‏أعوذ بالله
من أنك تخطو خطوة 
بدافع شدة اللهفة،
وتعود حاملاً
خيبتك
رسائل ألم وحزن

‏أعوذ بالله من أنك تخطو خطوة بدافع شدة اللهفة، وتعود حاملاً خيبتك

تم النسخ
المزيد من حالات ألم وحزن

مُنتهى الأسف، أن لا شيء عاد بيننا، ولا حتى أغنية تُذكِر كل منّا بالآخر.

لابَأس بالبُكاء ، لاتقاوم تلكَ الدُموع .

‏على أي حال ، أنقذني البُكاء من الرغبة بالافصاح .

ما جدوى أن تشرح لخانقك أنكَ تختنق؟ .

قد يستثقل المرء خطوة الخروج من غرفته فقط لأنه خُذل .

‏أتوق لليوم الذي تصبح فيه هذه التعاسة مجرّد خدش.

‏كان عليك أنّ تبقى بجانبي عندما هزمتني الأشياء، لا أن تكون ضمنها

‏سأتذكر دائمًا أنك كنت تستطيع أن تفعل شيئًا، لكنّك لم تفعل

‏معاذ الله ما أنهيت ودًا بدأته إلا بعدما رأيت انه قد هان ودي

‏بينما أنا لا أُظهر شيئًا مما بي أنت تظن أنني لا أشعر

‏كيف يستطيع المرء أن يهرب من أشياء تركض في رأسه طوال الوقت؟

‏لكنِّي تجاوزت الأمر مُتناسيًا، ولست ناسيًا والفرق بينهما كبير لو تعلم

‏من يزدحم بالخيبات، يخاف كل الوجوه الجديدة

لا يبكي المرء منَّا من فرط أحزان قلبه، بل من فرط يقينهُ بأنَّهُ لا يستحق كل ذلك •

- قَلْبِي ‏حَزيْنٌ، حَزيْنٌ كَمَا لَو أنَّني لَم أحْزَن مِن قَبْل، كَمَا لَو أنَّ كُل حُزْن العَالَم يَتَدّفَق إلى قَلْبِي، كَمَا لَو أنَّ الحُزْن لا يَحْيَا إلا بِجَوف قَلْبِي.

‏غدا في محكمة الله نلتقي .. وهناك العدل يقام.

‏لقد احتفظت بكذباتك التي صدّقتها رغماً عن كرامتي لأبقى معك.

‏أشهدني عليل، وما لجرحي مداويّ

‏كنت أعرف، أنني إذا بكيت.. سيكون ذلك اعترافًا صريحًا بأن الأمر قد نال مني..

مشاعر الإنسان هشة لدرجة أن يومه الكامل قادر أن يتغير بسبب كلمة أو نبرة صوت أو حتى نظرة.

عيناه لم تكذِب، هو لم يحبني يومًا، وتلك اللمعة كانت انعِكاس عيناي

‏كل مايرجوهُ المرء في نهاية المطاف، ألا يأتي يومٌ يعلم به أن ما بذل رُوحه من أجله..كان سرابًا.

لحظة إدراك : اللي خُفت تكسر بخاطره ، كسرك أنت وخاطرك !! .

أسوء شي ان تكون إنسان يُلاحظ بكثرة ‏وإحساسه صائب دائماً

- كيف أعيش فى مكان أعلم أنه يأكل مني جزءًا كل يوم، من بدني و من روحي، هل هذه ضريبةٍ ما يجب أن أدفعها، و لماذا يجب أن أدفعها.

جعله منه شخصًا يشعر بأن عليه أن يغادر دائمًا حتي في أسعد لحظاته.

‏لا تُسامح شخص أثقل الأيام على روحك.

‏الكتمان أشبه بالنزيف الداخلي.

المرءُ مُتعبٌ بشدة ، ‏والأسوأ أنهُ لا يعرفُ مكانًا يَرمي فيهِ هذا التعب .

كمن أغلق كل الأبواب ليرتاح، و بقيت الرياح تهب عليه من ثقبٍ في صدره

‏عارف الاسوا من الحزن انك مش بتلاقي حد يهون عليك حزنك ف بتحزن اكتر .

‏لا أنا فهمت وسكت ودي أصعب بكتير لو كنت إتكلمت

‏أنا الفترة دي تايه بطريقة مكنتش أتخيل أنى اوصلها

‏فترة كلها خساير ونفسية زي الزفت وطاقة تحت الصفر

‏لا يمكن لإنسان أن يحمل في صدره كل ذلك بمفرده، لكني فعلت.

‏عمري ما كنت تايه ف حياتي قد الفتره دي

‏من السيء أنك من بعد تجاوزك لأغلب الأشياء، مازال بداخلك لحظة من الماضي مخلّدة.. تُشعرك إن كل ذلك التجاوز لم يكن شيئًا.

‏يشهد الله أنني تحملت بشراً يرفضهم حتى الطب النفسي.

أشعر أنني أتراكم، وأن مَهمَّة ترتيبي تزداد صُعوبة بمرور الأيَّام.

لقد أخذوا كلَّ شيء! ‏ولم يتركوا سوى الدهشة المُفزعة في عيناي، ‏والغصّة المتقرحة في حلقي..!

‏صار يتعبني الحكي و صار يعجبني السكوت

‏قاسية فكرة أنك مجبور دائمًا أن تُكمل، حتى مع انعدام رغبتك، وحاجتك للتوقف لو لبرهة.

‏ما عادت الليالي ليالينا

‏تعرف بأن حزنك عميق جدًا، حين تمتنع عن مشاركته مع أحد.

‏والله لا هي عوافي ولا هي هانت ..

‏ليس عدلًا أن تنتهي الفاجعة، ثم تسكننا النوبات إلى الأبد

لم يكن كُره كان ندم، لقد وهبتك حقيقتي كاملة وكسرتني من موضع ثقة.

‏ هالحزن وإن طوّل على النفس عابر - مواساة .

‏المغادرة الصامتة هي الرد العظيم لكل شخص استهان بطيبة قلوبنا.

‏ ماعاد فيني صَدر يستحمل أوجاع

‏انا لا إرادياً اتغير وازعل والسبب احساس حسيته

‏مؤخرًا الحياة صاير لونها رمادي ما أشعر فيها بشعور معين! ماني حزين بس برضو مو سعيد، ماني راضي لكن أبدًا مو ساخط، ماني متوهج لكني مو منطفي وهكذا.. حياد واعتياد وبهتان

‏ما عاد أنتظرك ، وهذي أثقل تغيّراتي ..

‏أين يذهب الإنسان حين يأتيه الأذى من موضع طمأنينته ؟

امتلأت بالحذر، لم يعد في قلبي مساحة آمنة

ثم تبكي لله محترقًا من شدة عبث هذا الشعور فيك، من ثقل إنعدام الحيلة، افتقار أي فكرة قد تنقذك.

- مؤلمٌ أن يخذلكَ أقربُ الناسِ إليك 🤍.

‏أحياناً تمر بك فترة صمت لا مزيد من الكلام ، لا مزيد من الشعور ، لا مزيد من الاشخاص .

ستبقى يتيماً في غياب من تحب حتى لو عانقكَ العالم بأسرِه.

كأنّي طوالَ الوقت ألعبُ لعبة شدّ الحبل أنا ويدايَ المُتعبتان في طرفٍ، والعالم كلّه في الطّرفِ الآخر..

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play