الكسل هو عبارة عن شبه اقتناع داخلي بعدم جدوى ما تحاول القيام به.
من اشد المحن؛ اضطرارك لمداراة الثقيل.
لم تكن العبرة يومًا فيمن يصلنا أكثر، بل من يؤمن بمحبتنا بدرجة أعمق، من يمنحنا أمان الصّمت، ويدرك أن المسافة بيننا دومًا آمنة.
مُمكن ما تشتريش ليّا الدنيا، بس يكفيني تشتري خاطري أنا خاطري غالي جداً عليّا
النفسية محتاجه بوكيه ورد من مصدر مجهول و مكتوب فيها كل الليالي أسّفة.
تقسو عليها الحياة، فتكتب بشكلٍ أكثر، كأن الكتابة رمزية عميقة عن حُزنها.
احرص على حفظ القلوب من الأذى، فرجعوها بعد التنافر يصعب التعايش معها.
مِن أشجعِ القرارات التي تتخذها في حياتِك هي أنّ تتخلّى نهائياً عنّ كُل ما يُؤذي قلبّك.
عُد إلى الله، يعود لك كل شيء. 🤍
من جاز له البُعد لا تعظّم غيابه .
أنت جميل والأشياء الجميلة لا يليق بها الحزن ، ابتسم ولا تدع أي شخص عابر يؤثر عليك أو يعكر مزاجك ، كن سعيداً دائماً ولا تحزن لأن الله معك ، استمتع بوقتك وجاهد للوصول إلى حلمك🌟🪐.
لاتعرف أبدًا قيمة مالديك حتى تفقده .
افرح لأنك تعرف الله، وأنّك معه، وأنه يسمعك، و يجيب دعوة إضطرارك كما لم يفعل على هذه الأرض أحد أليس هذا جديرًا لأن ترتاح.
جيد أو سيّء ، فقط أبتسّم لديکَ الكثير لِتكون شاكرًا له
رسالة المساء لِـ هذا اليوم 📮: كلما نضج عقل المرء، فضّل السكوت على كثرة الكلام، والخصوصية على الإعلان، والسكون على الضوضاء، وأصبح زاهداً بكثرة الناس، مكتفٍ بالقلة، مطمئن للركود عن ملاحقة الأضواء والضجيج، يكفيه راحة باله وأُنس قلبه واطمئنان خلده، ورضى روحه عن حاله .
في جملة علقت معايا بتقول إمسك في اللي فاهم حقيقة قلبك بغض النظر عن تصرفاتك وحقيقي الواحد بيبقي محتاج اللي يفهمه من جواه، اللي يمتص غضبه وقت عصبيته، اللي ميلومنيش علي حاجات عملتها غصب عنى، اللي مهما حصلى عمره مايتغير معايا ولا يسبنى لوحدي، اللي شايفنى حلو في أسوأ حالاتى ..!
السّعادة مُعدية جَاور السُّعداء تسعَد ♡
ثم بعد كلّ ما مرَرت به يأتي وقت تشعر فيه إنّك أخيرًا نفضت يدك من الناس، نفضتها تمامًا، و لا يهزمك بعد ذلك أحد.
في الأصل أنت غاضب من شيء واحد، وبقية الأشياء التي تزعجك في أي وقت تأتي ثقيلة لأنها تذكرك بغضبك هذا
ودي أخلع الاشياء اللي مكدره خاطري مثل خلع الملابس ، فترة مؤقتة أرميها تنسى تتغسل تتنظف تتكوى تترتب وأرجع ألبسها من جديد متناسية اللي ملطخها من وسخ بخاطر جديد منشرح ويوم جديد متناسي الأمس وبؤسه
ثم تكتشف انك وحيد ، وأنك الشخص الوحيد الذي يستند إليك ، سيتلاشى قلبك كما تتلاشى الوردة في الثلج … ستتعب كثيراً .
بعض الحب للذكرى، بعض الحب للنسيان.
كان الليل مضيئاً، بجانب ظلمة عينيه إذ انطفئتا.
رحمَ اللهُ قمرًا عرفَ قَدرَ نفسهِ فَتدلَّلْ
الآن رغبة عارمة لغلق كل ما تبقى من نوافذي والنوم داخل سكينة بلا نهاية.. وعندما أستفيق تكون ذاكرتي مساحة من الضوء ..
كم مرة قررت ان تذهب للأبد.. و عدت بعد يوم؟
تعبنا نداري كل خاطر عشان نعيش و حنا ما لقينا من يداري خواطرنا
يَظُنون مِن بَعدهم سَنضيع ، يا مُعين ألغافلين أعنهُم
عانت ولكن لها روحٌ مُطهّرةٌ حتى إذا حزنت، تحزن فتبتسمُ
والمرء يحتاج إلى شخصه المفضَّل في كل وقت، وكل يوم، وكل ليلة، وكل لحظة، وبشكل مكثف، لكي يستطيع تجاوز الأيام الثقيلة.
بعد كل هذا التخبّط توقفت عن فعل ما يخرُج مني دون إدراك، أصبحتُ أنا والحذر أشدُّ أصدقاء
إنها المرة الأولى والأخيرة التي أحب بها شخصًا بهذه الطريقة، بهذا الإنتماء والتعمق
كلماتك ظلّت طويلاً في ذهني، طويلاً حتى بعد أن نسيتَ أنك قلتها.
قضيت أيام دون أن يعلم أحد بما أشعر به، مرت أشهر و لم يلمح أحد خرابي، حتى أعز أصدقائي.
ﻻ ﺃﻛﺘﺐ ﺇﻟﻰ ﺃﺣﺪ، ﺃﻛﺘﺐ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ ، ﺍﻟﺬﻱ ﺿﺎﻋﺖ ﻓﻴﻪ ﻳﻮﻣًﺎ ﻃﺎﺋﺮﺗﻲ ﺍﻟﻮﺭﻗﻴّﺔ ، ﻭﻓﻬﻤﺖُ ﻣﻨﻬﺎ ﻷﻭّﻝ ﻣﺮﺓٍ ﺃﻥّ ﺍﻟﺒﻜﺎﺀ ﻻ ﻳُﻌﻴﺪ ﺍﻷﺷﻴﺎﺀ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺣﺒﻬﺎ..
أريده أن يحبني كما أحب اللّغة والشعرِ الفصيح أن يتأملني بالطريقة التي تغرق فيها عيني بالنص
- دائمًا كنتُ الطرف الذي يتأنى، الصابر الذي يعز عليه أن يُنهي ما كان عزيزًا بينه وبين الآخر، الذي يُشير إلى ما يُزعجه قبل أن يتراكم، فلا تختبرني أكثر.
لا أنتظر أسباباً للكتابة كما أنني لا أريد سماع أسباب مغادرة أحد ولا أنتظر أسباباً لأرحل أو لأبقى أنا لا أعرف حتى أسباب بقائي إلى هذه اللحظة أبتسم دون سبب وأشمئز دون سبب وأتجاهل دون سبب وأقاتل دون سبب ودون أن أعرف لأجل ماذا أقاتل، لا أريد أبدأ معرفة ماهية الطريق الذي أسلكه لكي أواصل أريد أن أتسّكع حائرًا دون سبب أن أتعب وأعود دون سبب أن أتوقف وأمضي دون سبب أن أسمع كوبليه مُحدده من أغنية ما دون سبب أن أُعيد سماع جزء منه مرة أُخرى دون سبب أن أركض مسرعًا نحو النافذة، وأهتف وأصرخ وأضحك دون سبب سئمت الأسباب مللت الوسائل كرهت الغايات والدوافع سئمت القيام بالفظائع والمحاسن لوجود سبب، أرغب بالتجرّد من الأسباب مهما كانت بمحوها ونسيانها وعدم العودة إليها إلى الأبد، أريد أن أعيش بعبثية وأن أغادر بعبثية وأن يكون مروري عبثيًا ووجودي عبثيًا أريد أن أفعل كل شيء دون سبب .
المرء بخير، ما لم يمس الأمر قلبه
كل شيء بحاجة إلى وقت إلا الوقت بحاجة إلى الصبر.
الوقت المثالي للزواج لا هو في العشرينات، ولا الثلاثينيات ولا الأربعينيات؛ يأتي هذا الوقت عندما يأتي الشخص المناسب، فليس مهمًّا متى نتزوج.. بل من نتزوج، بصرف النظر عن الزمن، بصرف النظر عن بوصلة المكان، في معظم المجتمعات يعتقدون أن القطار يفوت سريعًا، فليذهب القـطار إن شاء.. إذا كان الثمن هو الذهاب إلى وجهة لا نريدها فليس مهمًا متى نركب القطار، بل إلى أين سياخذنا، فليست الحكاية وضع الخاتم في يديكِ، إن الحكاية وضع دينك في يد رجل أو إمرأة ربما به سيزداد أو سينقص، فأحسنوا الإختيار.
اخترت تصفية كُل ما يستنزفني من أي علاقات كصداقات مسمومة أو علاقات مُجهدة أو أبواب مُواربة يتسلّل منها الأذى ، وأعطيت الأولوية لكل ما يضيف لي ابتسامة حقيقية وحياة.
كَنصيحة مُخلَّدة : أنصِت لِعقلك دائمًا .
متى يتعافى المرء؟ عندما يعشعش اليقين في قلبه، ذلك اليقين الذي لا ريب فيه، بأنّ الله أرحم به من نفسه ووالديه، يقيناً يضمّد به جروحه عندما تنهشه أنياب الحياة، وتمزّقه أظفار البلاء، يقيناً يكون له متّكاً عندما تتباعد عنه الأكتاف، يقيناً بأن في الجنة سينسى آخر تنهيدة آهٍ خرجت منه.
ستغير حياتك: -قراءة آية الكرسي بعدكل صلاة -أذكار الصباح والمساء والنوم -قراءة ورد من القرآن يومياً -صلاة الضحى -صلاة الوتر -سورة الكهف يوم الجمعة -دعاء الثلث الأخير من الليل -الدُعاء بين الأذان والإقامة - بر الوالدين - الصدقة
أَنَا صوتُ تلكَ الأشياء الصَغيرة، وأَنَا رائِحتها، أَنَا تلكَ الطَمأنينة وأَنَا ذلكَ الفَزَع، أَنَا الكَلمة التي تختَنقُ بها، أَنَا العواء الذي يجيء مِن خلف تلكَ الجبال، هَل تسمعُني؟ أَنَا صوتُ الإيقاعِ في المُوسيقى، أَنَا صوتُ التَرتيلِ في القُرآن، أَنَا قِطعة القماش الخَضراء المُعلَّقة عِند رأسِ السّرير، أَنَا تلكَ الأشياء الصَغيرة التي تظلُّ تُطل برأسها من الشُقوق مثل فئرانٍ صغيرة ونُسميّها الحَنين!
قال الأب لابنه وهو ينصحه : إذا جاءك أحد بنبأ فتبين قبل أن تتهور ، لا تصدق كل ما يقال ولا نصف ما تبصر . و إذا أردت أن تكتشف صديقاً سافر معه ، ففي السفر ينكشف الإنسان ، يذوب المظهر وينكشف المخبر.
توقف عن كونك الشخص الذي يبذل الجهود دائماً ، أسترخ ودع السفينة تغرق ..
المديح رائع. امتدحْ أصدقاءك، وعيني حبيبتك، امتدح طوق طفلة وقل لها أنه الأجمل في حياتك، وقل لصبي أن سؤاله كان أذكى شيء حدث في يومك.
على كثر مافي خاطري عتاب ولوم حشمّت الكلام وقلت ياجعلها خيره
الرياح لا تضربُ البابَ اعتباطًا إنها تريدُ قولَ شيءٍ ما.
لم يراني وأنا أقاتل لأجله، رآني بعد انتهاء المعركة وأنا أحمل سلاحي فأعتقد اني أود قتله فقتلني
هل حدث ونظرت لعزيزٍ على قلبك وشعرت أنك لا تعرفه؟
وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ تُؤذيه الكلمة الجارحة ويضيقُ صدره بالقول السيء وهو نبيٌّ فما بالك بمن هم دونه فسلاماً ثم سلاماً ثم سلاماً على الذين يختارون كلماتهم كما يختارون ملابسهم لأنهم يعرفون أن الكلام أناقة أيضاً ! ❤️
السَّلامُ عليكَ يا صاحبي ها أنتَ مُنهكٌ مرَّةً أخرى ولا تكادُ تقوى على حمل نفسِك، ولكن عليكَ أن تُكملَ المهمَّة، فلا يُسمحُ للجنود بالاستلقاء أثناء المعركة وإن أنهكهم التَّعب! تحاملْ على نفسِكَ يا صاحبي، نحن لا نتوقف حين نتعب، وإنما حين ننتهي، وإنَّ لكَ ثغراً قد أوكل الله سبحانه لكَ حمايته، فَسُدَّ ثغركَ ولو بقطعٍ من لحمِكَ، وإياك أن يُؤتى الإسلام من قِبلك! لا شكَّ أنكَ تعرفُ من أين استقيتُ نصيحتي هذه، أنتَ قصصتها عليَّ يوماً وأنتَ تربتُ على قلبي، والأيام دُول، والتربيت على القلب كالجروح، قِصَاص، واحدة بواحدة يا صاحبي! حدَّثتني عن سالمٍ مولى أبي حُذيفة، العذبُ الرقيق حافظُ القرآن، أوكلوه ثغراً في المعركة، وخافوا أن لا يكون له جَلَدُ المقاتلين، فالرجل صاحب قرآن ، فقال لهم: بئسَ حاملُ القرآن أنا إن أوتيتم من قِبلي! عليكَ أن تسير ولو نازفاً يا صاحبي، لا عليكَ كيف ستصل، لا يهمُّ إن وصلتَ أنيقاً أو ممزقاً، المهم أن تصل، إن بلوغ الغايات ترميم للروح، ثم حتى وإن لم تصل، فليكُنْ عزاؤك لنفسك أن الموت على طريق الحق تأدية للأمانة، وهذا بحد ذاته وصول! نحن نُسأل عن الأسباب يا صاحبي لا عن النتائج، ويوم القيامة يؤتى بنبيٍّ لم يُؤمن به أحد! تخيَّل هذا المشهد، وتعزَّ به، نبي لم يقتنع بدعواه أحد! جولة مريرة ستنقضي وستخرجُ منها معافىً بإذن الله، تنظرُ إلى آثار الندوب ، تتحسسها، وتبتسمُ مستشعراً رحمة هذا الرَّب الذي لجأتَ إليه فكفاكَ ما نزلَ بكَ! والسلام لقلبك ❤️
فلا تكن من عابري القلوب أولئك الذين يشربون من بئر القلب ثم يبصقون فيه، لا تقرب قلباً تعرف أنك لست أهلاً لحفظه، فجراح النفس ليست كجراح الجسد، لا تلتئم ولا تبرأ. . . ولا تُنسى
أنا ما أعرفش الوسطية في العِلاقات ، إنتَ يا شخص بحبّه وقُريبين من بعض يا شخص عادي زيّك زي ألاف الأشخاص اللي بقابلها في حياتي، يا ليك صلاحيات وأوّلوية وتلاقيني جنبك لما تحتاجني يا تبقى مُجرّد عابر سبيل برُد عليه سلام ربنا وبس، فا مواقفك معايا هي اللي هتحدد مكانتك عندي، أنا يا أبيض يا أسود .. أما الوسطية واللون الرمادي دا مش في قاموسي ..💛
أُريد أن أقع فى الحب ، لكننى أُريد رجلاً مختلفاً ، رجل يرانى سلامه وأمانه ، يترك كُل ضجيج العالم ويأتى إلى ضجيجى فرحاً كأنه التقى بأكثر الأشياء عظمة فى الكون ، أريد رجلاً يُرسل لى عشرات الرسائل فقط ليطمئن علىّ ، يُهاتفنى عشرات المرات ، يحدثنى فى وقت فراغه وفى عز إنشغاله وفى وسط أصدقائه ، أُريد رجلاً يفتخر بى أمام العالم ولا يُخبئنى من أحد ، رجلاً يحُب شكلى مهما كان سيئاً ومهما تأثر بعوامل الزمن ، أريده يعاملنى كطفلته وحبيبته وابنته ومُفكرته والمرأة الناضجة التى يرتكن إليها من بؤس العالم، أريد رجلاً يقع فى حُبى ليل نهار لا يمل لديه شغف تجاهى فى كل وقت يشاركنى حلمه يجعلنى أصنعه معه يطمئن بى رغم سوء الكون. أُريد رجلاً يُحب بصدق ، لا يرحل ، لا يمل ، أكون قديسته ويكون قديسى.
لا تنظر للمكان نفسه من زاوية واحدة، لطالما كان هناك مشهد لا يرى من اللحظة الأولى.
ينجو الإنسان حينما يحمل أنسهُ في قلبه، في منزله، في مسراتهِ الصغيرة.
إن ألد أعدائك قابُع هُناك في أعماقِ نفسك .