. ▫️ المنطق والحظ كان هناك شخص اسمه المنطق والثاني اسمه الحظ.. وكانا راكبين سيارة... وفي منتصف الطريق نفد وقود سيارتهما ،وحاولا أن يكملا طريقهما مشياً على الأقدام، قبل أن يحل عليهما الليل ،وعلهما يجدان مأوى.. ولكن دون جدوى. • فقال المنطق للحظ : لننمْ حتى يطلع الصبح، وبعدها نكمل الطريق. • فقرر المنطق أن ينام بجانب شجرة، في حين قرر الحظ أن ينام في منتصف الشارع. - قال له المنطق : أمجنون أنت!؟.. ستعرض نفسكَ للموت، من الممكن أن تأتي سيارة وتدهسك...!؟ • فقال له الحظر : لن أنام إلا منتصف الشارع، ومن الممكن أن تأتي سيارة فتراني وتنقذنا.وفعلاً نام المنطق تحت الشجرة... والحظ في منتصف الشارع. • بعد ساعة جاءت سيارة كبيرة مسرعة، ولما رأت شخصاً في منتصف الشارع حاولت التوقف، ولكن لم تستطع، فانحرفت باتجاه الشجرة ،ودهست المنطق وعاش الحظ... وهذا هو الواقع... • إن للحظ دوراً مع الناس أحياناً، مع أنه مخالف للمنطق؛ لأنه قدرهما. - فعسى أن يكون تأخيرك عن سفر خيراً لك، وعسى أن يكون حرمانك من زواج بركة، وعسى أن يكون ردك عن وظيفة فائدة، وعسى أن يكون حرمانك من طفل هو لمصلحة العائلة.. وعسى أن تكرهواشيئاً... وهو خيرٌ لكم. لأنه يعلم وأنت لا تعلم.. فلا تتضايق لأي شيء يحدث لك. الحكمة : يُقال : لا تكثر من الشكوى فيأتيك الهم. نحنُ بخير، مَاِ دُمنا نستطيع النوم من دُون مُسكنات، ولا نَستيقظ عَلى صَوت جهاز طبي مَوصُول بأجسادنا. لا تنظر إلى الْخلف؛ فَفِيه مَاض قد يزعِجك، ولا تنظر إلى الأمام فَفِيه مُسْتقبل قد يُقلقك، لَكن انظر إلى الأعلى فَهناك رَب يُسعدك.. ╭┈─────── ೄྀ࿐ ˊˎ-
خلال حفل زفاف، شاهد أحد الحضور معلمه الذي كان يدرّسه في المرحلة الابتدائية قبل نحو 35 سنة. أقبل الطالب بلهفة واشتياق على معلمه بكل تقدير واحترام، ثم قال له بشيء من الخجل والخزي: هل تتذكرني يا أستاذي؟ فقال المعلم العجوز: لا يا بني. فقال الطالب بصوت خافت: كيف لا؟... فأنا ذلك التلميذ الذي سرق ساعة زميله في الصف، وبعد أن بدأ الطفل صاحب الساعة يبكي طلبت منا أن نقف جميعا ليتم تفتيش جيوبنا. أيقنت حينها أن أمري سينفضح أمام التلاميذ والمعلمين وسأبقى موضع سخرية وستتحطم شخصيتي الى الأبد. أمرتنا أن نقق صفا وأن نوجه وجوهنا للحائط وأن نغمض أعيننا تماماً. أخذت تفتش جيوبنا وعندما جاء دوري في التفتيش سحبت الساعة من جيبي وواصلت التفتيش الى أن فتشت آخر طالب. وبعد ان أنتهيت طلبت منا الرجوع إلى مقاعدنا وأنا كنت مرتعبا من أنك ستفضحني أمام الجميع. ثم أظهرت الساعة وأعطيتها للتلميذ لكنك لم تَذْكر اسم الذي أخرجتها من جيبه! وطوال سنوات الدراسة الابتدائية لم تحدثني أو تعاتبني ولم تحدث أحدا عني وعن سرقتي للساعة. ولذلك يا معلمي قررت منذ ذك الحين ألا أسرق أي شيء مهما كان صغيرا. فكيف لا تذكرني يا أستاذي وأنا تلميذك وقصتي مؤلمة ولا يمكن أن تنساها أوتنساني؟ طبطب المعلم على ظهر تلميذه وابتسم قائلا: بالطبع أتذكر تلك الواقعة يا بني... صحيح أنني تعمدت وقتها أن أفتشكم وأنتم مغمضي أعينكم كي لا ينفضح أمر السارق أمام زملائه... لكن ما لا تعلمه يا بني هو أنني أنا أيضا فتشتكم وأنا مغمض العينين ليكتمل الستر على من أخذ الساعة ولا يترسب في قلبي شيء ضده. للاسف انعدم هذا النوع من المعلمين في هذا الزمان
قصص: #كيد_النساء فتاة تسير في الغابة لوحدها .. رات ضفدعا مسكيناعالقا في مصيدة .. فطلب منها الضفدع ان تنقذه .. قال لها الضفدع: ان انقذتني فسوف اضمن لك تحقيق ثلاث امنيات .. ففكرت الفتاة قليلا وقررت في النهايـة ان تساعد هذا الضفدع .. ولما تحرر الضفدع قال لها .. لقد نسيت ان اخبرك ان هذه الامنيات الثلاث لها شروط .. فقالت الفتاة : ماذا تعني؟ فقال لها الضفدع ... ان حققت لك امنيـة فهذا يعني ان احقق 10اضعافها لزوجك .. فقالت الفتاة بعد تفكير .. موافقة فهو في النهايـة زوجي .. كانت اول امنياتها ان تصبح اجمل فتاة في العالم .. فحذرها الضفدع قائلا .. موافق ولكن تذكري ان هذا يعني .. ان يكون زوجك اجمل رجل في العالم بل 10 اضعاف جمالك .. وقد تحاول النساء أن تأخذه منك .. فقالت له الزوجة .. وما المشكلة انني ساصبح اجمل فتاةفي العالم .. ولن يجد زوجي غيري ليحب ويتزوج .. اما الامنيـة الثانيـة فكانت ان تصبح اغنى فتاة في العالم .. فحذرها الضفدع قائلا .. موافق ولكن ذلك يعني ان يكون لدى زوجك 10 اضعاف ثروتك .. فاجابت الفتاة .. وما المشكلة فالمال الموجود معي هو ماله والعكس صحيح .. سوف نجمع ثروتي وثروته معا .. ولما سألها الضفدع عن امنيتها الثالثة .. فقالت الفتاة .. اريد ان تصيبني جلطة بسيطة جداً في القلب .. فسالها متعجبا .. ولماذا؟ فقالت الفتاة: لكي يصاب زوجي بعشرة اضعاف جلطة واكثر ويموت بعدها .. واكون انا الوريثة الوحيده بعد موته ..
قصة مضحكة الرجل الذي تحكمه زوجته !!! بهلول شخصيه تراثيه اشتهر بالطرافه الممزوجه بالحكمه، وكان واعظا للأمير . طلب بهلول من الأمير أن يحكّمه بالعباد مدة شهر، فرفض الأمير طلبه. ولكن بهلول ألح عليه بالطلب، إلا أن الأمير لم يستجب له. وبعد الإلحاح والمشاورات، اتفق الطرفان على أن يحكم بهلول البلاد ليوم واحد، بشرط ألا يظلم احدا ..! وفي اليوم المحدد لحكم بهلول، ذهب الأمير لنزهه في حدائقه الغناء مع الأسره الملكيه، وعلى رأسهم زوجته الأميره شخابيط . وفي وسط النهار التقي الأمير ببهلول، حيث كان الأخير يجر وراءه مئات الحمير. فاستغرب الأمير لهذا المنظر وسأله : ما هذه الحمير يا بهلول ومن أين أتيت بها؟ فأجابه بهلول : مررت بالبلاد يا مولاي وتفحصت أحوال الناس وجعلت ضريبه على كل رجل تحكمه زوجته حماراً. فقال له الأمير متعجبا : من المعقول يا بهلول في مدة ساعتين تجد هذا الكّمّ من الرجال محكومين لنسائهم؟ فقال بهلول : دعنا من هذا يا مولاي، المهم أني لم أظلم أحداً، وأثناء تجولي في البلاد رأيت ما لا عين رأت ولا أذن سمعت . ماذا رأيت يا بهلول؟ - رأيت يا مولاي فتاه جميله جدا جدا.. إذا خرجت في النهار تقول للشمس تنحي لأجلس مكانك، وإذا خرجت في الليل يغيب نور القمر وهو في ليلة البدر فتمنيت أن تكون هذه الفتاه زوجه لك يا مولاي .... فالتفت إليه الأمير وقال له : اخفض صوتك يا بهلول كي لا تسمعنا الأميره شخابيط..! فقال بهلول : ولأنك أمير فهات حمارين. 😜😜
🔶رجل كبير في السن..يدخل إلى القاعة في كلية الأداب في اليوم الأول من الدوام . وقف الطلبة ظنا منهم أنه الدكتور. لكنه أخذ مكان بين رفاقه الطلبة بعد إنتهاء المحاضرة إلتف حوله الطلاب مستفهمين فقال لهم : أنا اسكافي أعمل بتصليح الأحذية . عندي سبعة أولاد أطباء و مهندسين وولد ضابط و بنت صيدلية . في إحدى السهرات العائلية .. كان أولادي يتحدثون في موضوع علمي . فتدخلت في الحديث مشاركاً.. قال لي أحد أبنائي : بابا عدم المؤاخذة أحنا نتكلم بموضوع علمي و أنت ما تعرف فيه حضرتك أحزنني جواب إبني و لكني لم أجب . في اليوم التالي ذهبت ..و إشتريت كتب منهاج الصف التاسع . وصرت أدرس في الدكان دون علم أحد و تقدمت للإمتحان و نجحت و أيضا دون علم أحد . ثم إشتريت كتب البكالوريا ووضعتها في المحل . و بقيت أدرسها ثلاثة سنوات حتى أصبح مسموح لي أن أتقدم للإمتحان . و تقدمت و نجحت ولا أحد في بيتي يعلم ذلك . واليوم باشرت المرحلة الجامعية و إن شاء الله سأدعو أولادي بعد التخرج لأقول لهم : هذه شهادة قد تسمح للأسكافي الذي رباكم و علمكم و زوجكم أن ((يشارككم الحديث)) ...!!! اللهم لاتؤاخذنا بمافعل السفهاء منا... حسبي الله ونعم الوكيل...
🔶ﺟﻠﺲ ﺭﺟﻼﻥ ضريران ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻳﻖ زوجة أحد الملوك ﻟﻤﻌﺮﻓﺘﻬﻤﺎ ﺑﻜﺮﻣﻬﺎ… ﻓﻜﺎﻥ ﺃﺣﺪﻫﻤﺎ ﻳﻘﻮﻝ: ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﺭﺯﻗﻨﻲ ﻣﻦ ﻓﻀﻠﻚ ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻵﺧﺮ ﻳﻘﻮﻝ: ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﺭﺯﻗﻨﻲ ﻣﻦ ﻓﻀﻞ زوجة الملك ﻭﻛﺎﻧﺖ زوجة الملك ﺗﻌﻠﻢ ﺫﻟﻚ ﻣﻨﻬﻤﺎ ﻭﺗﺴﻤﻊ، ﻓﻜﺎﻧﺖ ﺗﺮﺳﻞ ﻟﻤﻦ ﻃﻠﺐ (ﻓﻀﻞ ﺍﻟﻠﻪ) ﺩﺭﻫﻤﻴﻦ. ﻭترسل ﻟﻤﻦ ﻃﻠﺐ (ﻓﻀﻠﻬﺎ) ﺩﺟﺎﺟﺔ ﻣﺸﻮﻳّﺔ ﻓﻲ ﺟﻮﻓﻬﺎ ﻋﺸﺮﺓ ﺩﻧﺎﻧﻴﺮ. فكان ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺪﺟﺎﺟﺔ ﻳﺒﻴﻊ ﺩﺟﺎﺟﺘﻪ ﻟﺼﺎﺣﺐ ﺍﻟﺪﺭﻫﻤﻴﻦ، ﺑﺪﺭﻫﻤﻴﻦ ﻛﻞّ ﻳﻮﻡ ، ﻭﻫﻮ ﻻ ﻳﻌﻠﻢ ﻣﺎ ﻓﻲ ﺟﻮﻓﻬﺎ ﻣﻦ ﺩﻧﺎﻧﻴﺮ، ﻭﺃﻗﺎﻡ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ ﻋﺸﺮﺓ ﺃﻳﺎﻡ ﻣﺘﻮﺍلية. ﺛﻢ ﺃﻗﺒﻠﺖ زوجة الملك ﻋﻠﻴﻬﻤﺎ ﻭسألت طالب ﻓﻀﻠﻬﺎ: ﺃﻣﺎ ﺃﻏﻨﺎﻙ ﻓﻀﻠﻨﺎ؟ ﻗﺎﻝ: ﻭﻣﺎ ﻫﻮ؟ ﻗﺎﻟﺖ؛ مئة ﺩﻳﻨﺎﺭ ﻓﻲ ﻋﺸﺮﺓ ﺃﻳﺎﻡ. ﻗﺎﻝ: ﻻ ، ﺑﻞ الدﺟﺎﺟﺔ ﻛﻨﺖ ﺃﺑﻴﻌﻬﺎ ﻟﺼﺎﺣﺒﻲ ﺑﺪﺭﻫﻤﻴﻦ! فضحكت وقاﻟﺖ: طلبت ﻣﻦ ﻓﻀﻠﻨﺎ ﻓﺤﺮمك ﺍﻟﻠﻪ، ﻭﺫﺍﻙ ﻃﻠﺐ ﻣﻦ ﻓﻀﻞ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﺄﻋﻄﺎﻩ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺃﻏﻨﺎﻩ فمن ﺍﻋﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ الناس ﺫﻝّ ﻭﻣﻦ ﺍﻋﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ ماله ﻗﻞّ ﻭﻣﻦ ﺍﻋﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ علمه ﺿﻞّ ﻭﻣﻦ ﺍﻋﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ نفسه ﻣﻞّ ﻭﻣﻦ ﺍﻋﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ فما ﺫﻝّ ﻭﻻ ﻗﻞّ ﻭﻻ ﺿﻞّ ﻭﻻ ﻣﻞّ طبتم حيث ما كنتم احبتي في الله 🖤💗