يُتاجر الأنسان بجماله عندما لايستطيع أن يعيش بعقله.
يُهزم المرء بالإشياء التي يُبالغ في محبتها.
يقاس الألم بأثره لا بسببه، أتعجب كيف يجرؤ إنسان أن يقول لآخر أن الأمر لم يكن يستحق..
ربما أنت تبتسم وفي داخلك ألف غيمة، ربما تشعر أنك تائه وأن الأيام السيئة جعلتك تتألم ولم تعد تملك رغبة بالإستمرار، ربما تلك المواقف التي حدثت وجعلت منك شخص اخر تماما، شخص كاد أن يصبح على حافة السلام، ربما راودتك تلك الأسئلة التي لم تعرف لها أجوبة، ربما أصبحت ميتا من الداخل، ربما أنت الان في العتمة، ربما أنت الان تتذكر حلما كان يلاصقك كظلك ولكنك لم تعد تراه إلا عند أول قطرة مطر.. ربما أنت الان مازلت تجاهد وتقول يارب ،ربما أحدهم أخطأ في حقك وجعلك تشعر بشعور اللاشعور ، ربما كل هذا يحدث الان.. ولكن إنه أنت، أنت وحسب من سيحيي ألف غيمة عابرة وألف خيبة، كل ذلك سيمضي، حتما سيمضي، مادام الله نور فنور الله لا ينطفئ، ونحن كذلك يجب أن لا ننطفئ حتى بعد كل هذا، يجب أن نعيش ونكون ذا أثر.
لا أحدٌ لك إلاك، أنت للسّر، للسّموّ داخل نفسِك، لتجربتك الدّاخليّة.
عنوان المرحلة : لستُ أدري ولست تواقٌ لأدري
ألا أبخل على أحد، وألا يبخل علي أحد في حبه ومشاعره وإحسانه. وأن أتمكن من شرح نفسي،وصياغة مشاعري، وألا أختنق بها. بالأحرى أن أكون حقيقية في كل شيء وأن أجتاز مراحلي الصعبة بسلام، دون أن تستهلكني الطرقات، دون أن يفرغ داخلي من المحاولة وألا أبذل جهودي، دون أن يصاحبني الله بتوفيقه
أخاف من أنّ تنتهي بي الحياة، دون أنّ أُعبر عما كتمته داخلي لسنوات، تُرعبني فكرة أنّ أعيش وأموت وأنا لم آخذ حقي بالحديث بالشكل الذي يرضيني أنا، أنا فقط.
”أثناء سعيك للوصول لمكانٍ أفضل، أو تحقيق هدفٍ ما، انتبه من الانشغال في المستقبل ونسيان وقتك الحالي وما فيه من لحظاتٍ رائعة، ونِعمٍ مُتعددة، انتبه أن تكون أسيرًا لأمور يمكن أن تحدث أو لن تحدث. لا بأس أن يسعى الإنسان لما هو أفضل لكن المهم ألا ينسى ما لديه من مسرّات في وقته الحالي“
ليست كلّ العواصف تأتي لعرقلة الحياة، بعضها يأتي لتنظيف الطريق .
نحن الأشياء الثمينة التي يخسرها الأغبياء.
كُنت دائماً الطرف الذي يُحاول أنّ لا يخدِش ويكسر، كُنت ذلك الذي يتمسك ويُبادر دُون كلل، كُنت الذي يتجاهل ويُحاول كثيراً، وفي نهاية هذا الأمر، كُنت أنا الطرف الذي يشعُر بأنّ فؤاده تفتتّ بين يداه، من شدة تراكم الخيبات.
نفسيتك لنفسك، وأخلاقك لغيرك🤎.
المرأة الشجاعة هي إمرأة، وليست ألف رجل، فالرجل ليس معياراً للشجاعة .
السّلام عليك يا صاحبي، تسألني: ما أجمل شعور في الدنيا؟ فأقول لكَ: أن تشعرَ أنكَ لا تهون! أن تشعر أنكَ بمأمن ولو أخطأت، وأنك مفهوم ولو خانتك مفرداتك، وأنك لا تُستبدل ولو كنتَ في مزاجٍ سيءٍ، وأنك لا تُغادَرُ ولو شعرتَ أنت برغبةٍ في أن تغادر نفسكَ! يا صاحبي، لا شيء أجمل من أن تعرف أن خاطرك سيُشترى على الدوام، وأن دمعتكَ ستُمسح مهما كان الظرف، وأن يدكَ لن تُتركَ مهما بدا الوضع شائكاً! يا صاحبي، لا شيء أجمل من أن تعثر على الشخص الذي يقول لكَ: أنتَ عندي أولاً! تأتي قبل الجميع، وقبل نفسي أيضاً، ثم تجده لا يقول فحسب، وإنما يتصرف على هذا الأساس أيضاً! يضع راحتك قبل راحته، وسعادتك قبل سعادته، ولو علم أن أمراً فيه سعادتك وحزنه، لاختار أن تسعد ولو كان سيحزن! يا صاحبي، لا تحسبني أُبالغ، هؤلاء نادرون ولكنهم موجودون! لا تحسَبني أُحدثكَ عن مستحيلات العرب الثلاثة: الغول والعنقاء والخل الوفي، فإن لم تعثر على هذا الشخص، فحاول أن تكونه أنتَ! والسّلام لقلبكَ
“إسقاط سمعة الاخرين لا يرفعك سقفاً أبداً وإن كان تشويه السمعة لدى البعض فن و موهبة.. فإن ربي يُمھل ولا يُهمل
نظرتك لنفسك لها علاقة كبيرة جدا بجودة مشاعرك ، ولها علاقة كبيرة بمستوى طموحك ، فكلما حسنت نظرتك لنفسك وفكرت بمميزاتك ، وبنقاط قوتك ، وشكرت الله على كل شيء جميل فيك ، انعكس ذلك على عاداتك اليومية ، وارتفع سقف طموحك ، ومن ثم مع الوقت تحسنت حياتك أكثر . اهتم بقناعاتك عن نفسك
ستكبر وتعرف أن كل الطرق لا تؤدي إلى روما بل لما ترغب به، وأن الإبرة تضيع في كومة قش لكنك تجدها في النهاية، وأن سحابة الصيف فيها ظل وإن لم تمطر، وأن كل ما يتمنى المرء يدركه لو أصر، ستكبر وتعرف أن كل مشكلة وقعْتَ فيها لم تأخذ من قوتك شيئاً، بل صنَعَت منكَ شخصاً أفضل دون أن تشعر!
الصادقون قولاً وفعلاً وشعوراً، وحدهم الأجدر بالمقاعد الأولى في قلوبنا.
الخير الذي تزرعه في طريق غيرك سيعود إليك مضاعفًا ليملأ حياتك بالخيرات، المساعي الطيبة التي تقوم بها بنوايا بيضاء ستظلّك بردًا وسلامًا عندما تشتدّ لظى شمس الأيام، فكل بذرة تلقيها في الدروب بصدقٍ وحُب ستجني ثمارها الطيّبة بين يديك، طال الزمن أو قصر.
أعرف إنه مشاعر الإنسان متجددة و تتغيّر و تكاد تكون كنهر لا ينضب، بس ادع الله أن يلهمك حسن إستخدامها، و إن لا تبدي الشعور الا لأهله، ولا تضيع أيامك هدر، و لا تبذل و تمشي سنين و تكتشف الوجهة خطأ ولا تصير الزارع و الساقي و مالك لأتعابك من البستان ولا وردة!
ما من يد لها الحق في أن تصفعنا.
ويعود القلب طفلاً ،إذا وجد الإحتواء ❤️
ألزمتُ نفسي بالتغافُلِ دائمًا ردُّ الإساءة بالإساءةِ يَهدِمُ.
وكأن سئ الأقدار يأتي كسِهامٍ لتُصيب قلوبنا فيقف الدعاء كحائط الصد ليمنعها عن تغيير أرواحنا فنظل ندعوا بيقين إما الإجابة أو الحماية ياعزيزي..
علّمتني الحياة أن يبقى هدوئي هو عتابي الوحيد، لكل من خاب ظني بهم.
معنى الوفاء ، ان لا تخذل احدًا كان يثق بك .!
من يُحبك لن يُسقيك مُر الإهمال أبداً.
يَفوز ذويِّ النيِّة الطيِّبة في النهايات، مَهما تَعدَّدت خَساراتهِم
لدي إيمان عميق بأن الانسان يُشبه ما يُحب ليس يشبهه فقط بل يعكسه من الداخل يطمئن إليهِ ويألفه تجده دائمًا ينجذب إليه ويستكن به
واللّه ما رأيت شيئًا أحبّ إليّ من بيتٍ هاديءٍ لا يعلم الناس من أمره شيئًا ... فيه زوجان متحابان ، اجتمعا على طاعة الله وأمنهِ ، تحاوطهما جدران دافئة ، وأحاديث طويلة لا تمت للواقع بصلة ، يختلفان وينسجمان ، يتخاصمان ويتصالحان ، يشدان ويجذبان ، ولا يعلم الناس بأمرهما ... هما في عالمٍ بسيط يحدّه شمالا هو ، وجنوبا هي ، شرقه وغربه كل مشاعر الودِّ والحبِّ..🤎
ما أروع منظر الرغبة وهي تنخفض، تخفّ، تتقلص، تزول، تجاه أمرٍ كنت تكاد تموت من أجل أن تناله وتحصل عليه، حتى لو بات هذا الأمر بين يديك الآن، ستضعه جانبًا وتكمل مسيرك
انتهزوا فرصة الأيام فإنها لا تطول ولا تفسدوها بالشقاق والجفاء والنزاع حول أتفه الأسباب واملأوا أعيُنكم من وجوه الأحباب وارتفعوا عن الصغائر لتجعلوا من رحلة العمر إبحارًا سعيدًا فى بحر السلام فغدًا سوف تصل السفينة إلى مرفئها الأخير ويفترق الركاب
أنا من النوع الذي لا يخجل من المُبادرة ولا يُعظّم الخلافات ولا يهجرك بسهولة من النوع المُتصالح الذي يحب أن يُعطيك ما يتمناه منك لكن تأكد أن برغم كُل هذا أكون قاسيًا جدًا إذا لمس الأذى روحي
تجربتك في الجامعة سيئة لا تخبر صديقك المستجد عن ذلك زواجك انتهى بالانفصال لا تخبر الآخرين أن الزواج كابوس زميلك يشعر بالامتنان لوقوعه بالحُب لا تفترض فشَله في العلاقة لا تُطلع الآخرين على توقعاتك لحياتهم تحت مسمى النصيحة لا تفعل ذلك أبداً
الحياة بكل مافيها لا يُساوي شيء أمام العافية، الاستقرار النفسي، طمأنينة القلب، سكينة الروح، النوم بعمق، إن سألت الله شيء فاسألهُ هذه الرحمة أولاً.🤍
المرأةُ لا تنسىٰ لكَ نفحاتِ الأمان! يقول أحدهم: من المواقف التي لم تنسَها أمي لأبي رغم طول الزمان، كان يقودُ يوماً بسرعةٍ زائدةٍ ،وتفاجأ بشيءٍ ما أمامه أجبره علىٰ تخفيف سرعته؛ فضغط علىٰ الفرامل بشدة! لكنَّه قبل أن يفعلَ ذلك، وضع يده أمام جسدِها ليحميَها من الإستجابة لشدة توقف السيارة! أكاد أرىٰ وجهها أمامي وهي تقصُّ علينا الموقفَ بعينين سكنهما الخجلُ، وعليه زهوٌ شديدٌ، يؤكدُ لي أنّ أول وأعظم مطالب المرأة الأمانَ، وأنها لا تنسىٰ لرَجُلِها نفحاتِه.
هي فانية ، فكن إنسان .
كل يوم أعيد تكوين نفسي من جديد وهذه إحدى أنواع قوتي.
القوة ليست في النسيان، القوة أن تتذكر ولا تتأثر.
أوْضَحُ الرَّسائلِ وأوْجَزُها وأعْمَقُها أَثَراً في النَّفْس، تِلْكَ التي يَبْعَثُها المرءُ لِنَفْسِه!
حين أردد أحبك ، أعلم إنِي أشرِق شمسي في بلاد عقيمْة ، وأزرع زهوري في حقُول ذابله ، وأغني لشاب أصمّ وأرسم لأعمى وأحكي لأبكم ..
يتعافى المّرء بِكونه بعيد عنّ الجميع
قريب يؤلمك، وغريب يهدي لك حياة.
لا تبرر كلماتك في كل مرة يُساء فهمك فيها. فالعقول “السيئة” لن تستوعب النية الحسنة والعقول “الصغيرة” لن تستوعب الكلمات العميقة.
أوسكار بالتقلبات المزاجية بدون سبب واضح.
ربما أنت تبتسم وفي داخلك ألف غيمة، ربما تشعر أنك تائه وأن الأيام السيئة جعلتك تتألم ولم تعد تملك رغبة بالإستمرار، ربما تلك المواقف التي حدثت وجعلت منك شخص اخر تماما، شخص كاد أن يصبح على حافة السلام، ربما راودتك تلك الأسئلة التي لم تعرف لها أجوبة، ربما أصبحت ميتا من الداخل، ربما أنت الان في العتمة، ربما أنت الان تتذكر حلما كان يلاصقك كظلك ولكنك لم تعد تراه إلا عند أول قطرة مطر.. ربما أنت الان مازلت تجاهد وتقول يارب ،ربما أحدهم أخطأ في حقك وجعلك تشعر بشعور اللاشعور ، ربما كل هذا يحدث الان.. ولكن إنه أنت، أنت وحسب من سيحيي ألف غيمة عابرة وألف خيبة، كل ذلك سيمضي، حتما سيمضي، مادام الله نور فنور الله لا ينطفئ، ونحن كذلك يجب أن لا ننطفئ حتى بعد كل هذا، يجب أن نعيش ونكون ذا أثر. سَأُخبِر الله عَن أشياء كَثيرة لا يعلمها غَيره، سَأُخبِره عَن وَجع قَلبى وقِلَّة حِيلتى وعَن أحلامى الَّتى تتبَخَّر يوم بعد يوم، عَن الأشياء الَّتى ظَننت أنَّها سَتبقى للأبَد ورَحلت، عَن لَحظات اليُتم والشُعور بقَسوة العالَم، عَن لَحظات الضَعف والأرَق، عَن غُصَّة الحَلق الَّتى أشعُر بِها، وعَن الوِحدة والخَواء الداخِلى، سَأُخبِره أننى حاولت أنْ أحتضِن نَفسى وأجمع شَتات رَوحى ولَكِنّى لَمْ أستطِع، سَأُخبِره أننى أستيقظ كُلّ يوم على ظَنّ مِنّى أنَّ ما فات كان مُجَرَّد حُلم، سَأُخبِره أننى لم أُحِبّ نَفسى بالقَدر الكافى ولم أكرهها إلى ذلك الحَدّ الَّذى يجعلنى أنْ أتخَلَّص مِنها يا الله، اللهُمَّ إنَّك أنت الرَحيم فإرحم ضَعفى وقِلَّة حِيلتى يا الله.
لست إنساناً كاملاً أو مثالياً لكني دائماً حقيقي وهذا يكفي .
ستُثبت لك الأيام، بأن لا أحد يستحق ان تبالغ في مكانته.
أنت لا تكون سعيد بوصولك الى مكان إنتظرته أو تحقيقك لنتيجة نهائية مُحددة. السعادة تكمن بإختيارك لحياة تشبهك، تمضي بأيامها وتتحرك بتفاصيلها وأنت في أكبر حالات دهشتك وبأعلى مشاعر من الإستمتاع. السعادة تكمن برؤيتك أن كل ما يحيط فيك هو جزء من روحك، ولا يحمل معه أي عارض بعيد عن داخلك.
الشيء الوحيد الذي أظنه يُصلحني هو حديثي مع الله، هذا الحديث الذي لا ينتهي، هذا حديثي الوحيد الذي أثق بهِ يقينًا أن قلبي سيُجبر قريبًا.
ربّما لن تُلاحظَ شيئًا وربّما أنّك تراها معقدة جدًا ولكن حينَ يشاءُ الله، تحديدًا في ذلك الوقت المناسب الذي دُبِّر لحياتك، سترى كيفَ رتّب اللهُ لكَ الأحداث التي كنت لا تراها، وسترى كيف يطيبُ قلبكَ بجبر الله، وسترى كم كانَ الله رحيمًا بكَ ولا زال،كونوا لنفسكم كل شيء ، حبو ذاتكم ، ابحثووا عن راحة بالكم، لا تجعلوا قلبكم يحزن ، استمروا بعطائك لنفسكم ، كونوا سُعداء ، ابتسموا ، و اخيرا أنتوا خلقتوا لتكونوا أقوياء.
لكنها ظلت متوهجة رُغم مرارة أيامها.
أوقات تحتاج تقول لنفسك، تستاهل .!
ان قل الاهتمام وجب الرحيل.
- ينضج الإنسان تمامًا، حين يكون متمكنًا من ترك أي شيء.
وتُدرك متأخرًا جدًا أن الأمر كان لا يستحق ولو إلتفاتة واحدة من كان يُحبك لن يضعكَ في سباق مع أحد وأن بصيرتك العميقة أعمتك عن سطحية الأمر بأكمله من كان يُحبك سيكون الموت أهون عليه من أن يمسه غيرك فضلاً عن أن يأتيكَ ببقاياه! وأن مسألة الرجوع في كل مرة سببها أنك تركت تفاصيل كثيرة مبهمة في ذات المكان في المرة الأخرى والأخيرة حين تغادر، غادر كاملًا حتى لا تتمزق أكثر بين الذهاب والعودة
الوقت عداد صادق ، لكنه لا يكذب إلا عندما يحسب من أعمارنا أعواماً لم نعش منها سوى أيام مع من نحب ..
لسنا لأحد .. إنا للّٰه وإليه راجعون.
لا شفت مني جفى تذكر افعالك .
لولا بعضُ أرواحٍ نَسْكُنَ إليها، لأصابَتْنا في الحياةِ كَتْمَة!