‏احس إني ابيك .. واحس اني تعبت
رسائل ألم وحزن

‏احس إني ابيك .. واحس اني تعبت

تم النسخ
المزيد من حالات ألم وحزن

‏كنت احسب غيابي يشغل حنينك واثرك من الاحساس معدوم

«نعتقد بأننا نكتب نصوصًا تشبهنا، ولكنّنا نشبه صمتنا أكثر، الكلمات العالقة بالحنجرة، وحدها لو تسرّبت تعرّينا»

‏أود أن أضع قلبي تحت صنبور مياهٍ بارد.

‏هذا الحزن كثير على قلبي، من قال إن المحزون حين يتحدث عن حزنه أو يكتب عنه يقلّ هذا الحزن؟ هناك أحزان لا الحديث عنها يقلل منها ولا الكتابة ولا العزلة ولا الصمت، الحزن الذي في القلب، وفي العقل، وفي الحلق، وفي العين لا يجفّ أبدًا.

‏هنالك أحاسيسٌ مدفونةٌ في القلوب لا يعيشها إلا المنكسرون، وفي ثنايا ضلوعنا تكتمل قصص الحزن التي لم نستطعُ كتابتها بأنفسنا.

‏بكيت بكاء التائه الذي لا يعرف أين يذهب وكل الأماكن لا تألفه حتى جدران غرفته ملّت من سماع شكواه أعنّي عليّ؛ على ضعفي وقلة صبري وضيق نفسي وطاقتي والدنيا

لن نلتقي بعد الآن ، إحتمالية أن نلتقي مثل احتمالية أن تموت نملة في مكانٍ ما بسبب سرطان القولون!

- إنكسرنا من جميع الأماكن التي آمنا بها، وعرفنا أخيرًا أن للحب ضريبة مهولة وثمن أكبر مما كنا نتوقع.

‏يصف أحدهم انطفاء الشعلة بينه وبين شخصه المقرب وبرود المشاعر بينهما قائلًا : لا أعرف..يُشبه الأمر مراقبتك للشمس ساعة الغروب، لا تعرف متى انتهى النهار وبدأ الليل، متى بهت الضوء وبردت الأشياء. راقت لي!

‏أخبرتك أنها ندبةٌ قديمة، صحيحٌ أنها لا تنزف، لكنّ الضغط عليها يؤلمُ قلبي.

والنَّحِيطُ : وهو بكاء يتردَّدُ في الصدر لا يظهر.

الخيبة ليست حدث طارئ بل وعي متأخر

‏ماعدّت ادري ياحبيبي أنا وش اعنيلك ..

‏‎إنني مُتعب للحد الذي يجعلني أرضى بكل أفكارك الخاطئة عني ، للحد الذي لا أطيق فيه تصحيحها أو شرح حقيقة مشاعري أو حتى تبرير هذا الإنهيار.

‏قاعده أبكي لأن الحياة ماهي على كيفي

‏لا أنام وحدي... ينام معي ندمي، وخوفي، وعتاب نفسي على نفسي

‏ذلكَ أن الروح عِندما لا تكونُ مُتَّصِلةٌ بالأحِبّة؛ تُصبِحُ إلى الأبد مع ذاتِها عَمياءٌ وحَزينة.

‏كُنت أترك بيننا مسافة أمان كيّلا أجرحكِ بكلمة صدقيني أنا الذي يخافُ عليكِ من الظنون.

‏مَن أبكاك سيُبكيه الله، وعد الله حق كما تدين تُدان.

‏لا العائلة، ولا الأصدقاء، فقط السرير يعرف كم هزيمةٍ وإخفاق عشت .

‏لقد بقيت الأيام السيئة شهورًا في فمي لأنك لم تسأل.

‏لقد عزّت علي مشاعري، و لم أعد ‏راغبًا بأن يلمسني أحد بعد الآن

لا أمتلك أسبابًا لأرحل أو لأبقى، أنا لا أعرف حتى أسباب بقائي إلى الآن!.

لم اجرؤ على مد يدي، وأغضب لأن لا أحد يمسكها!.

الخيبة تأتي دائما من الذين قدمنا لهم كل شيء .

‏ودي ابكي لين ما يبقى دموع ودي اشكي لين ما يبقى كلام

‏”يشفق المرء على نفسه عندما يدرك أن كل الأذى منبعُه من سوء اختياراته، وانه عندما سعى لكسب سعادة كان ينجرف لا اراديًا لحزنٍ آخر“

‏تبدو قاسية نوعًا ما، لكنها في الحقيقة مُتعَبة.. لا أكثر''

‏لما ترفع راسك عشان ماتنزل دموعك painful feeling

- انا احاول - ماذا تحاولين ؟ - ان لا تُمطر عيناي لأنها غائمه جداً .

أصابعي رخوة، ‏دائمًا ما تسقط مني الأشياء ‏وتقع من يدي كل الأمور التي أريدها ‏والتي لا أريدها، ‏ويحزنني ‏أنني أمشي كثيرًا ‏ولا أصِل

•• أنبكِي غزَّة يا ويحَ قلبي أم السُودان أم نبكِي دِمشقَ؟

‏‎مازلت أفتقدك ومازالت أحن أليك ...ولكن شئ بداخلى أنطفأ نحوك ....وأقتنعت أخيرا أننا لن نلتقى أبدا ولن أسامحك أبدا ..

‏يرضيك اني صرت أتردد ابادرلك بعد ماكنت ابادر بصدر رحب

‏مره احس إني اهمّك ومره احس اني أخر همك

‏لا طاحت الدمعه من عيييون الصبور اعرف ان سود الليالي تمادت .

كيف لي أن أشرح لك بأني مُتعب من الطريق، والناس، والأحلام، وحذري، وترددي، وقلّة الحيلة، ومُتعب أيضًا من الغد وهو لم يأتِ بعد، ومن أمس وهو مُنتهي، ومن الأيام، والوعود، والصبر، وطولة البال، ومن التعقل، والتأني، والغضب، من دون أن تشعر بأنني أبالغ؟

‏أغلب الصدمات تجي من اللي نمت وأنت متأمل به

‏رغم كل اللي أحسّه ولا مره حسيت إني أقدر أتغاضى عن الشعور اللي أحسه ، لإن دايم رغم السكوت الغضب ممتلي بداخلي لدرجة اللي أحس باي لحظة راح أتحول لمحطة إنهيار بدون وقوف

‏‎يا رب ، بقلبي غصه لا يعلمها إلا أنت وبداخلي هم لا يعلمه غيرك وبعيني دمعه لا يراها احد سواك ، كن معي في أصعب الظروف يا الله واسكب على قلبي سَكينة تريحني من كل ما يؤلمني .

‏لما تحز بخاطرك بس تتظاهر بأنه مايهمك

‏وإني أعلم أن الطريق طويل، فاجعلني قويًا يا الله .!

لكنه مجرد تعب، تعبٌ كمثل أن تنتبه فجأة وتجد أنك في المكان الخطأ، في اليوم الخطأ، وتجد أنك نفسك الشخص الخطأ. ومع ذلك تتظاهر بأن ماوجدته في هذه الأخطاء كلها، هو الصواب الذي أتاح لك أن تحيى إلى الآن.

لم أكن على طبيعتي منذ شهور ولم يلاحظ أحد.

يجب أن تعلم بأن هناك أشياء لا تُكتب إنها تظل عالقة في حلقك إلى حد الاختناق .

عمق جرحي الآن ‏هو ضريبة لكبر هقواتيّ فيك ‏- للأسف

‏‎ لقد تسببوا لي بأذيّةِ بالغة حَتى خرجتُ أتصدق فزعًا ظننتُ أن الله لا يُحبني من فرط الألم

‏‎لم أندم على شيءٍ في حياتي مثلما أشعر الآن ، ندمٌ بشع على تلك اللحظة التي سمحت لك بها أن تكون ولو جزءاً بسيطاً من أيامي ، وثق بي لو عاد بي الوقت قليلاً لرفضتك ورفضت كل شيء منك إلى الأبد!

‏‎ثم انقضت تلك السنونُ وأهلها فـ كأنها و كأنهم أحلامُ ..💔

‏الذي أختار الصمت سبق له أن قال كل شيء.

‏خاطر مكسور وخاطر مشتاق ياكيف اجمع بين هالخاطرين

‏‎من أوصاف الحُزن في فقه اللُّغة: الوُجُوم وهُو حُزنٌ يُسكِتُ صَاحبَه! 💔

أتذكرُ أنني اِستيقَظتُ ذات صباحٍ ووجدتُ كُلَّ شيءٍ مُلطَّخًا بلونِ الحُبِّ المَنسيّ.

‏أعرفُ جروحًا يبكي منها المرء عمرًا كاملاً ولا تطيب.

‏عجباً كيف يبرد القلب عن أشياء كان لا يستطيع الإستغناء عنها يومًا.

‏يمكن ما نبكي ، بس تجينا ضيقه تَوجع أكثر من البكي بـ مليون مرة.

‏امس تأكدت اني صديق نفسي يوم غفيت وفي قلبي مواضيع ما قلتها لأحد غيري

‏لا احنا البعيدين ولا احنا القراب ..

أن هذا الفراغ الهائل في صدري ‏أكثر إتساعًا من أن يحتُله ضئيلٌ مهزوزٌ مثلك.

كان صمتك بمثابة جرح آخر، أن تبخل حتى بالكلمة التي قد يكون بوسعها أن تُنقذ موقفك الأخير في قلبي.

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play