‏غَريقٌ في عيونكِ، كيفَ يَنجو
وقدْ خارتْ قواهُ علىٰ الجُفونِ!
رسائل شعر

‏غَريقٌ في عيونكِ، كيفَ يَنجو وقدْ خارتْ قواهُ علىٰ الجُفونِ!

تم النسخ
المزيد من حالات شعر

‏يا من هواه أعزه وأذلني كيف السبيلُ إلى وصالك دلني وتركتني حيران صبًا هائمًا أرعى النجومَ وأنتَ في نوم هني عاهدتني أن لا تميل عن الهوى وحلفت لي يا غصن أن لا تنثني هب النسيم ومال غصنٌ مثله أين الزمان وأين ما عاهدتني؟ جاد الزمان وأنت ما واصلتني يا باخلاً بالوصل أنت قتلتني

‏يُفاجِئُ الرَّبُّ قلبًا يَرتجِي أمَلاً أحلَى البشَاراتِ تأتي دونَ مِيعَادِ

‏وتمرُّ أقدارٌ عليك كئيبةٌ فيراك ربّ القلب تصبرُ راضِيا! ولسَوف يُعطي بالرِضا ما تَرتَضِي مِن بعد أن تُمسي وتُصبحُ دَاعيا الجَبرُ بعد الكَسرِ عادةُ ربِّنا لن يترُكَ الرّحمنُ قلبكَ باكِيا

‏أهلًا بوجهِك لا حُجبت عن نظري يا فِتنةَ القلبِ بل يا نُزهةَ البَصَرِ

‏هَجَروا الكَلامَ إِلى الدُموعِ لِأَنَّهُمُ وَجَدوا البَلاغَةَ كُلَّها في الأَدمُعِ

‏خَدَعوا فُؤادي بِالوِصالِ وَعِندَما شَبّوا الهَوى في أَضلُعي هَجَروني

‏فَانْظُرْ إِلَى عَقْلِ الفَتَى لا جِسْمِهِ فَالْمَرْءُ يَكْبُرُ بِالْفِعَالِ وَيَصْغُرُ فَلَرُبَّمَا هَزَمَ الْكَتِيبَةَ وَاحِدٌ وَلَرُبَّمَا جَلَبَ الدَّنيئَةَ مَعْشَرُ إِنَّ الْجَمَالَ لَفِي الْفُؤَادِ وَإِنَّما خَفِيَ الصَّوَابُ لأَنَّهُ لا يَظْهَرُ فَاخْتَرْ لِنَفْسِكَ مَا تَعِيشُ بِذِكْرِهِ فَالْمَرْءُ فِي الدُّنْيَا حَدِيثٌ يُذْكَرُ

‏‎فارفعْ لنفسِك بعد موتِك ذِكرَها فالذكرُ للإنسان عُمرٌ ثاني أحمد شوقي

‏‎قَد مَاتَ قَومٌ وَمَا مَاتَت فَضَائِلُهُم وَعَاشَ قَومٌ وَهُم فِي النَّاسِ أَموَاتُ - الإمام الشافعي

‏فَاختَر لِنَفسِكَ ما تَعِيشُ بِذِكرِهِ فَالمَرءُ فِي الدُّنيا حَديثٌ يُذكَرُ.

‏‎وأتى ليسْألَ شيخهُ مُسْتَفْتِياً ما حُكْمُ منْ سَرَق الفؤادَ وهاجرا؟! فأجابهُ الشيخُ الوقورُ بفطنةٍ كل القلوب من الهوى تتفطرا ما جئت تسأل يا فتى إلّا الذي كتم الهوى في قلبهِ فتشطّرا فأصبر لعل الله يُحدِثُ أمرهُ و تكونُ عند الله شيخاً صابرا..

فَيَا رَسُولَ الهُدَىٰ يَا خَيرَ مَن حَمَلَت هَذِي البَسِيطَةُ أَو ضَمَّت فَيَافِيهَا نَفدِيكَ بِالنَّفْسِ وَ الأَروَاحُ هَيِّنَةٌ ألَّا يَمَسَّكَ لَو فِي الحُلمِ شَانِيهَا أنشَأتَ بِالحُبِّ أجيَالًا وَ قُمتَ لَهَا بِالخَيرِ وَ العَدلِ وَ الحُسنَىٰ تُؤَاخِيهَا لَا يُؤْمِنَنْ أَحَدٌ حَتَّىٰ يَكُونَ لَهُ مِن نَفسِهِ لِأخِيهِ مَا يُكَافِيهَا. #أيمن_العتوم♥️

. فَرْطُ السّكوتِ على فَرطِ الأذى سَقَمُ قد يسكتُ الجرحُ لكن˚ يَنطقُ الألمُ! ومعقلُ الظلمِ أيّاً كان صاحبُهُ لابدﱠ يوماً على أهليِه ينهدمُ! فقُلْ لكلﱢ عُتاةِ الأرضِ.. مَن غَشَموا ومَن طغَوا قبلَكم في الأرضِ.. أينَ همُ؟ ألم تزَلزَلْ صُروحُ البَغيِ أجمعُها بهم كما زُلزِلَتْ زِلزالَها إرَم؟ وما الذي صارَ هولاكو سوى شبحٍ في حين بغداد ملءَ العينِ تبتَسم! فَرْطُ السّكوتِ على فَرطِ الأذى سَقَمُ قد یسكت العقل لكن تصُرخ الشیَم! وأنت تنهض كالبركان بينهما جم الهدوء ولكن ملؤك الضرم ونحن نعلم والغافون ما علموا بأن صمتك يا عالي الذرى أجم وأن للصبر حدا عند صاحبه من بعده تستوي الأنوار والظلمُ

لستُ ماءً في إناء أينما شئتُم تشكّل ‏أنا الصبار من ذا قَد رأى الصبَار يُؤكل

‏‎صَلَّىٰ عَلَيْكَ إِلهُ الْعَرْشِ مَا هَطَلَتْ مَدَامِعُ السُّحبِ أَوْ عَيْنُ المُحِبِّينِ صَلَّىٰ عَلَيْكَ إِلَهُ الْعَرْشِ مَا ضَحِكَتْ مَبَاسِمُ الزَّهْرِ فِي ثَغْرِ الأَفَانِينِ.

‏ولَقَدْ بَنَيْتُ لَكَ بَيْنَ أضْلُعِي مَنْزِلًا عَسَى الْمَقَام بِالْمُقِيم يَلِيقُ

‏‎للهِ سلَّمْتُ أمرًا لَسْتُ أَعْلَمهُ مالي على حِمْلِه لكِنْ سَأرْضَاهُ ربّاهُ لولاكَ لا سندٌ ولا أحَدٌ فأنْتَ حَسبي وَحَسْبِي أنّكَ اللهُ.

‏ أمِيلُ بقَلْبي عَنْكِ ثُمّ أرُدُّهُ وأعْذِرُ نَفْسِي فيكِ ثُمّ ألُومُها

‏حَسْنَاء تُخْفِي عَنِ الأَنْظَارِ زينَتها وأطهرُ الحُسنِ مَا يُخفى عَن البشرِ

‏إذا استهلّت صباحُ الخيرِ من فمِه روَى فؤادي بشيْءٍ غيرِ مسكوب!

‏‎يُؤتِيكَ مِن لُطفِهِ مَا لَستَ تَعرِفُهُ لِيَمسَحَ الدَّمعَ مِن عَينَيكَ إن نَزَلَا اللهُ أكرَمُ مَن يُعطِي عَلَىٰ قَدَرٍ إيَّاكَ يَا صَاحِبي أن تَقتُل الأمَلَا

‏وليسَ الوصلُ في الُّلقيا ولكنْ ودادٌ في القلوبِ بلا جفاءِ فكم مَن حاضرٍ قَد غابَ عنَّا وَكم مَن غائبٍ زاهي اللقاءِ

‏فأين ودادكَ المألوف عني وأين عتابكَ القاسي الرقيقُ وأين حديثكَ المملوء عشقًا وأين كلامك العذب الأنيقُ وأين لقاؤنا يا نبض قلبي وفي عينيك يسحرني البريقُ عسى الرحمن يأذن في لقاءٍ ويجمع بيننا يومًا طريقُ

‏ من أي نافذةٍ دخلت عواطِفي؟ ونشرت هذا الطُهر في بُستاني

غـازلـتُـها فـازدادَ شِعـرِي رِقّــةً ‏وتـوجـهت كُلُّ القصـائدِ نَحْوَها ‏عـربــيةٌ زانَ القـصيدُ بِـذِكْـــرها ‏فـكأنــها وزنُ البيـوـتِ ونَحـوُها. 🦋

‏الا ليتَ الجميعَ يغادرونَ لنلتقيْ وعلى ضفافِ الحلمِ نُقتلُ واقعيْ ونصوغُ من ريقِ النجومِ قصائدًا بالضوء تهطلُ كي تسابق أدمعيْ هل ضرّ هذا الكون نبض لقائنا؟ أم أن هذا الحزنَ أدمن أضلعيْ قُل للمسافاتِ البعيدةِ بيننا أرجوك بحقِ الله أن تتواضعي

‏ يُسَكِّنُ الرُّوحَ حرفٌ منك أَقرأُهُ أو طيفُ ذكراك يأتيني أُحيِّيهِ

‏أحْنُو عَلَيكِ وفي فؤادي لَوْعَةٌ وأصُدّ عَنكِ، وَوَجهُ وِدّي مُقبِلُ

‏ولعلّ ما تخشاهُ ليسَ بكائنٍ ولعلّ ما ترجوه سوفَ يكونُ ولعلّ ما هوّنت ليسَ بهيّنٍ ولعلّ ما شدّدت سوفَ يهونُ

‏أُخْفيك عنهم بعيدًا بين أعمَاقي ويفضحُ الحبّ لوعاتي وأشوَاقي أقولُ إنّي بريءٌ منك عن ثِقَةٍ ويلمحونك في وجهِي وأحدَاقي

‏من أشجَى ما قرأت لِشاعر الرقّة والعذوبة العباس بن الأحنف وأقرب أبياته وأحبها إلى نفسي: ‏«وإنّي لأنهى النّفسَ عنها؛ ولَم تكُن ‏بشيءٍ من الدّنيا سواها لِتَقنَعا»

لا تحملوا كل الهمومِ فإنَّ منْ حمل الهموم على الهمومِ سيُكسَرُ عِشْ؛ إنَّ يومكَ لن يعود إذا انقضى والهمُّ شيءٌ في الحياة مقدَّرُ

‏ازرع ورودَكَ في دارٍ حللتَ بها حتى يشمَّ عبيرَ الوردِ مَنْ زارا

‏لو يَعلَمُ المرءُ ما يُخفي الزَّمانُ لَهُ لَرُبَّما فَرَّ مِمَّا قد تَمَنَّاهُ! كم يَعشَقُ القلبُ ما فيه الهلاكُ لَهُ والخَيرُ يا قلبُ ما يَختارُهُ اللهُ -مكلوم

‏وكنتُ أحسِبُني في القَلبِ مُنفردًا فإذْ بقلبِكَ مزحُومٌ بمَن فيهِ خَفْ ربَّكَ اللهَ لمْ تترُكْ به أَحَدًا إلا وأسكنتَهُ إحدَى ضَواحيهِ -فواز اللعبون

‏قَسَمًا بمنْ جَعَلَ الْفُؤَاد فِداكِ وبآيةِ الحسنِ الْبَهِيّ حباكِ . إني أُحِبُّكِ فوقَ كُلِّ محبةٍ فأنا وشعْرِي فِي الهَوَى قتلاكِ . يَا ربةَ الخدِّ الموشّى فتنةً أكذا يَكُون جزاءُ مِن يهواكِ . لَوْ قِيلَ سلْ تفداك كلُّ خريدةٍ مَا اخترتُ مِن بَيْنِ الحسانِ سواكِ . حاولتُ للسلوانِ أنهجُ منهجا فسلكتُ دربًا قادني لهلاكي . فَعَلَيَّ جُودِي بِاللِّقَاء لمرةٍ لأرومَ فِي النّفَسِ الأخيرِ شذاكِ

‏فما النَّاسُ بالنَّـاسِ الذينَ عهِدتَهُم ولا الدَّارُ بالـدَّارِ التي أنـتَ تــعلَمُ 🤍

بَكَتْ لُؤْلُؤْاً رَطبَاً فَفَاضَتْ مَدَامِعِي عَقِيقَاً فَصَارَ الكُلُّ فِي نَحرِهَا عِقدَا

‏والمرءُ تَلقاهُ مِضْياعًا لفُرصتهِ حتَّى إذا فاتَ أمرٌ عاتَبَ القدرا

‏“أيّ امرأةٍ غيركِ أنتِ عاشت قسوة أيامك وصارت رغم القسوةِ أنعم؟”

‏‎تأتينَ مثل المستحيل تفرّداً تتواضعين لهن، وأنتِ مُحالُ ما كان إلا أن تكون - أنوثتك شمسٌ- وكلّ الأخريات ظلالُ

‏ركوبُ الذنوبِ يُميتُ القلوبَ وقد يورثُ الذلَّ إدمانُها وتركُ الذنوبِ حياةُ القلوبِ وخيرٌ لنفسِكَ عِصيانُها.

‏ولسْـتُ أخـشى رجــوعَ الكفِّ خائِبةً إن كُنْتَ يا مالكَ المُلكِ الذي يُعْطِي

‏فَلا تاركًا قَلبي الأسير وشأنهُ ولا جامعًا شملي فَمِنكَ تُقَرِبُ

‏لماذا لا يجفُّ الشوقُ فينا لماذا لانكفُّ ولا نتوبُ لهيبُ الشمسِ يخبو كلَّ يومٍ وفي اضلاعِنا يعلو اللهيبُ ولو شابتْ نواصي الليلِ يوماً ستبقى أنت في قلبي الحبيبُ

‏‎‎رحلتُ وخلَّفْتُ الحبيبَ بدارهِ برغمي ولم أجنحْ إلى غيرهِ مَيْلا أعلّلُ نفسي بالحديثِ تَشاغلًا نَهاري وفي ليلي أحنّ إلى لَيْلَى.

‏لا زلتُ أبكي مُذ رحلتَ كأنّما في كلّ ثانيةٍ بكائي ودّعَك وتأُزّني ذكرى رحيلكَ كلّما قالتْ ظنوني أنّني مَن ضيّعَك لكنني.. واللهُ يَعلَمُ حالنا رغمَ ابتعادكَ كنتُ وحدي أتبعك لو عدتَ.. حالاً قد رضيتُ فما الذي باللهِ في قلبي لأجلكَ شفّعَك..؟ خُذْ مِبضعًا وخذِ الفؤادَ وما بهِ سترى امتناني إذْ أقبّل مِبضعَك لستُ الذي لكَ قد تَظِنّ مدامعي حتى ولو ظنّتْ بذلكَ أدمعك ولقد ضمَمتكَ مرةً من لهفتي حتى حسبتُكَ قد تُلاقي مصرعَك وشمَمتُ عطرَكَ مرةً في مخدعي أوَ بعدَ ذاكَ تظنّ أني أخدعك ؟ وتركتُ عذلَ العاذلينَ جميعَهُم لما أتَوكَ وكنتَ تُرخي مسمعَك ..! وهمَمْتُ أدعو للإلهِ بحرقةٍ ألا تفارقَ في الصبيحةِ مضجعَك لكنّني بدّلتُ دعوةَ حانقٍ لدعاءِ أمٍ في الصلاة لترفعك واللهِ قلبي لا يُطيقُ جفاءنا واللهِ نبضي لن يبارح أضلعَك والله عيني من بكائك قرحةٌ في وجهِ من هلّا ورحب مطلعك

‏‎ليتَ الذينَ نُحبُّهُم يَبقون، أو أنَّا إذا رحلوا كذَٰلك نرحلُ كم ليلةٍ مرَّت وذِكراهُم معي والقلبُ مَكلومٌ، وعينِي تَهملُ فإذا نَزلتُ بأرضِ مَن أحببتُهُم ألفَيتُ دمعي قبلَ جسمي يَنزِلُ .

‏ما إن رحلتَ ودمعي باتَ منهمرًا حتى رجعتُ إلى الأوجاعِ أحييها . ليس العجيبُ بأنّ النارَ تحرقُني إنّ العجيبَ بأنّي أرتمي فيها!

‏عانتْ ولكن لها روحٌ مطهّرةٌ حتى إذا حزنتْ، تحزن فتبتسمُ.

‏وقد تَنْطِقُ الأشياءُ و هي صَوامتُ و ما كُلّ نُطْقِ المُخْبِرينَ كَلامُ

‏وهمومُ قلبِكَ بالسجودِ زوالُها والذنبُ يُغفرُ والمواجعُ تنجلِي

‏‎أفرطتُ في عَتبي ، فملَّ عتابي وسكتُّ كي يرضى ، فزادَ عذابي و هجرتهُ كي أستريحَ من العنا فوجدتهُ في غربتي وغيابي . .

‏‎عَتَبِي عَلَيْكَ بِأَنَّ قَلْبَكَ هَاجِرِي وَالنَّفْسُ قَدْ تَعِبَتْ مِنْ الإخْفِاقِ لَيْتَ الذي بَيْنِي وَبَيْنَكَ فِي يَدِي فَأَضُمُّهُ ضَمَّاً بِغَيْرِ وَثَاقِ وَأَرُدُّ دَمْعَاتِي إلى أَهْدَاقِهَا فَلَطَالَمَا ضَاقَتْ بِها أَهْدَاقِي.

‏عتبي عليكَ وكم تغيبُ وأعتبُ وتُطيل بُعدك ياقريبُ وأُعجبُ كم أدَّعي أني سلوتُكَ عامدًا وأقول أني قد نسيتُ...وأكذبُ أنا لا أُبالي بالأنامِ.. مللتهم حسبي بأنك مقلتايَ وأقربُ

‏وإن الصِّحابَ كثِيرٌ جِواري وتبقَين أنتِ منارَ السِّنين فأعثرُ يومًا وأكسرُ يومًا وأنتِ ورائي لجبر الأنِين فأُصبح وأُمسي بحمد إلهي بأن قد هباني بنُورِ السِنين

‏وسألتُها بَعد النّوى: اشْتَقتِ لي ؟' ردّت : حَرِيُّ بي أنا أن أسألَك صمَتَت وعيناها تقولُ بحُرقةٍ: أوَهكذا تقسو على مَن دلّلَكْ؟ وبَكَت ولكن أردَفَت: أتظنُّني أبكي عليكَ ؟حقيقةً، ما أجهلَك! فلِسانُها ينفي الحنينَ، وقلبُها يشدو الأماكن كلّها تشتاقُ لك

‏ويمنعني الحياء برغم أنّي اكاد أموتُ من شوقي إليهِ أقول له : أتيتُ لأطمئن ويدري الله لاخوفٌ عليهِ ولكني أتيتُ لضعف قلبٍ تباكى لهفةً،ارفق عليه

‏إن جئت مكسورًا فضمُّكَ واجبٌ أنا في هواكَ أُخالفُ الإِعرابا.

‏‎ففي الناسِ أَبدالٌ وفي التَركِ راحَةٌ وَفي القلبِ صَبرٌ لِلحبيبِ وَلَو جَفا فما كُلُّ مَن تَهواهُ يَهواك قلبهُ وَلا كُلُّ مَن صافَيتهُ لكَ قَد صَفا إِذا لَم يَكن صفوُ الودادِ طبيعَةً فَلا خَيرَ في وِدٍّ يجيءُ تكَلُّفا

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play