”أمَا حانَ حينٌ أن تَحِن؟
وأصعب من الفرقى .. ذكريات الراحلين.🍂💔
أنتِ جزء مني مهما كُانت المسافات🤍.
طيوفك أوفى منك ، مافارقتني
إنما الأمواتُ أحياء في عُيون الفاقدين.
ما نسينا الود لو حنا بعيد
لك بعيُوني شُوق ينتِظر لحظَة لِقى♥️.
ليتني كثر ما اتخيلك اقدر اشوفك .
ثُم إن الشوقُ شاق ،و بُعدك مُر يا سكّر قلبي..♥️.
رُبما تحنُ الأيام علينا ونلتقي♥️.
فيني شوق لكِ ينتظر لحظة لقى
فز الخفوق وقلت يالله عسى خير اثر الليالي عاد غايب قمرها
ما افترقنا .. بس تغيرنا هو ما يسأل وانا اقول براحته
ما بينَ شوقينِ قلبي فيك يرتحلُ يا قابَ قوسينِ ما للشَّوقِ لا يَصِلُ
ومن بينِ كُلّ الحضور رأيتُ غيابُكَ أنتَ
وأعرِفُ أنّ المسافة طالت، طالت إلى أن نسيتُ الطريق، عموماً كنتِ مِن أعز العابرين.
الشِوق مايستره صبرٍ ولا قوّه .♥️
الله لو تجي وتقول مشتاق..
عسى نهاية أشواقي في حضنك .
لا بارك الله في الفقد ودروب الوداع .
«أفتقدك.. كلّما استجَدَّ شيءٌ في هذا العالم ولَم أعرف رأيكَ بِه»
أقسمتُ بالأمس أنّي لن أحنّ لها واليوم أسأل عن كفارة القسمِ
مشتاق لك و عيونيّ لشوفك جياع , لذلك ؟ لاعاد تقاطعني تراها وداعه .
•• لَوْ كنتُ مَيّتًا ونادَتْني بِنَغْمتِها لكنتُ لِلشَّوْقِ مِنْ لَحْدِي أُلبّيها..🖤
خاطري شايل عليه بس قلبي مشتاق له
ودك تعيش في احضان شخصك بس المسافه حقيره
مُنْذُ وَقْتٍ بعيدٍ يعيشُ كَجَمْرٍ تحتَ الرَّماد، يتوقُ شوقاً لِأَنْ تزورَهُ هَبَّة!
لما تتعود على حس شخص وتمر مده ما تكلمه كميييه النقص اللي تحس فييييها جداً متعبه
أُصلّي، صَلاةَ الشوقِ وَحدِي جَماعةً صُفوفي، ضُلوعِي و الفُؤادُ، إمام!
قال أحدهم: إنّه الفقدان لا يؤلم، ثم بكى
وما الفقد إلاّ بتر في الروح لا يلتئم أبدًا.
ـ إيه أنا مشتاق لك .. حد التعب.
اشتقت إليك بالوقت الذي لا فائدة وجدوى من هذا الكلام بالوقت الذي أعلم تماماً أن إشتياقي مجرد حديث سأكتبه ولن يصل إليك
توحشني وأنتَ بجنبي وأشتاق لك لو تغيب
لاتراقبني ماعندي أي شعُور لك إنتهيت منك
كيف نخفي حبنا والشوق فاضح ؟
إشتِقتلك مانبهّك قلبْك؟..♥️.
ليت العِنَاق يُرسَل 🤍
ﷲ لو تجيني الليلة وتقول اشتقتلك
أفتقدُ صوتكِ الذي يأخذني إلى النبع الذي بحثَ عنه الشعراءُ في الشِعر ، ومنقبّو الآثار في الخرائط: ذلك النبعُ المسحور ، الذي قطرةٌ منه تجعلُ الأبدَ في متناول اليد ، والحياة طويلة، كشَعركِ الذي يسيلُ في النبعِ ويسيلُ معه صوتكِ والشعراء والرحالة والأبد . أفتقدُ صوتكِ المخضّب بالأبد.
•• كلي اشتياقٌ وروحي فيك ظامئةٌ يا سيرةً بشذى الأفضال ترويني
أريد ان أراكِ ان يتلاشى شوقي بالنظر الى عينيك
أحن له .. ما كنّه بالأمس جارحني
اشتقت لحضنك وريحة عطرك❤️
لم يكُن استسلام، قد كان إنهزام من تفاقم الإشتياق في صدري إليك
فاقده اللي كنت خايفه افقده
اوعى يوحشك حد وهو مبسوط مع غيييرك.
حاولنننا بكل الطرق وأنسحبنا خلاص البعُد أفضل
إخترنَا الفُرَاق ، على العِيش في الشَّك .
الشغف لرؤيتك لا يرحل عن قلبي أبداً.
شخبارك وأنت حاليًا مستغني بأتم الرضى عن اللي كنت تحسب انك ما تقدر تستغني عنّه؟.
حين نلتقي، لا تتردد في لمس قلبي، أريد أن أشعر بالاطمئنان ولو للحظة واحدة، أنظر إلى عينيّ، أنصت إليهما، إنهما يقولان كل شيء، حتى تلك التي عجز لساني عن قولها.
أشتقت لشخص عندما أحادثه أعود الى إتزاني ، حتى وان كنت بأسوء حالاتي أصبح بخير معه و أنسى أوجاع الدنيا بما فيها ، الله يجمعني فيه كثر ما اغليه و أحبه ، و كثر ما أحن و اشتاق له.♥️
صح إن علاقتنا تغيرت صارت بارده وما نكلم بعض زي أول بس تظل ذكرى حلوه وأتمنى انك بخيييير
سبع قارات، مئات المُدن، والالاف من القرى، وسبع مليار شخص في إزدياد، والكون واسع جدًا، ثم تفقد شخصًا واحد فيبدو هذا العالم الفسيح فارغ كـ اللاشيء!
بِداخلي أنت حتى وإن لم تكن الأن معي .
من مات شوقاً ليس يُدفنُ في الثرى بل في جِنانِ العاشقينَ ..كما أرى
من مات شَوقاً أيّن يُدفّن ؟!
في صمّتِي أشتاق لكُ,وفي كلاميّ أقصدك♥️
كان وداعه باردًا.. وكأني لم أكن له شيئًا
رَبِّ إِنِّي مَسَّنِي الشَّوق وَأَنتَ جَامِعُ المُحِبِّين .
