‏نتعكز الأقلام نحن الذين نفتقد الكتف!
رسائل عبارات وخواطر

‏نتعكز الأقلام نحن الذين نفتقد الكتف!

تم النسخ
المزيد من حالات عبارات وخواطر

‏عندما يتغير علي شخص يموت بداخلي والميت نشتاق له لكن لا نبحث عنه.

عش حياتك وابحث عما يسعدك، فالأيام لن تعود، اصنع لنفسك عالم جميل ويوم جميل ولا تنتظر جمال يومك من أحد .

نحن في الحياة لا نخسر الأصدقاء بل نتعلم من هو الصديق.

تذكّر أنك إنسان الآلات وحدها اللي تستمر بالعطاء دومًا.

•• جبرني بك كلمة جبر بلهجتنا اليمنية تعني صلُح بعد كسْر من أرق وأعظم الكلام أنك تعتبر الشخص هذا ضمادة لهذه الروُح وجَبيرة تُصلح فيه كل كسر وكل موقف سيء، هذا الشخص بمثابة عامل بناء ولكن البناء هنا مختلف، البناء هذه المرة بجدار الروُح الذي يعجز ألف طبيب عن ترميمه!

لستم ضحايا أنتم تعيشون اختياراتكم فقط .

النوافذ ندوب الحياة الأزليّة على ملامح الجدران.

أمشي بواقعيةٍ على أطراف أصابعي، خشيةً من أن أوقظ الحلم!

‏لا أطرق بابًا أرى على أعتابه مذلة؛ ولو كان وراء الباب عزيزًا .

‏الإنسان المثقف يُجبر المجتمعات على احترامه حتى وإن كانت تصوراته تخالف تصوراتهم ، وأعني بالإنسان المثقف من جمّل مَلَكته المعرفية ومحصّلته العلمية وإبداعاته المفاهيمية بالسّلوك ، لأن الثقافة في جوهرها سلوك قبل كل شيء .

لا تُسرف في مشاعرك ، لا تمنح قلبك دون مراعاة فروق العطاء و الإحتواء و المشاركة ، لا تُميز أحد بأحاسيس خادعة ، لاتبقي علي نظام شحن رصيد مجاني تمنحه دون مقابل : من الإهتمام و السؤال و التعبير عن الحب و الإشتياق ... لا تعطي الآخرين ضمان مدي الحياة مختوم بعهود و مواثيق بأنك لا تستطيع الإستغناء ، و أنك معهم في إكتفاء ... لاتضمن مشاعر متقلبة و علاقات متغيرة ، و أشخاص تسعي إليك فقط في لحظة إحتياج...🤍

الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يدرك حتمية الموت، ومع ذلك يؤجل السعادة

الإنسان غالبًا لا يفعل ما يحبه، ولا ما يريده، ولا ما يفكر به، بل يفعل ما اعتاد عليه، فمن اعتاد القلق سترتجف يده دائمًا، ومن اعتاد الطمأنينة لزمته السكينة، ومن ألف الطاعة كره المعصية، ومن تربى على الأدب ترفع عما دونه، ومن لزم فعل أمرٍ ما أصبح جزءًا منه

‏نحنُ بحاجة لشجاعةِ الحذف ؛ حذف التّفاصيل ، حذف المَاضي ، حذف الرّسائل ، حذف الأصْوات ، حذف الحَنين ، و حذف بعض الأشخَاص أيضاً .

•• أجمل ما قرأت اليوم : قد تمر الأيام عليك مرورًا ثقيلًا، تشعر أنك غير قادر على الاستمرار ، بعدها يُنعم الله عليك بسكينته ، ينتشلك ويرضيك ويرزقك من حيث لا تحتسب.

‏إمنحنا الرياح لنبرّر أشرعتنا، والحبّ لنبرّر قلوبنا إمنحنا الشّغف لنبقى أحياء، أحياء حقيقيين حتى النهاية.

أعرف غربة الأماكن بعد أن كانت أُنس، و شعور اللامبالاة بعد كمية الإكتراث، أعرف خطوات التجاوز بعد الالتفاتات، والوقوف المستقيم بعد العثرات، أعرف طعم الإنتصار بعد مرارة الهزيمة.

‏مُصاب بمراعاة مشاعر الآخرين، ويؤذيني الفهم الخاطيء للأمور، أكره أن أفقد صديق دون أن يسمع القصة كاملة، أشعر وكأنني موكل بحراسة مشاعر أهل الأرض.

‏يا لها من ورطة، أن تقولَ مرةً، شيئا جميلًا، فينصتون إليك للأبد!

‏‎العلاقات ليست قسمة و نصيب اللقاء نصيب ، أما الاستمرار إختيار .

‏‎شعور سيء جداً عندما تضحّي من أجل غيرك تتنازل عن وقتك الخاص لأجله، تسمع له وتشاركه حزنه، وتحاول أن تخفف عنه، وربما قلت عنه في يوم من الأيام أنّه نصفك الثاني من شدة ما تكنّه له في قلبك، ثم تُصدم فجأةً بأنه يتجاهلك، وينكر كل التضحيات والمواقف التي قدمتها له هذا هو الخذلان

النُضجَ الذيّ أنتَ بِه اليَوم ، حَصآدَ تلگ الأيآمَ التيّ ظننَتهآ لنّ تمضيّ

‏الله لا يربط راحتي بقُرب أو بعد أحد.

‏كنت أخشى أن تلمع عينيّ أثناء حديثي عنك.. أو يبتسم وجهي عندما يثني أحدهم عليك.. أو أن ترتجف يديّ عندما يمر صوتك على سمعي..، كنت أخاف من براءة مشاعري وعفوية ملامحي، كنت أخاف أن يلمحك أحدهم في تفاصيلي؛ دون أن أدري.

‏لاتجعل العمر يمضي وأنت مرتدي كل هذه الجديّه ، تنفس !

‏صدّق شعورك الذي يدفعك لمُغادرة أي مكان دون أن تملُك السبب

‏لا تثق بطيبتي، فأنا سيء جداً عندما أعلم أنك تستغلني.

‏أنا شخص سيّء ، لا تقل أنّي لم أخبرك لاحقاً!

‏أحبّ أريحيَّة التواجد مع شخص مش مُتاح للكل ولا يساويني بأحد، ‏أحسّ إني بحياته قمر أو نجمة مثلًا! أو حاجه مُميزة عمومًا.

‏ما يهز الصادق إلا دمع عينه لا عطى من كل قلبه .. وانخذل

‏أَنا إِمرأة متَوهجة فِي اللَيل.

‏لِـ نَلعب الغُميضة أنا سأهرُب ، وأنت لن تجدُني.

‏‎لن يُزهر ورداً دون رواء ، ولن يُثمر حباً دون دُعاء ولن ترى نوراً دون عناء.

‏كطائر لا يقبل قفصاً يقيّده وإن كان من صنع يده!

‏يحدُث أن تعشقَ عقلًا وتُتيَّم بفكره وتهوَى منطِقًا .

‏كنُوع مِن رد الجمِيل لِلأغاني ، نُهديها صوتكِ .

‏لماذا بقى الصوتُ حاضراً إلى هذا الحد ، لماذا تصونُ الذاكرة أشياء دون أشياء ؟

‏قد يحبّك أحدهم بشكل هستيري دون أن يسرق منك سوى دقائق معدودة من يومك، بينما هناك من يسرق أيامك ولياليها لكنّه لا يستطيع أن يهديك العالم لأنه لم يصل إلى تلك المرحلة المجنونة من الحب، لذلك أقول انتبه أن تظن الوقت الذي يقضيه معك من تحبّه مقياسًا للحب أو حتى لإثباته، أبدًا

‏رغبة الرَّجُل الذي أُحب لها حقيقة متَكبرة؛ توحي بأنه غير مبالٍ إطلاقًا، بينما هو آسفٌ بشدة لكياني المُتعَب من الركض في ذِهنِه.

تجاهل كل شيء يزعجك ، أيامك لا تعوض .

مُدّني يا الله بمدد العون لأحتمل، لأصبِر على الوجه الذي تريده منّي، أن لا أنثني قُبيل الفتح بقليل فأهجر ثغرتي، وأُغادِر تلّتي، وأرفع يدي، ولا أعلم أنها آخر شوكَة قبل الثمرة، وآخر سُنبلةٍ يابسة قبل الوفرَة، وآخر ليلة بالبئر قبل وارد السيارة.

‏أكثر ما يؤلم الضحية، ليست قسوة الجلاد؛ بل صمت المتفرجين.

‏لا شئ يستمر إذا لم يكن متبادل .

‏‎العلاقات لا يجب أن نشعر فيها بالواجب بل بفكرة العطاء، أن تقول الكلمة اللّطيفة لأنك تحب شعورها الذي سينجلي في قلب غيرك، أن تساعد ليس لأنك فقط تلبي طلبًا بل لأنك تشعر بحاجتك لأن تكون جزءًا من تمكين شخص تحبّه، العلاقات الطيبة ليست بالمساومة إنما بجميل العشرة وطيب الأثر ولُطف الود.

‏نحنُ يا قصبة الناي مثقوبون مثلك، لكن إلى الآن ما مر عازف يجيد اللحن .

‏ملمس يداك لازال عالقًا في كفّي ، كيف ينزع المرء أثر الحُب من الحواس؟

‏لا توجد فرصة ضائعة، كل ما فاتك ليس لك .

‏يا أبيض يا أسود قصة حياتي وكل حكاياتي.

‏أرخِ ملامحُك عَند كتابةُ النَصّ فَـ بعْض السطُور حيّن أقرأها تَغزو وجهيّ التَجاعيد.،

نحنُ الذين نقف فجأة وننظر بسذاجة بالغة إلى السماء فوقنا، نقف فجأة بلا سبب، وننظر حولنا.. نقف فجأة مع أنفسنا في الليل، متعثرين بظلالنا، بأسمائنا، بوجوهنا التي تكاد تذوب بين أيدينا، نحنُ المربكون دومًا، الذين نتلعثم حين نتكلم وحين نصمت وحين نمشي. نحن الذين لا نصافح بأيدٍ ثابتة ولا نحدق في أعين الآخرين حتى نخترق جماجمهم.. نحن الذين نداوي وجع الحياة بالآيات. نحن المربكون دومًا نقف في أول النهار أو آخر الليل، وننظر بحيرة إلى الباب، إلى شيءٍ ربما يقف..خلف الباب!

‏أكره لما اغار من ماضي الشخص اللي احبه

‏فِي عَلاقات الحُب يأتي الحُزن فِي مَوعده، لايتأخر ولايِغيبُ كَما تَفعلُ أنتَ.؛

‏عندما تشعر أن المكان ليس لك ، لاتحارب .

الحياة كذلك: باختصار لن تكون أبدًا كما تريدها. تمامًا كما لو كنت تشتهي أن تدخن، لكن ليس لديك سيجارة، ثم تحصل على سيجارة، لكن ليس لديك ولاعة، ثم تحصل على ولاعة، لكن ليس هناك لهب، وحين تشتعل أخيرًا، لا تشعر بالرغبة في التدخين بعد الآن.

- أتمنى أن لا أجد الطريق الصحيح بعد فوات الأوان، بعد أن تضيع أيامي في الركض في الطريق الخطأ، أتمنى أن لا أستهلك طاقتي مع أشخاص لا يقدرون ما أقدمه لهم، أتمنى أن لا أنخذل في أشخاص وثقت بهم وأن لا تصدمني توقعاتي في أشخاص أرى فيهم كل خير، مجددا ، في كل مرة .. أتمنى أن لا أرتكب تصرفات تجعلني أخجل من نفسي، وأن لا تعاقبني بأخطائي في أحبائي يالله، أن تحميني يالله من مكائد أعدائي، وأقضي حياتي مع أشخاص يشبهونني لا يطيقون الخصام، قلوبهم لينة، وتصرفاتهم يغلب عليها المودة والصدق، وتمدني بالقوة والصبر في لحظات يأسي وضعفي، أتمنى أن لا تأتي الأشياء التي تمنيتها طويلاً بعد فقداني للشغف، أتمنى يهدأ عقلي عن التفكير المتواصل، ويطمئن قلبي ذاك الذي أكله الخوف والآلام.. أتمنى أن أترك أثرًا طيبًا في حياة الجميع ، وأن لا يترك أحداً بي المزيد من الخدوش ، مجددا .. اللهم اني اسألك ان تصرف عني شتات العقل والأمر والتفكير .

إياك أن تتزوج من أجل الزواج؛ فإنه لا يتزوج من أجل الزواج إلا البهائم وبعض معاتيه بني آدم، ولا لأنك تكبر والعمر يمضي، فإن العمر يمضي سواء عليك أتزوجت أم بقيت بلحاف عزوبيتك متدثرا، ولا لأن كلام الناس عليك قد كَثر، فإنهم لا يَصمتون عنك حتىٰ وإن نبتت لك أجنحة، ولا لأن أهلك يلحون عليك أن تفعل، فأنت من ستتزوج لا أهلك، فلماذا تخضع لإلحاحهم والشأن شأنك وحدك ولا غيرك؟! تزوج فقط حين تجد الشخص الذي يكملك، الذي تستشعر أن ثمة صداقة قديمة قد انعقدت بين روحيكما في عالم الذر منذ الأزل، الذي تجد فيه نفسك أو بعض نفسك، الذي تستطيع أن تخلع أمامه عباءة مزاياك لتتجلىٰ أمامه كلّ عيوبك عارية لا يحجبها عن عينيه شيء من دون أن تشعر بمثقال ذرة من خزي أو خجل، الذي يهدئ ثوران نفسك الجامحة، ويلملم خيوط فكرك المبعثر، ويعيد إلىٰ نفسك توازنها المفقود، وطمأنينتها التي فقدتها في معمعمة الحياة.. لا يشترط أن يكونَ بينكما تطابق، يكفي أن يكون ثمة تشابه إنه الشخص الذي يكملك لا الذي يكون انعكاسا لك وكأنك تقف أمام مرآة، لا يشترط أن يكون له نفس اهتماماتك، يكفي أن تكون ثمة نافذة للحوار بينكما، لا يهم أن يكون وسيما أو جميلا أو خفيف الظل، المهمّ هو أن تراه أنت كذلك. هذا هو توأمك الروحي فابحث عنه، فإن ظفرت به فالزواج الزواج، وإلّا فالعزوبية لك شعار لحين إشعار آخر.

‏احذر أن تكون لديك عادة ذهنية وهي القفز نحو الاستنتاج وإطلاق الأحكام بسرعة، تريّث، وانظر للصورة الكبيرة وليس جزءاً منها، حاول أن تعتمد على الحقائق أمامك وليس لما تظنه، يتطلب ذلك قدرة على الملاحظة، وكثرة التأمل قبل الحديث ولو حثك الناس، تمهّل ولا تستجب لضغوط المشاعر.

مكتوب على مرايا السيارة: الأشياء التي تشاهدها أصغر مما تبدو عليه في الواقع. كذلك بعض الناس.

أظن أن الشعور الوحيد الذي يستحق عناء البحث هو الأمان ، أن تأمن وأنت تتحدث وتنفعل وتعبر عن مشاعرك أن تأمن أن عفويتك محبوبة ومقبولة ، لا تحتاج إلى التصنُّع كي تبقى مرغوبًا أن تأمن لأنك أنت.

نصيحة من شخص تخطى الـثمانين عام إلى أولاده بشكل خاص والمهتمين بشكل عام .. (..لم استطع تجاوزها فنشرتها لكم تأملوها بقلوبكم..)👇 يقول الأب ... تهاونت في أمور ديني و لم أترك بيني وبين الله باب مفتوح ! كان من الممكن أن أصوم يومين في الأسبوع، بُمعدل مائة يومٍ في السنة .. وكنت حينها سأكون ممن يدخلون باب الريان فهو للصائمين ! ولكنّي فهمت الدرس مؤخرًا .. عندما أصبحت لا أستطيع الصيام .. تمنيت لو أنني قرأت يوميًا بضع صفحات من القُرآن عندما أستيقظ .. وعندما أذهب إلى النوم مواظبًا على ذلك يومًا بيوم ! و سأكون حينها من أهل القرآن أهل الله وخاصته .. ولكني أدركت تقصيري عندما ضعُفَ بصري ! تمنيت لو أنني أدمنت جملة أستغفرك ربي، وأتوب إليك كانت من الممكن أن تقال بعد كل ذنبٍ ويُغفر لي بها ذنوب كثيرة ! ولكني كُنت أستثقلها،، فيضيق صدري . كُُنت أترُك صلاة الفجر وأنا أعلم جيدًا أن ترك صلاة الفجر من صفات المنافقين .. ليتني كنت أصلي ركعتين من قيام الليل يوميًا قبل النوم ،كُنت أعلم انها سترفعني درجات عِدة ، فلو قُمت الليل بمائة آية سأُكتب من القانتين .. ليتني كنت منهم .قائما قانتا . ليتني لم أرفع صوتي على أُمي وأَبي .. فهما الجسر الذي كان من الممكن أن أعبر عليه للجنان وأخشى أن يكون جسراً يوصلني إلى النار .. وصل عمري عشرون عامًا ولم أسلك أي باب إلى الجنة . .ثم صار أربعون عامًا ولم أستطع الفكاك من مشاغل الدُنيا وزينتها .. ثم صار ستون عاما وأنا أسعى لتأمين مستقبل أولادي . ثم صار ثمانون وتخلى عني أغلب الناس وعلى رأسهم من أفنيت عمري لأجلهم. ندمت على ما فرطت وتمنيت الرجوع وأعيش حياتي بطريقة ثانية لأن الدنيا رخيصة وفانية أنا وحيد وسَفْرِي بَعيدٌ وَزادي لا يبلغني مرادي وَقُوَتي استهلكها أولادي والموتُ كل يوم علي ينادي.... أيقنت الآن .. أن الدُنيا مهما عَظُمَت فهي حقيرة وأن العمر مهما طال فهو قصير .. ثم كَتَبَ في نهاية الصفحة .. يا أولادي سردت إليكم قصتي بأختصار لكي لا تندموا مثلي بعد فوات القطار. .. وإلى كل شخص مقصر في طاعته لله أقول..... خُذ من الدُنيا ما يكفيك لتعيش أيامك ولا تأخذ منها ما يُمتعك ويحقق أحلامك فتُغرك زينتها وتزل عن الطريق أقدامك. .حافظ على رضا والديك مهما كلف الثمن فبرهما تُرزق مفاتيح الجنانِ الثمانية صلِّ جيدًا وأعطي السجود حَقّه صل رحمك و أنشر علمك و أنفق من مالك ما يريح بالك . و أُترك لك أثرا صالحا في الدنيا ينفعك هناك و يدوم وواظب على صلاة الفجر لكي لا تكون من الخير محروم ... خذ مني وصية الرسول ﷺ والتي لم أكن أعيرها إهتماماً، لأني كنت وقتها مغروراً بشبابي ومفتوناً بقامتي الصلبة. فأغشيت عيناي عن فهم هذا الحديث الذي يقول: ؛ اغتنم خمسا قبل خمس، ؛ شبابك قبل هرمك، وصحتك قبل مرضك ، وغناك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك . 🔸 كن للخير داعيا 🔸

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play