وإن كنت لا أُصيب دائماً، إلا أنني لا أُصافح بقبضةٍ ناقصة، ولا أُقدَّم وداً مخلوطاً، ولا أُلفة زائفة، ولا أخوض حديثاً ناعماً فيه مرارة القصد ووخز التلميح، لم أقترب يوماً لألذع، ولا انتظرت سقطةً لأشمت ، هذا صوابي ويكفيني.
رسائل عبارات وخواطر

وإن كنت لا أُصيب دائماً، إلا أنني لا أُصافح بقبضةٍ ناقصة، ولا أُقدَّم وداً مخلوطاً، ولا أُلفة زائفة، ولا أخوض حديثاً ناعماً فيه مرارة القصد ووخز التلميح، لم أقترب يوماً لألذع، ولا انتظرت سقطةً لأشمت ، هذا صوابي ويكفيني.

تم النسخ
المزيد من حالات عبارات وخواطر

من يراك مزهراً، لا يدري كم صيفاً مررت به، وكم مرة أسقطتك الرياح، وكم عاصفة اقتلعتك من الجذور، هم يعجبون بحسن منظرك فقط ويشتهون اقتطافك.

الأذوَاقُ لَيسَت مُتسَاوِيَة ، فَأحدُهُم يَراكَ شَيءٌ عَادِيّ , و الآخَرُ يَراكَ الجَمالُ بِعَينهِِ !

بنفسٍ راضية تمامًا تقبَّلت فكرة أن هناك أشياء في الدنيا لا نصيب لي فيها ولا حظ رغم سعيي المُستميت لنيلها. وأن السعي مُجرد إرضاء لنفسي، والسعي مطلوب، لكنه يشترط الوصول لغايتي؛ فأصبح الوصول غاية لا يحترق قلبي عليها لو لم تحدث. الشيء المهم هو الرضا، الرضا عن نفسي وعن مجهودي وموقفي، أيًا كانت الظروف، ومهما كانت النتائج.

لا عاطفة أرَق من أن يبادلك الآخر السعي نحوك بنفس القوة .

🍃 1. لا تُصافح وأنت جالس، فالوقوف احترام، والهيبة لا تُهدى لمن نسي الوقوف. 2. لا تذُم طعامًا لم تصنعه، خاصة إن كنت ضيفًا؛ فاللقمة التي لا تملكها، لا تملك حق الاستخفاف بها. 3. لا تمتد يدك لآخر قطعة لم تشتريها، فالأدب أحيانًا يُقاس بما تركته، لا بما أخذته. 4. كن ظهرًا لمن خلفك، وسندًا لمن بجانبك؛ الرجولة في المواقف، لا في الأقوال. 5. لا تكن أول من يتكلم في ساحة التفاوض، فالهدوء في البدايات، يكسبك القوة في النهايات. 6. لا تسرق نورًا لم تشعل فتيله؛ الفضل لا يُستعار، والإنجاز لا يُزيف. 7. ارتدِ جيدًا دائمًا، فالمظهر مرآة احترامك لذاتك، لا للناس. 8. تحدث بصدق، دع كلماتك تقول ما في قلبك، ولا تُجامل على حساب حقيقتك. 9. اسأل، ثم اسأل، فالعار ليس في الجهل، بل في ادّعاء المعرفة. 10. ارفع لسانك عن الدناءة، فالكلمات مرآة العقل، والسوقية لا تليق بالعقلاء. 11. لا تجعل هاتفك طرفًا ثالثًا على المائدة، فاحترام الوقت يبدأ من احترام اللحظة. 12. استمع… ابتسم… وانظر في العيون، ففي الصمت والعيون تُقال أصدق الحكايات. 13. إن لم تُدعَ، فلا تُصرّ على الحضور، فالكرامة لا تُرجى، بل تُصان. 14. لا تخجل من جذورك، فالشجرة لا ترتفع إلا بفخرها بجذعها. 15. لا تخدع لتصل، فالعلاقات التي تُبنى على الزيف، تنهار على أول صدق. 🌷🌷🌷🌷

وعدتُ من جديدٍ إلى سابِقِ عَهدي، لا شُعورَ ولا لونَ ولا أثَر.

الأصل في دوافع الأشياء هو المسؤولية الشغف بدعة.

‏أكثر السعادة في تقبل أنك إنسان عادي، ‏وأكثر الشقاء في محاولة إثبات أنك إنسان متميز

لا تقم حوارًا مع شخص يشعرك دائمًا كما لو أنه على عجله من أمره وأن وقته أثمن من كلامك حتى لو كان هذا الحوار البسيط كل ما تتمنى.

‏صعب أنْ ترى مكانتكَ في قلوب الناس ، ولكِنك ستراها بِتصرفاتِهم معك .

لا أحد يؤتمن في هذا الزمان ، الجميع لديهم وجه آخر .

‏ يَشقُّ على الإنسانِ خَدعُ فُؤادِهِ .

النضج الذي تمتلكه اليوم هو بفضل ذلك الخطأ

العيون التي نَظرت للشَمس لن تَنبهر بِنورٍ أقل قوة

على ساعي البريد أن يحملَ معهُ ضمادات، فهنالك رسائل قد تنزف في الطريق.

يمشي ببطء في حقل مليء بعلامات الاستفهام، يخاف أن يدوس سؤالًا بالخطأ فيصاب بإجابةٍ دائمة.

العلاقات لا تُبنى على الكمال بل على الرغبة الصادقة في الإصلاح الحب الحقيقي هو أن نخيط الجراح معًا لا أن نهرب منها..

وإنَّ الشيءَ يتضاعَفُ حُسنهُ في عَين مُستحسِنِه

يترُكُ المرءُ جُزءاً مِنهُ ثمنَ كُلِّ تجربة، لِذا يحنّ حينَ ينظُرُ إلى صورِ الطّفولةِ، حينَ كانَ إنساناً كامِلاً.

‏الحياة أقصر من أن تهدرها مع أشخاص تبرر لهم أفعالك طيلة الوقت , من يحبك سيرى الخير فيك ومن يبغضك لن تستطيع إرضائه.

‏يستهويني مُخاطبة شخص يمتلِك من الأبجدية ما يدعك تتأمل المُحادثة، مره ومرتين وثلاث دون ملل.

‏إذا أردت أن تعرف حقيقة أحدهم جيدًا راقب تصرفه مع العاجزين، ومع قليلي الحيلة. -

لو أن الغاية بسيطة لما أجتهدنا،  ولكن يوْنسئا أن التعب بقدر المبتغى.

مشكلتي أنني كثيفة ‏لا معيار لي ‏وأعيش اللحظة وكانها أبدية ‏وأموت حينما تنتهي ‏مشكلتي أني أحب أكثر من اللازم ‏أو لا أحب مطلقًا

كل ما يرجوه المرء هو ألا يقطع شوطًا طويلًا في طريقٍ خاطئ، ألا تأكل التجارب قلبه عبثًا، ألّا يستدل على طريقه بعد أن ينتهي السباق.

‏أن تكون محبوبًا هوَ الحد الأدنىٰ تأكّد أيضًا أنك تحظىٰ بالإحترام وأنك أولوية ، وأنك تجد الدعم والرغبة ، والفهم الحقيقي .

‏أنت حيّ وحُر ، بقدر ما تَتخلى 🕊️

- كيف حافظتما علىٰ دوام الوُد بيَنكما ؟ = كُنا نعتذر، وَ لا نُطيل الخِصام، وَ ما بينهما نتذكَر الألفة بيَننا .

أنا أنجو، دون أن أعرف كيف أمكنني ذلك، كل ما أعرِفه أنّني لا أرى نفسي في الصفِّ الآخر، الصفّ المهزوم، أنجو لأنّني أكره الهزيمة فحسب

له نفسٌ عزيزة تتلمّس مواضع الرفض، وتترفع عنها قبل أن تحدُث.

‏الذاكرة على غرار العينين، تتعب بتقدّم السن، وتصبح بلا قوى لترى بوضوح، ولا توجد نظّارات من أجل الذاكرة المتعبة.

يحتاج الإنسانُ إلى وطنٍ في هيئة إنسان، وبلدٍ في صيغة ضلوع، وحياةٍ ملخصة في حيّ، وجنةٍ حدودها ذراعان.

‏كان ... يحب مراقبة عيون الناس. كان من السهل الكذب بالكلمات، لكن العيون دائمًا ما تنطق بالحقيقة. مثل أن يقول أحدهم أحبك، لكن نظراته كانت باردة. أو أنا متعب جدًا، لكن يمكنك أن ترى كم كان يحب الحياة. أو عندما يقول أحدهم صدّقني لكن لا تظهر في عينيه ذرة من الحقيقة...

حافظ على قلبك من أن يتحوّل إلى محطة مؤقتة . فـ القلوب بيوت و ليست ممرات . لا ترفع صوتك فى حضرة من لا يُنصت . فالكلمات أثمن من أن تُهدر فى الفراغ . لا تُلزم نفسك بالبقاء فى مواضع لا يُرى فيها وجودك . قدّم الحب بكرامة ، فإن عاد إليك ناقصًا ، فـ إرحل مُكتفيًا . لا تشرح كثيرًا لمن لا يسأل ، فـ الفهم لا يُفرض ، بل يُستلهم . إحتفظ بجمالك الداخلى ، و لا تُفرّط فيه لأجل من لا يراه . التقدير لا يُطلب ، فإما أن يُعطى طواعية أو لا قيمة له . لا تنحنى لمن لا يمد يده ليرفعك ، فـ السقوط حينئذٍ أشرف . حدّد قيمتك ، و لا تسمح لأحد أن يُقايضها باللامبالاة . فلا تكن كالذى يعزف ألحانه ، لمُستمعين أصمّاء !!

‏كُنت أقرأ كما لو أنني أتنفس، ‏كأن الكتاب هو الأكسجين الوحيد في هذا العالم المُرهِق

‏« لعل الذي غادرك، صنع فرصة لألف شخصٍ يودُّ شراء ضحكتك »

أشعر ولأول مرة أني أرى الجميع بعينٍ واحدة، لم يعد هناك أحد مختلف بالنسبة لي.

هذا المنحدر الذي حطمك وكسر فيك كل شيء ستشكره يوماً ما .

إسعاد الآخرين سيجعلك سعيدا ..                        وأروع الناس هو من يبثّ السعادة للآخرين                 ويصنع الابتسامة في وجوههم                   مساء السعادة التي نتمناها لقلوبنــــا                       وقلوب من نحــــــب  ..

‏: ما أسعد العينَ إن فازت برُؤيتهم   ويا سعادة قلبٍ فيهِ قد نزلوا .

‏وأعرف تمامًا أن العالم في وضع أسوأ من أن تنقذه لفتاتنا الطيبة، لكنها كل ما نملك.

‏وكل هذه الصلابة ليست إلا انتقامًا من أجل أيامٍ مضت لم ينفعني بها اللين

الشمس التي تغرب عني مرةً، لن يعنيني إشراقها عليّ مجددًا.

يُريد المَرء -ولو مرةً- أن يُحالفه القدر ويكون نصيبه هو نفسه ما يُريد ‏ألّا يُغلَب على أمره في كُل شيء، وأن تعطيه الحياة نصيبه القليل من الراحة الّتي تجعله لا يخاف الاستيقاظ بيومٍ آخرٍ فيها وأن يكون -هو- في حياةٍ بإختياره هو كما يُريد، لا كما تفرضه عليه الحياة والظّروف. ‏

إذا أردت أن تصبح قوياً ، تعلم أن تستمتع بكونك وحيدا

- ‏أن يملُك الإنسان، -وعلى الأقل- نقطة ارتكاز واحدة، يَعود لها خائفًا فيطمئن. 💕

‏يتخيل الإنسان فيك ما يرغبه منك، لذلك يشعر بأنك خدعته حين تناقض خيالاته . -

‏يمضي الطريق، وترافقني الشمس بصمتٍ دافئ، كأنها تقول: ما ضاقَ دربٌ أشرقت عليه، ولا خابَ من مشى بنية النجاة. -

‏يفوز ذوي النية الطيبة في النهاية مهما تعددت خسارتهِم. -

‏لستُ ضعيفًا، لكنّي بشر أفقد السيطرة أحيانًا و ينقلب حالي، تختلط مشاعري و يضعف قلبي، اتوه ولا أطيق يومي، أحزن ولا أطيق نفسي. -

‏الحَنان قادر على إذابة ما لا يُمكن للقَسوة إذابته .

''ليس البطل فقط من قام بسرعة من وقوعه، وغسل وجهه ونزل إلى الحياة كما هي واستخفَّ بكل ما كان. بل البطل أيضًا من نزل إلى الحياة وهو يشعر بالمرارة وعدم القدرة على التكيف مع الواقع، ثم قرر أن يغالب كل هذا وينزل، البطل من نزل إلى الحياة حتى وهو ‏يشعر بنداء داخلي رهيب يناديه كي يغلق غرفته عليه ولا يخرج أبدًا!''

‏لهذه المحبة معزّة ثمينة، بمقدروها أن تجعل قلبي مُتسع، وروحي أخف من كل ماكان يثقلها، وإنها وحدها نِدّ كل عبء مر في حياتي.

•• ‏قيل في الوِدّ المُتأخِّر.. كالذي مات جارُه مِن الجُوع، وفي عزاءِه ذبَح كلّ الخراف!🤍

مهما تعددت مزايا إنسان؛ فلا شيء يضاهي رقة قلبه، ولين طبعه، ورفقه بمن حوله💜.

«تركتك خصماً لله فحاربه أن أستطعت».

في مصحة المجانين من يختار الإجابة الصحيحة، يُطرد.

صعوبة الطرق تجعلك تدرك قيمة ماتريده.

هدأت نزاعاتي مع الأيام، لم أعد أرجو، أو أصّر على شيء، ولا أخاف الخسارة، أعيش في مرحلة من التسليم التام أن ما أصابني لم يكُن ليُخطئني، وما أخطئني لم يكُن ليُصيبني ‏وإن فقدت شيئًا فإني لم أفقد الله، وهذا تمام الغِنى.

معضلة الإنسان الكبرى إنه لا يرى الأشياء كما هي، بل كما يشعر بها

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play