أيامٌ لا أفهمها، أمر عليها فقط.
انا فقدت اكثر إنسان آحبه في الحياة .
كان المنظر مريعًا جدًا في الداخل بعد أن تراكمت كل هذه الأحزان فوق بعضها، الآن لا أعرف أي حزنٍ غيرني لهذا الحد.
وحده الله يعلم حجم الفزع الذي يطرق صدرك من الداخل، ويبدو وجهك هادئاً رغم ذلك.
أبشع مرحله في أي علاقه الوقوف بالمنتصف لا إقدام ولا رجوع.. مثل لما قال تايهين لو تفارقنا بيقتلنا الحنين ولو رجعنا ما رجعنا الأولين عموما الله لا يوصلكم لهذي المرحله.
لا أريدُ علاجًا للبؤس، بل أريدُ أُناسًا يسمعون صمتي وأنا حزين.
تجاوزتُك لم يكُن انتصارًا ولا هزيمة كان أشبه ببترٍ ضروري لينجو سائِر الجسد .
مشكلتك انك مبقتش حمل انك تحب حاجه وتتعلق بيها وتروح منك تاني ..
إنها تبكي إعتيادها عليه.. أكثر من حبّها له
سوف يبقى كسر قلبي في ذمتك للأبد .
قد يتوه الإنسان في بيته، غرفته، على فراشه
لا شي في هذه الدنيا أشد حزنًا من لحظة تتذكر فيها ميتًا تحبه فتسأل الجوارح بك هل مات فعلًا؟
شكراً لكل خيبة أوجعتنا ثم غيرتنا .
النفس طابت وكل اللي مضى خيره وإن طابت النفس تكره كثر ماَحبت
يا إنها حزّت بقلبي كثير اشياء بس ما يّخالف
انا أنجرح قلبي سنين
أعتقد بأنها أصبحت عاده أنظر في كل مكان رأيتك فيه ، حتى عندما أكون متأكد أنك لست هناك .
احس اني شخص محد قادر يكمل معاه
أريد الابتعاد و الأنعزال أو ربما الاختفاء فقد بات كل شئ يرهقني .
لم أعد جارحًا أو حنونًا، لم أعد شيئًا
صليت أن يُفرغني الله منك، أن أمضِ بِخفة مُجددًا.
تواسي الكل ونفسك مو قادر تواسيها
أيام كثيرة لست فيها، لسنا فيها، لا يجمعنا فيها شغف ولا حتى خوف، يلتف كل واحد منّا حول نفسه وتبقى أكتاف كثيرة ترتجف من الوحدة.
جرحتني كلُّ الأشياء التي ركضت إليها بحب
ستلتمس روح التردد مرةً ، ثم يأكلك الندم فرصة فرصه .
فقدان الشغف أسوأ من الاكتئاب.
أحتاج وضعيّة الصّامت ﻷشياء كثيرة غير هاتفي، أحتاجها للذّكريات، للحنين، للضّجيج بداخلي، ولبعض البشر أيضاً.🍂
دمعة على اللي راح.. دمعة أسى وجراح..
لم يجد شمعاً يشعله ولا أنامل ليحرقها !
أحس أول مره ودي أترك كل شيء وأمشي
عمرها ما كانت المشاعر غلط ، الغلط في أختيارنا للأشخاص 💔
أصعب شعور انك تمثل الراحه وقلبك يوجعك من كل شي
2
أنا لا أعرف، لا أعرف كيف ينام المرء وحزنه يملأ الغرفة ويكاد يبتلعه!
ثم تشعر بأنك مُتعب ، من كل شيء ومن اللآشيء ، تود لو أنه بأمكانك أن تغمض عينيك فقط وينتهي كل هذا .
من السيء إنك تلاحظ .. والأسوأ انك تعتاد على قول عادي، رُغم كل ما يحدث بداخلك
يُشفق المرء على نفسه عندما يدرك أن كل أذاه منبعه من سوء إختياراته، وأنه عندما سعى لكسب سعادة إضافية فقد كان ينجرف لا إرادياً لحزن عظيم.
إنني أتجرع حُزناً ،، هل تُريد كأساً ؟!
- كُنت دائماً أنتظر تلك اللحظة التي ينتهي فيها الخلافُ بـ جملة بقاؤنا معاً بينما كنت تجاهدُ أنت لتُثبت أنني الطرف المُذنب، كنتُ أعاتبك بقلبي ولم أنتظر منك إلَّا اللين، وكنت تُعاتبني بعقلك ولم تنتظر مني إلَّا الهزيمة ..
أشياء كثيرة حطمت قلبي لكنها أصلحت رؤيتي.
الخيبه .. أن تنام مشتاقًا وتخبىء هاتفك قرب وسادتك وأنت تتأمل في إن يوقظك ضوء رساله ويخبرك بإشتياقه لك , وعند أستيقاظك لاتجد شيء .
ثقيلةٌ هذه الأيام، كأنها تسيرُ فوق صدري .
- تدربت كثيرًا ليلة الأمس على صنع الإبتسامة على وجهي ، لم أُرد أن يرى أحد السواد أسفل عينيّ ، أن يُلاحظ الحزن في عيني ولم أرد التعاسة في العيد.
ثُم يعصف بك شعور سَيئ فتصمُت في نصف كلامك
أسيْر الفُقد لا يَحتَاج لِلقُضبَان .
لا أعلم للمرة الكَم أخبرتكم أن شعور الوحدة يغتال قلبي؟ أظن أنِي ألفظ لفظ الوحدة كَثيرًا، لكنه يَمر علىٰ مسامعكم مُرور الكِرام، تَمنيت لو مَر مَضمونها بين طُرقات قلوبكم فتشعرون بِي، لتعلموا أنِي بحاجة إلىٰ عناق، فلا داعِي للنصائح، يُصلح العناق ما تَفسده الأيام. #هايدي_عطية
كأنِي أرىٰ كُل الوجوه للمرةٍ الأولىٰ، كُل مَن أعرفهم الآن أجهلهم، كوارث الحياة دائمًا ما تكشف الوجه الحقيقي للأقارب والأصدقاء، الآن أُعلن خيبتِي أمام الجميع، سُحقًا لهم، يتقنون التمثيل بإمتياز. #هايدي_عطية
كُل شيء الأن مُظلم، باهت، لا طاقة للوقوف مَرة آخرىٰ، خارت قوايّ، لَن أُحاول مَرة آخرىٰ، بئسًا لحظي، بؤسًا لروحِي. #هايدي_عطية
كل يوم يجلب لنا سببًا جديدًا لنختفي.
ولأنّ الأمر لايقتصر على كوننا وحيدين وبائسين كان علينا أن نتشبّع بالخيبات أيضاً كإطار لما نحن فيه!
مفزع ،أن تتحمل مسؤولية الإنهيار وحدك
أنا والوقت نسرع باتجاه حتفنا معاً !
أنا وصلت للشخص اللي كنت خايف أكونه
يقولون صباح ، لم أعد أرى شمساً يا رفاق!
فيه نوع من أنواع الزعل يخليك ساكت، لا تعاتب و لا تلوم، و لا تهتم.
ما عدتُ أعرفُ أيْنَ تهدأ رحلتي وبأيِّ أرضٍ تستريح ركابي ؟
انا رجعت لنقطه الصفر تاني بعدد محاولات كتير مني اني مرجعلهاش تاني .
و الأصعب من الحزن، شرحه.
أريد أن يتوقف كل هذا القلق أن يعود عقلي هادئاً كما كان.
انا احن أو ما احن، اثنينهم عندك سوى.
ذاك الذي وهبك الطمأنينة لأيامٍ طوال.. ثم اختطفها منك في لحظة غيابٍ واحدة