الخطوة الأولى بعد الوداع ثقيلة، والدّقائق الأخيرة قبل اللقاء لا تمرّ، انتظار العودة مُرهق، وقرار البُعد يسبقه ألف تردّد.
وهل للشوقِ دواءٌ غير اللِقاء ..
إشتقت إليك منذ الصباح، لا أعلم ماذا أفعل بها إنّها تحرقني!
مَاذَا سَتَخسَرُ لَو أَكرَمت أُمسِيَتِي؟ بِكَيفَ أَنتَ؟ مَسَاءَ الخَيرِ مُشتَاقُ.
هَزَّنِي الشَّوقُ إِلَيك، هَل تُرَاهُ اليَومُ هَزَّك 🩵.
وبعضُ الذِّكرياتِ إذا استُثِيرَت أجابَ الدَّمعُ وانقَطعَ الكَلامُ!
حين يداهمني الشوق، لا حيلة لدي سوى أنني أقف وحيدًا هنا أكتب لكِ تلك الكلمات ويقرأها عنكِ الآخرين.
قالت : تَتُوق إليه رُوحي ويَمنَعها الحَيَاء
أَنشَدتُ فِيك الشَّوقَ حَتَّى مَلَّني وَنسيتُ نفسِي في غيابك يا أَنا وَغزلتُ عُمري صُدفةً كي نلتقِي وَبكيتُ حَتَّى رَقَّ لي دَمعُ الضَّنى يا سَارقًا دِفءَ الفُؤَادِ أَعِدهُ لي قلبي تجمَّدَ إِذ بَدَا لي مُوهنا أَشكو إِليك ، وَمنك .
•• «إلى كم يملِكُ المشتاقُ صبرا؟» - ابن أبي البشر
”يجمّل الحنين الأشياء التي لا تستعاد“
غريب طبع الإنسان، لدرجة أنه يحن حتْى للأشياء التي حطمته.
يفقِد الإنسان مرة، ويبقى مفزوعاً للأبد .
•• على شوقٍ كتبتُ إليكِ: إنِّي بلا عينيكِ مجهولٌ مصيري وليسَ تسوّلًا للحُبِّ لكن يكادُ يفيضُ من جِلدِي شعوري!
وَدَفنَّا الشَّوقَ في أعمَاقِنا وَمَضينَا في رِضَاءٍ وَاحتِسَاب .
ويبقى مكانك فارغاً وفراغك أجمل الحاضرين ربما لم يكن شيئأ مهما ولكنه كان قلبي !
أرقتُ اللّيل شوقًا لقمرًا لا يهوىٰ سَمائي - نوف -
وعرَفتُ أيَّامَ السُّرورِ فَلَم أجِدْ كرجوعِ مُشتاقٍ إلى مُشتاقِ
أدِرْ مقبضَ البابِ عكس اتجاه الحنين ونَمْ.
هناك شقاء مألوف في الحنين نفسه، إذ أن النسيان الذي تظنّ أنك انتصرت به، ينمو في القلب على دفعات، ويتوقف أمام اللّحظات التي اعتقدت أن زوالها من ذاكرتك أمر ممكن ولكنّه الحنين نفسه، بسطوته المعتادة، يبتلع النسيان وهو يوقظ فيك أجزاءً جزَمت بموتها، لتتذكّر .
ألف شعور لك بقلبي .. أولها إشتقتُ لك 🤍.
لم يُخلق الأشتياق ليُعلن لا تَقل لأحد أنك مُشتاقٌ له ، خُلق الأشتياق ليُقتل باللقاء فأن لم تكُن لديك شجاعةٌ لقتله لا تُحييه في صدر غيرك .
في غيابكِ يمشي الجمال متلعثما ، مثل شمعة تائهة بين المصابيح ..
قال أنّ الفُقدان لا يُؤلِم ثُمّ بكى 💔.
مثل شجرة ، من فرط الاشتياق ، تذرف اغصانها.
«أشد أنواع الحنين هو الحنين الى النفس الى طباعك الأول و خفة قلبك هذا الشعور الغائم المنهك هو اللي دفع ناصر الحمادين لقول - متغير إي والله إن ماني بـ إياني لو نشدوني عن اسمي يمكن اختصره»
كلُّ الجِراحِ إذَا داويتَها بَرِئَتْ إلَّا الفِراقَ فجُرحٌ غيرُ مُلتَئِمِ!
شوقي لوجهك شوقٌ لا أزال أرى أجَدَّهُ يا شقيق الروح أقدمَه
ودّعتُهُ عِنْدَ الغروبِ مُلوِّحًا، من يومِها كلّ الزمانِ غروبُ
هَامَّ الفُؤَاد شَوقًا لرؤياكِ .
وأَعنفُ ما احتواهُ اليومَ صَدرٌ — حَنينُ المرء لنَفْسِهْ*
حين أشتاق إليك، لا أتحدث فقط أتأمل صورتك بين الحين والآخر .
أينسى القلب إنسانا له في روحه مسرى؟ أينسى القلب أياما لها في عمقه مجرى؟
و إنّي أهيمُ شوقًا إن مرّ بخَاطِري أتراهُ يَذكُرُني ولو سهواً ويَبتسِمُ؟
فديت العيون اللي تراقب تعابيري من الشوق مدري حده دافع الغيره…🧡🧡
- مُنذُ غِيَابَكَ حَتّى الٱن وأنَا أنَامُ فِي بِروَازَ صُورَتَك التِيّ لا دِفْأَ ليّ سِوى حُدودُهَا، أعتَبِرُهَا طَوق نْجَاة لِي مِن وِحْشّة العَالَم وأهْرُبُ إليْهَا دَومًَا كُلَمَا حَاصَرَنِي الأَسَى.
شَوقِي يزيدُ ومَدْمَعِي رقرَاقُ يا وَيحَ قلبي كَم لَكم يَشتاقُ مَا كنتُ أَعلمُ قَبلَ بُعدِي عَنكُم كَم مِن همُومٍ يَحمِلُ العُشَّاقُ سَقِمَ الفُؤَادُ وليسَ يَنفَعُهُ الدَوَا ما غِير رؤيَاكُم لهُ التِّريَاقُ . .
عِندِي اشتِيَاقٌ إِلَى لُقيَاكَ يُزعِجُنِي وَلَيسَ عِندَكَ لَا شَوقٌ وَلَا أَسَفُ .💛💛🌻.
توّده وتتوق لحديثه لكن لأ.
أهاب تلويحات الوداع،وأوادع . _
لمَّا كانت وقائعُ أشواقي إليك عجلى، وطلائعُ ثنائي لحصر أوصافك خجلى، وعهد محبَّتك قديمٌ ثابت، وغرْس مودَّتك مُورِقٌ نابِت، سألتُ الله بقاء حياتك العليَّة، ودوام ذاتك الرضيَّة، مُهنَّأ الحال، مُمتَّعا، مقرونًا أنت والفضل معا.
وَاللهُ إنَّ الشوقَ فاقَ تَحمُلي يَا شوق رِفقًا بالفؤادِ ألا تعيّ ؟ حَاوَلتُ أن أُخفي هَوَاكَ وَكُلمَا أَخفيتَهُ فِي القَلبِ فاضَت أدمُعيّ🌻💛♫
شيءٌ مِن الشوق مَرسومٌ أُخبِّئهُ سطرٌ بعِيني وفي قلبي دواوينُ .
' أحملُ إشتقت إليكَ منذ الصباح، لا أعلم ماذا أفعل بِها..!💔
- قِيلَ فِي الفُقْد: أنْ يَكُون الوَاقِع مَهجُورًا، لَكِنَّ الذَاكِرة تَضِجُّ بِهِم.
لنفترض أنَّني نسيت .. مَن يقنع كيبورد الهاتف إذ كلما كتبت يا النداء أتى بأسمكَ كأقتراح أول ؟! مَن يضع حدًا للأغاني التي غنيناها معًا أن يضعوها في المقاهِي أو مَن يوقف ملامحك أن تمر في كلِّ الوجوه؟!
ترفّق في شعوري إنّ لي قلبًا إذا اشتاقَ انكسر.
مَا حِيلتِي والشَّوقُ يَفتِكُ بالحَشَا إنَّ الفِـراقَ عَلى الفُؤادِ شَّـدِيـدُ
مُرٌّ عَلي أنْ أودِعَ زائِـرًا كيفَ الذِين حَملتهُم في أضلُعِي .
نحنُ افترقنا .. هذه حكاية، لا شيء في سردها إلا الأسى
يعرفونَك مِن دُموعي أنتَ الذي يستحقُ غيابَك الحُزن كلّه .
ويهزُني شوقٌ إليكَ أصدّه فيعودُ أقوى إذ صدَدتُ ويكبرُ وأشيحُ عنكَ نواظري لكنني في خِلسةٍ أهفو إليكَ وأنظرُ💚💚🪵
و لقد رأيتُك في منامي رُويةً ما زِلت ُ أغمِضُ راجِياً تكراراها!
يـا ساكِنـاً قَلْبـي بعقـدِ محبّـةٍ هَلّا دفعـتَ لِشوقِي الإيجـارا.
و لكنّك بالرغمِ من كل هذا الغياب ، ما زلت هُنا
: أتبَكي على عِتابَا قد مِضى؟ ولو كان يُحبك قـد بقى ! آفيقِ قليلْا ايها الجَميل . هل سَمعت بميتِ بعد الرحَيل قد أتى؟
يفتقدك، من تخلّى عنك.
إني لآسف عن كل يومٍ فارغ منك، وكل لحظةٍ لا تؤنسها رؤيتك، وسقيًا لدهر كان موسومًا بالإجتماع بك، معمورًا بلقائك، جمع الله شمل سروري بك، وعمّر بقائي بالنظر إليك.
واهل الحجاز يقولون للغائب الذي عاد :يضوي أي يعود وتقال لمن يعود في آخر الليل مثل القمر اللي يبدد وحشة الليل ويضوي
«في بحر عينيكِ هامت كل أشواقي يا ربَّة الحُسنِ هل تنوينَ إغراقي؟»
وَيَضِيقُ فِي وَصْفِ الشُّعُورِ كَلامِي فَتَجُودُ مِنْ فَرْطِ الحَنِينِ مَدَامِعِي