- معلِش هي شِوية دمَوع زايدّة وتعدِي.
عندما اَحبَبتُكَ تمنَيتُ اَنْ تكسِرْ مخاوِفي و ليسَ قَلبي!
لم أؤذي أحدًا، لكن في ظل المحافظة عليهم آذيت نفسي.
يرهقني كوني شخص متعمِّق جدًا، لا تجري مجريات الأمور من أمامه بل من خلاله، وتترك فيه ندوبًا و آثارا.
ضائع بيني وبيني، جزءٌ مِني يُريد شيئاً والأخر يُحاربه .
كل شيءٍ كان يرتجف، الطريق والليل، وقلبي!
حتى لو سامَحنا . المشاعِر ماتجي مرتين .
إتضَاح التردُد والعودة للخلف في وقت المحاولة، جَرح
كانَت أعواماً فِي عَام
بكيتُ لأن شيئًا لا يبقَى مَعي ولأنّي دَائمًا من يذهبُ خاسرًا ووَحيدًا ولأن أحدًا لا يعرفُ ما حدثَ لي، وبكيتُ أكثر.. لأنّني جففتُ دمُوعي قُرب بابِ المنزل المنزل.. حيثُ يجبُ أن أُخفِي بُكائي عن كلّ أحَدٍ..
ما زال بي تعبٌ يتوقُ لأن تهدهده يداك .
ما يؤلم قلبي حقاً أني فتحت قلبي لشخص لا يستحقة ، هكذا نحن نفتح قلوبنا لأشخاص لا يستحقون وهناك أشخاص أخرون ينتظرون فرصة .
ثُمَ ساد الصمت -نحنُ- من كانت لا تنتهي الأحاديث بيننا
حُزنها بالغ الخصوصية لِذلك هيَ مُضطرة للضحك.
سأستمر بقول إنني بخير حتى الإنهيار .
لا أنام وحدي ينام معي تعبي وخوفي وعتابُ نفسي على نفسي
خيبة الصاحب دائمًا تظل من أثقل الخيبات المُمكن إنها تهز ثقتك بالحياة مو بأشخاصها.
كنت اظن أنني تعافيت وتخطيت الظرف القاسي الذي عشته في الأيام الماضية حتى قرأت هذا النص -تنتهي الفاجعة ثم تسكننا النوبات إلى الأبد- وعرفت أن كل مافي الأمر أن هذهِ النوبات سكنتني وأنني لم أتعافى بل تعايشت
وأُدرك الآن، بعد كل هذه المحبة التي أسرفتُ في تقديمها أني لم أكن لك سِوى احتمال
لستُ حزينًا لأننا أصبحنا أقل حديثًا، أنا حزين لأننا اعتدنا على ذلك، ولأن الشوق الذي كان يرافقني بمجرد أن تغيب للحظة واحدة لم يعد يرافقني لاعتيادي أن تغيب لحظاتٍ طويلة
فقدت حماستي لكل شيء، رغباتي كلها تهجرني
إنّهُ لشيءٌ مُرعب أن تمُرَّ بجانبِ مَن أخبرتهُ كُلَّ تفاصيلكَ كالغريب.
لا يوجد أبلغ مِن السكوت عندما تخيب الظنون.
قضيت أيامًا دون أن يعلم أحد بما أشعر به، مرت سنين طوال ولم يلمح خرابي حتى أعز أصدقائي.
يؤسفني أن أشيـائي العزيزة على قلبي، ما عادت كذلك.
أسوأ من الحزن، شعورك بالوحدة والجميع حولك.
لا أستطيع أن أخرج ذلك الصوت من رأسي الصوت الذي يقول دائمًا أنني جئت في الوقت الخطأ وفي المكان الخطأ وأن إستمرار وجودي هنا كارثة كبيرة
في كل مرة تتركني لبشاعة تخمين مكانتي لديك ينكسر شيئًا في داخلي تجاهك، تجاه العالم لا أعود بعدها كما كنت أعني لن يكون بإستطاعتي أن أُحاول منح الثقة لأي شيء مجددًا
لقد كنت على وشك أن أكتب لك رسالة لولا أن سألت نفسي هل أعني لك شيئًا؟
يُحاوِل كنس القلق مِن عقلِهِ لِـ ينام ، ذاك الّذِي لم تغِيب الابتِسامة عن وجهِهِ طوال اليوم 💔.
هناكَ برود اجتاحَ قلبي بطريقه غريبه جِداً.
المتشائم هو متفائل يمتلك حقائق كاملة .
عبرتُ أيامًا كنت أظن أنها الأخيرة.
الأسوأ أن يأتيك البكاء وتكتمه وكأن الوضع طبيعي وأنت منهار .
رغبة في الاستفراغ، لأنني ابتلعت كل الكلام وكل المشاعر. أنا حزين من خوفي، وخائف من حزني، وهذا لا ينتهي أبدًا
هناك ندبة عميقة بي بقلبي تحديدًا.
لن يؤذيك من يكرهك، وإنما من أحببته بصدق.
أنا أبكي، لأن في عينيك شيئًا لا يخصني .
كيف تنجو من معركه طرفاها انت ونفسك ✨؟
حازه بالخاطر بس ميخالف تعودنا .
رغم تكرار الأمر تحزن في كل مرة .
يؤذيني حزنه يؤذيني إلى أن أبكي أبكي أكثر من حزني على نفسي
وصف هالأيام قالها مساعد الرشيدي: أنا في خاطري حاجة ولا ادري ويش أبي بالضبط ، ولاني قادر أكتمها ولاني قادرٍ أبديها
لقد أخذَ الأمرُ مني قلبًا كاملاً.
هذا التعب كثير على شخص واحد
كل شي يبكي هُنا جدار الغرفة نافذتي أشيائي القديمة وأنا .
أجَدتُ تَربية حُزني ، صَارَ لا يَفضَحني.
أريد فقط أن أهدأ يارب أهدأ لعام عامين ثلاثة فلقد شعرتُ على الدوام بالكثير من القلق
ثم تعي أن كل ماعليك فعله هو أن تصمت ألا تشعل فتيل ماتحس به مع من يطفئه عمدًا
ويُرهقني أنّي مليء بما لا أستطيع قوله.
مهما طالت العلاقه مهما كانت قويه مهما تعلقتو بترجعون غرباء
كان ذهني فارغًا، كأنه جرح هائل في حالة تخدير.
طافَ أصقاعَ العالم لكنه لمْ يصل .. إلى نفسهِ
لم أجد في داخلي إلا حزنًا صامتًا، تحوّل تدريجيًا إلى أسى هادئ لا أكاد أشعر به .
لا بأس لقد مرت أيام أكثر حزنًا من هذه.
منذ ان خذلتني لم اعد اثق بالاخرين بعدك !
لقدّ استنزفَ الطريقُ الطويلُ مشاعِري وتوقعاتي لا أشعرُ الآنَ بشيءٍ ولا أتوقَّع شيئاً.
لم يؤذِ قلبي شيء في هذه الحياة، عدا عجزي عن رفع الأذى عن قلب من أحبّ، الأذى الذي يكسره أو يضعفه أو حتى يشعره بالحزن.. هذا العجز، قاتل.
ثمَّ عُدت إلى ما كُنت عليه، صمتٌ طويل وتجنّب للحديث، ورغبة في البقاءِ لِوحدي.
وصلت لمرحلة متقدمة من رفض العهود.. لرغبة كلتا يداي أن تصفع أي إنسان يتجرأ أن يقدم لي أية عهد.. العهود للكاذبين و لن أستقبلها أو أمنحها الفرصة ماحييت.
مَن أبكاك سيُبكيه الله، وعد الله كما تدين تدان.