أنا عن نفسي شخصياً: لا أطرق الأبواب التي أغلقت في وجهي ولا أفرض وجودي على أحد ، ولا أتحدث بعفوية مع من لا يهتم ، أنا شخص بسيط وعفوي ولكنني عزيز نفس ، مُدرك لمكانتي ، شخصٌ مثلي لن تعرف أهمية وجوده إلا حين يغيب ، وإن غاب لن تراه مرة أخرى.
إن أكبر خطأ يصدر منا حينما نكون كالكتاب المفتوح فيقرأنا كل من إقترب فالبعض يستهين بالسطور!! والبعض الأخر يسيء الفهم!! و البعض لايفهم بتاتاً!! والبعض يشوه صفحاتك والبعض يمزقها والبعض أُمي لا يستطيع قراة مضمون حروف كتاب قلبك كُن عنوان جذاب وأنيق من يراك يتشوق لك♥️ ♪🖤
لولا المواقف و الظُروف السيئة لبقينا نظُنّ أن جميع من حولنا سَند لنا .
العلاقات بالمودة، ليست بالمدة.
زيّ ما عيب تقدم بقايا أكل، عيب تقدم بقايا وقت، بقايا طاقة، بقايا مشاعِر.
أجْمَلُ الزُّوَّارِ شُعَاعُ أمَلٍ يزورُكَ في لَحَظاتٍ كادَ اليأسُ فيها أنْ يُعْلِنَ الانْتِصار!
عدني ألا تخبئ نفسك حينما تتألم، ليس عدلًا أن نضحك سويةً وتبكي وحدك
كل يد أفلتتك وأنت في أشد حاجة للأمان، نزعت عنك الثقه في أيادٍ أخرى.
أكان مابك حُبًّا، أم مجرد سَد فراغ مؤذٍ؟
الصبر هو أن تبدو مُلتئم، بينما أنت مصاب.
حتَّى تكونَ الرؤيةُ واضِحَةً أمَامَك، ضَعْ ما لا يَلْزَمُ وراءَ ظَهْرِك!
كل شيءٍ بالسر، جميل وعمره طويل.
كنز الإنسان ، كرامته .
النّضجُ يُولد من رحِم المَواقف و التّجارِب و لَيس من رحِم العُمر ، عندَما تنضجُ ستَُدرِكُ أنّ الدّراما و الشّكوى لَيسَت الحَل أبداً إنّما التّجاوُز و الوُقوف و إسنَادُ نَفسك بنَفسك هُو الحَل ، ستدركُ أنّ خُروج البعضِ من حَياتك هُو ربحٌ كَبير لذَاتك و ليس خَسارة ، عنِدما تنضج ستُدرك أنّ ليس كُل متديّن سيُعاملكَ مُعاملة حَسنَة و لَيس كُل فَاسق سيُعاملك مُعاملة سيّئة ، ستُدرك أنّ كُل مَن كثُرت أقوَاله قلّت أفعَالهُ ستُدركُ أنه لا بأسَ ببعضِ الأيّام العِجاف حتّى تكشِفَ مَن سيسقيك و مَن سيَفرّ مِن قحالتِك ، عِندَما تنضج سَتهرب مِن الأشخَاص و تلجأُ لله أوّلاً ثُم للأشيَاء ستُدركُ أنّ الشّفاءَ منكَ و فِيك و أنّ سلاحُ العَبد ربّهُ ثُمّ نَفسهُ فقط عِندما تنضج سَتُتقنُ فنّ اللامُبلاة و مُشتقّاتهَا ، فدَع تَجارب الحَياة تُنضجكَ لا تَسرقُ مِن عمركَ و سَعادتك .!🖤
في نهاية اكتوبر: أنا في الخارج. في نهاية أكتوبر: أشعر أنني في نزهة جميلة وصدري حياة وضحكات وأغاني. في نهاية اكتوبر: لم تعد الأحلام يابسة، فلم يحدث خلال هذا الشهر ان استيقظت الغصة في حلقي تبحث عن كوب ماء. في نهاية اكتوبر: هي مرة واحدة فقط التي غفلت فيها عن نفسي، حين دخل القمر في عيني واضأت. في نهاية اكتوبر: أتذكّر بكاءي في السيارة حين كنتُ طفلة، بعد رحلة في منتهى اللعب والفرح وصراخي اثناء عودتنا إلى المنزل. وأتذكر ضحك أبي: إلى متى سنظل في الخارج؟ في نهاية اكتوبر: في الخارج من الناس في الداخل مني ياأبي. في نهاية اكتوبر: الأمر أشبه بأن تقود السيارة بدون أدنى نيّة ولاأقرب وجهة سوى أن تكتشف شوارع جديدة وأغنيات جديدة. في نهاية اكتوبر: أكره الوصول. في نهاية اكتوبر: أحبّ ضياعي. في نهاية اكتوبر: أمانة لاتصحيني.
وَافِق خُطُوَاتَك مَعَ مَبَادِئَك ، ووَافِق مَبَادِئَك مَعَ دِينَك .
أُريد أن أستكين، أن أزرع الورود، أن أطهو الطعام و أن أجد المزيد من الوصفات الجديدة القادمة من بلاد بعيدة.. أن أقرأ المزيد من الحكايات، أن أرعى قطة وقمر ونجمات و أن أرعى حبيبي، ثم في نهاية اليوم أتوجه بقلبي إلى الله أشكره على نعمة الأيام الهادئة، نعمة الدفء و السلام..
الألفة شيء رائع، أن تألف الأشياء والأصوات والأماكن وحتى الروائح ذلك يخلق منك إنسان يستطيع العودة مهما أبتعد، إنسان يتشبث بقلبه مهما أنكر ذلك..لأن الإنسان بهيئته الفطرية يملك قلبًا وعليه ألا يتجاهل ذلك
البحث عن الحقيقة يعني دائمًا المخاطرة برؤية ما يكره المرء أن يراه
في هذه الرحلة الطويلة من الحياة، ستواجه الكثير من الأقنعة والقليل من الوجوه.
يبدو أن الإنسان لا يتعافى أبدًا. يبدو أن التعافي أكذوبة لا تحدث في واقعنا غالبًا. كيف يتعافى الإنسان وهو كل يوم تطارده أفكاره، فتذكره بخذلان صديقه تارة، ورفضه من قبل شخصه المفضل تارة أخرى، وتعالي أحلامه عليه. كيف يتعافى بهذه البساطة؟! أعتقد أن هذه الدار ليست دار معافاة. أعتقد بأن هذه الجحيم لن ينتهي هنا.
تلمس خوفي فأطمئن
لا شيء أعمق من صمتها إن صمتت.
رسـالة لگ لا بأس على قلبك، الله لهمّك ، الله لكل ما تعسّر من أمرك ، لا تحزن لعل القادم هو أجمل أيامك ، آمين لفرحة تضيء أعماقك
مثل تحفة في غرفة أعمى
هوّن عليكَ⠀ فلست أول صادقٍ.. ⠀ يرميهِ إحسان الظنون بمأزقٍ.
أحب خصوصيتي مع نفسي وعدم وصول أي شخص لها مهما ظن أنه وصل
ترا الشخص اللي تتفكر فيه قبل تنام عمره ماكان شخص عاااااادي
في حال شعرت ولو مرة إن صاحبك العزيّز طاح من قلبك وتزعزت مكانته وماتلهّفت لإنقاذه، ترا ماعاده صاحبك، ولا عاده عزيز، وطاح الشر معاه.
في نهاية التنازلات التي أقدمها من أجلك، سأتنازل عنك
أن تعتقد أنك في مكانٍ آمن، فذلك لا يعني أنه المكان الذي يناسبك.
لن يستطيع العلم الحديث اختراع مهدئ للأعصاب أفضل من الكلمة اللطيفة التي تقال في اللحظة المناسبة ..!
أتعلم كل يوم النحو حتى أستطيع الكتابة، تخيل شعور المرء الذي يتعلم القواعد التي يبني عليها جرحه.
أنا حذر بشأن حب الحياة، ، لأنّها قد تخدعني إذا بدأت بحبها.
ًلا تعاتب.. طالمَا الطرق التي تؤدي إلى رضاك معروفة، وشرحتها بأكثر من موقف.ً
سر العلاقات العميقة، بساطة التعامل.
ما أحس إن عندي رغبة في التعرف على الناس أو البحث عن الحب، أنا عندي رغبة في حياة حقيقية مليئة بالطمأنينة والتفاصيل واللحظات الجميلة المُذهلة.
أمر بأيام أحس فيها احساس محمود درويش عندما قال : لا شيء يعجبني أريد أن أبكي.
نسيت أن أبكي في المواقف الصعبة التي كانت تستدرجني للبكاء، تجاوزت، تجاوزت حتى أنفجرت باكية لسبب لايذكر.
لا تأخُذ جُرعةً كبيرة مِن الثقة ، أترُك مكاناً لِلخيبة، ومكاناً لِإستيعابِها أيضاً .
النضج هو أن لا تحاول السعي لتصحيح سوء الظن بك.
لا تسألنِي عن حَالي، فأنا دائمًا بخَير مهمَا أخْتلف الشُعور ومهْما كانَت الظُروف ستجِد الاجابَه نفسَها أعْرف كيف أتجَاوز كُل شيء وحْدي دون الحاجَة إلى كتْف لأتّكئ عليه أو لشخْص، أنثُر عليه مابداخلي، لأن الحاجَة إلى النّاس ضُعف وأنا اكره أن أكون ضعيف في نظر أحدّ حتى لثواني معدودة …
النبل أن نعيش كما ينبغي لنا من دون أمل
وش حيلة اللي يحب سوالفك ياقليل السوالف ؟
التصقوا بأولئك المفعمين بالأدب بالضحكة دون سبب الذين يغنُّون رغم بشاعة أصواتهم المستمتعين بالحياة فإن السعادة مُعدية.💛
أنا دائمًا أستغني فلا تثق بي أبدًا مهما بدوتُ لك مُهتم، فإن يدي لا تُلوى، وقلبي لا يهان، وأنا لا أسقط، فلا تراهن على قلبي أبدًا.
لأنك تسامحهم دائماً لا يشعرون بأخطائهم .
أحبك.. لكنَّ شعوري معاك كان أشبه بما قالت مي زيادة: (قضيت عمري كله، وأنا أشعر دائمًا بأن عليَّ أن أغادر) وغادرت.
انا شديد الملاحظه عشان كذا أسباب زعلي دايييم مجهوله ومحد فاهمها
مو شرط لما ابتعد اكون كارهك يمكن احبك بس انت تسوي اشياء انا تعبببت اتحملها
حاولت كثير .. ماعتقد اني قصرت
منك الإهمال ، و مني البُعد
- بينما كُل النِساء نَثرٍ .. كُنتُ أَنا الورده🌿.
مرحباً بِكَ أيها الشتاء لقد أتيت سريعاً ما زالت لسعات بردك السابق عليَّ، لم ترحل .. لماذا تأتي بشكل سريع ؟! هل شوقا وً حباً أم كرهاً و عناد !.. هل سَتلين على البسطاء ؟! أم ستعلن الحرب على الجميع .. إنك فصل مُميز عن إخوانك، لاتعرف الرحمة ولا تشفق على أحد، نهارك قصير ولياليك طويلة، أجوائك صافية كماء زلال على مسبح صناعي فاخر. أنت فصل يتمعدن فيه الرجال وتظهر فيه المواقف.
القيل والقال، مُستنقع فوضوي مجرد الخروج منه مكسب عظيم، لا يُقدر بثمن.
لا أحد يستطيع أن يبقيك مُتوهجًا، ليس بإمكان حتى الذين تحبهم أن يقوموا بحمايتك من أنفسهم، إن لم تحرس مشاعرك لن يفعل الآخرون ذلك.
ليس لي أعداء، أنا كُلُّ أعدائي ولم يُسِىءْ لي أحدٌ بمقدار ما أسأتُ أنا لنفسي ولم ينتقِصْ أحدٌ من قيمتي، أنا وضعتُ نفسي حيثُ لا ينبغي أن أكون هو مأزقي، وعليَّ أن أخرج منه بلا معونة أحد لا أُريدُ أكتافاً، أعرفُ كيف أسندُ نفسي جيداً ولا أريدُ عكازاً، العكاكيز للعميان، أما أنا الآن مُبصر حرب الإنسان مع نفسه، وعليه أن يخوضها وحده لستُ أُطلقُ كلاماً عشوائياً تجاه أحد أنا أُصوِّبُ تجاه نفسي أضغطُ على جرحي بيدي الجرح الذي لا تضعُ عينكَ بعينه لا يبرأُ أبداً وليس من حقِّ أحدٍ أن يعتبَ على أحدٍ إذا بكى كُلُّ إنسانٍ يبكي بطريقته أحدهم يرسم، وآخر يعزف، وهذا ينزوي، و ذاك ينطوي أما أنا فأكتُب!
لم يجعلك الله صديق فُلان أو مُعلِّم فُلان أو أخ فلانٍ عبثًا!، لك في كلِّ مساحةٍ دورٌ مُهم؛ لم يكُن لينوبَ عنه غيرك، فأحسِن!
أريد أن أمتلك بيتًا هادئًا به أريكة رمادية وبعض النباتات ومن الضوء ما يكفيني لأكون فراشة بيضاء ومن الحبّ ما يكفيني لأكون نفسي بلا خوف بشعري المموج وفساتيني المزهرة وحيواني الأليف.
ظننت أن القوة في المواجهة فقط ، فأتضح أنها في التجاهل أحيانا .
الحب يبدا بالأفعال سالفه تقولي أحبك وأنت ماحضنتني ما راح تقنعني