حتى لو زعلنا لا تخليني ..
تظُن أنك تقاوم .. لكنك في الواقع تنطفئ.
الحزن الذي لانعرف سببه ، وراثة .
هذا الحزن لا يليق بي أبدًا، لكنها الأيام.
- لقد انتهيت ككائن بشري، كل ما تراه هو مجرد ذكرى متبقية مما تعودت أن أكونه، مات أهم جزء مني، ما كان في داخلي منذ سنين.
السالفه لو هي على الضيقه تهون بس البلا في دمعتي يوم طاحت ..
امسح دموعي و اكابر و أقول إني بخير ولا أنا يا صبر نفسي على كل ما جاها..
ودي أبكي لين ما يبقى دموع ودي أشكي لين ما يبقى كلام من جروح صارت بقلبي تلوع ومن هموم أحرمت عيني المنام
امسح دموع الضيق و ابعد عن الناس و اقول مافيني شي وانا الموت فيني ..
اللي مخليني من الدمع ماشوف هو نفسه اللي كان يمسح دموعي ..
ليت ربي ما كتب لحظة وداع ولا فراق ولا دموع ولا ضياع..
على كثر ماذبل ورد الغلا بـ سلوبك الجاف على كثر ما الدموع تساقي الورد وعبيره
أقسى من البكاء.. تلك الدموع التي تسقط دون بكاء.!
يحدث أن تشتاق .. ليس لأحد بل لنفسك .. لنفسك القديمة قبل سنوات.. لنفسك التي لم تتوقع يوماً بأن تكون الشخص الذي أنت عليه الآن رغم علمك التام بأنها لن تعود!
يُشفق المرء على نفسه عندما يدرك ان كل اذاه منبعه من سوء اختياراته، وانه عندما سعى لكسب سعادة اضافية فقد كان ينجرف لا اراديًا لحزن عظيم.
والضيقه الي جاتني بلحظة قهر وانت مستقصد خطاك ظنك ابنسى وجعها ؟
ألا ترى كيف يمضي أيامه دونك دون الاطمئنان عليك دون أن يفاجئك مرة برسالة يُخبرك بها أنك تتواجد في أفكاره وأنه يُحبك ولا يُطيق الابتعاد عنك ألم تكفيك أفعاله لتبتعد دون عودة ألا تشعر بأنك لم تكن كافياً لشخصٍ أغرقته بالحب ولم يُبادلك نصف شعورك حتى.
والله إنها جمرة بالقلب مو شعُور ..
شيءٌ ما ينقصني ، رُبما أمل ، رُبما نسيان ، رُبما صديق ، رُبما أنا ✨
ماكان عاديّ بس أنا خليته عادي
أنا لم أتغير ، لكن ابتعدت عن كل من لا يعرف قيمتي ، ليس هذا بصمت رضا ، ولا حتى صمت عتب ، هو نوع آخر من الصمت يعني أنّ لكم حياتكم ولي حياتي.
ألّا يمضي عمري وأنا أتخيل و أنتظر و أتعلق في آمالٍ فارغة لأمور لا تحدث ولن تحدث
ولكنك ارتضيت لي الأذى وأنا الذي كنت أحسبك أرق على قلبي مني.
ابي سلامه خاطري ما عاد ابي احدٍ يداريني
-الحروب كثيرة في رأسي ، وأنا قتيلها الوحيد،🖤
-وكأن جميع الأشياء المؤلمة التي لِم استطع البوح بها، تكورت في معدتي على هيئة جمرات مشتعلة تحرقني في كُل ثانية،🖤
لا إليَك اصلُ ولا إليَّ اعود .
تائهٌ كأنّي منذ وقتٍ بعيد تورّطتُ بحكايةٍ ليست هي حكايتي ولكن عليَّ أن أرويها وأسردها بتفاصيلها حتى النهاية
ولا سلاماً على مَن جعلونا نشعر أن طيبتنا أسوأ ما فينا.
كنت أداويك وانا مجروح منك
مثقلة بالكثير من الأشياء التي تركتها تتراكم دون أن أكتب عنها حرفًا واحدًا.
”لقد فعلت ما بوسعي، لكن أحيانًا يكون كُل ما بوسع المرء غير كافٍ.“
لا يوجد عذاب أكبر من أن تحمل في داخلك قصة لا تُسرَد .
أصبحت أتجاوز كل شيء بصمتٍ مريب لا يشبهني.
. اِعتذارات العالم أَجمع لن تكفي خيبة إنسان خُذل من شخصه المُفضل
مازلتُ لا أستوعب كيف يكون الإنسان ملتزمًا تجاه الآخرين بحذافير اللُّطف واتقاء شرِّ إيذاء القلوب لكنَّهُ مع ذلك لا ينجو من خيبة أو إيذاءٍ أو حسرة!
في معدتي ألم، يذكرني طيلة الوقت بالكم الهائل من الأمور التي اخترت السكوت عنها وابتلاعها
كان عليك أن تبقى بجانبي عِندما هزمَتني الأشياء، لا أن تكون من ضِمنها..
تُمضي عمرًا كاملًا وأنت عالق في لحظةٍ ما..
كيف يمكن ان يهرب الانسان من شعور في صدره؟
الغائبون في الاوقات الصعبة يجب أن يظلوا غائبين للأبد.
ويُرهقني أنني مليء بِما لا استطيع الأعتراف به.
قَد أفشَل في نسيّانكَ، لكنَني لَن أعوُد،
عندما يعجُز الإنسان عن إخراج ما بِداخله، يَبكي.
فَقدتُ شَيئاً ذات مرّة ، شَيئاً لا يُمكِننـي العَيـش بِدونِـه
سئِمت من جميع التساؤلات التي تحدث كُل ليلة في أعماق عقليّ .
جَو مُناسب جدًا لمقولة :- تعالَ نبكي علينا، لأننا لم ننل شيئًا وكلُّ شيءٍ نال منّا✨.
أتقن البقاء و يستحال عودتي لو رحلت
على المرء أن يبقى مشغولاً للحد الذي يلهيه عن حزنه.
تُبالغ في الإرتباك ، ولا يلمح أحد دخولك .
ياخي رغم اعتيادك على الأمر تحزن مرة اخرى
الفرق بيني و بينك : أنني في حزنك ، كنت ٲكسر الباب لٲدخل و ٲخفف عنك الأحزان و الهموم ، أما في حزني : كنت ٲترك الباب مفتوحا لأجلك ، دخل كل شيء ؛ دخل الناس و الحشرات و الطيور و الأفاعي و المطر و الرياح و الأتربة ، إلا انت.
لقد نسيت -تقريبًا- كلُّ الأشياء عنك، عدا أنك خدشت ماكنت أخشاك أن تلوّثه، أن تجعلني أفقد الإطمئنان الذي شعرت به تجاهك، أنت لا تعرف معنى أنك تفقد الأمان الذي كنت تكنّه لشيءٍ زائل. كان لجرحك فيّ معنى أنا التي أمنّتك ألّا تفعل.. لكنّك فعلت!
لو انَه جدارًا لهدمتهُ ، لكنهُ صَدري.💔
- أنتِ تبدي حزينه اليوم! أنا حزينه كل يوم ، أنا فقط ليس لدي طاقة لاخفاءه اليوم،🖤
أنتهت الرسائل فلماذا لا ينتهي الشْعور؟.
مؤسِف أننا الآن ألِفنا هذا الصمتُ بيننا.
أتفادى مشاعري لأنها دائمًا فياضة وأنا متعب من محاولات النجاة. لم أعد أطيق الغرق في أي شيء
لقد غاب بطريقةٍ لا يمكنها أن تغفرها، مهما أحبتهُ .
كنتُ أتمنى أن تفعل شيئًا يجعلني أشعر بأنك تستحق كل ما أعانيه من أجلك
عندما تهب العاصفة على حقل الصبّار من يتألم أولاً ؟