بس لييه كل هذا على صّدري !
أبغى أهرب من كل شُعور سيء أحسه
هذه المرة بالذات لن أحاول، لقد حاولت بما يكفي لأن أعرف بأن محاولاتي ما هي إلا هدرٌ للطاقة، وهدرٌ للأيام، وهدرٌ للشعور. أنا الآن مكتفٍ بما أملكه، ولا أملك أثمن من نفسي.
يوم أخر يأتي لا أحبك به، أعلم بأنني متناقضاً ولكنك تجعلني أكره أكثر أشيائي حباً لقلبي، لا دري كم من الصعب أن تتحول مشاعرك، المؤلم بأنك أنت من تجعلني أبدو بهذا الشكل، تخيل أن تهرب من المكان الذي أعتدتُ الذهاب إليه؟هذا يشبه حالي معك ..أهرب منك و إليك في آن واحد .
مؤخرًا أدركت أني لا أملك مكانًا أهرب إليه لا يوجد مكانٌ يسعني، لا قلبي ولا قلب أحد
ذنبهُ عظيم من أطفئ شغف إنسانٌ ما في هذه الحيّاة وتركهُ يُصارع التساؤلات ويبحث عن عيُوبٍ في نفسه تُفسر سوء قدره.
لقد كنت علي وشك ان اكتب لك رسالة لولا سألت نفسي هل اعني له شيئا؟
أيام مرفوضة لكنها مفروضة
لاشيء يدل على إنهياره، سوى ثباته الدائم.
نبكي في ظلام الليل كي لا يروا دموعنا ونمثل في الصباح على اننا سعداء ..
أستطيع إيجاده ويستطيع إيجادي، لكننا بطريقةٍ ما ينتظر كل منا الآخر
خابت رجاويّ الوصل وعاش الهجر .
وحششني شعُور إننا كنا أحلى إثنين .
لم يكٌن ينقٌصني شَيء ولكنك حين أتيتَ كنتَ إضافة جميلة لحياتي فإذا أردتَ أن ترحل تذكر أنني بالأساس لم يكن ينقصني شيء
لو كانَ العِتابُ يُجدي لما أسرّها يوسفُ في نَفسِه ..
لا تعاتب أحد ، غادر .
ما كنتُ أدري إنّّني إنّّ أضعتكِ ضيعتني.
مستعجل حبيبي يمضي عمري مو معاك
أسوء ما يمر بهِ الإنسان أن يعيش حزنًا لا يفهمه .
مُمكِن نِضِيف احساس أنا ازّاي هونت ؟ ضِمن أكثر الأحاسِيس المُتعبة فِي العالم .
- الحزن يا صديقي يُظلم أحيانًا، بل كثيرًا ما يظلم الحزن من متجرعيه، الحزن رغم قسوته، ولكنه يعلمنا شيئًا، الحزن يعطيك ناتجًا فعالًا، وهو معلم فذ.
«الوداعات الناقصة، تخلق إنسانًا يلوّح إلى الأبد»
يُحزنني أنني أستطيع إخبارك بكل الأحداث الكبيرة التي تحدث في يومي ولا أستطيع إخبارك بأمرٍ صغيرٍ ووحيد يحدثُ في قلبي
امثل اني طبيعي كل يوم ولمن ارجع غرفتي انهار
انني أبذل جهدًا هائلاً كل يوم، حتى أمنع نفسي من الإنهيار و إفساد كل شيء.
مادريت إن المحبّه تبكي .
إذا حبيت شخص اندفع بكل مشاعري واعطي من قلب وبالأخير ناكل تبن أنا وقلبي
- الحزن يقوي قلبك ويفتح بصيرتك، الحزن معلم فذ ، ومروض جيد لخيّل قلبك، لكنه قاسي وتكتشف لاحقًا أن تلك القسوة كانت لصالحك.
وكأنها اختفى جزء من روحي ولم تَعد .
تقوّيه أحزانه وتُضعفه دومًا أحزان أحبابه
أه من كل شيء باقي وما أنتهى
جربت تراضي شخص وخاطرك مكسور منه .؟
اين اليمين واين ما عاهدتني؟
احتااااااج روح ثانية تتحمل عني هالفتره
يكرهك نصفي و نصفي فيك ذايب
ليست هذه الليلة وحسب، كل الليالي التي مضت، حملت اتعابي معي دون أن يلاحظني احد.
أسوأ العلاقات هي التي تخرج منها وأنت تشعر بالذنب لأنك اهتممت كثيرًا وسألت دائمًا وأعطيت كل ما لديك، العلاقات التي تجعلك تشعر بأنك كنت تفعل كل هذا لشخص لا يهتم وأنك ناقص ولا تستحق الحب والاهتمام،انك تعاني من خطبٍ ما يجعل الآخر لا يريدك كما تريده أنت هذه هي العلاقات التي تدمرك.
يرتكب المرء خطأ فادح في حق ذاته، حين يظن أنه أبديّ في حياة أحدهم
غدر بي … فوق غدره خان
يبـرد المرء مِن فـرط احتراقه .
غيرك دعاني للمحبه و صديت .
وارفِق على رُوحي فإنّكَ بعضُها .
كانت تبكي كل ليلة لتفرّغ صدرها المحشوّ بالندوب، وفِي كل مرّة تنصت لها النجوم قائلة: لطالما أعتبرناكِ فردًا من عائلتنا، أتنطفئين الآن؟
ليييييييت كل من قال وعّد صان وعده
مثل صبّار حزين لا يبكي لأنه يدرك أنّه لو بكى مئة عام, لن يحتضنهُ أحد.
كم مره شعرت بهذا شعور عندما جلست بوسط مجموعة من البشر تتحدث معهم وفي داخلك تردد انا لا انتمي الى هنا .
مُرٌ ما أمرُّ به يا أمّي.
مليانه حزن ولا أعرف جهة ارمي نفسي فيّها .
أتظاهرُ بِـ اني تخطيتُك ولم أعد أتذكرُك لأُكمل يومي بِلا دموع،ولَكن الليل يأتي ويعصفُ بِقلبي وعقلي بِـ ذكرياتك التي لم أستطع محوها، يُذكرني بـِ أني لا زِلت أفتقدك وأُفكر بك أنام لأتناسى هَذا الشُعور الموجع ولكنني في كُل مرةٍ أصحو مِن نومي خَائف وأبكي أحتاجُ مِنك اي كلمةً تطمئن
ربما لم يحبك.. كان يداوي جراحه بقربك فقط
تتعبنا العلاقة اللي بس بنحاول انو نخليها ما تنتهي
حتى وأنا أمكث في مكاني، كل ما بداخلي في مكانٍ آخر.. الأشياء ثابتة، و روحي تركض
ربما كانت أحلامي بلا أجنحة، أو ربما هذه الحياة ليست مكانًا مرحبًا بي على الإطلاق بل مكانًا لتشييع كل الأشياء الأقرب إلى قلبي.
في مَراحِل مُعيَّنة يكون الاستمرار وحده.. فوق طاقة الإنسان!
عندي فوبيا شديدة من قلبي؛ شوفت واحد خوفُه من قلبُه؟
ليِت المرءُ يستطِيعُ ان ينتزع كل مايؤلمه.
ليتك عرفت أن الاهتمام لا يُطلب، والحُب لا يُطلب، والإحسان لا يطلب ليتك شعرت بتلك اللحظات التي كنتُ أنتظر منك كلمة مجرد كلمة، وتلك الأحيان التي كنت أتمنى أن تلامس يديك يدي ليتك شعرت ولكن للأسف لقد كانَ يلزمني قُربك وليسَ وجودك، ليتك أدركت حجم الاختلاف.
كم مرّة شَعرت أنّك تَحتاج لطرح سُؤالٍ ما، و لكن تَعرف في قَرارة قلبك أنّك لن تَكون قادراً عَلى التعامُل مع الإجابة؟
أتظن الأمر سهلاً أن تنبشُ عن عذر واحد مُقنع ولا تجده أن تخفي بشاعة واقعهم عن وجهك تحاول جاهدًا أن لا يصغروا أكثر في عينك , أن لا يتلاشوا كما تلاشى من قبلهم أن لا يصيرهم الله ندبة أخرى في قلبك.
ما كنت أنا الحساس كان الحكي قااااااااسي وﷲ
فخاطري لو مرة القى شخص مايخليني اندم اني خليته شيء كبير فحييياتي