‏وما ندمتُ على ما كُنتُ أفعلهُ
وسوفَ أُكمِلُ أيّامي بلا ندمِ
هي الحياةُ محطّات وأعبرها
كما البقيةُ من سعدٍ الى ألمِ
رسائل شعر

‏وما ندمتُ على ما كُنتُ أفعلهُ وسوفَ أُكمِلُ أيّامي بلا ندمِ هي الحياةُ محطّات وأعبرها كما البقيةُ من سعدٍ الى ألمِ

تم النسخ
المزيد من حالات شعر

‏شطرًا يُتمِّم شطرَ روحي قُربهَا لا فرَّق الله القلوبَ إذا التقت

‏‎سأحفظُ حُبَّهُ بينَ الحنَايّا وأرقبُ طيفهُ كَي أحتويهِ نداءُ عُقُولِنَا يَعلُوهُ ريبٌ ونبضُ قُلوبنا لا ريبَ فيهِ

‏إنَّ الذي يُراق دمٌ وليس ماءً وإنَّ الذي يُقطعُ أطرافٌ لا أغصاناً فمن أَلِفَ المشهدَ فقد خان ومن اعتادَ المنظرَ فقد خذلَ 💔

‏من نُورِ عَيْنَيْكَ طلّ الصُّبْحُ مُبْتَسِمًا ولحُسْنِ ثَغْركَ غنّى الكونُ ألحانا♥️

‏‎مـاذا أقولُ؟ وددتُ البحرَ قافيتي والغيم محبرتي،والأفقَ أشعاري إنْ ساءلوكِ فقولي: كان يعشقني بكلِّ ما فيهِ من عُنفٍ.. وإصرارِ وكان يأوي إلى قلبي.. ويسكنه وكان يـحمل في أضلاعهِ داري وإنْ مـضيتُ.. فقولي: لم يكن بَطَلاً لكنه لم يـقبّل جبهةَ العارِ

‏تَعَمَّدني بِنُصحِكَ في اِنفِرادي وَجَنِّبني النَصيحَةَ في الجَماعَه فَإِنَّ النُصحَ بَينَ الناسِ نَوعٌ مِنَ التَوبيخِ لا أَرضى اِستِماعَه

‏تستعذب النود وأنسام الهبوب العليل وتحلّ وسط المكان الزّين..وتزيّنه🤍..

‏عيشُ المَرءُ ما اِستَحيا بِخَيرٍ وَيَبقى العودُ ما بَقِيَ اللِحاءُ إِذا لَم تَخشَ عاقِبَةَ اللَيالي وَلَم تَستَحيِ فَاِفعَل ما تَشاءُ

‏‎إذا حُرِم المرءُ الحَيَاءَ فإنَّه بكلِّ قبيحٍ كان منه جديرُ له قِحةٌ في كلِّ شيءٍ، وسرُّه مباحٌ، وخدناه خنًا وغرورُ يرى الشَّتم مدحًا والدَّناءة رفعةً وللسَّمع منه في العظات نفورُ

‏لا طاحت الدمعة من عين الصبور اعرف ترى سود الليالي تمادت ..

‏وأحلامي لدى الرحمن باتتْ وربّ الكون أعلمُ بالجميلِ ويعلمُ خير ما فيها فيعطي وإلا سوف يجزي بالبديلِ وما في غيره أملٌ وحسبي إذا أعطى ستنعمُ بالجزيلِ

‏جْهِلَتْ عُيُونُ النَّاسِ ما في داخِلي فوجدَتُّ ربّي بِالفُؤادِ بصِيرَا.

‏قالوا: ستنسى، قُلتُ: كيفَ وخاطري متوجّعٌ من كثرةِ الأحزانِ فلرُبما يُطوى الأسى في داخلي لو كنتْ أملكُ أدمُعي وجناني لكنّ ما ألقاهُ فاقَ تحمُّلي لا يلتقي قهرٌ مع النسيانِ إني نسيتُ مواجعي لكنني لم أستطعْ نِسيانَ مَن آذاني!

‏عَامٌ جَدِيدٌ بِأَحْلامٍ تُرَافِقُنَا لَعَلَّهَا فيه تُلْقَىٰ بَينَ أَيْدِيْنَا عَامٌ جَدِيْدٌ وَفَصْلٌ فِيْ رِوَايَتِنَا لَعَلَّ أَحْدَاثَها فِيْ العُمْرِ تُسْلِيْنَا عَامٌ جَدِيدٌ بِآمَالٍ تُظَلِّلُنَا لَعَلَّهَا بانْهِمَارِ الخَير ترْوِيْنَا

‏ يا مرحبا باللي مر حُبه و أحياني . . ياواحدٍ ماكنه الا ضلعٍ من ضلوعي ♥️ .

‏أمّا الفؤادُ فصادقٌ في أمرِهِ وهو الفصيحُ إذا اللسانُ تلعثَمَا

سرى بيَ الشوقُ في الأسحارِ واللهفُ ‏ولذةُ الوصلِ يا مولاي والشغفُ ‏وسجدةٌ في ظلامِ الليلِ وارفةٌ ‏ودعوةٌ من ندى الآمالِ تأتلفُ ‏أسيرُ والليلُ محرابٌ لصومعتي ‏كأنما أضلعي للخوفِ معتكفُ ‏طرقتُ بابَ الرجا والروحُ ذابلةٌ ‏والعينُ من مهمهِ الأحزانِ تلتحفُ ‏ناديتُ يا ربُّ والأشجانُ ترهقني ‏قد هدّني الهمُّ والأوجاعُ والأسفُ

املأْ مساءَك بالصلاةِ على الرسولْ وكـذا نهـارَك في غـدٍ حتى الأُفـولْ فبهـــا يُصــلِّي اللهُ جــلَّ جـلالُــهُ عشـرًا عليـكَ بكـلِّ واحدةٍ تقـولْ.

قل للأيام تضحَك .. والليـــالي تبـــارك التعب راح . . لا تبكي عيونك رحيله ♥️ .

‏وماحيلةٌ للنفس ياربّ إنّها أتتكَ بشكواها وأنتَ طبيبُها وماكنتُ مخذولاً وماكنتُ بائساً وماكنتُ مرتاباً وأنتَ حبيبُها وماخاب ظنّي في أمورٍ وكلتُها إليك وأنتَ اللهُ ، أنت حسيبها

‏كمَرّ السحابِ يمرّ البشر فناسٌ كغيمٍ وناسٌ مطر

يَستَغنِمُ النَّاسُ مِن قَومٍ فَوائِدَهُم وَ إِنَّما هِيَ في أَعناقِهِمْ رَبَقُ وَ يَجهَدُ النَّاسُ في الدُّنيا مُنَافَسَةً وَ لَيسَ لِلنَّاسِ شَيءٌ غَيرَ مَا رُزِقوا.🔻

لِعَينَيكِ ما يَلقى الفُؤادُ وَما لَقي وَلِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقي وَما كُنتُ مِمَّن يَدخُلُ العِشقُ قَلبَهُ وَلَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونَكِ يَعشَقِ.

•• ‏يا رب عفواً فإني خائفٌ وجلُ وليسَ لي صالحٌ يُرجى ولا عَملُ وجئتُ بابكَ يا مولايَ مُفتقرًا إلى غناكَ وقد ضاقت بيَ الحيلُ ولم أجد لي سبيلاً في مُدافعةٍ وبي تقطعتِ الاسبـابُ والسُبلُ فاقبل إلهي معاذيري وجد كرمًا فحبـلُ جودكَ بالخــيراتِ مُتصلُ - ابن مليك الحموي.

‏ألقى الجمالُ عليك آيةَ سحرهِ فغدوت ما شاء الجمالُ حبيبَا حتَّى الهمومُ سمَتْ إليك بودِّها من كان يحسبُ للهمومِ قلوبا ؟ - جبران خليل جبران

ولمّا قصدنا اللهَ بالذلّ والرجا وجدنا عطاءً يجعل المرءَ مُحرَجا وما ذاك إلّا أن أتينا لِبابهِ فأحيا لنا الآمالَ والهمَّ أخرَجا له الحمدُ مِن ربٍّ كريمٍ وراحمٍ وليس لنا إلّاهُ إن عزَّ مُرتجَى

إذا مَا كانَ في الأخلاقِ قبحٌ فحسنُ المرءِ مهما زاد وَهمُ جمالُ الشكلِ مطلوبٌ ولكن جمال الرُّوح يا صاح الأهمُّ -

ـ يا خادمَ الجسمِ كم تسعى بخدمتِهِ وتطلبُ الرّبـحَ فيما فيـه خُسـرانُ أقبِلْ على النفسِ واستكملْ فضائلَها فأنت بالنفسِ لا بالجـسمِ إنســانُ -

قلبي اليكِ من الاشواقِ يحترقُ ودمعُ عيني من الآماقِ يندفقُ الشوقُ يحرقني والدمعُ يغرقنِي فهل رأيتِ غريقاً وهوا يحترقُ ؟!

‏هُوَ الرَّحمَنُ جَابِرُ كلِّ قَلبٍ لَطِيفٌ فِي المَسَرَّةِ وَالبَلَاءِ

‏‎يَا قَاضِيَ الحَاجَاتِ جِئتُكَ رَاجِيًا، هِي حَاجَةٍ انطوت عَليهَا أضلُعِي ♥️

‏وإذا التقينا والعيونُ روامقٌ صمتَ اللِّسانُ وطرفُها يَتكلَّمُ تَشكُو فأفهَمُ ما تَقولُ بطرفِها ويَردُّ طرفي مثلَ ذاكَ فتَفهمُ

‏دعيتك واليقين أكبر من إني ألحقه بالياس وأحس من اليقين إن دعوتي بتجاب قدامي

‏‎وكمْ في الغيبِ منْ تيسيرِ عسرٍو منْ تفريجِ نائبة ٍ تنوبُ ومنْ كرمٍ ومنْ لطفٍ خفيٍّ و منْ فرجٍ تزولُ بهِ الكروبُ و ماليَ غيرُ بابِ اللهِ بابٌ و لا مولى سواهُ ولا حبيبُ كريمٌ منعمٌ برٌّ لطيفٌ جميلُ السترِ للداعي مجيبُ حليمٌ لا يعاجلُ بالخطايا رحيمٌ غيثُ رحمتهِ يصوبُ

‏‎قاسوكِ يا شمسَ الضُّحى بالبدرِ ظلماً والهلالِ ورأوا عيونكِ فاستهاموا بالغزالةِ والغزالِ يأبى جمالكِ أن يقاسَ وأنتِ مقياسُ الجمالِ -مصطفى صادق الرافعي

‏وَلَقَد ذَكَرتُكِ والرِّماحُ نَواهِلٌ مِنّي وبِيضُ الهِندِ تَقطُرُ مِن دَمي فَوَدَدتُ تَقبيلَ السُيوفِ لأَنَّها لَمَعَت كَبارِقِ ثَغرِكِ المُتَبَسِّمِ

يا صاحبي قُل للضجَرْ: اللهُ يَجزي مَن صَبَرْ فاصبِر على كَربٍ بَدا واشكُر على حَظٍّ حَضَرْ واطرَح هُمومَكَ سائلًا رَبَّ الخليقَةٍ في السّحَرْ ومَن اكتَفَى باللهِ أغـ ـناهُ الإلـٰهُ عَنِ البَشَرْ

الخَيرُ خَيرٌ وَإِن طالَ الزَّمانُ بِهِ ‏وَالشَّرُّ أَخبَثُ ما أَوعَيتَ مِن زادِ ‏- طرفة بن العبد

‏ما صار شيء إلا و كان خيـــره و ما راح زين إلا و جاك أزيــن❤️

‏و معجَبُ الوَردِ يَقطفُهُ و يرمِيهِ أمَّا المُحِبُّ فَذَاكَ الحَافِظُ السَّاقي

‏أَنا الغَريقُ فَما خَوفي مِنَ البَلَلِ

‏‎متى تزُر قومَ من تهوا زيارتهَ لايُتحفوكَ بغيرِ البيضِ والاسلِ والهجر ُ اقتلُ لي مما اراقبهُ انا الغريقُ فما خوفي من البللِ

‏والله ان ابرك الجيّات حزّة مجيّك على الرّحب دايم وكلّي لك سعة🤍

‏‎ مرحبابك وأنت تدري قربك أنا ما أعيفه وأبرك الساعات عندي يومك تقابلني.

في العلاقة بين المكان والزمان يقول ابو العتاهية:  ‏وقِمَّةُ البؤسِ أنْ تُبكيكَ ذاكِرةٌ ‏بمنزلٍ كنتَ دوماً فيهِ تبتَسِمُ.

‏أعظم ما قيل في الكرامة وعزة النفس هي البيتين اللي قال فيها عنترة بن شداد: ‏لا تسقني ماء الحياة بذلَّةٍ ‏بل فاسقني بالعزِّ كأس الحنظلِ ‏ماء الحياة بذلَّةٍ كجهنَّمٍ ‏وجهنَّمٌ بالعزِّ أطيب منزِلِ..

- صلَّى عليكَ اللهُ يا خيرَ الوَرى : ما أشْرقَتْ شمْسٌ ولاح صَباحُ .. قد جئْتنا بالحقِّ فانزاح الدُّجى .. وأضاءَ دُنيانا هُدىً وفلاحُ .🤍 -

‏و عاندني الزمانُ وقلَ صبري وضاقَ بعبدكَ البلدُ الرحيبُ. - البرعي

‏تجري الرياح بما شاء الإلهُ لها ‏لله نحنُ وموجُ البحرِ والسفُنُ. 🤍🍂

- صَلُّوا عَلَى سَيِّدَ الكَوْنَيْنِ وَاغْتَنِمُوا فَضْلَ الصَّلَاةِ مِنَ الرَّحْمَنِ ذِي المِنَنِ صَلَّ الإِلَهُ عَلَى المُخْتَارِ سَيِّدنَا مَا أَمْطَر الغَيْمُ فِي شَامٍ وَفِي يَمَنِ -

‏لا أوحش الله عيني من ملامحِهِ هل يأنسُ الليل محرومًا من القمر؟

‏كَم لَيلَةٍ بِتُّها وَالنَجمُ يَشهَدُ لي صَريعَ شَوقٍ إِذا غالَبتُهُ غَلَبا مُرَدِّداً في الدُجى لَهفاً وَلَو نَطَقَت نُجومُها رَدَّدَت مِن حالَتي عَجَبا نَهَبتُ فيها عَقيقَ الدَمعِ مِن أَسَفٍ حَتّى رَأَيتُ جُمانَ الشُهبِ قَد نُهِبا هَل تَشتَفي مِنكَ عَينٌ أَنتَ ناظِرُها قَد نالَ مِنها سَوادُ اللَيلِ ما طَلَبا ماذا تَرى في مُحِبٍّ ما ذُكِرتَ لَهُ إِلّا بَكى أَو شَكا أَو حَنَّ أَو طَرِبا

تقُولُ عَيناكِ: أَشْواقُ الرَّبيعِ دُمىً مَمْسُوخةٌ، وأحاديثُ الهوى ورَقُ - محمد الثبيتي

سلامٌ عَليك وَلَو شَفَّني ‏مِن الوَجد وَاليَأس ما شَفَني ‏أُداري غَرامَك جهد الحَليم ‏فَما يَستَريح وَما أَنثَني ‏إِذا كُنت مِنهُ تِجاه اليَمين ‏يَخفُّ إِلى جانِبي الأَيمَن ‏أَلا إِنَّهُ مُرهق يَستَجير ‏فَتَرثي لَهُ أَدمُع الأَعين

‏وَإِذَا ابتليتَ بجَاهلٍ متعنِّتٍ فاجعَل سكُوتَكَ فِي النِّقاشِ سَبيلاَ

‏‎لذْ بالسُّكوتِ ولا تَكنْ ثَرثارَا وبِـغيْرِ حقِّكَ لا تَـكنْ جَبَّارَا وَإذَا رمَاكَ الجَاهلونَ بِجَهلمْ دَع عنكَ جهلَهمُ وكنْ صَبَّارَا وإذا بُليتَ بِجاهلٍ متعنِّتٍ أضحَىٰ سُكوتُكَ رِفعةً وَوقَارَا

‏‎لمّا التقيتكِ أحيا الحُبُّ أورِدتي وأيقظَ النبضَ في روحي وأحياها كأنّ دُنيايَ أهدتْني سعادتها فما أرقّ وما أحلى هداياها فيا لِبهجةِ عينٍ أنتِ ساكِنها ويا لِفرحةِ رُوحٍ أنتِ دُنياها فأنتِ ألطف إحساسٍ جرى بِدَمي وأنتَ أجملُ أقداري وأحلاها

‏كأنَك قَطرةٌ هطَلت بصَدرِي فصارَ الصَّدرُ بُستانًا وَوردًا

‏«وبدا الصباحُ كأنّ غُرَّتهُ وجهُ المليحة حين يبتسمُ»

‏تغارُ الشَّمسُ حين تراك صُبحًا

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play