قَد كانَ يَرجِفُ في لَيالي وَصلِهِ
قَلبي فَكَيفَ يَكونُ عِندَ صُدودِهِ
— التهامي.
رسائل شعر

قَد كانَ يَرجِفُ في لَيالي وَصلِهِ قَلبي فَكَيفَ يَكونُ عِندَ صُدودِهِ — التهامي.

تم النسخ
المزيد من حالات شعر

لِيُسقَ عَهدُكُمُ عَهدُ السُرورِ فَما كُنتُم لِأَرواحِنا إِلّا رَياحينا — ابن زيدون.

سبحانَ خالقَ نفسي كيفَ لذّتها فيما النفوسُ تراهُ غايةَ الألمِ - المتنبي

“أتحسبُ الناسَ كالابوابِ تَطرُقها ‏أتحسبُ الفتحَ سهلاً بعدما انغلقوا ‏                ‏أتحسبِ الناسَ بالاطراءِ تفتُنهم ‏أتحسبُ القلبَ يهوى بعدما كسروا؟!”.

وإذا أتاك الهَمُّ يَحشُد جيشَهُ وشعرتَ أنك بين أهلك مُغْتربْ والحُزنُ أقبل في ثنايا غيْمةٍ فإذا بها بِدمُوعِ عينكَ تنسكبْ فانْسِفْ جِبَالَ الهَـمِّ منكَ بَدَعوَةٍ إنّ الذي قَصَدَ المُهيمِنَ لمْ يَخِبْ واقذِفْ بِسَهمِ الصَّبرِ كلَّ مُصيبةٍ والجَأ لربِّ العَرْشِ واسْجُدْ واقترب

‏غريبُ الدارِ ليسَ لهُ صديقُ جميعُ سؤالِهِ: أين الطريقُ؟

‏فأنت وحدَك مَن بالحُبِّ يسكُنني وأنت أجمل ما ضمَّتهُ أقداري وأنت أروعُ خلقِ الله في نظري وأنت عشقي بإعلاني وإسراري أراك شمسًا وأفلاكي تطوفُ بها طافت بحُبك يا دُنيايَ أقماري والله لستُ أرى إلّاك مُنفردًا كالبدرِ مُكتملاً أشغلت أنظاري

‏ جاد الزمان وأنت ما واصلتني يا باخلاً بالوصل أنت قتلتني!

‏وقَد كمُلَتْ محاسِنُها، فماذا عسى الخلخالُ يصنعُ والسّوارُ؟

‏يُؤتِيـكَ من لُطفِهِ مـا لست تَعرِفُهُ لِيَمسَحَ الدَّمـعَ من عينيك إن نَـزَلَا 🤍

‏يحدّثُني الحبيبُ حديثَ ودٍ فأبسمُ ثم أطلبُ أن يعيدا ليس صعوبةً في الفهمِ لكن أحبُ حديثه حبّاً شديدا

‏أيها الساهرُ قلْي مالهُ زال السبات؟ أهو وصل أم جفاءٌ أم حنين أم شتات؟

•• «وَمِثلُكِ بَيضاءُ العَوارِضِ طِفلَةٍ            لَعوبٍ تُنَسِّيني إِذا قُمتُ سِربالي إِذا ما الضَجيعُ ابتَزَّها مِن ثِيابِها            تَميلُ عَلَيهِ هَونَةً غَيرَ مِجبالِ» 🍃 - امرؤ القيس •|

إذا ضاقَ صدْرُ المرءِ عن سرِّ نفسهِ، فصَدْرُ الذي يُستَوْدَعُ السرَّ أضيَقُ. - الشافعي

خالِف هَواكَ إِذا دَعاكَ لِرَيبَةٍ فَلَرُبَّ خَيرٍ في مُخالَفَةِ الهَوى عَلَمُ المَحَجَّةِ بَيِّنٌ لِمُريدِهِ وَأَرى القُلوبَ عَنِ المَحَجَّةِ في عَمى. - أبو العتاهية

‏‎إلهِي فيكَ قدْ أَحسَنتُ ظنِّي ومِـنْ ذَنبِي بِعفوكَ أَستَجيـرُ ومهمَـا كنْتُ فِي خيرٍ فإنِّـي لمَـا أَنْزلْـتَ مِـنْ خيـرٍ فَقيـرُ

‏إن ضَلَّ قَلْبي فقَلْبي أنتَ تَعْرِفه أو كان ذَنبي عَظِيمًا أنتَ غَفَّار

‏إنّ العتابَ لبعض الناسِ يُؤلِمهُ والبعضُ كالجَدْرِ لا حِسٌ ولا خبرُ فأحفظ عتابك عمّن لا شعور لهُ إنَّ الكرام إذا ما عاتبوا صبروا

‏لا النومُ يَطرقُ أجفاني ليَسكنَها إنْ نامَ جفني فقلبي كيفَ أُغفِيهِ؟

‏‎مَن كان مُرْتَدِياً بالعقل مُتَّزِراً بالعِلم مُلْتَفِعاً بالفضل والأدبِ فقد حوى شَرَفَ الدنيا وإن صَفِرَتْ كَفّاه من فِضّة فيها ومن ذَهَبِ هو الغنيُّ وإنْ لم يُمْسِ ذا نَشَب وهو النَّسيبُ وإنْ لم يُمْسِ ذا نسَبِ - الخطيب الحصكفي

‏إِذا لَم يَكُن لِلمَرءِ عَن عيشَةٍ غِنىً فَلا بُدَّ مِن يُسرٍ ولا بُدَّ مِن عُسرِ وَمَن يَخبُرِ الدُنيا وَيَشرَب بِكَأسِها يَجِد مُرَّها في الحُلوِ والحُلوَ في المُرِّ

‏ولَا يأُلَفُ الإنسان إلَّا نَظِيرهُ وكل أمريءٍ يصبو إلَى من يُشاكِله.

‏ويكتبُ اللهُ لـو أبطت مطامِعُنا خيرًا وبُشرى لنـا في كلِّ تأخيـرة♥️

‏فليتَ هوى الأحبّة كان عدلا فحمّل كلَّ قلبٍ ما أطاقا!

‏جَرى حُبُّه مَجرى دَمي في مَفاصِلي فَأَصبَحَ لي عَن كُلِّ شُغلٍ بِه شُغلُ

‏وَاصْبِرْ عَلى هَجْرِ الحَبِيبِ، فَرُبَّما عَادَ الوِصَالُ

‏أَأحسُدُ البُنَّ ، أمْ فنْجَان قَهوتِها إنْ بَاتَ فِي يَدهَا تَكسُوهُ بالقُبَلِ ؟

‏أنا ما خشيتُ من الفراقِ لأنّنا بالروحِ لا بالعينِ مُتَّصلانِ والطيفُ منكَ يزورني وأزورهُ فأنا وأنتَ معًا بكل مكانِ

‏‎أعاني من وجدي عليك ولوعتي أوما عانيت من بعادك والجفا؟

‏أعان المُعين عَينًا عاينت عَيناكِ🤍

🌿💕🪞 ‏كَشَمـسٍ أَتَيـتَ تُزِيـلُ الظَّلَـام ؛ ㅤㅤㅤㅤوَتُشـرِقُ هَديَـاً وَنُـورَاً مُبِيـــن فَأَنـتَ التَّقِـيُّ النَّقِـيُّ الإِمَـــام ؛ ㅤㅤㅤㅤوَأَنـتَ الحَيِـيُّ الصَّفِيُّ الأَمِين فَصَلَّـى عَلَيـكَ إِلَـــهُ السَّلَـــام ؛ ㅤㅤㅤㅤصَبَاحَاً مَسَاءً وَفِي كُلِّ حِين ﷺ 🪞💕🌿

‏والنَّفسُ ما لَم ترتقِبكَ كئيبةٌ والطَّرْفُ ما لَم يلتَمِحْكَ كَليلُ

‏كيف أنساك و ذكراك على سفر أيّامي كتاب في كتابِ.

‏‎هانت عليكَ مدامعي فهجَرتَني وكسرتَ قلبًا ما أحبَّ سواكَ.

‏‎أوّاهُ من جورِ الحبيبِ وظلمهِ ماذا عساهُ بمهجتي أن يصنعا أنا في الغرامِ أسيرُهُ لا أشتكي فإذا تمادى الأسرُ زدتُ تولُّعا

‏‎كنتَ الطَّبيبَ إذا ما الدَّاءُ حَلَّ بِنا واليومَ مَن بِدَواءِ الوَصلِ يَشْفِينا ؟ كنتَ المَلاذَ إذا ما الحُزنُ أرهَقَنا واليومَ أمسىٰ عظيمُ الحُزنِ يبكِينا ! وَيلٌ لِمَن باتَ يَنسىٰ العَهْدَ، يَخذلُنا يَنسىٰ المواثيقَ ، يَنسىٰ كَلَّ ماضِينا !

‏”أحلامُنا في بئرِ يوسُفَ أُلقيت ونفوسُنا ترجو لقاءَ القافلة.”

‏أمرُّ على الديارِ ولستُ أدري أتذكرني أتَعرفني الدِّيارُ؟ وكم قبَّلتُ جُدرانًا وبابًا فلا بابٌ يَحِنُّ ولا جِدَارُ جماداتٌ وأدري غيرَ أنِّي أتوقُ لأهلِها والشَّوقُ نَارُ! رحلتُم والفؤادُ لهُ لَهيبٌ يُنادي في الديارِ لَهُ إستِعارُ

‏أَمسك بقاياكَ يكفي منكَ ما وقعا خُدِعتَ؟ لابأس من في الناسِ ماخُدِعا

‏ويَروقُ لِي صَمتي وقِلَّة أَحرُفي بَعضُ النِّساءِ تَظنُّني مُتَكبِّرةْ واللهِ حَاشَا أن أُغَرَّ لِلحظَةٍ لَكِنَّ نَفسي لا تُحبُّ الثَّرثَرةْ!

‏هل تسمحي لي أنْ أقولَ أُحِبُكِ؟ و أشتِّتَ الكلماتِ حتَّى أجْمَعِكْ و أقول فيكِ رقيقَ أبياتِ الغَزَل حتّى أُراضي بِالقصائِدِ مَسْمَعِكْ

‏إنَّ الأماني وإن جاءت على مَهلٍ تكونُ أعظم شأنًا حينما تصلُ🤍

‏وكـان ظنّي بناسٍ أنهــم بشَــرٌ؟ فصارت الشّين من أفعالِهم قافا

‏‎فَإِن عَذَّبتَني فَبِسوءِ فِعلي وإِن تَغفِر فَأَنتَ بِهِ جَديرُ أَفِرُّ إِلَيكَ مِنكَ وأَينَ إِلّا إِلَيكَ يَفِرُّ مِنكَ المُستَجيرُ

‏إلهِي إنْ تُعذّبنِي فإِنّي رَبِيبُ الإِثمِ، والزلَّاتُ حُوبِي وإِنْ تغفِرْ عنِ الزلَّاتِ ربِّي رَجَائِي فيكَ فرَّاجَ الكُرُوبِ.

إِنْ أَحرَقوا قُرآنَنا إِنْ عارَضوا إيمانَنا تَبًّا لهُمْ تبًا لَهُمْ ما مَسَّ كفرٌ شآنَنا اللهُ يَحْمي دِينَنا مِنْ فاجِرٍ قَدْ خانَنا الخِزيُ فيهِ مُتبَعٌ والحَقُّ فينا صانَنا. الأخت د. هند شقير

وقلتُ لقلبي حين لَجَّ به الهوى وكلَّفَني ما لا أُطِيقُ من الحُبِّ: ألا أيها القلبُ الذي قَادَهُ الهوى أَفِقْ، لا أَقَرَّ الله عينَكَ منْ قلبِ.

قلْ لِمَن كانَ بالمُنى يلقانيْ ويغنِّي بالبِشرِ حِينَ يَراني كيفَ باللهِ غيَّرتهُ اللّيالي؟ فطَوانِي في غَمرِة النِّسيانِ !

•• وأقْبَلَ العيدُ بالأفرَاحِ مُنتَشيًا يا فَرْحَةَ العِيْدِ زُوْري كُلَّ أحْبَابِي وبَلّغِيْهُمْ تَهَانِي القَلْبِ عَاطِرَةً هُنِيْتُمُ العِيْدَ في أنسٍ وأطيَابِ 🖤.

‏فنم قريرًا ولا تجْهد بنازلةٍ فكل شيءٍ بلوح الله مكتوبُ

‏لَطّفْ كلامَك فالنفوسُ مريضةٌ ومِن الكلامِ مُحنِّنٌ ومُجنِّنُ كم هادئٍ بالعنف ثار، ونافرٍ كالوحش روّضَهُ الكلامُ الليّنُ.

‏وَاِصمُت فَإِنَّ كَلامَ المَرءِ يُهلِكُهُ وَإِن نَطَقتَ فَإِفصاحٌ وَإِيجازُ وَإِن عَجَزتَ عَنِ الخَيراتِ تَفعَلُها فَلا يَكُن دونَ تَركِ الشَرِّ إِعجازُ.

‏اشْتَقْتُ يا لَحْنَ الحَيَاةِ وعِطْرَها هَلْ أنتَ مِثْلي يَعْتَرِيكَ تَوَجُّدُ ؟ يالَيْتَ لي قَلْبًا يُصابِرُ في الهَوَى أو لِلْمَشَاعِرِ جَفْوَةٌ وتَبَلُّدُ !! عَصَفَتْ بنا الأيَّامُ مُذْ جَارَ النَّوى شَوْقٌ يُلِحُّ وَمَا احْتَوَاهُ تَجَلُّدُ -عبدالخالق الحفظي

‏أَمُدُّ عَيني إِلى الدُنيا وَزَهرَتِها فَما تَرى العَينُ شَيئاً غَيرَها حَسَنا

‏‎وكأنَّ رُوحي كالدَّياجي مُظْلِمٌ وكأنَّ قلبي كالصَّحارى مُقْفِرُ.

‏وترَكْتَني مِن غيْرِ وعدٍ باللقاءِ بهِ أعَزِّي مُهْجَتي وأصبرُ

‏سأغرق في دفئ حُبَّك وأتلذذ بنكهتك وأذوب في عبق ثناياك شوقاً♥️.

‏قلبي يُحَدّثني بأَنّكَ مُتْلِفِي روحي فِداكَ عرَفْتَ أمَ لم تَعْرِفِ

‏عَيْنَاكِ يَصْعُبُ وَصْفُهَا فَجَمَالُهَا قَدْ تَسْتَحِيْلُ بِوَصْفِهِ الكَلِمَاتُ

‏مُحبُّكَ يسهرُ اللّيلا يكيلُ دموعَهُ كَيْلا تُمنِّيه الوِصالَ ولا ينال مِنَ الرِّضا نَيلا ستقتُلهُ كما فَعلَتْ بقَيْسٍ قَبلَهُ ليلى.

‏ارحَلْ فإنِّي في غِيابِكَ مُترَفٌ إنَّ الفؤادَ لِبُعدِ وَجهِكَ يَأنَسُ

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play