يمكن للأثنين الذين كانا قريبين جدًا ذات مرّة، أن يُصبحا -دون ملامة أو خيانة عظمى- غرباء. قد يكون هذا أتعس الأشياء في العالم
نعم كانت تكفيني منك رسالة واحدة أشعر بها بأني باق في بالك تطمئني وتجعلني اشعر بأن الحب شعور متبادل ولكن للأسف الرسالة لم تصل ، وليتك تعلم أن رحيلك عني بلا وداع أدمى قلبي ، لله كم أذنبت في حقي.💔
”كم ضاع من أيامك بالتغاضي؟
فيه مرحلة في علم النفس اسمها مرحلة امتناع البكاء؟ أو صدّ الدموع؟ أو إدمان السعادة؟ شيء من هذا القبيل، لأني حتى وأنا في عزّ الضيقة، دمعي يتراجع، أحاول تفريغ مخزون البكاء وفجأة ألاقيني أغني وأدندن كنه ماصار شيء أعتقد أن الإنسان أحيانًا ينسى كيف يبكي أو يحزن
إذا كنت قد تم كسرُك بوحشية، ولكن ما زال لديك الشجاعة لتكون لطيفاً مع الآخرين فأنت تستحق، تستحق حبًا أعمق من المحيط نفسه.
إذا واسيت نفسي بـماعليه أحس حتى روحي تزعل مني كيف ماعليه كيييييييف ؟
أما الآن فلا أريد المحاربة ثانيةً أريد أن أستريح إلى الأبد.
حدث تغيير مرعب معها، مازال يسكنها الحزن، لكنها لم تعد تبكي.
مخزون هائل من كلمة لا بأس
لم أتعافى، لقد أُجبرت على تخطي كل شيء
انتهاء الرغبة، أشد من الكُره.
بخاطري لو مره ألقى شخص ما يخليني أندم إني خليته شيء كبيييير بحياتي
هذا الشعور الذي تشعر به في معدتك عندما ينكسر قلبك، وكأنّ كلّ الفراشات ماتت للتو.
يقيدني شعورٌ ما كلما وددت أن أقتلعه ذاقني ملوحة دمعي فبدا وكأنه متعلق بجرح عتيق أبىٰ أن يلحق بالهواء الطلق واعتصم بقلبي وأفكاري.
أتمنى أن يتوقف الخذلان عند هذا الحد؛ لقد أتعبني جمع نفسي بعد كل مرة أتحول فيها إلى أشلاء!
لا أستطيع أن اتحمل خذلانًا جديدًا ولو كان خذلانًا تافهًا
اشتقت للنسخة القديمة منِّي، كل هذا الإنطفاء أتمنى لو أن أنفضهُ من جميع أيامي
لم يعد يُطيق الحديث، بالرغم من أنه يملك الكثير ليقوله، كل شيء بالنسبة إليه يسير باتجاهٍ واحد، هو الصمت
لولا صلابة الأضلع ، لخرج القَلبُ من مكانه 🖤
التراكمات صنعت مني شخص غاضب... غاضب على أتفه الأسباب.
تعرف يا الله بأن جروحي كثيرة، وبأن قلبي صغير جدًا لا يتسع لكل هذا، فامنحني السعة المرجوّة، وبدد مخاوفي وأزِل عني برحمتك أحزاني، وهبني راحةً تضم كل متاعبي
الاهمال ينسّي
كل الذي مات فينا كيفَ نُحييه ؟
هُنا شخص ، فقد شغفه تِجاه كُل شئ.
ثم أنتهىٰ ما بيننا وبقيت وحدي للشقاء .
فليس كُلّ ما يشعر الإنسان به يمكنه البوح به، وحتى إن أمكنه البوح، فالصمت أحياناً أكثر بلاغة من الكلمات..🍂
بعض الناس يبكي ولكن ليس ضُعفاً بل لأنه تعب من أن يكون قوياً لفترة طويلة
تظاهرت بأن كُل ما حدث كان عاديًا، لكنه كان يؤلمُني، يؤلمني كثيرًا .
صديقٌ لم يعد كما كان ياتُرى من عشرتي هان...؟ أم أرخى سَبيل وصاله هزلًا؟
أشدُ الخذلان. أن يخذِلك الشخص الذي لطالما حكيِت له عَن خذلان الآخرين لكّ.
الله ياخذ التنهيدات اللي من قوتها احس ان قلبي بيطلع من مكانه
وحين يأخذنا العمر بعيدًا، تذكر أن شخصًا ما قد تنازل عن كل ما بيده حتى يكون بجانبك، تذكر أنَّهُ منحك أيَّامه، لكنَّك اخترت أن تبدو له كخدعة
مرّت أيام وسنوات وانتِ تحت الثرى ، لا أعلم ما حالكِ ! ولكنّي أتمنى أن تأتيكِ دعواتي على جناح طير أبيض يُسعدكِ💔
الأسوأ من أنك شخص صامت .. أنك دقيق
لن تتصوّر أبدًا كمية الأشياء التي قد أُرغم نفسي عليها وعلى المرور بها، فقط كي لا أحتاج لأحد
يزعلون منك فالوقت إللي أنت مب عارف تطبطب حتى على نفسك فيه
أرجوك افهمني.. لم أعد غاضبة منك ولا حزينة حتى، لكن الحب الذي كان بداخلي لم يعد بداخلي .. وهذا كل شيء
الذين أصبحوا باهتين فجأة، كانت لهم ألوانهم أيضًا.
بس ودك إنك تهربّ من كل شيء وتنام .
ولو كُنت تشعُر بالإنهاك والتعب من التحدّث ، أجلس بجوارى ، لأننى بارع فى الصمتِ ..!
لا سامح الله من أربكوا فينا النبض حتى ظننا أننا لن نستفيق من خمره الشعور، ومضوا في حياتهم وكأن لا شي حدث، وكأنهم لم يفعلو شيئاً ولم يكسروا قلباً
لم يعد خذلان الآخرين لي مهمًا كسابق عهده، أعظم ما أخشاه الآن أن تخذلني همّتي، وأن تختفي أحلامي، وأن تتلاشى أمنياتي، أخشى من خذلان نفسي، خيبة كهذه ستكون الأوجع على الإطلاق!
ابغى انهار بس مافي وقت
برودكِ كان كافيًا لإطفائي.
والحزن يمتد على روحي دون رأفه .
وأنا أيّها العالم طريٌّ وهَش أبكي لأنَّ نبرةً أُحبها قد تغيرت.
“انا ايضا كسرت قلب أحدهم وارتكبت ذنب ابكاءه ليلا، لوثت الصفحة البيضاء في صدره، انا ايضا كنت سيئا بما يكفي ذات يوم، لسنا ملائكة ياصديقي، لسنا ملائكة.
مثل خيبة اللي قال: زرعتك حلم..ما حسّبت بيْدين اللّيالي فاس
كُنت أتجاهل كُل شيء وحياتي على ما يُرام تناسيت الأيام التي مرت بيننـــــــــا .. لكني تحطمتُ كثيراً
لا مُحاولات أُخرى ، كانت هذه الاخيرة.
كل ما لمسته بحناني خدشني، وجعلني أكثر قسوة.
بس لييه كل هذا على صّدري !
أبغى أهرب من كل شُعور سيء أحسه
هذه المرة بالذات لن أحاول، لقد حاولت بما يكفي لأن أعرف بأن محاولاتي ما هي إلا هدرٌ للطاقة، وهدرٌ للأيام، وهدرٌ للشعور. أنا الآن مكتفٍ بما أملكه، ولا أملك أثمن من نفسي.
يوم أخر يأتي لا أحبك به، أعلم بأنني متناقضاً ولكنك تجعلني أكره أكثر أشيائي حباً لقلبي، لا دري كم من الصعب أن تتحول مشاعرك، المؤلم بأنك أنت من تجعلني أبدو بهذا الشكل، تخيل أن تهرب من المكان الذي أعتدتُ الذهاب إليه؟هذا يشبه حالي معك ..أهرب منك و إليك في آن واحد .
مؤخرًا أدركت أني لا أملك مكانًا أهرب إليه لا يوجد مكانٌ يسعني، لا قلبي ولا قلب أحد
ذنبهُ عظيم من أطفئ شغف إنسانٌ ما في هذه الحيّاة وتركهُ يُصارع التساؤلات ويبحث عن عيُوبٍ في نفسه تُفسر سوء قدره.
لقد كنت علي وشك ان اكتب لك رسالة لولا سألت نفسي هل اعني له شيئا؟
أيام مرفوضة لكنها مفروضة
لاشيء يدل على إنهياره، سوى ثباته الدائم.
نبكي في ظلام الليل كي لا يروا دموعنا ونمثل في الصباح على اننا سعداء ..
