لدّي معك من الأُلفة ما يكفي لأعود إليك مُغمضّة العينين أنتَ بِلادي التي أعرفُها بلا اتجاهاتٍ وبلا خارطة.
- تعالَ إليَّ دائماً أنا المگان الّذي لَن يؤذيك .
ماذا لو أخبرتك أن الحديث معك شيئًا يشبه احتضان ألف غيمة أو تأمل سماء مليئة بالنجوم..؟
شعركِ خريفي الملمس وعيناكِ كفراشات الريف المضيئة .
ميَّزْتُها مِنْ بَينِ ألفِ جميلةٍ البَدرُ بدرٌ والنجومُ سَواءُ وعرِفتُها مِنْ بَينِ مَنْ حمِلوا اسمَها, في القَلبِ لا تتَشابهُ الأسماء 🤎.
أعرف إنك تخجلين.. وما فتني غير هذا
أنتِ اليقين المسبوق بالشك، والفضول المنتهي بالمعرفة، ومن يبحث فيك وجد حسنك مصدرًا لتمام عقله
قرأت مرة: «هناك الكثير من الحميمية في الفهم» الشخص الذي لا يفهمك لن يعرف كيف يحبك لأنه لا يعرف من أنت.
إن كنت معي أسهر الليل كله وإن غبت عني لا أستطيع النوم وما أشد الفرق بين الاثنين, رغم أن كليهما أرق
يُزهر الإنسَانُ مع الشَّخصِ الصَح .
مَ استبدلك بأحد وُلا يمِلي عيُوني إلا أنتَ .
لأنّكِ مَوطنُ كُلّ الوَحيدينَ،تَمشينَ في الأرض دون انتِماء.
أنتِ جَميِع الورُودّ البِيضاء فِي هَذا العَالم.
فهلْ عَلى القَلْبِ عَتْبٌ إنْ تَمَنَّاك؟!
الأولوية لـ عيونها ، الناس تهون.
تُصبح كل الاشياء بجواره آمنة مطمئنة وهادئة ، حتى قلبي 🤍.
مِن الأنباء الجَميلة والسعيدة أنتِ .
عيناكِ مافعلت بنا عيناكِ ، سيظلُ هذا القلبُ ملكَ هواكِ
طريقتها في الكلام مميَّزةً وجميلةً جدًّا، تنطق الكلمة بنبرة تشرح المعنى وتوضِّحه، بحيث لو قالت وردةً تشمَّ العطر في صوتها وترى شكل الوردة بحركة يدها في الهواء.
أحببت تفاصيلك الصَّغيرة، حتى عندما غيَّرت اتِّجاه شعرك تغيُّر اتِّجاه قلبي ليحبِّك بطريقة جديدة.
يوما ما لن تكون هُناك مسافة بيني وبينك
تُسائلُني مَنِ الأحلَى أنا ، أم قِطعَةُ السُكَّر؟. وَمَن يَروِيكَ هَل وَجهِي ، أمِ الكَوثَر؟. فَأسخَرُ مِن سَذاجَتِها أتَجهَلُ أنَّها عُمرِي ، وَخَارِطَتِي وَأنَّ قَلِيلَها أكثَر ..
كانتْ عِيناه تَطرحُ نفس السؤالِ فِي كُلّ مَرةٍ كانَ يُمعِنُ النظرَ إليّها هَل أحبّكِ لهـٰذا الحد ؟.
منذ مجيئكِ الكل مُبتهج هُنا الشوارع المنازل السماء الطريق وأنا ..
من الناحيهِ الرّوحيه ، لقد أمتزجنا معًا .
من قال لك ما الحبُ الا للحبيب الأولي؟ ياخامس أحبابي معك نسيت حب الأربعه !
انتَ مَعي، هذا كافٍ لأُدير ظهري، بلا مُبالاة للعالم .
لقد احببتك كثيراً ، ونسيت اني بلا حظ
تَخَيَّل أنّي لا أبُالي لِهذا العَالم بِأكمِله ، لكنَني أخشى أن يُصيب يدكَ خدشٌ صغير
كُلما قلت لها : أُحبكِ تَداعت الفَراشات إلى خُدودِها .
“ أمّا القلب ، فأنتِ فيه وهكذا تظلّين .”
فَراشات داخلي َتتصاعد عندما أكون مَعك !
أحتاجُ إليكَ.. وأهرب مِنكَ .. وأرحلُ بَعدكَ من نفسي في بحرِ يديكَ أفتشُ عنكَ فتحرق أمواجُكَ شمسي.
جاءَ حُبُّهُ نورًا يَشعُّ فِيّ.
هَاتِي عَيْنَيْكِ أَعْبُرُ بِهُمَا الأَحْلَامَ وَأَسْتَقِرُّ فِي مَلَامِحِكِ .
أنت الغاية، كما أنك الوسيلة، لا داعي إلى مُبرِّر
- إذا نادوك في مدينة غير هذه التي تسكنيها التفتي أتفهمين قصدي ؟!🤍
وكنتِ تصمتين ولكن الأشياء كانت تحيا تحت عينيكِ
عيناكِ بحرٌ ولمْ ابلغْ سَواحلهُ بَل تُهتُ فيهِ وضيّعتُ اتجَاهاتِي .
في رِقة وجهك كل الليّالي سَعيده .
حِين رأيته المرة الأولى أيقنتُ أنَّ النجومُ كلها تسكنُ فِي عينيه
كان النظر إليك كافيًا، في إخماد ثورة الأفكار برأسي
أطمعُ بِك وأشتهي العيشُ بالقُرب منك حتى إنّي لا أُريد أن نفترِق ولا للحظةٍ واحدة.
يُحبني رجلاً يشبه هذا الاقتباس: إنه أَحنُّ عَليّ من جفن عيوني.
- التَواصل البصري القَصير معك كفيل بإطالة عمري .
- أشار إلى قلبها و قال : هذه الديارُ ديارُنا ولنا في عِشقها دین و معتقد .
أحبكِ كما يحب الإنسان وطنه حبًا لا ينتهي ولا يزول وسأظل دائمًا أعود إليك كالمسافر الذي لا يجد الراحة إلا في بلاده.
مثلاً أن تشرق أنتَ علىٰ فؤادِي والشمس للآخرين .
وَتسْأَلنِي مَا الحُبُّ؟ الحُبُّ.. أَنْ أَكْتَفِي بِكِ.. وَلاَ أَكْتَفِي مِنْكِ إِبَدًا
يُرهِقَني كَم هو َجَميل
«لتكن المدينة بأكملها لهم أمَا جوارك؟ فأود أن يكون لي! _
أحببتها كما لم أحب أحدًا من قبل أحببت عينيها تلك العيون التي تروي قصصًا لا تنتهي أحببت ضحكتها تلك الضحكة التي تنير المكان وكأنها شمس صغيرة تشرق في قلبي كلما سمعتها أحببت صوتها ذلك الصوت الذي يحمل في نبراته مزيجًا من القوة والحنان أحببت ملامح وجهها تلك التفاصيل الصغيرة التي تحمل توقيعها الفريد.
عندما نظرت الى عيناك أدركتُ أنني لا أملكُ نُقطة ضعف واحدة، بل اثنتين
— كالشتاءِ أنت أنتَظرك لأمرض بك .
ماحبيتك لشيء حبيتك لانك كل شيء.
الحُب يجعلك تفعل مالم تفعله مِن قبل أبدًا مثلًا أن تُقبِّل شاشة هاتفك بعد إشعارٍ من أحدِهم.
لا تُقاوم النظر في شيء تُحبه تأمّل
والأرض على رحبها تُختَصر أحيانًا في مكان، والسعادة على تفرُّقها تجتمع كلها في وجودك مع إنسان
تبَسَّمِي إنَّني أَهواكِ باسِمَةً هَل يَعبسُ الزَّهر يَا أَحلى الأِميراتِ؟
— وأسند على ضحكتك تاريخًا من التعبِ .
إننا مُرتبطان بشيء أشد متانة من الحُب .