ماتَ الترقُّب بيننا، لا أنتَ تتوقَّع مجيئي ولا أنـا أنتظرك
- عندما غادرتُك للمرة الأخيرة لم يكُن لديّ سببٌ للبقاء ، ولم يكن هناك شيء يدعوني له حتى ، عينيك حملا في النظرة الأخيرة كل شيء إلا الشعور تجاهي.
كفاكم الله شر مرحلة أنا يالله متحمل ثيابي
لقد اطفأت رغبتي بك ، اطفأت قلبي، اغلقت هاتفي، وذهبت راكضاً، هرباً... واخذت كل المنعطفات التي صادفتها في طريقي، اخترت اخر منعطف حتى صُدم قلبي في حائط لم اره من شده خوفي. حينها لم تشعر بي، ولم تأتي الي راكضا! لذلك لم اعد.
لكني هادئة في اعماق ذاتي، لم يعد في إمكان اي شيءٍ أن يؤذيني.
طبطب عليا وقولي هتعدي ، أنا مش بخير ولا الأيام بتعدي.
تشاجرنا مساء السبت ، و مر عامين ولم يأتي صباح الأحد
لم يُحبونا يوماً ،هُم كانوا بحاجه أشخاص بقربُهم ليتجاوزا أيامهُم الصعبه ، ونحن كُنا نقوم بالمهمه .!
غلطة .. مرت في حياتي
إنني أتجاوز - مطبّات - الطريق كأنَّ لم يحدث شيء أبدًا، و أُطبطب على نفسِي في كل مرة ؛ لأنَّ نهاية الطريق وصولي.
من المؤسف أن يتحول ببطئ هذا الشغف إلى لا مبالاه ..
ألف حرب بداخلي، و أتِيكَ بدون راء
لله خساراتي المتتالية، لله أحزاني المتراكمة، لله أحلامي المعلّقة، لله دعائي المنتظر، لله دنياي و قلبي و نفسي، هو حسبي و الكفيلُ بي.
أُيعقل أن الحب الذي يعد مكمنا للروح يُصبح سجينا لها اثر الخذلان
المواقف التي يُشفِق بها المرء على نفسه، لا تُنسى ..
- تُحيط بي الخيبات من كل جانب ، أشعر أني غصن منسي ومُنكسر ، تهالكت كثيرًا لفرط ما داست الأشياء على قلبي.
وفي نهاية القصة عادوا غُرباء كما كانوا.
يجرحني كل ما تألفه روحي، كل هذه الندوب خلّفتها أشياء أحبها.
أعرف تمامًا ماذا يعني الخذلان من ذلك الشخص الذي وعدك كثيرًا بأن يبقى معك دائمًا، أعرف ما هو الانطفاء بعد كل هذا التوهج، أعرف الهجران بعد كل هذا الحب، أعرف مرارة الكلمة بعد أن كانت ضمادًا، أعرف ما معنى أن يُصبح غريبًا بعد ما كان مألوفًا.. أعرف كثيرًا.
الآن بعد أن مزقتنا هذه المحبة، أصبح حجم خيبتي فيك أكبر من حزن خسارتك.
لكنك تمضي مُحمّلاً بأيام لا تشبهك، تمضي وحسب
أتأمل مرور حياتي بصمتٍ وكأنها لا تعنيني.
كُنت أنتظرك أن تكسر خوفي لا قلبي.
أين يذهب المرء إن تراكمت الأمور على قلبه؟
لا أنام وحدي، ينام معي ندمي وخوفي وعتاب نفسي على نفسي.
إنته ماتعني لي شيء
أسوأ الناس من دخلوا حياتنا من باب الثقة وخرجوا من باب الغدر .. #ألــم_و_حــزن
- حينما كنّا أطفالًا كنّا نخاف من النقطة الحمراء التي ستظهر على وجوهنا إن أخطأنا، اليوم كبرنا واصبحنا نعيش كالكدمات على وجوه الآخرين.
- ستكون ممتنًّا جدًّا للخيبات، حينَ تنظرُ إليكَ وتدرك أنّها الخيبات وحدها من صنعتكَ على ما أنتَ عليه اليوم، وحدها الندوب من تصنع العظمة.
أنا غير مؤهل نهائي إني اتحمل أي هموم او خذلان جديدة الفترة دي حرفياً..
ما تزعلني القسوة، كثر ما تزعلني اذا جات من بعد حنييية كبيرة، أحس هذا التحوّل اللي ياكل القلب
الحال ان الوسّيعه ضايقه فيني
التراكماااات تخلي قلبك يوجعك بدون سبب
ليته حلم .. ليتني ما ذقت ذاك الشعور
- ظهر الأرق عليها وباتَ واضحًا في عينيها كأّن سَواد الليل استوطن تحتهما ولا يريد المغادرة، تكادُ تبكي من أبسط الأسباب فَورًا إذا سألها أحدهم عن حالها.
عُمر کامل من انتظار أشياء لا تأتي، وعمر آخر من الصبر على أشياء لا تتغير، وحياة كاملة من الأحلام الضائعة.
أدركتُ مَعنىٰ الضَياع عِندَما خُذِلت .
كان المقصد من الحب ألّا تراه شخصًا عاديًا كغيره، وإلا ما فائدة أن تختاره هو وحده بين ذلك الجموع من الناس، ثم تعامله كواحدٍ منهم؟
لم يبرأ الجرحُ لكني أُداهِنهُ بالصبرِ حينًا وبالسلوانِ أحيانا.
الإنسحاب لايعني أن قلبي فارغ، أنا يائس منك.
اقرف من الشخص الي يقرب ويبعد على كيفه
لقد إنتهى الشغف ومات القلب وقُتلت آخـر ذرة من المشاعر وفُقـِد الإشتياق وخُـذِل الإحساس وإنتهـى كل شيء ظننتـهُ لاينتهي ..🖤
إنتهت المراقبه، إنتهت آخر ذرّه من المشاعر.
أقصى الفقْد أن يفقدُ الأنسان نفسهَ
ردني لي ياربي كأني مأخوذ منيّ!
لكنّها الخيبة يا عزيزتي ..! إن أصَابت القلب!؟ هدمت مشارقهُ ومغاربه. .
حين أتغير، سأجعلك تبحث عني و أنا أمامك.
ما يحزنني حقًا الكُره بعد حب، و الإنطفاء بعد شغف، و الحزن بعد فرح من شخص كنت تظن أنه أقرّب إليك من كل شيء.. كنت تظن دومًا أنه من المستحيل أن تصبحوا غرباء إلى هذا الحد.
جاني على غفلة وتركني في غفلة الله حسيبه
يكاد قلبه ينخلع من صدّره -
ولقد بكَتْ من فرطِ مَا فِيها تلكَ التي لا شَيء يُبكيها
مليانين كركبة من جوا .. بس معليش
وكأن الصمت الطويل يبتلعُ بقايا الكلِمات، في رأسي.
مثل اللي خايف ومحد طمّنه
اخترت نفسي فانتهت علاقات كثيرة.
أعتقد من أقسى المواقف بينك و بين نفسك هى انك تشكك في مصداقية معظم المشاعر اللي انت عشتها مع اشخاص معينة و انك تكون انت بس اللي حسيتها بهذا الشكل .
الحِزن متفَطِر بِـ روحي صَعب يلتَم.
•• أحدهم وصف شُعور الخيبة تمامًا لما بتيجي من الأماكن اللي ماكنتش متوقعها أبدًا وكنت تظُن أنها آمنة وقال: ليتني خُذِلت وأنا بمَوضع خوف، وأنا بمَوضع حذر على الأقل ما شعرت بالخذلان في وسط قلبي.. ولكني خُذِلت وأنا مُستريح، خُذِلت وأنا مُطمئن مثل اطمئناني وأنا في صالة منزلي وهذا ما أوجعني.
الأشياء التي كانت بيننا بدت كالشَّمس، وكان لا بدَّ لها أن تغيب في النهاية
وتظن أنك نجوت ويطلع لك 1year ago , today.
مُبعثر و لا أعلمُ إلىَ أين يقودنيّ ضياعي .
