عندما تعتقد أن العالم بأكمله أصبح ضيقاً ستجدني أنا وقلبي نتسع لك دائماً.
ڪل أتجاهات روحي تتجـه إليك .
خُلق الحب فِ قلبي حينما اتيتّ .
يَصِفِهَا قائِلاً ❤️: أتَت كَأنهَا كُتِبت لِي لا صدفَة بَل رَحمَة .
يربطني بِك شيءٌ أعمق مِن المحبة، أعجز عن شرح الأمر لك لكنني بطريقةٍ ما أشعر أنك أنا.
نظر إليّ بإعجاب، و كأنَ في ملامحي جميع أحلامه.
احبك بطريقة مُعقدة لا يَصفُها شيء لا القَصائد ولا الاشعارُ ولا الاغُنيات احُبك بقدر خَوف الامُهات
ضحكة واحدة برفقتك تساوي عمرًا كاملًا من البهجة والإنشراح
وحق عيونك الحِلوات وداعة كِل رمش بيهن طيوفَك مِن يجَن بليل افِز من نومي احاچيهن
ـ في موعدنا الأول وقبل أن ألتقيت هبطت فراشة على كتفي حيّنها عرفت إنّي سأعود بجناحين💗.
ـ لديّ معك من الأُلفة ما يكفي لأعود إليّك مُغمضة العينيّن أنت بلادي التي أعرفُها، بلا إتجاهات وبلا خرائط💗.
حَديثُها نَغمٌ حُلوٌ يُوَانِسُني تَفوحُ مَّنهُ عَطورُ الفُلِّ وَالكاَّذي بنظرةٍ أسَرَتْ قْلبَّي فَقُلتُ لَها : لنْ تَستطّيعَ سِوىٰ عَينيكِ إِنقاذيَّ قلبَّي رَقيقٌ بعَينِيها يَذوبُ هٰوىً أحَتاجُ قلِباً لِكي ألقاكِ فُوَلاذي 💐 .
تفاصيلك البسيطة عند شخص يحبك تعتبر أشياء عظيمة .
اجيك من المَرض مهَزوم واشِوف العافية بلونك عليه مبيَن الخذلان بسَ ما خيب ظنَونك انهَ المَا عشَت وياك وانهَ الميت بدونك .
لا شيء أكثر حظاً من مرآتك ومشطك وطاولة أرحتِ يدك فوقها ، لا شيء أسوأ حظاً من باب لم تطرقيه و أغنية لم تسمعيها حتى النهاية .
الحب ليس شعورًا، بل خدعة بصريّة أن ترى النقص كاملاً، وتبتسم.
عيوبك مثالية للقَلب الذي من المفترض أن يحبّك .
منذ عرفتك وأنت لا تتوقف عن كونك أفضل ما حدث في حياتي محظوظه أنا لكوني أفهم معنى وجود شخصٍ لا يتوقف عن حبي مهما حدث ومهما كان
بحثت عن طريقة أقول بها أن -وجودك- هو الشيء الوحيد الذي يبقيني بهذه البهجة وهذا الأطمئنان بشكلٍ لا تبدو فيه الكلمات مبتذلة
فكرة - رؤية هذا الكم الهائل من البشر عداكِ، مؤلمة
تضحكين، فتضحك معكِ روحي.
حَتى الوردُ يَبدو مبهجاً منكِ وهَل يلامُ قَلبي ؟ 🩷
أتخلى عن حذري معك أنا الذي أُشيد الحواجز وأُقلل حديثي وأفرُ ممن حولي لكنّي معك أجدني أفعلُ خلاف ذلك لمجرد شعوري بأنك منطقتي الآمنة وكلّ أحبتي
الحب، والكلمة الطيبة، والصُّحبة اللي تواسيك، والفرص اللي تفتح لك أبواب جديدة كلها أرزاق.
حولي الكَثير من النجوم ولكني احُب قَمري .
أنا وأنتَ يوماً ما نتشارَك القَهوة وكُلاًّ مِنّا ينظُر إلى خاصّته أنتَ للقهوة وأنا إليكَ .
قالَ لها مغازلاً : أغرمتُ بِها وكأنها أخر نِساء العالمين ❤️
أحببتَك في مُنتَصف أيام السَيئه وفي أزدحَام يومَي وبين جَميع أفكاري كُنت انتَ الفكَره الوحَيدهَ ألتي أتَمسك بِطرفهَا لأنجَو .
لم يكن الألم يومًا دليلًا على الحب، الحبُ شيءٌ آخر، الحب هو الاطمئنان
أمرأة نفسكِ تستحق أن ألعب معها حجرة ورقة مقص تستحق أن ألعب معها الغميضة وفي كل مرة أجعلها تفوز لأشاهدكِ وأنتِ تضحكين لأشاهد العجزة والمرضى والاطفال يضحكون في وجهكِ
لا شيء يمنع حضورك لا صورة تتجلى جوارك لا غريب ولا مألوف يشتت عنكِ اللحظة أنتِ الانتباه اللحظة الكاملة أنتِ المشهد بأكمله في حضورك ، لا لقطة عابرة.
في هذا العالم الواسع لا أرى إلا أنتِ .
إن المَرء وان أراد الشَقاء سلك الحُب .
إبتسمي أنتِ فقط، أنا سأقلقُ بالنيابةِ عنكِ
لم أحبّك لحاجتي للحب ، ولم أحبّك لتسد فراغات أيامي ، لم أحبّك لأنني وحيده وأريد ظلاً أُظلّ به.. بل أحببتك لأنك أنت ، لإنك المكان الآمن ، لأن الخوف معك يتلاشى كأنه لم يكن ، أحببتك بسجيتك وبعيوبك وندوبك حتى في اللحظات التي لم تُحبّ نفسك بها أحببتك كثيراً ورغبت بك كثيراً دون توقف.🧡
في حَضرةِ الشّخص المُناسب فقط ، سَتدركُ أنّك ثرثار للغاية ، وصمتكَ ما كانَ إلا لغُربة ، وأنّ لديكَ عاطفة تفوق كلّ شيء ، وكنت فقط تَحفظُها لهذا الشّخص ، وأنّك حنون ولست ، بتلكَ الحدّة التي كنتَ عليها ، فقط لأنّ أحدهم أحبّك فاستطاع أن يُخرج كلّ خصالك الجميلة❤️🫂
أغفو كل ليلةٍ وأنا أحبّك، قد يكون أعظم ما يغفو المرء عَليه أن يُخبئك في صدرِه..
ـ لأُخبركِ سرًا في المرّة الماضية عندما التقينا راودتني رغبةُ الإنغماس بكِ،بعينيكِ،بخطوط يديكِ،وبتفاصيلكِ الصغيرة التي لا يأبه لها أحد.
بالمناسبة، الحب هو أن يتم فهمك، أن تُرى دون أن تطلب ذلك، أن يتم أخذك في الاعتبار. الحب لطيف ومغذي ويبرز أفضل ما فيك بينما يكون في نفس الوقت قادرًا على قبول ما ليس جيدًا بلطف. الحب ليس غاضبًا، بل مسالم.
لكِنَّني على يقين أنّ لَمَعَةَ عَيَنِي وَابْتِسامتيَّ العَفويَّة حينَ أراك، يستحيلُ أنْ تكونَ لغيرك.
” مِنْ بحَّةِ صَوتِك يستمدُّ مَفهُومَ الحِنِيَّةِ “ .
حينَ اكتشَفْتُك لم يكُنْ قصدي اكتِشافُكْ فأنا الذي ما كنْتُ ضِدَّ الحُبِّ يومًا، أو معَهْ أنا مُؤمِنٌ أنَّ الفُصولَ الأربعةْ.. ستظَلُّ دومًا أربعةْ وبأنَّ شَمسًا واحدةْ وبأنَّ بدرًا واحدًا.. فتنَ الوجودَ إلى السَّماءَ السَّابعةْ لكنَّني حينَ اكتشَفْتُكْ كلُّ الأُمورِ تغيَّرتْ فأضَفْتِ بَدرًا ثانيًا وأضفتِ شمسًا ثانيةْ وأضفتِ فَصْلاً خامِسًا..
لكن أنتِ يا أوفيليا، لديكِ طبعٌ رائع. حتى غضبك لا يصل إلى درجة الشَّر .
كنت أطيل النَظر في عينيك ، لعلي أرى بهما الجواب .
- لا تدركين معنى أن يتوق إليكِ دائمًا شخص ملول مثلي .
عندما أخبرك دائمًا بأنني أحبك لا أعني بأنني أحاول تذكيرك بذلك ولكن لأنني أزداد حُبًا
لديكِ شيء مُختلف شيء يجعلني أقع في حُبكِ كل مرةٍ أكثر شيءٌُ خاص بكِ يتعلق بي وحدي
وما الخيرُ في عمري الا انتَ وصوتك
طالما أنتِ معي لا أكترث للغائبين ولا ليالي الأسى وجودكِ يجعلني أصفح عن كل جرحٍ في هذا العالم
«إِن غِبت لَم أَلقَ إِنسانًا يُؤنسُني وَإِن حَضَرت فَكُلُّ الناسِ قَد حَضَروا.»
دام أخذت القّلب تاركني لمن ؟
اتفقنا أن نلتقيَ في مطلع القصيدة ونقضي العمر معًا، أنا مضيتُ إلى آخر الديوان مشيًا على قلبي وهو توقف عند القافيةِ الأولى
في كل مرة أراك أنظُر إليك على مهل أخاف أن يفوتني مشهد لضحكتك لم أنتبه له
« ليس في الحُبّ مسافة.. فالمتحابان مجتمعان دائمًا في فكرة و إن كان أحدهما في المشرق و الآخر في المغرب »
ما يُنجز بدافع الحب، يُنجز بإتقان.
ولأنَ مَلامِحك عتيقةٌ ككُتبِ التَّاريِخِ يُغريني التسلُّل إلَى قَلبِكَ عَلى هَيئَةِ قارِئ.
خُلقَ لكِ فَي قلبّي وطَن يحتويَكِ بأكملِك.
أعدُكَ لن يُحبِك احداً أكثرَ مني.
ضع شروطك، طالب بما ينسجم مع مستواك أكرم هذه الذات بما يليق بأهميتها. -
تساؤل اللّيلة : هل من طبيبٍ لداءِ الحُب أو راقي؟
آتي إليكَ الآن مللتُ حيادَ الظروفْ