‏‎أَتُقالُ فِيكِ قَصيدَةٌ مَرْمُوقَةٌ
أنتِ القَصائِدُ؛ مَطْلَعًا، وخِتامَا
رسائل شعر

‏‎أَتُقالُ فِيكِ قَصيدَةٌ مَرْمُوقَةٌ أنتِ القَصائِدُ؛ مَطْلَعًا، وخِتامَا

تم النسخ
المزيد من حالات شعر

‏ الشعرُ عاديٌّ وأنتِ مُبالغةْ ما كلّ من نهواهُ تنصفهُ اللُغة

لقد آوى محلّك من فؤادي ‏مكانًا لو علمت به مكينُ ‏فلا تخشَ القطيعة إنَّ قلبي ‏عليك اليومَ مأمونٌ أمينُ

‏لما مررتُ بدارٍ كنتُ أسكُنها وكان فيها من الأحبابِ عُمّارُ بكيتُ حتى بكت مني جوانبها واسترسلَ الحزنُ حتىٰ كدتُ أنهارُ

••                         قالت: سمِنتَ فأين آثار الهوى! لو كنتَ تعشقني لَصِرتَ نحيلا.. فأجبتُها: كتْمُ الدموع عن الورى قد زاد من وزني فصِرتُ ثقيلا 😅.

‏أنا و أنت و هذا الليلُ و القمرُ نذوبُ حُبًا ولا يدري بنا البشرُ

‏ما كنتُ اؤمن بالعيونِ و فعلها حتى دهتني في الهوى عيناكِ

‏‎تُهتُ بِوَصفكِ فَقد بَلغتِ حُسنَاً. فَتبَعثَرت .. أشعَارِي وَكُلُّ كَلِماتي. فَلَا .. قَولِي اِستَقَام مَقامَاً وَلاَْ رُكناً. وكيفَ .. يُحسَنُ النظمُ بِلَْا كلِمَاتِ.

‏‎مغرُورَةٌ بالحُسنِ حُقَّ غرورُها فجمالُها يلوِي رِقابَ الأجذُعِ

‏‎ولو رآها نسيمُ الفجر حاضرةً على ضِفافِ الرَّبيعِ الطَّلْقِ ما حَضَرا هنا، رأيتُ يَدَ الإبداعِ راجفةً كأنَّ ريشتَهُ قد أصبحتْ حَجَرا فقلتُ: سبحانَ من صاغَ الجمالَ لنا حتى ظننَّا بأنَّا لا نرى بَشَرا.

إِن غِبتَ لَم أَلقَ إِنساناً يُؤَنِّسُني وَإِن حَضَرتَ فَكُلُّ الناسِ قَد حَضَرا

‏‎يَكفِيكَ قَلبٌ واحِدٌ عَنْ أمَّةٍ تَحظَىٰ بهِ بعدَ العَناءِ وتَسْعدُ

‏‎كالغَيثِ أنتَ قليلٌ منْكَ يكفينِي هواكَ يَسكنُ في جَنبَيَّ يحييني وأنتَ وَحدكَ منْ أرضاهُ لي وطنًا وأنتَ وحدَكَ دونَ الناسِ تكفينِي وأنت وحدكَ في ليلي أسامِرهُ وأنتَ وحدَك تجري في شراييني لَقد عَشقتُكَ لا عَن نَزوَةٍ عَرَضتْ فأنتَ وحدَكَ مَن بالفَرحِ تُروينِي

يا موقدَ النارِ في قلبي وفي كبدي أَوْقَدْتَ ما لَيْسَ يُطْفا آخِرَ الأَبَدِ أوقدتَنارَ الهوى بالشوقِ فاشتعلتْ مِنَ الجوانِح لم تَخْمُدْ ولم تَكَدِ.

- أشْكُو إليْكَ أمُورًا أنتَ تَعلَمُها ‏ مَا لِي عَلَىٰ حَملِهَا صَبرٌ وَلَا جَلَدُ ‏ وقَدْ مدَدتُ يَدِي بِالذّلِّ مُبتَهِلًا ‏ إليْكَ، يا خَيرَ مَن مُدَّتْ إليهِ يَدُ فَـلا تَــرُدَّنَّـهَـا يَــا رَبُّ خَائِبَــةً ‏فَبَحرُ جُودِكَ يَروِي كُلَّ مَن يَرِدُ|.💔

إلهي إنْ جهلْتُ فأنتَ أدرى ‏بما صنعتْ يدايَ وما كسبْتُ ‏ ‏على ثقةٍ بعفوكَ يا إلهي ‏قصدتك أنتَ أرحمُ من قصدْتُ ‏ ‏وجئتك أشتكي آلامَ روحي ‏أنا يارب من ذنبي تعبْتُ ‏ ‏لو أنَّ الكونَ كل الكون ذنبي ‏وقفتُ أمام بابك ما يئسْتُ. - محمد المقرن

‏صلَّى عليكَ اللهُ في عليائهِ ما طارَ طيرٌ في السَّماءِ وغرَّدا♥️

‏لو يَعلَمُ المرءُ ما يُخفي الزَّمانُ لَهُ.. لَرُبَّما فَرَّ مِمَّا قد تَمَنَّاهُ! كم يَعشَقُ القلبُ ما فيه الهلاكُ لَهُ؛ والخَيرُ -يا قلبُ- ما يَختارُهُ اللهُ.

‏يا سـيِّدَ الثَّقَـلَـينِ مِنكَ شفاعـةٌ يرجُوها مَنْ صلَّى عليكَ وسلَّـمَ فعَلَيكَ صَلَّى اللهُ يا خَيرَ الـوَرَىٰ ما نَاحَ طَـيرٌ فِي الفَضَـا وترنَّــمَ وعليكَ قَد صلَّيتُ مِلءَ مَواجِعِي فَخَبَـا لَهِيبـاً فِي الفُــؤادِ تَضَــرَّمَ

‏فَانظُر إِلَىٰ عَقْلِ الفَتَىٰ لَا جِسْمِهِ فَالْمَرءُ يَكبُرُ بِالْفِعَالِ وَ يَصغُرُ فَلَرُبَّمَا هَزَمَ الكَتِيبَةَ وَاحِدٌ وَ لَرُبَّمَا جَلَبَ الدَّنيئَةَ مَعشَرُ. #البارودي♥️

‏«ومَا لِلفُؤَادِ إِلَّا اللهُ يُؤنِسُهُ وغَيرُ اللهِ، مَن لِلنَّفْسِ يَشفِيهَا».

‏‎إذا لم تجدْ إلا الأسى لك صاحبًا                   فلا تمنَعَنَّ الدمعَ ينهلُّ ساكبَا ابن شُهَيد الأندلسي رحمه الله

‏ما صار شيء إلا و كان خيـــره و ما راح زين إلا و جاك أزيـــن🤍

‏‎لا شيءَ كالصَّبرِ يَشفي جُرحَ صاحِبهِ ولا حَوَى مثلَهُ حانوتُ عَطَّارِ هذا الذي تُخمِدُ الأحزانَ جُرعتُهُ كبارِدِ الماءِ يُطفي حِدَّةَ النَّارِ ويَحفظُ القلبَ باقٍ في سلامتهِ حتى يُبَدَّلَ إعسارٌ بإيسارِ إن السَّلامةَ كَنزٌ كلُّ خردلةٍ منهُ تقُوَّمُ مِن مالٍ بقنطارِ

‏يا بائعَ الصَّبرِ لا تُشفِقْ على الشَّاري فدِرهَمُ الصَّبرِ يَسوَى ألفَ دينارِ.

أضحكتُها يومًا فكانت عينُها بُرهانَ ضحكٍ في فؤادي كامِنا اثنين يحسبنا الغريبُ إذا رأى والقربُ يثبت أنها بعضي أنا 🤍

‏‎‎فاليومَ أبكي على ما فاتني أسَفاً، وهل يُفيدُ بُكائي حينَ أبكيهِ واحسرَتاهُ لعُمرٍ ضاعَ أكثرُهُ والويلُ إن كانَ باقيهِ كماضيه ..

‏ولازِم الصمتَ إن سُئِلت فقُل لا علم عندي وكُن بالجهلِ مستتِرا ولا تر العيب إلّا فيكَ معتقِداً عيباً بدا بيناً لكنَّه استتَرا وحُطّ رأسك واستغفر بلا سببٍ وقُم على قدم الإنصافِ معتذِرا وإن بدا منك عيبٌ فاعترف وأقم وجه اعتذاركَ عمّا فيك منكَ جرا

‌ازرَع وُرُودَكَ فِي دَارٍ حَلَلْتَ بِهَا حتَّىٰ يَشُمَّ عَبِيرَ الوَردِ مَنْ زَارَا أغْلىٰ الكُنُوزِ وَرَاءَ المَرءِ يَترُكُها رِيحٌ تَطِيبُ إذا مَا فَارقَ الدَّارَا.♥️

‏مَن مات ليس بِمِسكينٍ كما زعموا بل نحن في رحلةِ الدنيا المساكينُ!

‏ولَستَ تدري هُدوئي كَم يُكلِّفُني وكَم دفعتُ لهُ مِن مُهجَتي ثَمنًا❤️.

‏وما تنفعُ الخيلُ الكِرامُ ولا القَنَا إذا لم يكُن فوق الكِرامِ؛ كِرامُ!

‏حلمي غداً ألقاه كالصُّبح يأتيني إني دعوت الله، والله مُعطيني❤️.

​​«وإذا مددتُ يدي فذاك لأنني ‏بك مؤمنٌ ولما طلبتُ مؤمّلُ ‏كم خاب ظني في سواكَ ولم يخبْ ‏يا ربّ عبدٌ في رحابكَ يسألُ ‏ذلّ السؤال إلى سواك يُِميتني ‏والعزّ عندك للذي يتذللُ.»!

يا ناعسَ الطرفِ كم أشكو وتظلمني رحماكَ يا ناعسَ العينينِ رحماكا لو أن غيرَ فؤادي يشتكيكَ معي لضجتِ الناسُ والدنيا بشكواك

‏وأشدُّ ما يَلْقَى الفتى في دهرهِ فَقْدُ الكرامِ وصحبة اللؤماءِ شَقِيَ ابنُ آدمَ في الزمانِ بعقلهِ إِنَّ الفضيلةَ آفةُ العقلاءِ - البارودي

أحبُّ مَكارمَ الأخلاقِ جَهدي ‏وأكرَهُ أن أعيبَ وأن أُعابَا ‏وأصفَحُ عن سِبابِ الناسِ حِلمًا ‏وشرُّ الناسِ مَن يهوى السِّبابَا

وَالدَمعُ لِلشَوقِ مِتباعٌ فَما ذُكِرَت إِلّا تَرَقرَقَ دَمعُ العَينِ فَاِنسَكَبا لَم يُسلِهِ النَأيُ عَنها حينَ باعَدَها وَلَم يَنَل بِالهَوى مِنها الَّذي طَلَبا فَهوَ كَشِبهِ المُعَنّى لا يَموتُ وَلا يَحيا وَقَد جَشَّمَتهُ بِالهَوى تَعَبا - عمر بن أبي ربيعة

وأكثر ما يزيد الوردَ حسنًا بأن يُهدي أيا قمري إليك كأن الورد قبل لقاك غُصنٌ فيُزهر حين تلمسه يديك.💙

‏لا تَلقَ دَهرَكَ إِلّا غَيرَ مُكتَرِثٍ مادامَ يَصحَبُ فيهِ روحَكَ البَدَنُ فَما يَدومُ سُرورُ ما سُرِرتَ بِهِ وَلا يَرُدُّ عَلَيكَ الفائِتَ الحَزَنُ

‏إِنْ كُنتَ لَا تدرِي فتلكَ مصيبةٌ أو كنتَ تَدرِي فالمصيبَةُ أعظَمُ

‏وَكَذا الحَياةُ قَديمُها وَحَديثُها ذِكرى نُسَرُّ بِها ، وَذِكرى تُؤلِمُ

‏لعينيكِ ما يلقى الفؤادُ وما لقي وللحُبّ ما لم يَبقَ منّي وما بقي وما كنت ممن يدخل العشق قلبَه ولكنّ من يبصر جفونكِ يعشقِ

‏يا طارق الباب رفقاً حين تطرقهُ فإنه لم يعد في الدار أصحابُ تفرقوا في دروبِ الأرض وانتثروا كأنه لم يكن أنسٌ وأحبـابُ ارحم يديك فما في الدار من أحد لا ترج رداً فأهل الود قد راحوا ولترحم الدار .. لا توقظ مواجعها للدور روحٌ .. كما للناس أرواحُ

‏قَالَت تَكَلّم قُلتُ مهلًا مَن يَرَى حُسنًا كحسنكِ كيف تَأتِيهِ الجُمَل؟!.

‏وَ إنّما الأُمَمُ الأخلاقُ ما بَقِيَتْ فَإنْ هُمُ ذَهَبَتْ أَخْلاقُهُم ذَهَبُوا

في وصف أحمد شوقي للـذكريات قـال : الـلاعباتِ بروحي الـسافكاتُ دمْـي ⠀

‏إذا لم يكن في الوصل رَوحٌ وراحةٌ هجرتُ وكان الهجر أشفى وأسلما

‏يجزيك عشرًا عن صلاتك مرّةً وتنالُ عزًّا في الحياة مقيمًا ﷺ.

‏هُوَ الحَبيبُ الذي تُرْجَى شَفَاعَتُهُ لِكلِّ هَوْلٍ مِنَ الأهوالِ مُقْتَحَمِ دعا إلى اللهِ فالمستمسكونَ بهِ مستمسكونَ بحبلٍ غيرِ منفصمِ ﷺ

‏يا ليتَ شِعري وما في ليتَ من فرَجٍ هل ما مضى عائِدٌ منكُم وما سلَفا اصرِف فُؤادكَ يا عبّاسُ مُنصرِفا عنها يكُن عنكَ كربُ الحبِّ مُنصرِفاً

‏من نمّ في النّاس لم تؤمن عقاربه على الصديق ولم تؤمن أفاعيه.. كالسيل بالليل لا يدري به أحد من أين جاء ولا من أين يأتيه..

‏‎لكثير عزة مبدأ في علاقاته : إذا المرء لم يبذلْ من الودّ مثل ما بذلتُ لهُ فاعلمْ بأنّي مُفارقُهْ والشافعي ليس ببعيد عنه : فإن تدنُ منِّي، تدنُ منك مودَّتِي، وإن تنأ عَنِّي، تَلقَنِي عنك نائِيَا! وقال رجل من بني أسد ولكنني إنْ دام دمتُ وإنْ يكن له مذهبٌ عني فلي عنه مذهبُ

بيتان يحملان ذات المعنى : ‏كنتُ من كُربَتي أفِرّ إليهِمْ فهُمُ كُرْبَتي الآن فأينَ الفِرارُ ؟! - أبو نواس إلى الماءِ يَسعى مَن يغصُ بلُقمةٍ فقُل أينَ يسعى من يغصُ بماءِ ؟! - نصر بن أحمد البصري

‌‌ولقد دعوتك موقِنًا بإجابتي متضرعًا مُتذَلِلًا في المسألة ماضاقَ بابك خالقي عن حاجتي ما خَاب من سأل الكريمَ وأمّله

‏‎وإذا البشائر لم تحِن أوقاتها فلِحكمةٍ عند الإله تأخرتْ سيسوقها في حينها فاصبر لها حتى وإن ضاقت عليك وأقفرتْ وغداً سيجري دمع عينك فرحةً وترى السحائب بالأماني أمطرت وترى ظروف الأمس صارت بلسما وهي التي أعيتْك حين تعسّرتْ

يا سالباً قَمَرَ السّماء جَمالَهُ ألبَستَني للحزْنِ ثوبَ سمائِهِ أضرَمْتَ قلبي فارتمى بشرارةٍ وَقَعَتْ بخدّكَ فانطَفَتْ من مائِهِ

‏فَلَم أَرَ غَيرَ حُكمِ اللَهِ حُكماً وَلَم أَرَ دونَ بابِ اللَهِ بابا

‏وإنِّي لَمُحتاجٌ إلى ظلِّ صاحبٍ يروقُ ويصفو إن كَدَرتُ عليهِ

‏دام النوايا في حشانا سليمه ، ماهمنا من قال فينا ومن عاب

صبرًا جميلًا ما أسرعَ الفرجَا ‏مَن صَدَقَ اللهَ في الأمورِ نجا ‏مَن خشي اللهَ لم يَنَلهُ أذَى ‏ومَن رجا اللهَ كان حيثُ رجَا

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play