اما شمَس ولا قمرَ.

‏لا شعَر ولا غزلَ يرضي جمـّالك.

⟨ وَجهُها الوَحِيد فِي جَمِيع فُصُوله يَبدُو رَّبيعاً ⟩

‏ملامحهَا عَز وجمال وعيُونها ياالله الثبات.

‏مَلامحها فاتنه إلى حَد الهِيام.

: حلوة وإعتادت أن تأتي دائماً بالمرتبة ‏الأُولى وبـ مقام التباهي .

وفي عَينيها البُنيتين كأنّما فنجانُ بنّ قد سُكِب.

يا آيةً في الحُسْن ليس كمثلِها خُلُقًا وخَلْقًا .

تُشبهين السّلام بعيون شعب أتعبتهم الحروب .

شعرها دوار شمس منسدل يبحث عن وجهها

‏ولكِ السماحةُ والمَلاحةُ كلها ، ولكِ المحاسنُ والجمالُ المُطلق.

أصطَفَ الوَردُ أمامُها مُؤَديَاً تَحيَةُ الجَمالِ لِلجَمالُ.

‏جميلةٌ أنتِ يا فراشتي ‏رشيقة كالظل ناعمة كالحرير تُحلقين بلا قيود وتنشرين الحُب في حدائِق قلبي .

حقُ الجمال عليك أن تزهُو بهِ ‏ما جئت حُلوًا هكذا لتُعاني.

‏أنتِ حلوه و تستحقين كل حروف الغزل .

‏لم تعرف الوردة رائحة المِسك ، حتى دنى أنفكِ إليها .

أنتِ إِمْرَأة ، يَلزمُنِي مَعهَا قَلباً إضْافِياً لـِ أسْتُّوعبَ كُلُّ رِقَةِ العَالمِ المُختبئِة فِي وَجهَّهَا .

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play