على قد حريتك يكون صدقك.
«وإنّي لأرى الخلوة بالنفس أنفعَ للمرء من خلطةٍ لا تُثمر فكرًا، ولا تُورث أدبًا، ولا تَجلب راحة»
- كُلما تَأخرتَ في إِصلاحِ نَفسِك، زَادت كَفاءَة أعذَارِك !.
“إنّ الرحمة التي لا تمنحها لنفسك، لن يمنحها لك العالم.
لا فائدة من الوجود والعطاء إذا كان متأخر، التوقيت الصحيح يفعل ما لا تفعله كل أنواع المبادرات.
لا تَخفض تَوهُّجك فقط لأنّه يؤلِم عُيون الآخرين.
إذا لم تجذبني روح شخص ما، فلن يجذبني أي شيء آخر يملكه.
أن تعرف نفسك… أن تفهمها… أن تحبّها رغم كل ما فيها، هذه أعلى درجات القوة، لا يراها إلا من ذاق الحرية من الداخل.
بإمكانك أن تعود مادمت تُريد حقًا، فعُد وليكن ذلك فورًا.. لا تؤجل الأمر فتهدر الفرصة بالتردد والحوار الداخلي. عُد وحسب.
عُمْريّ يَمرُّ كأنَّهُ أُكذُوبَةٌ وأنَّا بكُلّ بَساطَةٍ أتَأمَّلهُ.
لاخوف على أمرأة عقلها أكبر من قلب .
لا تذهب نحو الخيال فلن تعود راضياً بالواقع .
هي مرة واحدة تشك في مكانتك عند الآخرين بسبب موقف، ثم تقضي بقية عمرك يقودك الحذر.
أحيانًا، الصمت هو البطولة… حين تختار السلام رغم قدرتك على الانتصار بالكلام.
- ما فرطت يومًا في ود ولا نكرت لأحد فضلاً ولا بدأت عداوةً ولا حتى نويت، لكني عزيز النفس إن هان قلبي فارقت .
لا شيء يستحق أن تمُدَّ يديك لإنقاذه، أترك الأشياء تأخذ نصيبها من الإرتطام.
تُعرف المحَبة بِمن لا يقسوا في غضبهِ ولا يُعاقب بِمنع محبتهُ.
تخيل أنك كنت سببا، ولو بنسبة 1٪، في أن يصل إنسان إلى حافة الانهيار... أو أن يصاب باضطراب نفسي يُربك توازنه، أو أن ينام ليلة واحدة وهو يبكي من وجع الكلمة، أو أن يمضي حياته كلها معتقداً أنه لا يستحق شيئاً... في عُمق العلاقات الإنسانية لا يكفي أن نكون طيبين في الظاهر، بل علينا أن ننتبه لما تتركه كلماتنا وسلوكنا، من أثر خفي على نفوس الآخرين. ففي علم النفس، الجرح العاطفي لا يُرى... لكنه يترك ندوباً أعمق من تلك التي نراها على الجسد. الوعي الحقيقي يبدأ حين ندرك أن كل كلمة، وكل تصرف، إما أن يُرمِّم إنساناً أو يُهدِّمه من الداخل.
لأنك تؤمن باختيار الطرق الصحيحة لا السهلة، الصحيحة لا المحبوبة، تختار الطريق الصحيح وأنت تبكي، لا كرها ولا سخطا، ولكنه ألم المجاهدة.
الصَادِق يَصِل ، سَوَاء كَانَ شَخصًا أو شعُورًا أو كَلِمةً.
كُنت ملِيء بالبَهجَة، لَم أدرِك أَن الظّرُوف قد تجعلني متحجر الأَوْصَاف .
سيرون ندوبك تشوهًا ، وحدك تعرف أنها تاريخك.
ما بالُ عينٍ أتاها الصبحُ لم تَنمِ؟
“لا تُبالِ بتقلبات الناس، ولا تثق بأهوائهم… ثبّت قلبك على الله، فهو وحده لا يتغيّر.”
أيّ نسخةٍ منّي ستنجو، حين تغدو النجاة وجهًا آخر للخسارة؟.
«كل شيء غير مؤثر ، إلا عندما تمنحه أنت القيمة.» ـ
أقربهم وِدًّا لا مسافة، أكثرهم صدقًا لا حديث، أطولهم ثباتًا لا مدة، أبينهم فعلًا لا قول، أوثقهم إيفاءً لا وعد، أسرعهم حضورًا لا عذر، وأدومهم بقاءً لا كثرة. ـ-
الذكاء لَعنة تجعلُك تَرى القذارة بوضوح لا يُطاق ❤️🩹.
إن أسوأ ما يصيب المرء هو فقدان الطاقة إتجاه الأشياء التي سعى للحصول عليها، فقدان الطاقة في التحدث مع الأشخاص المقربون لقلبه، فقدان الطاقة للمناقشات والمحادثات الطويلة، العتاب واللوم على الأشياء التي تزعجه وتثير غضبه، وفقدان الطاقة حتى في التعبير عن المشاعر الجميلة.
لا يلائمني الشحّ، أحب الأماكن السخية بوقعها وملمسها، السخية بالكلمات والابتسامات.
علّم نفسك متى تغرب، ثم أشرق في البقعة التي تحب نورك.
يَتمنى المَرءُ يوماً ما وَلو لمرةٍ واحِدة فقط أن يَنعم بالمأمول والمَرغوب بدلاً مِن قسوة التأقلُم على المفروض والمُتاح .
- ستظل هذهَ الأرضٰ مِمتنة لوجَود النساءَ إلىٰ الأبد .
بعضُ الخساراتِ قرارٌ وبعضُ القراراتِ نجاةٌ صامتة .
اقترح أن تصنّف الرزانة من علامات الجمال .
من أعظم سمات النضج والوعي وقوة الشخصية قدرة الإنسان على التجاهل: تجاهل الجاهل، تجاهل المستفز، وتجاهل من يرمي الكلام بلا هدف، تجاهل الهفوات، وتجاهل المتجاهل. قمة النضج هي قدرتك على تمييز النفايات العقلية التي يجب ألّا تلوِّث بها دماغك، ومعرفة الطيبات التي ينبغي أن ينشغل بها فكرك.
تذكير اليوم هو : لا تنسى أبداً بأن حقيقتك هي شيء، والحقيقة التي في رؤوس الآخرين عنك شيء آخر تماماً، ربما ليس لك بها علاقة.
لا المجرى يأخذني ولا القرار يَستبقيني انا التموج جَدل بين الماء ونفسهُ
- «الحَقُّ وَاضِحٌ، والمَنهجُ عَزِيزٌ، والطَّرِيقُ لَاحِبٌ، لَكِنهَا الأَهواءُ تَخدَعُ مَن غَوى وتُضِلُّهُ فَيَسِيرُ كَالحَيرَانِ».
لا أتناول الدسم من الطعام وهذا يجعل جسدي صحيحًا لا أحلم بالمستحيل وهذا يجعل نومي هادئًا أتجنب الصداقات شديدة الحميمية وهذا يجعلني أقل عبئًا والتزامًا أحاول ألا أبالغ في تضخيم الذكريات لأن طريقي لا يسمح بالإلتفات أحب بحذر وعناية لأني لا أطيق فيضانات المشاعر أبكي عندما أريد و أضحك عندما أرغب كل هذا يخرج طبيعيًا فأنا لا أسعى للعمق ، بل أرتضي البساطة
ليس كل من تحبه يسعدك، وليس كل من تكرهه يؤذيك. فالعِبرة بالنية لا بالشخص.
من أعظم النعم التي يُمنحها الإنسان هي القدرة على البدء من جديد، مهما بلغت الصعوبات أو تعقّدت الظروف، أن نُمنح دائماً قوةً جديدة لنسير نحو الأمل، ونصنع من الخسائر فرصاً لنتجدد، هذه القدرة هي هبةٌ ربانية تُذكرنا بأن الحياة لا تنتهي بل تبدأ من حيث نتعلم .
خلَع قلبه ومَشى حافيًا حُراً
أركضُ حراً هكذا، بِلا أصدقاء أو قِصة حُب أو أملّ.
هل تَدري! (نحن لا نختارُ الطّريق؛ نحن نُصبح الطَّريق) ثمّ نجدُ أنفسَنا من سالكيه، نتوحّد مع أعماقِنا، ومع ظلال أعمالِنا، ونذوب في أفكارنا؛ حتّى لَتَرى فلانًا فتظنّه حَسنةً صالحة، أو تراه سيّئة تدبّ في الظِّلام.
مأساتك الكثرة معضلتك غزارة حضورك إنك تنصبّ في يد من يحلم بقطرة وتتشظى صدى، عندما لا تكون الكلمة الواحدة مُجدية.. مأساتك أنك لا تكون شجرة واقفة لمن أراد ظلًّا لا تكون سحابة متحركة.. تكون مطرًا! مأساتك أنك تكون أكثر وأكثر تعني -لمن أراد قليلًا- ألّا تكون
الحَاسد تفضحهُ افراحك . -
إن تغيرتم، فتغيروا على من خذلكم، لا على من كان عوناً لكم في الضيق؛ فبعض التغيرات لا تعد نضجاً بل نكراناً. -
احياناً بتحس بالأمان مش عشان المكان ولا عشان الظروف تمام بس عشان فيه ناس فاهمينك مش مستنيين منك حاجة.
أكادُ أفيضُ أيامًا وإنِّي على الأوهامِ ما قد عشتُ يوما وأرفُضُ كلمَا انساب السرابُ وإن كانَ السرابُ على الوجدانِ حلوا*
عندما تقترب من إنسان بسبب جمال عقلهُ، فإنك تظل طوال حياتك تقترب، جمال العقل لا يشيخ .
الكلام مهما تلون بالعذوبة يبقى هشًا إن لم يسنده الفعل
: ستنجو لكن ستصبح شخص اخر .
: ليس الوفاءُ أحاديثًا منمّقةً إنَّ الوفاءَ مواثيقٌ وأفعالُ .
- من المُقلق جدًا أنّ يستقرُك ما يّسمى بالخَشيَة، أي أنّ تخشى كثيرًا ومن كل شيء يحدُث حولك فجأة ثم باستمرار.
اعتنِ جيدًا بسمعتك، لأنها ستعيش أكثر منك.
أنت لست فقط محاسباً على ما تقول، أنت أيضاً محاسب على ما لم تقل حين كان لابد أن تقوله.
السعادة لن تأتي أبداً، لأولئك الذين لا يقدّرون ما لديهم 🦦🤎 .
تنازلت منذ وقتٍ مبكر عن الرغبة في شرح نفسي للعالم، وعرفت حينها أنه بوسع كل شخص أن يفترض ما يريده، أن يبصرني بالطريقة التي تناسب الظنون بداخله، مقابل أن أحتفظ برؤيتي، معرفتي، وتقدير نفسي؛ لأنه -وكما يعرف الجميع- فإننا نعيش بعض الوقت معهم وكل الوقت معنا، وأكره أن أكره ما أكونه
في مكـان ما، هناك شيء مذهل ينتظر أن يُكتشف.
حُسن الظن لا يغيّر الناس، لكنه يُغيّرك أنت. يجعل روحك أخفّ، وعقلك أهدأ، ويمنحك وقتًا لتعيش، بدل أن تُرهق نفسك في محاكمات سرّية لا تنتهي. في زمنٍ يزداد فيه الشك كأنّه عدوى، يختار صاحب حُسن الظن أن يكون سُلّمًا، لا سورًا، وأن يكون بابًا مواربًا، لا جدارًا موصَدًا. ليس حسن الظن سذاجةً كما يظنّ من عجز عن حمل قلبٍ أبيض، بل هو شجاعةُ من قرّر ألّا يُعكّر طهارته بلؤم الآخرين. هو يقينٌ بأن وراء كل فعلٍ متعثّر، نيّة قد تكون طيّبة، ضلّت طريقها. وأنّ للناس أعذارًا لا نراها، وآلامًا لا نسمعها، ومعاركَ يخفونها خلف ابتساماتهم المائلة. فيا صاحبي… إن خُيّرتَ بين أن تفسّر الكلمة على وجهين، فاختر الوجه الذي يُحيي لا الذي يُميت، الوجه الذي يُصلح لا الذي يُمزّق. واجعل في قلبك فسحةً للاحتمال… لأنّ القلوب التي تُحسن الظنّ، لا تندم، حتى وإن خُذِلت، لأنها لم تخسر نفسها. حين تُحسن الظن، فأنت لا تُنكر الشر، بل تُجاهد ألّا تزرعه في صدرك. أنت لا تُغفل السوء، لكنك تختار ألّا تقتات عليه. تتعامل مع القلوب كما تتعامل الزهور مع الغبار، تمسحه بلطف، لا لتفضح اتساخه، بل لتُظهر روعة اللون من تحته.