‏ أتمنى أن يعود كُل شيء على ما يُرام كما كان،
حتى أنا.
رسائل ألم وحزن

‏ أتمنى أن يعود كُل شيء على ما يُرام كما كان، حتى أنا.

تم النسخ
المزيد من حالات ألم وحزن

‏رحيل الثقة ، اصعب من رحيل الاشخاص .

أخبرني أين يباع النسيان وأين أجد ملامحي السابقة وكيف لي أن أعود لنفسي.

‏ماذا لو كانت راحتك الوحيدة سبب في بؤس أحدهم؟

‏سكوتك رغم أحتراق جوفك .. قوة .

‏في سُورة الكهف إذا فارقنا شخص لازم نوضح له الأسباب أما السفينة ، وأما الغُلام ، وأما الجدار ، ذلك تأويل مالم تستطيع عليه صبرًا .. لا تترك الأشخاص بدون أسباب واضحة ، فليس هناك اسوء من أن ينام أحدهم وهو يشعر أنه لم يكُن كافيًا

‏يا ليل مالك لا ترِقُّ لحالتِي؟!

‏لكنك هذه المرة تمضي بقلب لم يعد يخاف، تضع المسافات بينك وبين كل من حولك، تمضي دون أن تترك شيئاً منك مع أحدهم، هذه المرة أنت تعرف ولا تثور ،تعرف ولا تعنيك المعرفة، تعرف انها أيام وحسب، أيام ستمضي

‏‎من المؤسف أن تفعل المستحيل لترضي شخصاً ما و في النهاية تكتشف أنك تضايقه باهتمامك... لذا لا تثق كثيراً ، ولا تحب كثيراً ، ولا تتأمل كثيراً ، لأن ( كثيراً ) .. ستؤلمك كثيراً

‏‎“بقدر ما أخاف تجاهلك لي و لرسائلي بقدر ما أخاف أن يهتمّ بي أحدهم فجأة القلب يجعل من التجاهل عضلة هشّة ضعيفة ربما تمسّكت بأول يد حانية تمتدّ لي بأول كلمة بأوّل شعور القلب الذي عاهدتك أن يظل قويًا من أجلك لم يعد كذلك الآن القلب لا يخون لكنه يحتاج .

‏محزن جدًا أن تبقى في علاقة لفترة طويلة وبعدها تكتشف أنك لم تترك أثر، وجودك وعدمه لايشكلان فارقًا، من السهل الإستغناء عنك وكل الذي فعلته سدى.. الطرف الآخر يجعلك في عداد العاديين جدًا في حين أنه أهم شخص في حياتك، الإفراط في التوهم والتوقع مؤذي ومؤسف ويورث البؤس والخيبة!

‏وقد تؤذيك أجمل صفاتِك .. أحياناً.

‏‎ليست لدي طاقة للتمسك بأحد ، يداي ممدودتان في كلا الحالتين ، لمصافحتك أو لفتح الباب وتركك.

‏لا طاقةَ لي في الكلام نفذَ منِّي كُل ما وددتُ دائمًا قوله.

‏الصمت أيضاً له صوت، لكنه بحاجة إلى روح تفهمه.

‏أين يذهب الحُب الذي لم يُفصح صاحبه عنه؟

‏اليوم انتهت آخر محاولة لإنعاش علاقة طال احتضارها.

‏أن أتخطى يا الله كُل تلك الأشياء دُفعةً واحدة أن تهبني قوةً جديدة لا تُعذبني، ولا تُتعبني، آمين.

‏لا تُسامح من جعل الحياة ثقيلة على قلبك .

‏يالله قد ابكي سراً وتتعالى ضحكاتي جهراً قد ادعي بأني بخير وانت وحدك تعلم ما يؤلمني وما يرهقني حقًا وما اريد فخفف عني وارحم ضعفي وقلة حيلتي

‏على قدر طيبتك ، تأتي أوجاعك .

‏ لقد كُنت وحيًدا حتى وانا بصحبة الجميع

- كم أتمنى، لو بإمكاني إنهاء كل شيء حدث بيننا ، أن تتلاشى كل تلك الذكريات التي جمعتنا ، أو أن نعود إلى الوراء إلى ما قبل اللقاء ولا نلتقي.

‏في ذمة الله قلبٌ أنت ساكنهُ

‏أحيانا نخدع أنفسنا بأشخاص وأحيانا تخدعنا الدنيا بهم .

‏‎أخبرتك انني اكره الوداع، النهايات وكل ما هو مُشابه،اخبرتك انني اكره نهايات الطرق ونهايات القصص وان كانت سعيده، لانني اؤمن بأن كل ما تشمله كلمة نهاية لا يمكن ان يكون سوي كتلة من الحزن والألم، اخبرتك انني كُسرت مرارا وتهشمت أضلعي، اخبرتك بأن داخلي ممتلئ بالفراغ.

‏الصمت هو المحاولة الأخيرة، لإخبارهم بكُل شيء لم يفهموه حين كُنا نتكلم.

- والله ما رأيت ثقلًا ع قلبي مثل ثقل هذه الأيام اللهم هون💔.!»

- وإني لا أندم على شيء ، كندمي على ودٍ أمنحه فأحصد ردودًا خائبة باردة باهتة كأنها أنتقام.!»

- و اكفِني شرَّ الخُذلان رَبَّاه💔.!» ‌

- حاولتُ ألّا أبكي لكنّني بَكيت، ‏بكيتُ مِنَ الوِحدة وثقل الأيّام ومِن الكَتف الّذي لم يستَطِع تحمُّلي.!»

‏مع السلامه ياتارك بـ قلبي علامه

‏‎مؤلم عندما نبكي بشدة وحين يسألوننا لِمَ البكاء؟ نصمت وكأننا قد صُفِعْنا ليس استغراباً من السؤال ولا خوفاً من الإجابة ولكن لأن الحروف الثمانية والعشرون لن تصف حجم الألم الذي يحتوينا فـ نصمت

‏‎أكره النهايات الصامتة التي تكون جافة ولا يوجد فيها وضوح أو حتى كلمة واحدة يستريح قلب المرء بعدها، أكره السهولة التي تنتهي بها أعز مشاعرنا وكأننا لم نعشها.

‏آسف للأشياء الرائعة التي تحدث في أوقات قاسية، أعلم أن ردّة فعلي لم تكن كافية، كنت متعبًا حينها، لكنني أتذكرها في وقت آخر وأبتسم طويلًا

‏أقاتِل لأجل من أهوى ومَن أهواه .. يقتُلني

‏علمتني الحياة بأن يبقى هدوئي هو عتابي الوحيد، لكل من خاب الظن بهم.

‏مؤخراً أدركت أنني لا أملك مكاناً أهرب إليه، لايوجد مكان يسعني لاقلبي ولا قلب أحد .

حتّى وإنْ تَعافَى الإنْسانُ، ونسِي كلَّ شيءٍ .. ستَبقَى معهُ تلكَ اللّحظةُ التِي أشْفقَ بهَا علَى نَفسهِ .. ستَبقَى راسِخةً فِي ذَاكرتِه للأبدِ، كنَدبةٍ لا يُمكنُ شِفاءهَا أوْ تجَاوُزُ بشَاعتِها.

‏لكنني لم أبدو بهذا الشكل الهادئ والعميق دائمًا، كانت حياتي مليئة بالشغف والأحلام.. لا أعلم ما الذي اختلف، لكن ما أعلمه جيّدًا أني لا زلت أؤمن بحدوث معجزَةٍ ما تعيد لي أجمل جزءٍ أحببته في نفسي.

‏احذروا التراكمات فهي لا تعرف عزيز.

‏مَن يتعامل مع الحياة بقلبه ، تخدشه التفاصيل الصغيرة . . الصغيرة جدًا .

‏رغم كل هذا الخراب الذي بيننا لا زلتُ أُحبّك تمامًا كالمرَّةِ الأولى.

‏‎فجأة تشعُر أنك وحدك، أن كُل الأماكن أصبحت مملة و مكررة، أن الزحام في الشوارع لا شيء مقارنةً بالزحام في قلبك، أن روحك ثقيلة لدرجة تجعلك لا تقوى على السير لخطوات، غريب، تائه،ومشتت، فجأة تشعُر أن كُل الأشياء ضدك، كل الأشياء اجتمعت و اتفقت على أن تكون ضدك، اتفقت أن تجعلك حزينًا

‏أعرف غُربة الأماكن بعد أن كانت أُنس، أعرف شعور اللامبالاة بعد كمية الإكتراث، أعرف خطوات التجاوز بعد عشرَات الإلتفاتات، أعرف الوقوف المُستقيم بعد عثرات السقوط، أعرف طعم الإنتصار بعد مرارة الهزيمة.

‏تعرفون شعُور الـ ليتني ما تعرّفت عليه؟ ايوه بالضبط هذا أبشع شعُور مُمكن يمر فيه الإنسان بعد ما كنت تعتقد أن هذا الشخص هو الأفضل والأروع تكتشف أنك كنت مخدوع فيه لذلك دائمًا ادعو الله أن يبعدنا عن أشباه الأصدقاء وأشباه الأحباب

‏غادَرت وكأنها لاتحمل أي مشاعر تجاه المكان، هذا ما يفعلهُ المرء عندما يشعر بأقل مما يستحقه.

‏في تأهب دائمًا للمغادرة، حتى وإن سعيتُ ثلاثة أرباع عمري من أجل بلوغ هذا المكان

و إن تجاوزت كلّ ما يؤلمني ، أنا لم أعد كما كنت.

‏ عدم انهيارك على شيء في وقته وبشكل يليق بصعوبة اللحظة ، يجعلك تنهار كل يوم بشكل مصغر الى أن تنفذ منك حيل المقاومة وتبقى متعب الى الابد ..

‏يمكن للأثنين الذين كانا قريبين جدًا ذات مرّة، أن يُصبحا -دون ملامة أو خيانة عظمى- غرباء. قد يكون هذا أتعس الأشياء في العالم

‏نعم كانت تكفيني منك رسالة واحدة أشعر بها بأني باق في بالك تطمئني وتجعلني اشعر بأن الحب شعور متبادل ولكن للأسف الرسالة لم تصل ، وليتك تعلم أن رحيلك عني بلا وداع أدمى قلبي ، لله كم أذنبت في حقي.💔

‏”كم ضاع من أيامك بالتغاضي؟

‏فيه مرحلة في علم النفس اسمها مرحلة امتناع البكاء؟ أو صدّ الدموع؟ أو إدمان السعادة؟ شيء من هذا القبيل، لأني حتى وأنا في عزّ الضيقة، دمعي يتراجع، أحاول تفريغ مخزون البكاء وفجأة ألاقيني أغني وأدندن كنه ماصار شيء أعتقد أن الإنسان أحيانًا ينسى كيف يبكي أو يحزن

‏‎إذا كنت قد تم كسرُك بوحشية، ولكن ما زال لديك الشجاعة لتكون لطيفاً مع الآخرين فأنت تستحق، تستحق حبًا أعمق من المحيط نفسه.

‏إذا واسيت نفسي بـماعليه أحس حتى روحي تزعل مني كيف ماعليه كيييييييف ؟

‏أما الآن فلا أريد المحاربة ثانيةً أريد أن أستريح إلى الأبد.

‏حدث تغيير مرعب معها، مازال يسكنها الحزن، لكنها لم تعد تبكي.

‏ مخزون هائل من كلمة لا بأس

‏لم أتعافى، لقد أُجبرت على تخطي كل شيء

‏انتهاء الرغبة، أشد من الكُره.

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play