مما قرأت واعجبني..... رجل أحب فتاة فأراد خطبتها فلما ذهب ليسأل عنها فأجابوه: إنها سيئه السمعه وغير صالحه فانصدم الرجل وعاد مكسورالقلب وفي طريقه وجد رجل عجوز فسأله الرجل العجوز مابك ياولدي اراك شاحب الوجه مقهورا فقال له احببت فتاة ولما سألت عنها قالوا انها لم تكن صالحة للزواج فقال له العجوز لاتحزن ياولدي سأعطيك بنتي افضل منها ولكن عليك ان تسأل عنها اولا فذهب وسأل عنها ايضا فأجابوه انها عاهرة فاجرة ولما عاد الى العجوز سأله ماذا قالوا لك عن بنتي فقال له لقد قالو انها عاهرة وفاجره فطلب العجوز من الشاب ان يأتي معه الى بيته فلما دخل الشاب لبيت العجوز فلم يجد في البيت سوى زوجة العجوز التي لم تنجب ابدا فانصدم الشاب لما قاله الناس عندها قال الرجل العجوز يابني لاتصدق اقوال الناس فانهم مصابون بمرض التشهير بالاخرين .... العبره من هذه القصه : ان لاتصدق كلام الناس ان لم ترى بعينك فنحن نعيش بمجتمع معاق فكريا وثقافيا .. منقول
قصة وعبرة:👇 🌷ﻛﺎﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻏﺮﺍﺏ .. ﺷﺎﻫﺪ ﺣﻤﺎﻣﺔ ﺗﻤﺸﻲ ﻓﺄﻋﺠﺒﺘﻪ ﻣﺸﻴﺘﻬﺎ ﻟﻤﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﻣﻠﻜﻴﺔ ﻃﺒﻴﻌﻴﺔ ..👑 ﻓﻔﻜﺮ ﺑﻨﻔﺴﻪ ﻭﻗﺎﺭﻥ ﺑﻴﻨﻪ ﻭﺑﻴﻨﻬﺎ .. ﻭﻭﺟﺪﻫﺎ ﺗﺘﻤﻴﺰ ﻋﻨﻪ ﺑﺎﻟﻜﺜﻴﺮ .. ﻓﺤﺎﻭﻝ ﺃﻥ ﻳﻘﻠﺪ ﻣﺸﻴﺘﻬﺎ .. ﺗﺪﺭﺏ ﻭﺗﺪﺭﺏ .. ﻭﺣﺎﻭﻝ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﺃﻥ ﻳﺘﻘﻨﻬﺎ ﻭﻟﻢ ﻳﺴﺘﻄﻊ .. ﻓﺸﻞ ﻓﺸﻼً ﺫﺭﻳﻌﺎً... ﺛﻢ ﺃﻧﻪ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺌﺲ ... ﺃﺭﺍﺩ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﻟﻤﺸﻴﺘﻪ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﺔ .. ﻓﺄﻛﺘﺸﻒ ﺃﻧﻪ ﻧﺴﻴﻬﺎ ﺃﻳﻀﺎً .. ﺟﺮﺏ ﺃﻥ ﻳﻄﻴﺮ ﻓﻮﻗﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺮ ﻟﻘﺪ ﻓﻘﺪ ﻫﻮﻳﺘﻪ ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ، ﻓﻼ ﻋﺎﺩ ﻏﺮﺍﺑﺎ ﻭﻻ ﺻﺎﺭ ﺣﻤﺎﻣﺔ. ﻫﻜﺬﺍ ﻛﻞ ﻣﻦ ﺗﺮﻙ ﺃﺻﻠﻪ ﻣﺒﻬﻮﺭﺍ ﺑﺒﺮﻳﻖ ﻟﻴﺲ ﻟﻪ. *العبرة: ﻛﻦ ﺃﻧﺖ ﻧﻔﺴﻚ .. ﻭﻻ تقلد ﻏﻴﺮﻙ
#ماذا_قصرت صديق عزيز لي موفق في عمله قال لي من أسبوعين: هناك شيء غريب يحصل معي! مشاريع أحيلت علي ومع ذلك لا يبدأ أصحابها بها أو لا يدفعون مستحقاتنا. من أول رمضان لم يدخل علينا قرش واحد، وعنده عدد من الموظفين. ثم قال: جلست أتذكر في ماذا قصَّرتُ، فلعله تنبيه من الله تعالى. فقلت: أصل رحِمي يقصد حديث النبي صلى الله عليه وسلم: (من أحب أن يُبسط له في رزقه ويُنسأ له في أثره فلْيصل رحِمه) (البخاري) قال: وبدأت أتَّصل بأقرباء لي لم أتصل بهم من زمن غفر الله لي. مرت الأيام وكنت أطمئن عليه فيقول: لا زالت الأمور معقدة، أحس وكأنني أمام ماء يريد أن ينبع لكن حجراً يَسُدُّ طريقه. التقيت به اليوم فقال لي: بعدما سألتَني آخر مرة، بدأتُ أفكر إن كنت قصرتُ في أداء حق أحد، فتذكرت فلاناً الذي طلبتُ منه أن يُصلح درج المسجد الذي نصلي به أنا وأنت الجمعة. وكان صاحبي قد تكفَّل بتكاليف الإصلاح. قال: كنتُ طلبتُ منه أن يمر علي ليأخذ حسابه وتأخر هو. لكن كان علي أن أبادر وأتابعه ليأخذ حسابه. اتصلت به قبل يومين. جاءني، وأعطيته حسابه. بعد نصف ساعة جاءني اتصال بخصوص أحد المشاريع المتوقفة وتم تحويل مبلغ جيد لي بفضل الله. ثم قال وهو يضحك: لقيت الشغلة حلوة فصرت أفكر في حق من قصرت أيضاً #دروس مستفادة من القصة: أعرف أن جزاء العمل الصالح قد لا يأتي فوراً، وقد يمتد بلاء نقص الرزق لحِكَمٍ ربانية. لكن مع ذلك في قصة صديقي دروس: 1. إذا ابتلاك الله تعالى بنقص الرزق أو تعقيد في أمورك، فالجأ إليه سبحانه لا بالدعاء فقط، ولا بالأخذ بالأسباب فقط، بل وفي تقواه سبحانه في حقوق الناس: (ومن يتَّق الله يجعل له من أمره يسراً). 2. بعض الناس إذا ابتُلي بنقص الرزق أو تعقيد في أموره اتخذ ذلك مبرراً للتهاون في حقوق الناس أو التغافل عن أوامر ربه سبحانه! يعني عمل عكس صاحبنا تماماً ! وهذا الفرق بين من آمن بالله و وكَّلَ إليه أمره حقَّاً ومَن آمن بلسانه بينما قلبه متعلق بالأسباب المادية معتمدٌ عليها ! - فَرقٌ بين من إذا واجه ضائقة توجه إلى السماء حيث قلبه معلق بربه، ومَن إذا واجه ضائقة تعلق بما في جيوب الناس ! 3. صاحِبوا الصالحين..فإني وإن كنتُ أعلم العبر المستفادة من قصة صديقي من قبلُ نظرياً، إلا أن رؤيتها واقعاً تعمل في القلب عملها. سبحانك ربي! أنت أحكم الحاكمين وأكرم الأكرمين. علِّق قلوبنا بك، وبك فقط يا رحمن.
قصة الفأر الطماع: يحكي أن في يوم من الايام كان هناك فأر صغير يعيش في جحر صغير في منزل احد الفلاحين، وذات يوم رأي هذا الفأر الفلاح يضع الكثير من حبوب القمح في مخزن مخبئ داخل بيته، ففكر الفأر قائلاً : انا احب هذا المخزن كثيراً، واريد ان اصل إليه ولكن هناك قطة في المخزن تحرسه باستمرار ولا تغفل ابداً، فكيف يمكنني التغلب عليها ؟! بدأ الفأر يفكر في خطه وحيلة حتي يصل الي المخزن، فقام بحفر سرداب تحت المخزن وجلس الفأر تحت السقف يفكر كيف يمكنه الوصول الي القمح وتناول وجبته اللذيذة منه دون أن يقع في يد القطة، وبينما كان الفأر يفكر في حيلة للوصول الي القمح وقعت علي انفه حبة قمح كبيرة، فرح الفأر كثيراً واكلها وهو يقول : إن الارض بها شق إن قمح المخزن يقع من الشق حبة حبة . وهكذا مرت الايام والفأر يتناول حبة قمح كل يوم تقع من هذا الشق، ولكن بعد فترة فكر قائلاً : لماذا انتظر حبة واحدة كل يوم، علي ان اجعلها حبتين، فقرض الفأر خشب سقف المخزن وخرج من الفتحة حبتين حبتين، وبعد ذلك فكر من جديد قائلاً : لنجعلهم ثلاثة حبوب بدلاً من اثنين، ومن جديد قام بقرض الخشب لتوسيع الشق ونزل منه ثلاثة حبوب من القمح، وبمرور الايام اخذ الفأر يقول ” لماذا لا نجعلهم خمسة وسبعة وتسعة والفأر يقرض والفتحة تكبر وتكبر ” . جلس الفأر حتي يستريح قليلاً واغمض عينيه لينام قليلاً وفجأة وجد القطة امامه، فقد نزلت القطة من الفتحة الكبيرة التي اتسعت يوماً بعد يوم بسبب طمع الفأر وقرضه فيها باستمرار للحصول علي المزيد والمزيد من القمح، فقد انساه الطمع القط والخطر وجعله لا يفكر بشكل صحيح، لم يستطع الفأر الهروب من القط وهكذا قتله طمعه .
قصة قصيرة جداً كتبها أنطون تشيخوف عن تأثير الحظ في حياة البشر! منذ أربعين سنة، عندما كنت في الخامسة عشرة من عمري، عثرت في الطريق على ورقة مالية فئة العشرة روبلات؛ ومنذ ذلك اليوم، لم أرفع وجهي عن الأرض أبداً، وأستطيع أن أحصي حصيلة حياتي، وأن أسجلها كما يفعل أصحاب الملايين ..فأحسبها هكذا: 2917 زرارًا 244172 دبوسًا 12 سن ريشة 3 أقلام 1 منديل ظهر مَنحنِ وحياة بائسة! ولا غرابة في ذلك؛ (فالاعتماد على الحظ وحده، وانتظار ضربة من ضرباته. لا يورث الإنسان إلا هذا الميراث العادل: ظهراً منحنياً، وحياة بائسة! ) أنطون تشيخوف.
📚قصة وعبرة📚 دخلت المرأه غرفه العمليات لتلد وبينما هى كذلك ادركتها المنيه وماتت بعد ان ولدت ولدا جميلاً حزن الزوج على فراق زوجته وأخذ الولد وأعطاه لخالته لانشغاله وبعد سبعه أشهر تزوج الرجل وانجب من الزوجه الجديدة ولدا وبنتا وبعد مرور ثلاث سنوات أحضر الرجل ولده من عند خالته ليعيش معه اهتمت الزوجه بأبنائها ولم تهتم بهذا الولد فعاملته بشده وكانت تعاقبه ولا ترحمه وكانت كثيرا ما تضع له الطعام يأكل بمفرده وفى يوم كانت المرأه قد استضافت أهلها على العشاء فجاء الولد ونظر الى مائدة الطعام وما عليها من صنوف الطعام والحلوى فمد يده ليأخذ شيئا يأكله فرأته المرأه ونهرته بشده ثم قامت بإعطائه طبقا من الأرز وأدخلته البلكونه وقالت له أجلس هنا حتى ينصرف الضيوف ولا تخرج من مكانك جلس الطفل الذى لم يتجاوز الاربعه سنين فى البلكونه بمفرده يأكل وكان يوما شديد البروده وخاف من زوجه أبيه ان يخرج عليها فتضربه فنام مكانه انصرف أهل المرأه وقامت المرأه بأخذ أولادها ودخلت تنام هى وابنائها حضر الزوج متأخرا من عمله قالت له الزوجه أحضر لك العشاء قال لها أكلت بالخارج فسأل عن ابنه يتيم الأم فقالت له زوجته إنه نائم فى سريره ونست أنها اجلسته فى البلكونه نام الرجل وبينما هو نائم رأى زوجته المتوفيه تقول له انتبه إلى ولدك فقام الرجل مذعورا وسأل عن الولد فقالت المرأه قلت لك فى سريره فنام الرجل وجاءته زوجته المتوفيه للمره الثانيه تقول له انتبه إلى ولدك فقام الرجل يسأل المرأه عن الولد فقالت له أنت تكبر الأمور الولد اطمئننت عليه وانه فى فراشه ولا تنشغل به نام الرجل للمره الثالثه فجائته زوجته المتوفيه وقالت له : خلاص ان ابنى قد جائنى فقام الرجل مذعورا يبحث عن ولده فى سريره فلم يجده ّثم بحث عنه فى كل مكان فى البيت فلم يجده ففتح بلكونه البيت فوجد ولده قد لف جسده من شده البرد واخبأ رأسه بين رجليه وقد تبدل حاله وإزرق وجهه فحركه أبوه فوجده قد فارق الحياه وبين يديه طبق الأرز أكل بعضه وترك الباقى لأنه كان فى موعد مع من سيحنوا عليه ويرفق به ويرتمى بين يديها كان فى موعد مع امه.. فاتقوا الله فى أولادكم واولاد غيركم وعاملوهم برفق.