أتفهّم هذه الصلابة التي يغلّف بها المرء حياته، كي لا يلمس أحدًا مخاوفه.
يؤلمني أن قلبي لم يعُد يتحمّل.. وأن روحي ماعادت تتلهّف إلى شيء.. وأن ابتسامتي لم تعد تحب الظهور حتى مجاملةً.. تؤلمني الكثير من الأشيـاء من بينها فكرة أن أبدو ثابتًا من الخارج بينما تُقام مجزرةً داخلي كل ليلة💙
أدركت سابقًا بأن الإشتياق يُظهرنا بأسوأ نُسخنا , كجسدٍ يتحكم به شخصٌ آخر بمكانٍ آخر.💔
انتهى انبهاري بك، عدتَ شخصًا عاديًا بالنسبة لي، تحولت تفاصيلك المبهرة لأشياء عادية ومُملة، ذهبت لهفة لقائك وتبلّد شعور الإشتياق بداخلي، انتهى العتاب والشغف وتحول حديثنا والسؤال لعادة لواجب اعتدنا عليه، سنفترق حتمًا بعد أن أصبحت كلماتي مجرد كلمات عادية لا تؤثر في قلبك.
حرفيا انا بقا حلم حياتي اكون مُستقر نفسيًا .
أَنَا مُذ وُلِدتُ وَمَنطِقُ الدُّنيَا مَعِي أَنِّي إِذَا أَحبَبتُ شَيئًا اختَفَىٰ
شعور متعب يوم تحاول تلهي نفسك بشيء عشان تشيل تفكيرك عن شيء ثاني
ولكني تعافيتُ منه، لم أعُد اُصر على تواجده في كل شي، توقفت عن مناداته واللجوء إليه .. قل مقداره في قلبي بقدر ما هنت عليه.
شيء ما حدث بيننا.. لكنه بقى معي وحدي.
الله يرحم وجهك اللي أحبه .. رحمة الأبرار
من اين ياتي الهدوء و لم تغلق ابواب الذاكره
رغم هدوئنا .. الا ان هناك ضجيج يبعثر كل شيء اولها قلوبنا 🥀
أعان الله الصامتين على ضجيج قلوبهم.
أنا محتاجه أحد يدلعني وكإني الشخص الوحيد بالعالم
لم يرهقني شيء كما فعلت أفكاري
وأحياناً گسرة الخاطر والوجع قد يجعلك شخصاً آخر شخص أنت نفسك لا تعرفه ولا تنتمى إليه شخص متبلد وماتت گل المشاعر بـ قلبك.
الله يّعلم كم مره انكسّر خاطري وقلت ما عليه♥️.
لقد زرعوا فينا خذلاناً، نخشى بعده كل يد تمتد إلينا وإن كانت صادقة.
لن أنسى أنهم أحزنوني .. حتى هُلكت.
أدركت أنني شخص قوي حينما صبرت على أمرٍ ما، في كل يوم وفي كل ليلة كان يبتر جزءًا من روحي.
لا تتعمق كثيرًا فيذبُل فؤادك .
لستُ بخير ، ولكني أجاهد وأواصل ثباتي وأعطي الأمل للآخرين ، لستُ بخير ولكني أغفر وأسامح وأواصل غفراني لأني لا أطيق الخصام ، لستُ بخير ولكني مازلت بجوار الجميع أساندهم وأمد يد العون لهم ، لستُ بخير لكني بخير هل تفهم ..!
لازلتُ حائرا لما الحُزن يغُيّر صاحبُه .
لم يبحث عن الكآبه يومًا ، و لكن الإفراط بالأمل هو من ألقى به إلى تلك الزاوية المظلمة .
لا أستطيع أن أقنع نفسي بأنك قد تنساني !
أحس حتى النوم متغير علي مو بس الدنيا والناس
- ملامح التعب باتت واضحة على وجهي أكثر من أي وقتٍ مضى، كل طرق الشفاء أضعتها وكل سبل الحياة الهنيئة فقدت سبيلها.
قال سامحني على ماصار قلت مسامح أنت مثل السيل يحي الارض لو يجرحها :)
لم نكن سيئين و لكن ، ساءتّ بنا الأيام.
الضغوط النفسية تُغَيّر الشخص من مرح وفُكاهي إلى كتلة من الصمت.
الشخص الذي يتحمل كثيراً حين يتغير لن يعود كما كان أبداً .
اكتشفت اني معد صرت اجادل خلاص اللي يصير يصير اهم شي اتنفس
انا عمري ما حسيت ان وجودي مهم لحد.
كان تجاهلك لحزني أفظع من حزني كله
- وَاقِف أنَا: لا عَلاقَة لَي غيَر أنَي طَفِحتُ مِن الحُزن .
كدت أفقدُ نفسي في حُبك ولم تلاحظنِي.
كَأننِي عَبرت طريق ليس طريقي بَعد تعب و معاناة وَ مشقة ضاع كُل شئ كُل مَا حَلمت بِه يومًا مَا ضاع في لمح البصر هَلكَت رُوحي .
خيبة طفل لم ترفع الريح طائرته الورقية .. هكذا تشيخ في قلبي الرسائل وهي تطير اليك دون ان تصل
على ما جاء في هذي الأيام أمشي وأحس الأرض هذي ثقيلة / كنَّ الأوادم فوق قلبي يتمشون
الخيبات المتكرره تنقلك الى أللاإطمئنان من كل شيء حولك ، ثقتك للأشياء تُفقد ، تبتعد فحسب دونما تعرف مايجعلك تكون كذلك.
أتجنب الآخرين، لسببٍ لم أعد أعرفه.
فاقد شعور الشغف لكن من باب ساير الأيام تسايرك انا احاول إني اتمسك بأي شعور يوصلني خطوه زياده .
أنا هالفتره احاول اطبطب على نفسي لكن فعلاً مهدود حيلي واحس مافيني ذره شغف للحياة
أنا لو نسيت الي حصلي منهم مش هنسي احساسي وقتها كان عامل ازاي.
- كنت أتمنىٰ لو هَالمشاعر تكون ملموسة و أمسكها و أطويها أو أرميها ورا ظهري و أمشي بعيد عنها ، أتمنىٰ لو إنها مو عايشة فيني ، الإحساس فيها ثقيل .
لم أعد أهتم بِأن أكون شيئاً بالنسبة لأحد.
ما كسرني غيابهم كسرني ظني فيهم
لن يقاسمك الوجع أحداً، انتبه لنفسك جيداً.
أنا راضي يكون بيننا ٧٠ مدينه بس ما يكون بيننا شخص
فترة باهتة، علاقات هشة، أشباه أصدقاء، شغف منطفئ.
يحز بخاطري إني عطيته قلبي وضره
صراع الإنسان مع قلبه ، مؤلم جداً.
ثم يتسلل إليك يوم قديم يفسد كل شيء، ويخبرك أنك لازلت عالق ولم تتجاوز بعد.
وماذا يَنفع أنّ نتّذكَر الماضي ، أذا كانت هذه الذِكرَيات تَثقُب القَلب.
ألف لعنة على الشعور الذي جعلني هشاً و ركيكاً .
لأنك السر الوحيد الذي يُرهقني لست أدري إن كنت أبالغ فيك، لم يصبني الملل منك حتى في كل هذا الجمود، لم أغمض عيني مرة لأتخيل حياةً لست فيها.
كان عليك أن تشعر بكلماتك قبل أن تُقال، أن تدرك أفعالك قبل أن تفعلها، كان عليك أن تدرك قبل أن تصنع وجعًا لا يُنسيه حتى إعتذار.
أدركت متأخراً بأني أضعت عمري في سبيلك ومن أجلك , بينما كنت أنت تستخدمني كي تملأ أوقات فراغك .. كنت أعتني بك وأضحي في سبيل إرضائك .. كنت أهمش ذاتي في سبيل إعلاء قدرك وقيمتك .. ولكني كنت مغيباً عن الحقيقة .. أني كنت عدداً زائداً عن الحاجة , شخصاً ثقيل الظل في نظرك .
وأُدرك الآن، بعد كل هذه المحبة التي أسرفتُ في تقديمها، أني لم أكن لك سِوى احتمال.
ولكنهُ استهان بوجعي ظنهُ هينًا وتجاوز ألمي، كأنهُ إعلانٌ تافِه وأنا لن أغفِر لمن قللَ من شأن شعوري وهانت عليه ولو للحظة حرقتِي
لكنك بدوت قاسيًا معي أكثر من الحياة.