قد تعود المياه إلى مجاريها، لكنّها لاتعود صالحة للشرب
أبتلعُ كلمات عتبي اخشى أن تؤلم قلبك والألم كلهُ في قلبي. _
قلبي ثقيل لدرجه الانفجار.
شعور غصه الكَلمات اقسى من شعور الحزن نفسه.
” اقتلعتُ آخر ورقة لك في غُصني ، لن يعود رَبيعك ابدًا .”
لا القلب متطمّن ولا الرمش غافي
و الإنسان عندما يتحدّث عن الماضي؛ يشعُر بالمرارة ويشعُر بالبطولة أيضًا، لا يُصدق أنهُ عاشَ كل تلك المآسي واحتملها.l
يعيش الإنسان وهو كاتم بقلبه ثلاثة أرباع خيباته و حزنه و يأسه و بؤسه و مأساته وينفجر إذا وقعت قهوته من يده.
وحيدًا يلتفت بفزع ، و كأنه قتل أحلامه .
قالت له حدثني عن الكتمان! قال كغريٍق أخرَس يلُوح بيداه لِرجُل أعمى.
لم ينتبه أحد لغرقي ، أنا الذي ظهرت بمظهر الناجي دوماً
ويطولُ بك الشرود كأنّما كلّ ما نسيته عاد يطرقُ باب ذاكرتك فجأة .
حاولتُ إبقاءَ المودّةِ بينَنا وطمَستَ أنتَ هِلالَنا البرّاقا .
رفضتني احلامي رُغم اني لم احلم بالمستحيل فكُل ماتمنيته كان عادياً رفضتني وكأني لم اسعى نحوها يوماً.
• هل يمكن أن يهرب الأنسان من شعور في صدره.؟
إحدى الجمل الحزينة التي كتبها علي عكور: إذا تُهْتَ في الخارج، سيأخذونك إلى بيتك، لكن إلى أين يُعيدونك، إذا تُهْتَ في البيت؟
ثُمَ يَهزُمكَ حَديثُ فَتاةٍ مُصابةً بالاكتئابْ عِندما قالتْ: أنا اُؤمِن بأن الانسانِ يَنطفئ جَمالهُ عِندَ حُزنه، حتّى بَريقَ العُيونِ يَبهُت و يَختَفي فَيصبُح ذابلاً و مُنطفئاً، يتحوّل بِمرور الأيامِ ربيعهُ الى خريفْ.
وَ أدق باب قلبك دقة الأيتام لا أريد خبزا .. أريد روحي
خطوة المخذول ثقِيلة .. مثل قلبّه .
لم يهزمني البعد، لطالما اعتدته يهزمني الندم على المرات التي ذهبت بها خفيفًا و عدت مثقلاً بالخيبة
ليس أني لم يعد لدي ما أقوله، ولكنِ سئمت.
إلهي لستُ أدري ما أريد ، ولا عَمَّ تبحثُ عُيوني المُتعبه، ولم أصبح هذا القلبُ حزيناً
غير أني مُتعب والمشقة في قلبي لا في الطريق والعتمُ في عيني🫧..
وددت لو أعودُ طفلة لأن الرُكب المخدوشة تلتئم أسرع من القلوب المنكسرة.
- كُلُّ حُزنٍ لَم أبْكِه أدَخَرتهُ، أنَا الآن مُجَرَد حَصّالَة دُمُوع.
و أنا أغسل وجهي من البكاء ، كنتُ أسمع قلبي يتأسّف لي دائمًا .
معلش يا أبني ، الحياة عمرها ماكانتش مصنع تحقيق أمنيات !
ماذا قد نسمي ذلك الشعور حين لا نرغب ولا نوّد ولا نختلط ولا نتحدث ولانفعل شيئاً مطلقاً ؟
أعظم مأساة تحل على المرء، أن يفقد قدرتهُ على مواساة نفسهِ.
كُنتُ . . أعيش صَخبَ تَدمِير الذَات . فِي الوَقتِ الذِي كانَ أصدِقائِي فِيه ، يَنظرُون إليَّ : كـقَائِدَة ، وزَمِيلة ظَرِيفَة حَادَّةُ الذكاء . إلّا أنني فِي أعمَاقِ نَفسي ، كُنتُ حَزِينَـة 👤 .
لَقد كُنت أحتفظ بصَورك لكَن ذات يوم من شِدة خوفي حَذفت جَميع صَورك لكَن ذات خيبَة أمَل حَصلت ليّ.. فقدتُك فَقدّت صَورك و كُنت حَزينة لأنني لم أتوقع يَحصل بيننا الفراق كُنت أخشى مُفارقتك ! لَكن ذهبَت ذكرياتك مَعك
تمر على الإنسان أوقات، تكون فيها أعظم أمنياته هي أن لا يشعر .
باردٌ هذا الحزن نَحن الذين نضرب الأفراح ببعضها ولا تشتعل.
- ما أبعدك كأن اسمك أغرب ما عرفته .
ولكنِّي أقع في الأشياء وقوعًا عميقًا، لا أعرف الوسطيَّة، وهذا سبب مأساتي!.
أتساءل كيف سيكون شعور النهاية السعيدة لشخص أعتاد أن يخذله الطريق؟
إنَّها تمطِرُ في مَدينتِنا و في داخِلِي وعَيني .
ياليتك كُنت هنا الآن، فأنا لا أحد لي، لا أحد عدا الخوف، نشق الليالي معاً ماسكين بيدي بعضنا .
لن أنسى تلك الأحداث والمواقف التي جبرتني على أن أعيش اليوم على غير طباعي اللينة لن أنسى كيف تعلمت أن أقسو.
تحترق بالتخمينات من جديد، لأن جميع الإجابات لم تكُن صَادقة.
جميعُ مصادر المُقاومة غرِقتْ أنا وحديّ على القارب ..
لم يخذلني وداعه ، لقد خذلني ظرف الوداع نفسه ، كان اقل من حجم محبتي ، كان باهتاً لا استحقه
- معلِش هي شِوية دمَوع زايدّة وتعدِي.
عندما اَحبَبتُكَ تمنَيتُ اَنْ تكسِرْ مخاوِفي و ليسَ قَلبي!
لم أؤذي أحدًا، لكن في ظل المحافظة عليهم آذيت نفسي.
يرهقني كوني شخص متعمِّق جدًا، لا تجري مجريات الأمور من أمامه بل من خلاله، وتترك فيه ندوبًا و آثارا.
ضائع بيني وبيني، جزءٌ مِني يُريد شيئاً والأخر يُحاربه .
كل شيءٍ كان يرتجف، الطريق والليل، وقلبي!
حتى لو سامَحنا . المشاعِر ماتجي مرتين .
إتضَاح التردُد والعودة للخلف في وقت المحاولة، جَرح
كانَت أعواماً فِي عَام
بكيتُ لأن شيئًا لا يبقَى مَعي ولأنّي دَائمًا من يذهبُ خاسرًا ووَحيدًا ولأن أحدًا لا يعرفُ ما حدثَ لي، وبكيتُ أكثر.. لأنّني جففتُ دمُوعي قُرب بابِ المنزل المنزل.. حيثُ يجبُ أن أُخفِي بُكائي عن كلّ أحَدٍ..
ما زال بي تعبٌ يتوقُ لأن تهدهده يداك .
ما يؤلم قلبي حقاً أني فتحت قلبي لشخص لا يستحقة ، هكذا نحن نفتح قلوبنا لأشخاص لا يستحقون وهناك أشخاص أخرون ينتظرون فرصة .
ثُمَ ساد الصمت -نحنُ- من كانت لا تنتهي الأحاديث بيننا
حُزنها بالغ الخصوصية لِذلك هيَ مُضطرة للضحك.
سأستمر بقول إنني بخير حتى الإنهيار .
لا أنام وحدي ينام معي تعبي وخوفي وعتابُ نفسي على نفسي
خيبة الصاحب دائمًا تظل من أثقل الخيبات المُمكن إنها تهز ثقتك بالحياة مو بأشخاصها.
كنت اظن أنني تعافيت وتخطيت الظرف القاسي الذي عشته في الأيام الماضية حتى قرأت هذا النص -تنتهي الفاجعة ثم تسكننا النوبات إلى الأبد- وعرفت أن كل مافي الأمر أن هذهِ النوبات سكنتني وأنني لم أتعافى بل تعايشت
وأُدرك الآن، بعد كل هذه المحبة التي أسرفتُ في تقديمها أني لم أكن لك سِوى احتمال