لو انَه جدارًا لهدمتهُ ، لكنهُ صَدري.💔
رسائل ألم وحزن

لو انَه جدارًا لهدمتهُ ، لكنهُ صَدري.💔

تم النسخ
المزيد من حالات ألم وحزن

- أنتِ تبدي حزينه اليوم!   أنا حزينه كل يوم ، أنا فقط ليس لدي طاقة لاخفاءه اليوم،🖤

أنتهت الرسائل فلماذا لا ينتهي الشْعور؟.

مؤسِف ‏أننا الآن ‏ألِفنا هذا الصمتُ بيننا.

‏أتفادى مشاعري لأنها دائمًا فياضة وأنا متعب من محاولات النجاة. لم أعد أطيق الغرق في أي شيء

لقد غاب بطريقةٍ لا يمكنها أن تغفرها، مهما أحبتهُ .

‏كنتُ أتمنى أن تفعل شيئًا يجعلني أشعر بأنك تستحق كل ما أعانيه من أجلك

عندما تهب العاصفة على حقل الصبّار من يتألم أولاً ؟

‏يصرخ من شدة وجّعَه في الدقيقة الأولى ثم يعاود الهدوء ويصمد مرة أخرى لأيام متتالية.

‏دفنتُ أشياءَ كثيرة بِداخلي، إلى درجة أني لا أعلمُ أيٌ مِنها يُعذبني الآن.

‏قد تعود المياه إلى مجاريها، لكنّها لاتعود صالحة للشرب

‏أبتلعُ كلمات عتبي اخشى أن تؤلم قلبك والألم كلهُ في قلبي. _

قلبي ثقيل لدرجه الانفجار.

شعور غصه الكَلمات اقسى من شعور الحزن نفسه.

” اقتلعتُ آخر ورقة لك في غُصني ، لن يعود رَبيعك ابدًا .”

‏ لا القلب متطمّن ولا الرمش غافي

و الإنسان عندما يتحدّث عن الماضي؛ يشعُر بالمرارة ويشعُر بالبطولة أيضًا، لا يُصدق أنهُ عاشَ كل تلك المآسي واحتملها.l

يعيش الإنسان وهو كاتم بقلبه ثلاثة أرباع خيباته و حزنه و يأسه و بؤسه و مأساته وينفجر إذا وقعت قهوته من يده.

وحيدًا يلتفت بفزع ، و كأنه قتل أحلامه .

قالت له حدثني عن الكتمان! ‏قال كغريٍق أخرَس يلُوح بيداه لِرجُل أعمى.

لم ينتبه أحد لغرقي ، أنا الذي ظهرت بمظهر الناجي دوماً

ويطولُ بك الشرود كأنّما كلّ ما نسيته عاد يطرقُ باب ذاكرتك فجأة .

حاولتُ إبقاءَ المودّةِ بينَنا وطمَستَ أنتَ هِلالَنا البرّاقا .

رفضتني احلامي رُغم اني لم احلم بالمستحيل فكُل ماتمنيته كان عادياً رفضتني وكأني لم اسعى نحوها يوماً.

• هل يمكن أن يهرب الأنسان من شعور في صدره.؟

إحدى الجمل الحزينة التي كتبها علي عكور: إذا تُهْتَ في الخارج، سيأخذونك إلى بيتك، لكن إلى أين يُعيدونك، إذا تُهْتَ في البيت؟

ثُمَ يَهزُمكَ حَديثُ فَتاةٍ مُصابةً بالاكتئابْ عِندما قالتْ: أنا اُؤمِن بأن الانسانِ يَنطفئ جَمالهُ عِندَ حُزنه، حتّى بَريقَ العُيونِ يَبهُت و يَختَفي فَيصبُح ذابلاً و مُنطفئاً، يتحوّل بِمرور الأيامِ ربيعهُ الى خريفْ.

وَ أدق باب قلبك دقة الأيتام لا أريد خبزا .. أريد روحي

‏ خطوة المخذول ثقِيلة .. مثل قلبّه .

‏لم يهزمني البعد، لطالما اعتدته يهزمني الندم على المرات التي ذهبت بها خفيفًا و عدت مثقلاً بالخيبة

‏ليس أني لم يعد لدي ما أقوله، ولكنِ سئمت.

إلهي لستُ أدري ما أريد ، ولا عَمَّ تبحثُ عُيوني المُتعبه، ولم أصبح هذا القلبُ حزيناً

غير أني مُتعب والمشقة في قلبي لا في الطريق والعتمُ في عيني🫧..

وددت لو أعودُ طفلة لأن الرُكب المخدوشة تلتئم أسرع من القلوب المنكسرة.

- كُلُّ حُزنٍ لَم أبْكِه أدَخَرتهُ، أنَا الآن مُجَرَد حَصّالَة دُمُوع.

و أنا أغسل وجهي من البكاء ، كنتُ أسمع قلبي يتأسّف لي دائمًا .

معلش يا أبني ، الحياة عمرها ماكانتش مصنع تحقيق أمنيات !

‏ماذا قد نسمي ذلك الشعور حين لا نرغب ولا نوّد ولا نختلط ولا نتحدث ولانفعل شيئاً مطلقاً ؟

أعظم مأساة تحل على المرء، أن يفقد قدرتهُ على مواساة نفسهِ.

كُنتُ . . أعيش صَخبَ تَدمِير الذَات . فِي الوَقتِ الذِي كانَ أصدِقائِي فِيه ، يَنظرُون إليَّ : كـقَائِدَة ، وزَمِيلة ظَرِيفَة حَادَّةُ الذكاء . إلّا أنني فِي أعمَاقِ نَفسي ، كُنتُ حَزِينَـة 👤 .

لَقد كُنت أحتفظ بصَورك لكَن ذات يوم من شِدة خوفي حَذفت جَميع صَورك لكَن ذات خيبَة أمَل حَصلت ليّ.. فقدتُك فَقدّت صَورك و كُنت حَزينة لأنني لم أتوقع يَحصل بيننا الفراق كُنت أخشى مُفارقتك ! لَكن ذهبَت ذكرياتك مَعك

‏تمر على الإنسان أوقات، تكون فيها أعظم أمنياته هي أن لا يشعر .

باردٌ هذا الحزن نَحن الذين نضرب الأفراح ببعضها ولا تشتعل.

- ما أبعدك ‏كأن اسمك ‏أغرب ما عرفته .

ولكنِّي أقع في الأشياء وقوعًا عميقًا، ‏لا أعرف الوسطيَّة، وهذا سبب مأساتي!.

‏أتساءل كيف سيكون شعور النهاية السعيدة لشخص أعتاد أن يخذله الطريق؟

إنَّها تمطِرُ في مَدينتِنا و في داخِلِي وعَيني .

ياليتك كُنت هنا الآن، فأنا لا أحد لي، لا أحد عدا الخوف، نشق الليالي معاً ماسكين بيدي بعضنا .

لن أنسى تلك الأحداث والمواقف التي جبرتني على أن أعيش اليوم على غير طباعي اللينة لن أنسى كيف تعلمت أن أقسو.

‏تحترق بالتخمينات من جديد، لأن جميع الإجابات لم تكُن صَادقة.

جميعُ مصادر المُقاومة غرِقتْ  أنا وحديّ على القارب ..

لم يخذلني وداعه ، لقد خذلني ظرف الوداع نفسه ، كان اقل من حجم محبتي ، كان باهتاً لا استحقه

- معلِش هي شِوية دمَوع زايدّة وتعدِي.

عندما اَحبَبتُكَ تمنَيتُ اَنْ تكسِرْ مخاوِفي و ليسَ قَلبي!

‏لم أؤذي أحدًا، لكن في ظل المحافظة عليهم آذيت نفسي.

يرهقني كوني شخص متعمِّق جدًا، لا تجري مجريات الأمور من أمامه بل من خلاله، وتترك فيه ندوبًا و آثارا.

ضائع بيني وبيني، جزءٌ مِني يُريد شيئاً والأخر يُحاربه .

كل شيءٍ كان يرتجف، الطريق والليل، وقلبي!

حتى لو سامَحنا . المشاعِر ماتجي مرتين .

‏إتضَاح التردُد والعودة للخلف في وقت المحاولة، جَرح

كانَت أعواماً فِي عَام

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play