قَبيحٌ مِن الإنسانِ ينسىٰ عيوبَهُ وَ يَذكرُ عيبًا في أخيهِ قَدِ اختفىٰ وَ لو كانَ ذا عَقلٍ لما عابَ غيرهُ وَ فيه عيوبٌ لو رآها بِهِ اكتفىٰ.🔻
وَكَيفَ يَا رَبُّ نَخشَىٰ مَا نُكَابدُهُ وَفِي حِمَاكَ يُضِيء الفَألُ وَالأمَلُ
يا مَن يَعيبُ ، وعَيبُهُ مُتشعبٌ، كم فيك َمن عَيب وأنتَ تَعيبُ 🦋
يا نازلين علىٰ الحِمىٰ وديارهِ هلَّا رأيتُم في الدِّيارِ تقلقُلي قد طالَ عزَّكُم وذُلِّي في الهوىٰ ومن العجائبِ عزَّكُم وتذلَّلي لا تسقني ماء الحياةِ بذلَّةٍ بل فاسقِني بالعزِّ كأس الحنظلِ ماءُ الحياةِ بذلَّةٍ كجهنَّمٍ وجهنَّمٌ بالعزِّ أطيبُ منزلِ - عنترة.
عادةُ الإنسان إكثارُ السؤال عمّا يُحبُّ ولو كان يعرف الجواب، وإنما يستلذُّ بذكر محبوبه وسماع الحديث عنه. يقول المتنبي: نحنُ أدرى وقد سألنا بنجدٍ أقصيرٌ طريقنا أم يطولُ؟! وكثيرٌ من السؤال اشتياقٌ وكثيرٌ من ردِّهِ تعليلُ!
من أجمل ما قاله الشافعي: وتضيق دنيانا فنحسب أننا سنموت يأسا أو نموت نحيبا وإذا بلطف الله يهطل فجأة يربي من اليبس الفتات قلوبا قل للذي ملأ التشاؤمُ قلبه ومضى يُضيّق حولنا الآفاقا سر السعادةِ حسن ظنك بالذي خلق الحياةَ وقسَّم الأرزاقا
إلهي ضَاقَتِ الآفاقُ ذَرعًا وَ جِئتُ إليكَ أبحثُ عن أمانِ فَفَرِّج مَا ألَمَّ وَ كُنْ مُعينًا لقلبٍ أنتَ تعلم مَا يُعاني.🔻
فامنُنْ بما أرجـو فكل حوائجي تُقضى بفضلك يا كريمُ و أشهَدُ أنت المُعينُ وباب جودك واســعٌ حاشا أخِيبُ ولستُ غيـرَك أعبُدُ♥️
مالِي وَقفتُ عَلى القبور مُسلِّمًا قبرَ الحَبيب فَلم يرُدَّ جَوابي أَحَبيبُ مالك لا ترُدُّ جَوابنا أَنسيتَ بَعدي خِلَّة الأَحباب قالَ الحَبيبُ وَكيفَ لِي بجَوابكُم وَأَنا رَهينُ جَنادِلٍ وَتراب أَكلَ التُرابُ مَحاسِني فنسيتُكُم وَحُجبت عَن أَهلي وَعَن أَترابي .
خلني ساكت انا كلّي عتاب خوفي اجرح قلبك لا حكيت لا تسألني عن الزعل والاسباب راجع افعالك ان كانك نسيت عندي سؤال و اتمنى له جواب لو تبادلت الادوار بيننا رضيت ؟
قد نلتقي أَو لا نَعُودُ لِحُبنا كُل النتائجِ فِي النهايةِ واردةْ أُولَى علاماتِ الرحِيلِ قطِيعَةٌ وَدَلِيلُهَا خُطُوَاتنا المُتباعدةْ لِلكِبرياءِ نتائجٌ مَذمُومَةٌ بينَ الأَحبةِ لَا تَعُودُ بِفائِدةْ
”قَد تَعترِيكَ مِنَ الحَياةِ كآبةٌ تُذكِي الأسَى وتَشلُّ نبضَ الخَافقِ فتَودُّ لو تبكي وما مِن أدمُعٍ وتظَلُّ مختنِقًا وما مِن خَانقِ وتظُنُّ أنَّك هالكٌ حتّى إذا أعياكَ عُسرُكَ جَاءَ يُسرُ الخَالقِ
كُن أنتَ أنتَ ولا تَكُن كََسِواكَ بَعض التَصَنّعِ مُرهِق لِقِواكَ
فأنتِ النساءُ وأنتِ التمني وأنتِ البدايةُ .. أنتِ المفرْ وأنتِ التواضع والكبرياءُ وأنتِ السكينةُ أنتِ المطرْ أراكِ بكل الوجوه أمامي ووجهكِ يسكن كل الصورْ ولستُ أناقش حبكِ يوما وهل من يعاندُ حكم القدرْ فقولي أحبكً ثم استريحي فليسف لغيركِ أهوى النظرْ.
ورأيتُ وجهكِ فاح منهُ عبيرٌ يا من يُهيم الوردُ في عينيكِ
•• من الأبيات الشجية جدا في مدح النبي صلى الله عليه وسلم: نَعَمْ لوْلاكَ ما ذُكِرَ العَقيقُ ولا جابَتْ لهُ الفَلَواتِ نُوقُ نَعَمْ أسْعَى إليْكَ علَى جُفوني تَدانَى الحَيُّ أو بَعُدَ الطّريقُ إذا كانَتْ تُحَثُّ لك المَطايا فَماذا يفْعَلُ الصّبُّ المَشوقُ؟ لسان الدين بن الخطيب.
•• مُقيماً بأرضٍ لا أنيس له بها يُجافيهِ فيها مبغضٌ وودودُ🥀 - الكيذاوي.
•• وأصدقُ الصحبِ من في العُسرِ تبصرُهُ وأكذبُ الصحبِ من في الضيقِ عنكَ عَمِي وأعظمُ الصبرِ صبرُ المرءِ يتبعُهُ حمدٌ وشكرٌ وتسليمٌ لذي الكرمِ كم من فقيرٍ صحيحٍ طابَ مرقدُهُ وكم ثريٍّ من الأوجاعِ لم ينمِ وكِسْرةُ الخبزِ في أكنافِ عافيةٍ ألذُّ طعمًا من السلوى مع السقمِ كم مِن لسانٍ بحلوِ القولِ يلسعُنا كمَنْ يدسُّ نقيعَ السُّمِ في الدَّسمِ مَنْ عاملَ الناس بالإحسانِ يملكُهم إنّ النفوسَ لَتهوى كلَّ مُحترَمِ ومَنْ أساءَ فمحقورٌ بأعينهم من مَفرِقِ الرأسِ حتى أخمَصِ القدمِ فاضل أصفر.
ورجوتُ عيني أن تكفّ دموعها يومَ الوداعِ نشدتُها لاتدمعي أغمضتُها كي لاتفيضَ فأمطرت ايقنتُ أنّي لستُ أملك مدمَعي ورأيتُ حلماً أنني ودَّعْتُهم فبكيتُ مِن ألم الحنين وهُم معي مُرٌ عليَّ بأن أُودّعَ زائرًا كيفَ الذين حملتُهُم في أضلُعي ؟!
تغيَّرَتِ الأحوالُ بعدَك كلُّها فلستُ أرى الدنيا على ما عهدتُهُ..
فَلا تَرضى بِمَنقَصَةٍ وَذُلٍّ وَتَقنَع بِالقَليلِ مِنَ الحُطامِ فَعَيشُكَ تَحتَ ظِلِّ العِزِّ يَوم وَلا تَحتَ المَذَلَّةِ أَلفَ عامِ!
ان شانت اخلاق الرفيق ومباديه نصد صدة عفو من غير تجريح ..
وملأتُ روحي منكَ حتى لم يَعُد مني لروحي موضعٌ ومكانُ ما ذَابَ من فَرْطِ الهوى بك عاشقٌ مثلي ولا عَرَفَ الأسى إنسانُ قالوا هَجَرتَ فقُلتُ إنّا واحدٌ وكَفى وِصالًا ذلكَ الهِجرانُ هو موطني وله فؤادي موطِنٌ أتَفرُّ من أوطانها الأوطانُ ؟
في بحر عينيك هامت كُلُّ أشواقي يا ربة الحُسن هل تنوينَ إغراقِي؟
مازالَ فِي قَلبي سُؤال كيفَ انتهت أحلامُنا ؟ مازلتُ أبحثُ عَن عُيونكَ عَلنيّ ألقاكَ فيها بالجَواب!
وقَد تبدو سعيدًا كلَّ يومٍ وفي أعماقِكَ الشيءُ النقيضُ يَلُفُّ الليلُ دربَكَ..أينَ تَمضي؟ ولا نورٌ يَشُعُّ ولا وَمِيضُ..
ما كنك الا قهوةٍ .. هيلها زان تجلي عماس الراس في كل حزّه ..
لأنَّكَ اللَّهُ؛ لَا أخفيكَ ضَائقتِي وَ مَا يُخَبِّئُ قلبي مِن خَطاياهُ إليكَ أشكو، وَ أنتَ اللّٰهُ، مَا غَفِلَتْ عيناكَ عَن تَائهٍ باللُّطفِ تَرعاهُ.🔻
تمُرين شمساً وعَيني السحاب فَكيفَ أراكِ ولا أتنهَدُ؟ صباحُكِ يا أغنيات الصباح حدائق في داخلي تَتَوّردُ
ربَّاهُ فارحَمْ فالذُّنوبُ تَتابَعَتْ كَالمَوجِ في لُجَجِ البحارِ يَسيرُ أنتَ المُجيبُ وأنتَ أَعظَمُ مَن عَفَا أَنتَ السَّميعُ وَإِنْ دَعاكَ جَهُولُ ذَنبِي وَإِن مَلَأَ البِحَارَ فإِنَّهُ في بَحرِ عَفوِكَ يا كريمُ قَليلُ.
أما صاحب الأرض باقٍ إلى الأبد إما حُرٌّ فوقها أو شهيدُ جوفها - أدهم شرقاوي
مدري من الرابح ومن فينا .. خسر حتى عجزت أشرح لنفسي موقفي يا خيبة ظنوني ويا كبر القهر ودي أقول لـ دورة الأرض .. أوقفي لا تبدأ أعذارك أنا اللي بعتذر وأستسمحك باقي سنيني وأختفي من عادة الدنيا ومن طبع البشر ضريبة الخذلان يدفعها الوفي ..
أعطيته عيوني وبظهري طعني يالله عسى الدنيا عنه تعوضني
حاربت كل الناس لجلك و أنتصرت ، وآخر سهوم الحرب جتني من يديك !
اكفني شرك كفى جرح القلوب رح عسى الله يحرمك لذ المنام صرت اشوف الغدر مابين الدروب ياسبب نوحي و حزني و الهيام ابتدينا و انتهينا يا لعوب لا تحاول تقنع بحلو الكلام الله اكبر صرت انا كلي عيوب عقب قولك مغرم انكرت الغرام اكتويت بحبك و لازم اتوب لأجل عينك كم تحملت الملام .
وتمُرّ أقدارُ الحياةِ ثقيلةً فنُظنّ أنّا سوفَ نهلَكُ بعدَها فإذا بلُطفِ اللهِ يهطِلُ فجأةً ليُذيقَنا سِعةَ الحياةِ ورغْدَها فنفوسنا عندَ الإلهِ وديعةٌ حاشاهُ يخذِلُ صبرَها ويرُدّها سيُغيثُها يومًا ويجبرُ كسْرها حتى وإنْ طالَ البلاءُ وهدّها
“ و مليحةٌ فوقَ الحياءِ تجمَّلت وتكملت بالحسنِ لما تبسمت .”
إن ضـاقَ قـلبُك لا تُـظهِر سـريرتهُ وكُــن على نـبضهِ الموجوعِ مؤتمَنا فالــبَوحُ راحـةُ يـومٍ ثُــمّ تـتبعُـهُ مَـلامَةٌ وشـعـورٌ واهـــنٌ وعــنا كم دَمعةٍ أرخَصَتْ مِن قَدرِ صاحبها كـم مرّةٍ باحَ فيها القلبُ فامــتُهِنا فلتَرْعَ للنفسِ فـي الـدنيا كرامَتها كي لا تَرى دمعها يجري هُنا وهُنا واكتـم شـعورك فالأيامُ مُـوجِـعَةٌ وأنت وحـدكَ مَـن قـد يدفعُ الثمنا
خدَعوا فُؤادي بالوصالِ وعِندَما شَبّوا الهَوى في أضلُعي هَجَروني لَم يَرحَمُوني حِين حانَ فِراقهُم مَا ضرَّهُم لو أَنهُم رَحمُوني .
لقيا الأحبة طِبٌ يُستطبُّ به وغيثُ لُطفٍ على الأرواح هتانًا
لا الليلُ يحضن ما في القَلبِ من ألمٍ ولا الصباحُ إذا ما جاءَ يُؤويهِ حملتُ قلبي على كتفي وسرتُ بهِ لمَّا تيقَّنتُ أنَّ اللهَ يكفيهِ..
قد كنتُ أرجو في حياتي زهرةً واليومُ قلبي بالحقولِ مليءُ♥️
فأنتَ وحدَك مَن بالحُبِّ يسكُنني وأنتَ أجـمل ما ضـمَّتهُ أقـداري ♥️
لَمَّا رأيتُ مَرامي الظَّنِّ خاطئةً وَ دونَ مَا أرتجي منكَ نوًىٰ قُذُفُ صَرَفْتُ نفسيَ عنكم وَ هيَ غانيةٌ وَ النَّفسُ تُصرَفُ أحيانًا فَتنصرِفُ يأبىٰ لِيَ العِزُّ وَ الغَرَّاءُ مِن شِيَمِي إمساكَ حَبلِ غرورٍ مَا له طَرَفُ هَبْهَا ضبابةَ ليلٍ أنتَ خَابِطُها إنَّ الظلامَ وَ إنْ عَنَّاكَ مُنكَشِفُ. #الشريف_الرضي🔻
وَ مِن التَّفَاؤلِ أنْ تتوقَ إلىٰ غَدِ وَ تقيمَ للأحلامِ أحلىٰ موعدِ إِنْ مَسَّكَ الضُّرُّ القَريبُ فربَّما هو بَابُ عِزٍّ للمقامِ الأبعدِ وَ مَنِ الذي يصفو الزَّمَانُ لِسَعيِهِ لٰكِنَّهَ دُوَلٌ، يَروحُ وَ يَغتدي وَ يَنَالُ عاقبةَ التَّفَاؤلِ مَن مَضَىٰ لِسَبيلِهِ يَرجو الفلاحَ وَ يهتدي.🔻
وَ إنَّ مَقامَ مِثلِيَ في الأعادي مَقَامُ البَدرِ تَنْبَحُهُ الكلابُ رَمَوْني بالعيوبِ مُلَفَّقَاتٍ وَ قَد عَلِموا بأنِّي لَا أُعابُ وَ أنِّي لَا تُدَنِّسُني المَخازي وَ أنِّي لَا يُرَوِّعُني السِّبَابُ وَ لَمَّا لَم يُلاقوا فِيَّ عَيبًا كَسَوني مِن عُيوبِهِمُ وَ عابوا. #الشريف_الرضي🔻
وأعنفُ ما احتواهُ اليوم صدرٌ حنينُ المرءِ -يا ابنة الفصحى- لنفسِه
إِني بُلِيتُ بِأَربعٍ ما سُلِّطُوا إِلاَّ لأَجْلِ شَقَاوَتي وَعَنَائِي إبليس والدُنيا ونَفسي والهَوى كيفَ الخََلاصُ وكُلُّهُم أَعدَائي إبليس يَسلُكُ في طريق مهالِكي والنَّفسُ تَأمُرُني بِكُلِّ بَلائي وأرى الهَوَى تَدعو إليه خَواطِري في ظُلمَة الشُبُهاتِ والآراء وزَخارِفُ الدُنيا تَقُولُ أما تَرَى حُسني وفَخرَ ملابِسي وبَهَائي
حظ المكان اللي يضوي فيه قمرين قمر السماء و قمر وجهك المعتاد
تَعال نسامر الليل على نور القمَر وإن غابت القمَرا نسُهر على نورك .
لو ساد في وسط السماء لون الظلام مايلفت انظار البشر .. غير القمر
وَلَمَّا غَدا وَرْدُ الخُدُودِ بَنَفْسَجاً وَرَاحَ عَقِيقُ الخَدِّ في الدَّمْعِ يَنْهَمِي تَصَدَّتْ لَنا والبَيْنُ عَنَّا يَصُدُّها بِإِقْبالِ ودٍّ دُونَ إِعْراضِ لُوَّمِ وَقَدْ حُلِّيَتْ أَجْفانُها مِنْ دُمُوعِها كَما حُلِّيَتْ لَيْلاً سَمَاءٌ بِأَنْجُمِ
لمّا دَنَتْ سَاعَةُ التَّودِيعِ قلتُ لَه والدَّمْعُ أكْتُمه طَوْرًا وَيفْضَحُنِي يا مَنْ يَعُزُّ عَليْنَا أنْ نُفَارِقَهُ يا لَيْتَ مَعرِفَتِي إِيَّاكَ لمْ تَكُنِ😔
ما خيّبَ اللهُ ظنًا منْ خليقَتِهِ ألْطافُ ربِّك في أقْدارِهِ تَجْري يا قَلْبُ صبرًا وتسْليمًا على ثِقةٍ لعلّ في الغَيْبِ أفْراحًا ولا ندري
فـالعيشُ مُتعَتُهُ فيما نُكابـده عُـسـرٌ فَيُـسْـرٌ وأفرَاحٌ فأكْدارُ، . والناس في رحلة الأيام أوعية للخيرِ والشر والإنسانُ يختارُ ! ••
والمرءُ لا تُشقيهِ إلّا نفسه حاشى الحياةَ بأنها تُشقيهِ. — عبد الله البردوني
عيناها بن يمنياً والشعر ليالي نجدية تمشي كغزال ليبياً والخد ورود شامية من تونس حكت لها ثوباً وخيوط الثوب عراقية والشال من الدار البيضاء والهيئة تبدو خليجية زارت وهران وقد وجدت بعمان خيول مصرية فمضت للأردن كي تحظى بقصيدة شعر نبطية ودعت لله بأن يحمي ويصون القدس العربية .
عربيةٌ كالبدرِ تُعجبُ من رأى وَيْلَاهُ ، إنْ هِيَ أبصرت لَا ترحمُ فَتَنتكَ بِالطَّرَفِ الكحيلِ للحظةٍ قد كُنت فِيهَا ضائِعًا لَا تعلمُ فكأنما رَمَت السهامَ بطرفِها خَدَاعَة من حُسنها لَا تسلمُ
فَنَفسَكَ أَكرِمها فَإِنَّــــــكَ إِن تَهُن عَلَيكَ فَلَن تُلفي لَكَ الدَهرَ مُكرِما. - حاتم الطائي
والودُّ يظهرُ في العيون خفيُّهُ إن الوداد سريرةٌ لا تُكتَمُ!
عزت علي نفسي وأنا أطلب وصالك أسكت ولو ماني على الوضع راضي لاصرت تنساني بـ وقت انشغالـك مابيك تذكرني إذا صرت فـاضـي