مجموعة من العلماء و ضعوا 5 قرود في قفص واحد وفي وسط القفص يوجد سلم وفي أعلى السلم هناك بعض الموز.
في كل مرة يطلع أحد القرود لأخذ الموز يرش العلماء باقي القرود بالماء البارد بعد فترة بسيطة أصبح كل قرد يطلع لأخذ الموز, يقوم الباقين بمنعه و ضربه حتى لا يرشون بالماء البارد.
بعد مدة من الوقت لم يجرؤ أي قرد على صعود السلم لأخذ الموز على الرغم من كل الإغراءات خوفا من الضرب.
بعدها قرر العلماء أن يقوموا بتبديل أحد القرود الخمسة ويضعوا مكانه قرد جديد.
فأول شيء يقوم به القرد الجديد أنه يصعد السلم ليأخذ الموز ولكن فورا الأربعة الباقين يضربونه و يجبرونه على النزول..
بعد عدة مرات من الضرب يفهم القرد الجديد بأن عليه أن لا يصعد السلم مع أنه لا يدري ما السبب.
قام العلماء أيضا بتبديل أحد القرود القدامى بقرد جديد و حل به ما حل بالقرد البديل الأول حتى أن القرد البديل الأول شارك زملائه بالضرب و هو لا يدري لماذا يضرب؟
و هكذا حتى تم تبديل جميع القرود الخمسة الأوائل بقرود جديدة حتى صار في القفص خمسة قرود لم يرش عليهم ماء بارد أبدا
و مع ذلك يضربون أي قرد تسول له نفسه صعود السلم بدون أن يعرفوا ما السبب؟!
‌✍️⁩ وهكذا تتم صناعة الغباء الديني والسياسي والاجتماعي والثقافي!
ولو سألنا القرود لماذا يضربون القرد الذي يصعد السلم؟
سيكون الجواب : لا ندري ولكن وجدنا آباءنا وأجدادنا على هذا الطريق.
من قال ان زمن الجاهلية انتهى...!!؟
انظر حولك ترى اننا نعيش بعقول جاهلة على اجهزة حديثة
رسائل قصص وعبر

مجموعة من العلماء و ضعوا 5 قرود في قفص واحد وفي وسط القفص يوجد سلم وفي أعلى السلم هناك بعض الموز. في كل مرة يطلع أحد القرود لأخذ الموز يرش العلماء باقي القرود بالماء البارد بعد فترة بسيطة أصبح كل قرد يطلع لأخذ الموز, يقوم الباقين بمنعه و ضربه حتى لا يرشون بالماء البارد. بعد مدة من الوقت لم يجرؤ أي قرد على صعود السلم لأخذ الموز على الرغم من كل الإغراءات خوفا من الضرب. بعدها قرر العلماء أن يقوموا بتبديل أحد القرود الخمسة ويضعوا مكانه قرد جديد. فأول شيء يقوم به القرد الجديد أنه يصعد السلم ليأخذ الموز ولكن فورا الأربعة الباقين يضربونه و يجبرونه على النزول.. بعد عدة مرات من الضرب يفهم القرد الجديد بأن عليه أن لا يصعد السلم مع أنه لا يدري ما السبب. قام العلماء أيضا بتبديل أحد القرود القدامى بقرد جديد و حل به ما حل بالقرد البديل الأول حتى أن القرد البديل الأول شارك زملائه بالضرب و هو لا يدري لماذا يضرب؟ و هكذا حتى تم تبديل جميع القرود الخمسة الأوائل بقرود جديدة حتى صار في القفص خمسة قرود لم يرش عليهم ماء بارد أبدا و مع ذلك يضربون أي قرد تسول له نفسه صعود السلم بدون أن يعرفوا ما السبب؟! ‌✍️⁩ وهكذا تتم صناعة الغباء الديني والسياسي والاجتماعي والثقافي! ولو سألنا القرود لماذا يضربون القرد الذي يصعد السلم؟ سيكون الجواب : لا ندري ولكن وجدنا آباءنا وأجدادنا على هذا الطريق. من قال ان زمن الجاهلية انتهى...!!؟ انظر حولك ترى اننا نعيش بعقول جاهلة على اجهزة حديثة

تم النسخ
المزيد من حالات قصص وعبر

يُحكى أن أحد الملوك كانت ترفع له الشكايات المستمرة من قطع الطريق على الناس إلى المدينة .. فكان هناك لص ، وقد بلغ درجة ًمن الإجرام لا يعلمها إلا الله !! كان يباغت المسافرين فجأة في الطريق .. فيأخذ كل ما معهم .. ثم يأخذ ملابسهم .. ثم يقتلهم !! أي أنه يستحق بجدارة وصف مفسد في الأرض .. وقد حاول الملك العادل بشتى الطرق والوسائل أن يمسك بهذا اللعين ليقطع رأسه فما استطاع للأسف .. فاللص خبير في خبايا الطرق ومجاهلها .. وتمر الأيام .. والشكايات والحوادث تكثر من فعل هذا الخبيث .. فقرر الملك الحكيم أن يهادن هذا اللص المجرم : ليحمي الناس من شره ويضع حدا لهذا السيل من الجرائم .. فأرسل الملك مَن يعلن باسمه في كل الطرق المؤدية إلى المدينة هذه الرسالة : أي فلان .. امتنع عما تفعل .. ولو استجبت .. فأنت في أمن وأمان ، أجعلك ممَن يطأون بساطي ، بل وأجعلك من خاصتي .. ولك عهد منا بالأمان ..!! .. فرضي اللص ، وأقبل إلى الملك ، وانقطع عن هذه الأفعال والجرائم .. بل وصار يخرجه معه في رحلاته .. ويجلسه معه على المائدة ليأكل .. ولكن الله تعالى يمهل ولا يهمل .. فهذا اللص الآثم لم يفكر للحظة واحدة وهو في هذه الحالة وفي هذا الأمان أن يتوب إلى الله تعالى مما فعل .. فماذا حدث ؟.. في إحدى المرات .. جلس الملك ورجاله واللص معهم على مائدة الطعام ليأكلوا .. وامتلأت المائدة باللحم ، ولحم الطير ، ومن ضمن لحم الطير الموضوع لحم طير اسمه ( الدُرّاج ) .. فلما وقعت عينا اللص على لحم الدُرّاج الموضوع أمامه قهقه عاليا !! وضرب كفا بكف وأخذ في الضحك الشديد حتى اهتز جسده من كثرة الضحك !! فلم يملك الملك ورجاله إلا أن يضحكوا لضحكه .. ثم قال له الملك وهو يضحك : علام تضحك يا فلان ؟!! أتضحك لأني أطعمك لحم الدُرّاج على مائدتي ومعي ؟!!.. فقال اللص : أبدا أيها الملك .. ولكن لهذا الطائر معي قصة .. قال الملك : قصها علينا إذن .. فقال اللص : وأنا أقطع الطريق على الناس مر بي يوما رجل .. فأمسكته ، وأخذت منه ماله وجردته من ثيابه !! ثم قلت له سأقتلك .. فقال الرجل متوسلا : علام تقتلني !! .. مالي وأخذته .. ثيابي جردتني منها..!! لا تعرفني ولا أعرفك .. لم تقتلني ؟!! أنا ذو عيال .. دعني أمضي ولن أخبر عنك أحدا .. فقال له : لا تحاول .. سأقتلك .. قال له القتيل أني اشهد الله عليك وطائر الدراج هذا فأوثقت يده خلف ظهره ، ثم جذبته لصخرة لأقطع رأسه عليها .. فإذا بطائر الدُرّاج يهبط على الصخر قال الملك : والله لقد شهد عليك فأخذه وأقام عليه الحد وقطع عنقه

تقول إحداهن:  في الأسبوع الأول من فراقنا : كنت أتابع صفحتكَ الشخصيةَ بحسابٍ مزيف ، أرسلت لكَ مئة وعشرون رسالة ، و تحدثتُ مع أصدقائك لنتقابل ، كنتُ أصلي فقط من أجل أن يعودَ كلُّ شيءٍ على ما يرام ، كنتُ في أمسِّ الحاجة لرؤيتك ، لسماع صوتك ، كنتُ أستيقظ لأطلبَكَ على الهاتف ، ناسيةً تماماً أننا بالفعلِ إفترقنا ، كانَ يومي عبارةً عن بكاءٍ و أنينٍ و صراخٍ صامتٍ ، بعد منتصف الليل ، كنتُ على إستعداد أن أضحي بأيِّ شيءٍ في سبيل عودتنا ، إنتظرتُكَ على أحرِّ من الجمر .. بعد مرور عِدّة أشهر على فراقنا : واصلتُ متابعتي لكَ في الخفاءْ ، لمّ أحذف الصور التي تحتفظ بذكرياتنا ، لكنّي لمّ أتحدث إلا مع صديقكَ المُقرّب ، كنتُ أصلي من أجلِ أن نلتقي صدفه ، لأفهم مِنكَ أسبابَ غيابكَ المفاجىء ، بين الحين و الآخر ، كنتُ أشتاقُ لصوتك و لرؤيتك ، كنتُ أستيقظُ على أملِ أن يعودَ كلُّ شيءٍ لطبيعته ، ثم يأتي الظلامُ مُحمّلاً بخيبةٍ جديدةٍ من اليأس ، كنتُ على إستعداد أن أتنازلَ عن قسوةِ غيابكَ في سبيل عودتنا ، إنتظرتُكَ كثيراً .. بعد مرور عامٍ على فراقنا : واصلتُ متابعتي لكْ لكن بفتراتٍ متباعدة ، حذفتُ كلَّ الصور التي كانت تجمعُني بكْ ، حذفتُ محادثاتي مع أصدقائك ، و قطعتُ علاقتي بكُلِّ مَن له علاقةٌ بكْ ، واصلتُ الصلاةَ من أجلِ النسيان ، لقد شغَلَتني الحياة كثيراً عن طريقك ، لمّ أعُد أشتاقُ لصوتِك بدءَ في أُذُني مُشوّش ، ملامِحُك ! لمّ أنساها و لكنّي أتعلثمُ أحياناً كلما رأيتُ شخصأ يشبِهُك ، كنتُ على إستعداد أن أغفرَ كلَّ ما حدثَ ، من تصرفاتكَ الطائشةَ بعدَ الفُراق ، إنتظرتُ أن نعود، إنتظرتُكْ .. بعد مرورِ عامين على فراقنا : تناسيتُ الرقم السريَّ للحسابِ الذي كنتُ أُتابعُكَ مِنه ، لمّ يتبقى من ذكرياتنا شيءٌ في ذاكرتي ، صلّيتُ مِن أجلِ نفسي ، لمّ يعُد قلبي يتألم عندما يمرُّ إسمُكَ أمامي ، و لو صدفه ، كُلُّ الذينَ في حياتي لا يعرفونَك ، أتذكّرُكَ فقط كلما أردتُ أن أُذكّرَ نفسي بالكوارث التي حدثت لي بسببِ غيابنا ، صوتُكْ لمّ يعُد يرِّنُ في أُذُني ، و ملامِحُك لم تعد تلك التي أحببتها ، و لوّ خيَّرتني الحياةُ بينكَ و بينَ حياتي الآن ، لأخترتُ فراقنا ، لنّ أتنازل و لنّ أقبل أن تكونَ حتى شخصأ عابِراً في حياتي .. إنتظرتُكَ حتى أفسَدَ الأنتظارُ حُبّي لَك..💔

يحكي انه في يوم من الأيام كان هناك رجل متزوج يخصص كل وقته للعمل، وكانت زوجته ربة منزل تقضي كل نهارها في المنزل تهتم بزوجها وباولادها وببيتها، وكان دائماً الزوج يصفها بأنها لا تعمل ودائماً يقلل من شأنها و من قيمتها، لأنه يعمل في منصب مهم ويتقاضي الكثير من الاموال بينما هي تقضي كل نهارها في المنزل فقط، ساءت الحالة بين الزوج والزوجة حتي قرر الزوج الذهاب الي طبيب نفسي لاستشارته في حال زوجته، وفي العيادة دار هذا الحوار بين الزوج والطبيب : الطبيب : تفضل يا سيدي ما هي مشكلتك ؟ الزوج : قد مللت من الروتين اليومي وضغط العمل الشديد . الطبيب : وما هي وظيفتك يا سيدي ؟ الزوج : رئيس قسم الحسابات في شركة استثمارات كبري . الطبيب : هل أنت متزوج ؟ الزوج : نعم . الطبيب : وما هي وظيفة زوجتك ؟ الزوج : زوجتي لا تعمل، هي مجرد ربة منزل . الطبيب : من يوقظك من نومك صباحاً أنت واولادك ويعد لكم الفطور ؟ الزوج : زوجتي من تفعل ذلك لأنها لا تعمل . الطبيب : متي تستيقظ زوجتك من النوم ومتي تستيقظ أنت في الصباح ؟ الزوج : زوجتي تستيقظ في الساعة الخامسة صباحاً بينما أنا استيقظ في الساعة السابعة، لأنها تعد لنا الفطور قبل أن نخرج من المنزل لأنها لا تعمل . الطبيب : من يوصل الاولاد إلي المدرسة ؟ الزوج : زوجتي تفعل ذلك فهي لا تعمل . الطبيب : ماذا تفعل زوجتك بعد أن تقوم بتوصيل الاطفال إلي المدرسة وماذا تفعل أنت ؟ الزوج : انا أذهب إلي عملي حتي الساعة الثالثة بعد الظهر، بينما زوجتي تعود إلي المنزل علي الفور لتعد طعام الغداء وتغسل الملابس وتنظم البيت وتنتظر عودة الأبناء دون فعل شئ . الطبيب : وفي المساء عندما تعود إلي المنزل ماذا تفعل يا سيدي ؟ وماذا تفعل زوجتك ؟ الزوج : اخذ انا قسطاً من الراحة لأنني اكون متعب بعد يوم شاق وطويل من العمل، بينما تستذكر زوجتي الدروس مع الاطفال وتساعدهم في اداء واجباتهم وبعد ذلك توقظني بعد ان تعد لي الشاي لنشرب معاً . الطبيب : وبعد ذلك ماذا تفعل انت وماذا تفعل زوجتك ؟ الزوج : اشاهد التلفاز واتصفح بعض الجرائد والاخبار بينما تعد زوجتي العشاء لي ولاطفالي ثم تقوم بغسل الصحون وتنظف المنزل وتجهز الاطفال للنوم . الطبيب : أنا اتعجب من أمرك يا سيدي ؟ بعد كل هذا تصف زوجتك أنها لا تعمل ؟ من منكما محتاج الي طبيب نفسي وراحة من ضغط العمل أنت أم هي يا سيدي ؟ هل الروتين اليومي المتعب والممل من الصباح الباكر حتي وقت متأخر من الليل للزوجة تسميه أنها ” لا تعمل وبدون وظيفه ” .. فهي تعمل بدون ساعات عمل وبدون راتب وبدون تأمين وبدون علاوات وبدون حوافز وبدون كلمة شكر ومع كل هذا لا تكل ولا تمل ولا تشتكي …كل هذا ويقال عنها انها لا تعمل .

قصة قصيرة ... تستحق القراءة ...    اثناء قيام  بعض علماء الجيولوجيا رحلة استكشاف داخل الأدغال، فتقابلوا مع إحدى القبائل المقيمة في هذه المنطقة، وتعجبوا جدًا من مشهد في منتهى الغرابة... كان رجال الأدغال يربطون فيلاً ضخمًا من قدمه بحبل رفيع ويلفون الحبل حول جذع شجرة، فتعجبوا كيف أن هذا الكائن الضخم يُربط بحبل رفيع كهذا، مع أن أية محاولة بسيطة لقطع الحبل ممكنة، ولكنه لا يفعل ولا يحاول أبدًا.. سأل علماء الجيولوجيا رجال القبائل كيف يأمنون عدم هرب الفيل الضخم المربوط من قدمه بهذا الحبل الرفيع... فقالوا إن هذا الفيل ومنذ ولادته حين كان صغير الحجم، كان لا يحتاج سوى لحبل رفيع يربط بقدمه ليمنعه من الهروب، فترسخت داخل عقل هذا الفيل قناعة أنه أضعف من هذا الحبل الرفيع، وأنه لا يقوى على قطعه، وكبر عمره، وكبر حجمه، وكبرت معه أيضًا هذه القناعة داخله، فظل مقتنعًا أنه أضعف من هذا الحبل، وأنه لا يستطيع قطعه، لذلك فإنه لا يحاول الهرب أبدًا! أحيانا الشيء الوحيد الذي يقف في طريقك هو نفسك

ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ!! نرى الكثير ممن يقومون بعمل انساني أو عمل اجتماعي يكون المدح والثناء لهم من الناس غاية محبوبةً، وفي احسن الأحوال إن لم يكن همهم الثناء فهو محبّذ لهم ويطرب مسامعهم، ينقل لنا القرآن الكريم قصة نبي الله موسى عندما ورد ماء مدين ووجد القوم يسقون اغنامهم وكلاً منهمك في عمله، لاحظ عن قرب امرأتين لا تختلطان بالناس فسألهما: ما شأنكما؟ فقالتا: لا نسقي حتى ينتهي الرعاة من سقي اغنامهم! لأننا لا نختلط بالرجال الأجانب، واخبراه ان اباهما شيخاً كبير فهما تتوليان سقي الغنم ورعايتها نيابة عنه، فقام نبي الله موسى بالسقي لهما كما يقول القرآن «فَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ » فقد ركن بعد السقي مباشرة الى الظل ربما ظل الشجرة ليستريح من عناء السفر، وربما كان ظلاً آخر فهو عندما سقى لم يتكلم للناس ويعلن انه قام بعمل انساني راقي هذا بالإضافة الى انه لم يأخذ منهما اتعابه او مكافئته على عمله، انما تولى الى الظل ويكفي أن الله يرى! البعض من ابناء المجتمع الطيب عندما يقوم بأعمال خيرية لو يستطيع ان يكتب العمل الذي قام به في صفحات الجرائد والمجلات وحتى القنوات الفضائية لفعل، فهو يريد ان يعلم كل الناس انه قام بعمل جيد سواءً مساعدة انسان او المشاركة في مشروع اجتماعي او أي شىء آخر، مع ان الذي يقوم بعملً صالح ويتولى الى الظل ثوابه ودرجته عند الله اكبر، شأنها شأن صدقة السر التي تطفئ غضب الرب. ومن القصص الطريفة كان رجلاً في أيام البهلول بني مسجداً على نفقته وعندما اوشك على الانتهاء منه قال له البهلول: لماذا بنيت هذا المسجد؟ فقال الرجل بنيته لله! فقال البهلول إذاً اكتب على باب المسجد «مسجد البهلول» فقال الرجل بغضب ويحك انا ابني المسجد واضع اسمك عليه، فقال البهلول لو كان بناءك لله فما يهم اسم من يكون عليه لأن الله يعلم انك انت من بنيته وليس انا! قم بعمل طيب وتولى الى الظل وسيكون ثمرته يانعة زكية وستكون درجتك اكبر وثوابك عند الله اعظم وأعظم!

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play