غريب جدًا أنك الشخص المُناسب للجميع لكن لا أحد يناسبك أنت ، فأنت الجُزء المُكَمل لهُم جميعًا لكن جميعهُم لا يستطيعون ملء مٍلً واحد منك.
فليشهد الله بأنه كان عاماً مليئاً بليالً ثقيله ، مامرت الا بلطفه وحسن تدبيره
في المرة الأولى كنت جميلًا معي، لبق الكلام، جميل الحس، رائع الفهم، تشعُر ما بداخلي في المرة الثانية.. ابتعدت قليلًا، قلّ الكلام بدأ صوتك يعلو قليلًا على توافه الأمور أما في المرة الثالثة أبكيتني حد الوجع وأوجعتني حد البكاء لا أعلم أبكي لأنك أوجعتني أو لأنني أحببتُك.
هل مازلت للآن تظنه يحبك..؟ ألا ترى كيف يمضي أيامه دونك دون الاطمئنان عليك دون أن يفاجئك مرة برسالة يُخبرك بها أنك تتواجد في أفكاره وأنه يُحبك ولا يُطيق الابتعاد عنك ألم تكفيك أفعاله لتبتعد دون عودة ألا تشعر بأنك لم تكن كافياً لشخصٍ أغرقته بالحب ولم يُبادلك نصف شعورك حتى .
والنَّفسُ تأنس.. إنْ رأَت أحبَابَها.
“قبل أن تنام .. تكلم مع الله ، أخبره بالذي كسركَ اليوم ، أخبره بالذنوب التي وعدت أن لا تفعلها وكررتها ، أخبره أن قلبك مكسور ويحتاج لجبيرة وليس جابر غير الله .. أخبره انك تتألم وأن لديك أمنيات.”
أهم من الخبر السعيد ، إنك تعرف مع من ستشاركه.
أولغا في روايتها رحّالة تقولأدركت أن التغير يظل دائمًا أنبل من الديمومة أعتقد إدراكنا لطبيعة التغير وعدم الثبات هو اللي يمنح للأشياء قيمتها في النهاية، السكون وياللمفارقة، قد يلغي حضور الأشياء، بعكس التغير الذي يحمل في داخله تطورها وبقائها.
التعلق بالروح صعب جداً ، حبك لروح شخص كفيل بأن يكون ملازماً لك طول حياتك ، ليس كحبك للشكل الذي يختفي انبهارك فيه بمجرد ما ترى الأجمل منه، ليس كحب التعود الذي تملّ منه مع الوقت ، حين تحب روح أحد ليس من السهل أن تراه في أحد آخر لأنّ الروح دائماً واحدة ليس لها بديل .
كنت أريد التعليق على مُقدّمة حديث النَّفس للدكتور علي الطنطاوي فوجدتها بليغة واضحة جميلة، يقول في بدايتها : أرجو من القارىء ألا ينظر في فصل من فصول هذا الكتاب حتى يرى تاريخ كتابته؛ فليس كلّ ما فيه ل علي الطنطاوي الذي يكتب هذه المقدّمة، بل إنّ كل فصل فيه ل علي الطنطاوي الذي كان في ذلك التاريخ.. وليس المؤلف إذن واحدًا، ولكن جماعة في واحد، وكذلك الشأن في كل إنسان.
من الإنجازات اليوميّة؛ تقليل الأشياء التي تُخيفك.. لا أقصد تقليل الخوف داخل الأشياء أو نزع الخوف من كلّ شيء. ما أقصده يكمن في عَدم السماح لما لا يستحقّ الخوف منه؛ أن يُخيفك. والإنسان لو استطاع صعود هذه التلّة لرأى مُعظم مخاوفه؛ أوهام.
مُصاب بفرط الانتباه، إلى درجة أنه يتصور الأشياء قبل أن تحدث
•• في اللّغة العربيّة يُرمز للعينين بالـكريمَتَيْن لذا يُقال عن ابنةِ المرء كريمَته🖤
اخترنا الشجاعه بعد كمٍّ جيّدٍ من الخوف المُهدَر، وآمنا بالجَلد بعد أن أُغرقنا بالأذى المجاني، ومِلنا للطمأنينه الصرفه بعد عمرٍ من الإنكار والمقاومه، وعرفنا الثبات بعد الكثير من التأرجح على الحواف. هكذا قادتنا الحياة إلى ما نحن عليه، لم يكن الطريق سهلًا ؛ولا نحن . .💙!
يزهر الانسان بالكلمات اللطيفه كل يوم وكأنها تسقي الازهار بداخله فتنمو أكثر ويتورد أكثر.... 🧚🤍
تخيل لو أنك تُحَب ، مِثلما تُحِب؟
عشتها أيامًا رائعة، فلماذا أتذكرها بكل هذا الأسف؟
مما أجده في الامتحانات والجامعة،ويُمكن أن يُسحَب على الإنسان ونمط تعامله: لو صادفت سؤالين صعبين في بداية الاختبار سأدخل بقيّة الأسئلة بنفسيّة الأسئلة الصعبة التي تحتاج إلى مزيد دِقّة وتعقيد! والغريب أنّ الإنسان عندما يفعل ذلك يجد نفسه عَقّد أسئلة بسيطة لم تكن تحتمل التعقيد؛وهذا الشكّ أفقده درجات المفروض أنّها مضمونة ومباشرة.. وفي دراسة الأمراض النّادرة والخطيرة التي يجب أن تظلّ في الاعتبار تجد الدكتور المُميّز يؤكّد أنّ التفكير يجب أن يكون بداية في الأشياء الشائعة والمشهورة والتي تحدث كثيرًا ثُمّ نُبقي هذه الاحتمالات في رؤوسنا إذا لم تكن الأمور كما اعتدنا.. ما أريد قوله أنّ الإنسان أحيانًا لصدمته في شيء. يصير يتحرّك بنفسية الصعوبة والقسوة وتوقّع الأسوأ دائمًا.. وهذا وإن كان مفيدًا أحيانًا في قِلّة صدمة الإنسان. ولكنّه مُدمّر داخليّ وناشر للظلام في الإنسان. ثُمّ هو قد يظلم النّاس بتحكيمهم لهذه التجارب. ولهذا قالوا الأصل هو إحسان الظنّ. وأفضل البشر عليه الصلاة والسلام كان يُحِب الفأل الحسن.
مُخيف كيف تتغير أشكال الناس بعد سماع أفكارهم، المرء عقلًا وروحًا وقلبًا مخبوء تحت لسانه بالفعل، تكلم حتى أراك أعمق مما كنت أظن يومًا ما..
. خطيئة الأنقياء هي ظنهم بأن الجميع مثلهم.
تدهشني طريقة قلبي في محاولة تفادي حزنه، الطريقة التي يلجأ إليها عقلي في التجاوز، الطريقة التي أتحسس بكل خطوة من خطواتها مواضع قوتي، قدرتي على تحويل الأشياء التي كانت ثمينة يومًا ما، إلى لا شيء لو أردت ذلك.
أنا ضد النّبرة لست ضد الطلب ، ضد الصياغة لا ضد السؤال ، أرفض الطريقة لا الفعل
ربما نسامح أشخاص قد انتهت رحلتهم معنا وقد نقبل اعتذارهم ولكننا لن نعود كما كنا سابقاً ، نعم نسامح ولكن سوف نبني جدار يحمينا من الألم النفسي ، نسامح لأننا نريد تجديد قلوبنا ، وأن تستمر حياتنا بدونهم.
لم تصبح غريباً بعد، لكنّك أيضاً لم تعد حبيباً، لا أعلم في أي مكانة أضعك، أشعر بالضجر لمجرّد معرفتي أنك قد تكون الآن في مكانٍ ما تفكر بشخصٍ آخر لا يُشبهني، أو أنك تغرق وحيداً دون أن تلقي اهتماماً فيما لو كنتُ أرغب بأن أجدِّف نحوك لأغرق بجانبك كما كنت أفعل دائماً.💔
: Today's reminder لا يعنيني شعورك العظيم الذي تكنهُ لي، إن كنت تتصرف على عكسه تمامًا . .🍂!
الشخص القوي لا يؤذي، لا يرد السوء بسوء ولا الشر بالشر، القوة الحقيقية ان تترفع بأخلاقك عمن تدنس بأخلاقه، أن تدير ظهرك لمن حاول أن يُتعس بشاشة وجهك.
إذا فَسُدت البيئة فلا بُدّ للإنسان أن يحتميَ بعقلِه لينجو من الفساد.
لا يؤتمن من ترك النهايات مفتوحة على شبه النهايات، لا يؤتمن من ترك في نهاية المطاف أسئلة ليس لها أجوبه، لا يؤتمن ولو حاول أن يصلح .
أكثر ما اتفقت عليه جُملةً وتفصيلًا، مقولة: يُخلق الإنسان معطاءً حتى يعلمه الناس الحذر.
لقد أنضجتْك خسائرك، وهذا أنبلُ ما يمكن لِخسائرنا أن تَفعله.
أنت حر ، لذا أختر بنفسك ، أعثر على طريقتك الخاصة! لا يمكن لأي أخلاق مشتركة أن تخبرك بما يجب عليك فعله، فقط أنت يمكنك أن تقرر هذا
الحب الحقيقي .. ليس لأولئك الذين يشبهوننا بل لأولئك الذين يكملوننا ! ثمة نقص فينا لا يعوضه إلا شخص واحد ، جوع لا يسده إلا شخص واحد ، عطش لا يرويه إلا شخص واحد ... ثمة شخص تبدو دونه ناقصاً مهما حاولت أن تتظاهر بتمامك دونه تبدو كلعبة الأحجية: صورة ينقصها قطعة واحدة صغيرة لتكتمل وتغدو أحياناً تلك القطعة أهم من بقية الصورة .🤍
ليست الأمراض الجسدية الحادة هي التي تؤثر فينا، بل الأمراض النفسية الصامتة التي تقودنا إلي الكآبة والإنهيار والفراغ، ومع مرور الوقت تصبح رُوتِينَنَا اليوميّ، وتُلازمنا بعناية وحرصِ مثل المُلازمة التي يجُرنا الزمنُ بها.
اذا لم تدفعه مشاعره للإهتمام بك، لن يدفعه عتابك.
من يعتاد على تحمل همومه لوحده ، يَصْعب عليه أن يشارك تلك الهموم مع شخص آخر ويفضل كتمانها عن الجميع ، وعادةً لا يشاركها إلا مع شخص وصل الى مرحلة كبيرة في قلبه.
“هذا اختبارك الشخصي، ألمك الخاص، تجربتك الذاتية، ولعله جهادك الذي تُثاب عليه في كل يوم، ونحن لا نختار اختباراتنا، ولكن نختار أداءنا فيها.”
الضّيقُ يتبعهُ انشراح، و الليلُ يعقبهُ الصَباح
حافِظ على نواياك البيضاء .. حتى و إن ٲلبسُوك سواد ظنونهُم.
القراءة تصنع الفرق وهذا الفرق يبدو واضحًا جدًا حتى في أقصر جملةٍ تقولها أو تكتبها واضحًا جدًا حتى في طريقة طلبك لمقاس حذائِك من البائع واضحًا في طريقة سؤالك في جُلوسك في طبقة صوتك في عدد مرات اتصالك في توقيت رسائلك في طريقة اعتذارك في انبهارك ثمّة فرق واضح جدًا ! ❤️ .
علِّمُوا أولادكم وبناتكم المروءة حتى إذا كبروا لا يرى الولدُ في تدليل زوجته ضعفاً ولا ترى البنتُ في خدمة زوجها عبودية
دائماً بالحب تشعر بمن لا يشعر بك ويشعر بك من لا تشعر به كلاهما متناقضان كأرجوحه بين السعاده والتعاسه يصدك الحبيب ويتقرب منك من لا تكترث له ، كمتاهه في الضياع كنفقً لا نهايه له ، كغوصً في بحراً من الالم والندم ..
حتى الكُرْه إحساس
مدين بالشكر للذين أطفئوني، فلولا ظُلمتي التي قشعت لُجة النور وصخبه، ما بَصُرْتُ بما لم أُبصره. مدين بالشكر مع بقاء الصفح عصي، لكنه مُحرر من الضغينة، إذ لا كراهية ولا حب، لا تجاهل ولا اهتمام، هكذا .. هملاً، حتى لا تصفعنا الذاكرة فتوقظ وجعًا بلا معنى. مدين لكل خيبة أنجبت فطنتي
وعرفت أني سأمضي وأنا ممتنًا إمتنان كامل لأنني على الأقل أستطعت أن أمنحك أيامًا جيدة وكل ما في روحي يعرف أنك لن تنسى
هل يُجدي نفعًا أَن تقول لغريقٍ تغمرهُ المياه : تنفس، أنتَ أقوى مِن الماء، دونَ أن تمد يديكَ إليه لتنقذه؟ كذلِك هو الأمر حينَ يكونُ أحدهم في عمق مُعاناته، بينما أنتَ تُغدق عليهِ عبارات التحفيز التي تستفز ألمه.. إنَ حاجته للإنصات والتفهُم بصمتٍ حينها، كحاجة الغريقِ لليد.
كلانا يتريّث. على مهلٍ تأتين، على مهلٍ أُغادرك.
الاستمرار في معاتبة النفس نوع من الغباء .
وقد نُحبُّ أُناسًا دونَ رُؤيتِهم لا شيءَ غير انجذاب الرُّوحِ للروحِ.
لا تألف الروحُ ، إلا من يُلاطِفُها.
- أُحِبّ هٰؤلاء الَّذِينَ لا يَجِدُون عَلىٰ أنفُسِهِم مَشقَّة فِي أن يَقُولوا للجَمِيل أنَّهُ جَمِيل .
لا تعاتب، غادر ولا تلتفت.
لا تطرق قلوب الآخرين ما دمتَ لا تستطيع البقاء بها لا تقترب من أعماقهم ما دمتَ تعلم في قرارة نفسك أنك سترحل، لا تُمسك بِأيديهم حين يخذلهم الجميع ثم تختصر كل الخذلان بِطريقة مضاعفة وَترحل توقفْ عن العبث لأن الألم الذي سَتخلقه في قلوب الآخرين سيعود إليك يوما ما.
كالعادَة تُحدِثُ نَفسك ، لأنك الوحيد الذي يَشعِرُ بِك .
تحذير مبدئي غالبية الأوغاد يمتلكون ملامح بريئة .
تعلّم أن ترفض باحترافيّة ولباقة ، تعلم أن تقول بثقة: أنا أريد هذا ولا أرغب بهذا؛ لأنني أبخص بقدراتي وأعرفُ منكم بذاتي تعلّم أن تكون طيّبًا دون أن يُخالط طيبك رخاوة. تعلّم أن تكون كريمًا دون أن يُخالط كرمك غباوة. تعلّم متى تنبسط، ومتى تنقبض،تعلّم أن لا تنتظر من يقرّر نيابة عنك.
خذها قاعدة في حياتك لا تنبش ما غُطّي و لا تفتح ما أُقفل ولا تداهم النوايا ولا تحرص على معرفة كل التفاصيل خذ من الناس ما ظهر لك منهم من خير و لا تنبش باحثاً عن عيب ودع الحياة تسير
إِنَّ لِقَلْبِكَ علَيْكَ حَقًا فَلَا تُهِنْه ❤️
جميعُ أسباب أهل الهجرِ كاذبةٌ من شاء وصلاً يجِد للوصلِ أسبابا
يَكفي أن يؤمِن بِنورك شَخصٌ واحِد حتى تسطِع كالشَمس .
ما فائدة كلمة أنا بجانبك بعد المعافاة ، و أنا أحبكوأنت لا تتقبل عيوبي ، و أنا آسف بعد أسبوع من الخصام!.. ما فائدة أنا فخور بك وأنت لم تشاركني معاناة الوصول ، وما فائدة أن تخبرني بكلمة كنت أتوق لسماعها في حينٍ من الزمن.، لتقولها أنت في زمن آخر تمامًا ماتت فيه لهفة الاستماع!
الأَمانُ أولاً ... ثُمَّ بقيَّةُ المشاعر