في مدينةٍ بسيطة من مدن العالم ، كان هناك أُناسٌ يعيشون حياةً طبيعية ، وذاتَ يومٍ نزل في هذه المدينة رجلٌ وعائلته ، وكان لا يعرف عاداتها    
وكذلك ساكنيها ، ما يعرفه هو أن أسعار البيوت فيها مناسبة لوضعه ، وبمرور الوقت والأيام بدأ يتعرف على الأشخاص من حوله وأصبح من عادته اليومية أن يذهب كل صباحٍ إلى السوق ...
في أحد الأيام وبينما هو في السوق ذهب إلى الجزّار وسأله عن سعر كيلو لحم الغنم ولحم العجل، فأجابه بأن سعر كيلو الغنم بـِ عشرةِ قطعٍ نقدية وكيلو العجل بِسعرِ ثمانِ قطعٍ نقدية ، اشترى ما يحتاج من اللحم وبينما هو يخرج من عند الجزّار سمعه يقول لإحدى النساء بأن سعر لحم الغنم بـِ ثلاثةِ قطعٍ نقدية ولحم العجل 
بقطعتانِ نقديتان ، اغتاظ الرجل وانتظر المرأة لحين خروجها ، عاد الرجل للجزار  يعاتبه قائِلا : لماذا تخدعني ، هل لأني ساكنٌ جديدٌ هنا ؟ يالكم من سيّئون تخدعون الناس ..
نظر إليه الجزار وقال : إهدأ يا رجل سأشرح لك الأمر .. هذه المرأة مسكينة ولها ثلاثةُ أطفالٍ يتامى  ولا تملك قوت يومها لهذا أحاول مساعدتها دون إحراجها ، وكذلك يفعل باقي الباعةِ في السوق ..
اعتذر الرجل على سوء فهمه وشكر الجزار على حسن خُلقه ..
رسائل قصص وعبر

في مدينةٍ بسيطة من مدن العالم ، كان هناك أُناسٌ يعيشون حياةً طبيعية ، وذاتَ يومٍ نزل في هذه المدينة رجلٌ وعائلته ، وكان لا يعرف عاداتها    وكذلك ساكنيها ، ما يعرفه هو أن أسعار البيوت فيها مناسبة لوضعه ، وبمرور الوقت والأيام بدأ يتعرف على الأشخاص من حوله وأصبح من عادته اليومية أن يذهب كل صباحٍ إلى السوق ... في أحد الأيام وبينما هو في السوق ذهب إلى الجزّار وسأله عن سعر كيلو لحم الغنم ولحم العجل، فأجابه بأن سعر كيلو الغنم بـِ عشرةِ قطعٍ نقدية وكيلو العجل بِسعرِ ثمانِ قطعٍ نقدية ، اشترى ما يحتاج من اللحم وبينما هو يخرج من عند الجزّار سمعه يقول لإحدى النساء بأن سعر لحم الغنم بـِ ثلاثةِ قطعٍ نقدية ولحم العجل بقطعتانِ نقديتان ، اغتاظ الرجل وانتظر المرأة لحين خروجها ، عاد الرجل للجزار  يعاتبه قائِلا : لماذا تخدعني ، هل لأني ساكنٌ جديدٌ هنا ؟ يالكم من سيّئون تخدعون الناس .. نظر إليه الجزار وقال : إهدأ يا رجل سأشرح لك الأمر .. هذه المرأة مسكينة ولها ثلاثةُ أطفالٍ يتامى  ولا تملك قوت يومها لهذا أحاول مساعدتها دون إحراجها ، وكذلك يفعل باقي الباعةِ في السوق .. اعتذر الرجل على سوء فهمه وشكر الجزار على حسن خُلقه ..

تم النسخ
المزيد من حالات قصص وعبر

أراد أحد الأمراء أن يتزوج فقرّر أن يجمع بنات المدينه ليختار منهن زوجته المستقبليّة، فسارعت الفتيات في التّحضير لحضور هذا الحفل الراّقي، وكانت هناك فتاة فقيرة هي إبنة خادمة بسيطة، وقد تعلّق قلبها بحب هذا الأمير، وكان يُخَيَّلُ لها أنّها ستكون زوجتة المستقبليّة.. فحزنت الخادمه العجوز لأنّ قلب ابنتها الفقيرة تعلّق بالأمير كثيرا، فأخبرت ابنتها عن قلقها وخوفها من تحطّم قلبها، فمن المؤكّد أنّ الأمير سيختار فتاة من الطّبقة الرّاقية، فقالت الإبنة : لاتقلقي يا أمّاه وإن يكن، سأذهب ليس هناك ما أخسره، وذهبت إلى الحفل .. فجاء الأمير وقال : (سأوزّع عليكنّ بذوراً وازرعوها.. والّتي تأتيني بعد ستة شهور وبيدها أجمل وردة سأتزوّجها..) ذهبت الفتاة وزرعت البذرة.. ولكن دون جدوى.. مرّت ستة شهور ولم تنبت تلك البذرة، فقالت الأم لابنتها : (لاتذهبي للحفل أخاف أن ينفطر قلبك فأنت لم تحصدي شيئاً)، فقالت الفتاة : (سأذهب يأمي وآخذ معي البذرة، بالله عليك يا أمّي.. دعيني أمتّع ناظريّ برؤية أميري عن قرب و لو للمرّة الأخيرة).. وفعلاً ذهبت الفتاة.. وفي القصر اصطفّت جميع الفتيات وبيد كل واحدة منهنّ أجمل الورود، إلاّ هي كانت تحمل بين يديها بذرتها الّتي أبت أن تنبت و لو وردة بسيطة، فقال الأمير لابنة الخادمه لما رأى بيديها بذرتها الجافة : أريد أن أتزوّجك أنت، فقالت الفتيات : كيف.. وهي لم تأتي إلاّ ببذرتها البائسة؟ فأجاب الأمير : إنّ البذور الّتي أعطيتكنّ إيّاها بذور عقيمه لاتُنبِت، فجميعكن كذبتنّ إلاّ هي كانت من الصّادقين، وأنا أريد لمملكتي أميرة صادقة، فتزوّجها الأمير وأصبحت هذه الفتاة الفقيرة إبنة الخادمة حاكمة فيما بعد، الصّدق يجمّل الفتاة أكثر من لباسها ومظهرها.. والكذب يقبح الفتاة مهما كانت جميلة....

يحكى أن رجلاً سأل فلاحا : هل زرعت قمحا هذا الموسم ؟.. فأجاب الفلاح : لا.. كنت أخشى أن تمطر السماء فأخسر القمح فسأله هل زرعت ذرة ؟.. فأجاب الفلاح : لا..كنت أخشى الحشرات التي تأكل الذرة .فسأله الرجل : إذن ماذا زرعت هذا الموسم؟.. فأجاب الفلاح : لم أزرع شيئاً.. أحببت أن أكون في الجانب الآمن !.الجانب الآمن قد يشل الحياة أحيانا.. توكل على الله.. ومارس حياتك وعملك.

استيقظ الزوج صباحاً .. تناول فطوره مع زوجته وارتدى ملابسه واستعد للذهاب إلي العمل .. وعندما دخل مكتبه ليأخذ مفاتيحه وجد أتربة كثيرة علي المكتب وعلي شاشة الكمبيوتر .. فخرج في هدوء وقال لها زوجتي حبيبتي أحضري لي مفاتيحي من علي المكتب .. دخلت الزوجة تأتي بالمفاتيح وجدت زوجها قد نقش وسط الأتربة ... بأصبعه علي مكتبه الذي يحمل الكثير من التراب أحبك زوجتي .. والتفتت لتخرج من الغرفة شاهدت شاشة الكمبيوتر مكتوب بإصبعه وسط الأتربة أحبك يا رفيقة عمري .. فخرجت الزوجة من الغرفة وأعطت زوجها المفاتيح وتبسمت في وجهه كأنها تخبره أن رسالته قد وصلت وأنها ستهتم أكثر بنظافة بيتها .. هذا هو الزوج العاقل الذي إذا أخطأت زوجته لم يسيء معاملتها بل يقابل خطأها بالمعاملة الحسنة ويغير الموقف من حزن إلى فرح نعم هذا هو الحب وحياة زوجية سعيدة فمن منا يستطيع فعل هذا

يحكى ان رجلاً وجد إعرابياً عند بئر ماء فلاحظ الرجل أن حمل البعير كبير .. فسأل الأعرابي عن محتواه فقال : الأعرابي كيس يحتوي على المؤونة والكيس المقابل يحتوي تراباً ليستقيم الوزن في الجهتين. فقال الرجل: لم لا تستغني عن كيس التراب وتنصف كيس المؤونة في الجهتين فتكون قد خففت الحمل على البعير… !؟ فقال الأعرابي : صدقت… ! ففعل ما أشار إليه ثم عاد يسأله: هل أنت شيخ قبيلة أم شيخ دين ..؟ فقال لا هذا ولا ذاك بل رجل من عامة الناس . فقال الرجل: قبحك الله لا هذا ولا ذاك ثم تشير علي ،ثم أعاد حمولة البعير كما كانت… ! هكذا أغلب الناس لا يهمهم الأفكار وإن كانت صائبة بقدر ما يهمهم الأشخاص والألقاب المصدرة لتلك الأفكار وإن كانت خاطئة … ! تقديس الأصنام البشرية والطاعة العمياء لكل أفكارهم وأعمالهم وأقوالهم هو سبب ضياع الأمة وتخلفها

مما اعجبني جاء الى محل الدجاج رجل ومعه دجاجة مذبوحة كي ينظفها له ويقطعها , فقال له صاحب محل الدجاج : ارجع بعد ربع ساعة وستجد الدجاجة جاهزة قال صاحب الدجاجة : اتفقنا فمر قاضى المدينة على صاحب محل الدجاج وقال له : أعطني دجاجه قال صاحب الدجاج : عذرا ياسيدي لا يوجد عندي الا هذه الدجاجة وهى لرجل يرجع لياخذها قال القاضى : أعطني اياها واذا اتى صاحبها قول له الدجاجه طارت قال صاحب المحل : لا ينفع ياسيدي ؟؟ هو هو اتى بها مذبوحة كيف أقول له طارت ؟؟؟ قال القاضى : أسمع ما أقول وقل له هذا ولا عليك واذا اراد ان يشتكيك لا تهتم قال صاحب محل الدجاج : الله يستر جاء صاحب الدجاجة عند صاحب المحل وقال له اين دجاجتى ا ما جهزت قال صاحب محل : دجاجتك طارت قال صاحب الدجاجة : كيف؟؟؟ امجنون انت... اتيت بها مذبوحة, و دار بينهم شد في الكلام وشجار فقال صاحب الدجاجة : تعال معي للقاضي حتى يحكم بينا وهناك يظهر الحق. فذهبوا للقاضي وعند ذهابهم للقاضي في الطريق رأوا اثنين يتقاتلون واحد مسلم والثاني يهودي فأراد _صاحب محل الدجاج_ أن يفرق بينهم ولكن إصبعه دخل في عين اليهودي ففقعها تجمع الناس ومسكوا بصاحب محل الدجاج وقالوا هذا الذي فقع عين اليهودي فأصبحت القضية قضيتين فوق رأسه فجرّوه للمحكمة عند القاضي وعندما قربوا من المحكمة أفلت منهم وهرب ركضوا وراءه .... لكنه دخل في مسجد فدخلوا وراءه صعد فوق المنارة فلحقوا به ... فقز من فوق المناره فوقع على رجل عجوز فمات العجوز أثر وقوع صاحب محل الدجاج عليه فاتى ابن العجوز و رأى أبوه ميت فلحق بصاحب محل الدجاج ومسكه هو ومساعده بعض الناس فذهبوا به إلى القاضي فلما رآه القاضي ضحك ضنا لقضية الدجاجة ولم يدري أن عليه ثلاث قضايا. 1) سرقة الدجاجة 2) فقع عين اليهودي 3 ) قتل الرجل العجوز عندما علم القاضي أمسك راسه و جلس يفكر القاضي ... قال دعونا ناخذ القضايا واحدة فواحدة .. المهم نادى القاضي أولاً على صاحب الدجاجة قال القاضي: ماذا تقول في دعواك على صاحب محل الدجاج قال صاحب الدجاجة : هذا يا قاضى سرق دجاجتي وأنا معطيه إياها وهى مذبوحه ويقووووول إنها طاااارت كيف يحدث هذا يا سيادة القاضى؟؟ قال القاضي : هل تؤمن بالله قال صاحب الدجاجة : نعم أؤمن بالله قال له القاضي : (يحيي العظام وهى رميم) قم فمالك شيء فذهب صاحب الدجاجه ليدخل المدعي الثاني فدخلوا اليهودي وقال يا قاضى فقع عيني صاحب محل الدجاج و أريد أن أفقع عينه مثل ما فعل بي , فجلس القاضي يفكر ثم قال القاضي لليهودي : دية المسلم للكافر النصف يعنى (نفقع عينك الثانية حتى تفقع عين وحدة للمسلم فقال اليهودي : خلاص أنا أتنازل لم اعد اريد شي منه فقال القاضي : أعطونا القضية الثالثة جاء إبن الرجل العجوز الذي توفى وقال : يا قاضى هذا الرجل قفز على والدي وقتله ففكر القاضي وقال : خلاص اذهبوا عند المنارة و تطلع أنت فوق المنارة وتقفز على صاحب محل الدجاج فقال الولد للقاضي : طيب وإذا تحرك يمينا أو يسار لعلي أموت أنا قال القاضي : والله هذه ليست بمشكلتي ، والدك لما لم يتحرك يمينا او يسارا ؟ ============= هناك دائما من يستطيع اخراجك كالشعرة من العجين إذا عندك دجاجة تعطيها للقاضي؟ والشاطر يفهم😁😁😕

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play