ً يارب سنه جديده مليانه دلع و هشتكه وفلوس وأموال ونقود ً
احنا مختلفين في قدرتنا على استيعاب الصدمات، قدرتنا على التخطي مختلفة. الوقت اللي بناخده عشان نحزن فيه مختلف. بلاش تحاسب حد لمجرد انه مش نسخه منك عشان ينفذ اللي بتعمله، ممكن يكون من وجهه نظرك انه زعلان على شئ تافه بس للأسف الشيء ده كأنه الدنيا كلها دايسه على قلبه، احنا مش زي بعض.
دائماً قلْ لنفسك سأكون ما أريد أن أكون ، فالأعمال لا تتحقق بالأمنيات وإنما بالإرادة تصنع المعجزات 💙.
الايام ثقيلة بما يكفي ، تفوه بكلمات لطيفة او لا تقل شيئاً .
- ستدهشك قدرتي على التّجاوز .
مطرٌ على الأرض، ليتهُ على قَلبي.
مش أنسانه ، سُكَره 🤍
أمتلك لحظاتٍ آمنة في حياتي لحظات جوهرية وثمينة يمكنني أن أغمض عيني وأتسلل إليها حتى لو كانت ذكرى ليومٍ بعيد وعادي
كل الأشياء مُحاطه بقلبي .
من الصغر وأنا أصل إلى ما أريد، لكنني أصل وأنا منهك .. بالقدر الذي لا يجعلني أفرح، وكأني أريد أن أصل لأستريح , أستريح وفقط.
أنا بطبيعتي قلِق، وأنت -بطريقة ما- تعرف كيف تَغمُر أيامي بالطمأنينة
ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون كانت تؤذيه الكلمة الجارحة ويضيق صدره بالقول البذيء وهو نبيٌّ فما بالك بمن هم دونه ، الكلمة قد تكون موجعة كضربة سيف وجارحة كطعنة خنجر ومؤذية كخدشة سهم فسلاماً على الذين ينتقون كلماتهم بعناية حتى لا تكون طعناتهم متفشية في قلوب المسلمين
- لا تنزعجُوا من بيوتٍ تملؤها الفوضى، من أصواتِ الشّجار بين الأخوة، من بحثِ أحدهم عن فردة حذائِه، ومن آخر يصرُخ طالبًا مصروفه، من فوضى كُل صباح، والسّباق على باب الحمّام ،من واجباتهم المدرسيّة والانصات لثرثرتهم اللانهائية. من انتظار نهاية كل يوم لإلتقاط الألعاب المُتناثرة في البيت. ومسح لطاولة من آثار السّهرة العائلية إستمتعوا بكل لحظاتكم، فغدًا سيكبر الصغار سيبدأ كل منهم بإختيار طريقه، سيغادرون البيت واحدًا تِلو الآخر، منهم من يتزوّج.. ومنهم من يُسافر.. ، يُصبح المقيمون في البيت ضيوفًا، دعونا نستمتع الآن، فسيأتي الوقت الذي نتمنّاهم جانبنا، فهذهِ اللحظات لن تعود أبدًا . ❤🩹
- خَفّفوا سؤالاتكم الثقيلة عن تفاصيل حياة الناس، الأعزب متى يتزوج والمتزوج متى ينجب والمطلقة ما سبب طلاقها، والمغترب كم راتبه، والطالب متى يتخرّج، واسحبوا أنوفكم من علاقة الشخص بنفسه وطقوسه وعالمه، واسحبوا رؤوسكم من أن تنظر في نوايا الناس، وأن تحكم على أعمالها، ثمّ انصرفوا لشؤونكم، ونَظمّوا حياتكم، واركضوا خلف أهدافكم، لا نعلم من أين لكم كل هذا الوقت لتلكَ التّفاهة.🤍
أحلمُ ببيتٍ صغير يتسعُ للقطط والبط وللحُب .
مذ رحلت، انتظم نومي، هل تعلم معنى هذا؟
البعض يلعب دور الضحية باستمرار، ليس لأنه يحتاج للمساعدة. بل لأنها الطريقة الوحيدة التي تعلم بها كيفية الاقتراب من الناس.
هذا أنا .. لو رفرف الخوف جوّاي، للحين أهفهف في ضلوعي أماني
المشكلة ليست بمقدار الضربة، المشكلة بالتوقيت أحيانًا تستطيع تحمل الريح ،وأحيانًا تهدّك نسمة.
يارب أنا مُش عايزه حاجه غير إن خُلقي يوسع شويه بس علشان أقدر أكمل حياتي.
البسيط من العمر ان تحتسي الشاي في رحابة البيت.
أحب ما توصلت إليه وحدي دون إرشادات، أحب المرونة التي أتقنتها، التقبل، شعور الامتنان اليومي على أدق التفاصيل، الرضا، والبصيرة الداخلية التي تشع وتضيء، ولدي هذا الشعور الشخصي بالفخر لأنني أنا.
الأمر الوحيد الذي أُدركه في هذا العمر أني لا زلت أقفُّ على قدماي رغم ثِقل جراحي وانقطاع كل سُبل الأمل من جوف فؤادي
أنا مش بعمل نفسي كاريزما ، أنا مولودة كده .
ليس لي عداوات تستحق الذّكر سوى عداوة أيام الحزن التي تولَّد من الخذلان؛ فكم بالغتُ بالبهجة والفرحة أيام السرور ثأراً من تلك اللحظات الكئيبة.
أؤمنُ أنّ الابتلاءات دائمًا مَا تكون مُحمّلة بالخيرِ وَالألطاف وَالرّحمة، حتّىٰ وَإن قصُرت عقولنَا عَن الإدراك، قلوبنَا علىٰ يقين بذلكَ! 🤍
هذا الرجاء وأنت يا ربي علاّمُ الغيوب، كلّ الأمر عندك، وكلّ الجند طوعك، وكلّ أمورنا بحكمتك، فيسّر وسهّل، واقضِ قضاءً يُرضي القلب الذي عقدَ رجاءَهُ إيمانًا بقدرتك، وتسليمًا لحُكمك، ويقينًا بعدلك 💚
وأنا اليوم أمشي لكل شيء بحذر تام، بعد أن ركضت لسنين طويلة بإندفاع للأشياء التي أحب وعدتُ منها بخدوش أثرها فيني مستمر.
ردود الفعل التي تتلقاها لإنجازاتك، افراحك، رزقك تحكي الكثير عن باطن الشخص تجاهك، لا تركّز كيف يتصرفون مع حزنك لكن ركّز كيف يشجعون فرحك!
مسوي عروض رهيبه الي بيأخذ عني فكره سيئه بعطيه فكره ثانيه مجاناً.
الكل حكيم ما دام القصه مو قصته.
كلما ضاقت بك الحياة ساعد إنسان لا تعرفه .
إنّ اللهَ يفتحُ لنا في كلّ مرحلة من عُمرنا، ما يناسبها من أبوابِ الرزق، فاطمئن.
يبقى الفِرار إلى الله أجمل شعور♥️.
إن غِبنا يوما وغابت الأخبار فالدعاء وصية بيننا
على دفئ العائلة ، تتكئ البيُوت 🤍.
لا تخليني احس باني شخص ثقيل بحياتك
حسبي الله في أي مسؤولية تخلي المرأة تعمل حاجة غير أنها تقف قدام مرايتها وتدلع براحتها.
”كلنا نعرف كيف نمارس الحنيَّة في الأوقات العادية، لكنَّ ثوب الحنان الحقيقي يظهر في من يرتديه وقت والخصام“.
” الإطمئنان هو المنشود الأول قبل الحب، لذلك يبقى من تطمئن معه عالقًا في داخلك دائمًا“
يتعرض الإنسان إلى صفعة خذلان ثم يبقى خائفًا إلى الأبد.
الله يجعلنا من الناس الجابرين للخواطر لا كاسرينها ويجعل مايظهر منّا إلا القول الحسن اللي إذا ما أسعد ما أحزن وأزعل والله يبعدنا عن اللي كلامه يجرح وطبعه ينفر.
تخيل أنك تلاقي شخص على مقاس أمنياتك تماماً صوته,هدوءه،مواساته اللي دائمًا كانت تنسيك ما أصابك، طريقة انصاته لك، كيفية حديثه معك، صبره على مزاجيتك، تهدئته لغضبك، ذوقه الموسيقي، كل شيء يبدر منه مطابق ومناسب لك أن يمنحك كل حاجة تمنيت أن يمنحها لك احد .
القراءة تُرتب ما بعثرته المشاعر بِنا
أحتاج مدينة لا تعرف إلا المطر و تفوح في شوارعها رائحة القهوة
حدثني حدسي أن هناك ربيعًا سينبُت في صدري، وأني امرأة ذات حظٍ عظيم
أجتهد في كل يوم بأن أتذوق بهاء الصباح وأتحسس نسماته السعيدة، أوقن أنني إذا نجحت في جعله يشرق في داخلي أولًا فإن ذلك النور سيتسلل إلى بقية اليوم بخفّة
حينما يحبك الله يهون كل شيء، بعد ذلك تصبح الحياة أكثر بهجة، حينها تستقيم أنت، تعرف ذاتك، ترتب علاقاتك، تعرف كيف تحمي قلبك من سوء من حولك، العلاقة مع الله منيعة، جابرة، أبدية حينما يحبك الله سينعكس حبه على وجهك ويسخر لك الأرض ومن عليها.
إن الله لاينظر إلى بلاغتك في الدعاء بل إلى إلحاحك فيه.
لا شيء أبهى من معرفة تأثيرك الرقيق على شخص، وأنك تُحدث في داخله سطوة
موقِفٌ واحد، تعودُ بعدهُ حاملًا خمسين عامًا على كتفيك، أنتَ الذي لم يتجاوز عمركَ العشرين بعد.
مو بس الصبر له حدود حتى الخاطر له حدود
أسفيّ على كل البيوت التي تشكو من خلو الأباء .💔
نعيش بعواطفنا ولا نلجأ للعقل إلا بعد كل خيبة .!
فاتك مافاتك ليس لأن حظك سيء ؛ بل لأن حكمة الله أكبر من استيعابك.
“ تمنى مِن الله ثلاثاً ،؛ حُسن الحياة ، وحُسن الرحيل، وحُسن الأثر ،.”
من لم يستطع السفر ، أقنع نفسه بحب الوطن .
- أنا منشغل بنفسي بس مدري من وين تجيني المشاكل.
الدعم النفسي في الأوقات الصعبة لا يُنسى، لا يُنسى أبدًا.
عامل الناس زى ما بيعاملوك و هتلاقيهم بعدو كلهم بس ع الاقل هتبقى خلصت من سبب زعلك و هتبين لنفسك قد اى انت قدرت ناس ملهاش اى لازمه.
الفتره هاذي انا لا راضي ع نفسي ولا حتا قادر نتأقلم و نتحسن ٬ بارد و ندير في كل حاجه من غير نيه و ماعنديش شغف لي ولا حاجه .
