لا تقنطَنّ إذا مـا شِدّةٌ عرَضــت أو غُمّةٌ في ثنايـَا الصــــدرِ تعتَلِجُ سيُرسلُ الله ما تحيَا النفوسُ بِـهِ والصبحُ عمّا قريبٍ سوفَ ينبلِجُ ما عسعسَ اليأسُ مزهُوًّا بظُلمتهِ إلّا تنفّسَ في أعقابهِ الفـــــرَجُ♥️.
أنا مَن تَسكُن النِجوم بِسَّوادِ عَينيه أنا الّذي تَّتحدث بِهِ جَميعُ الخلائِقُ .
لَستُ ذليلاً كَي أعزُ بِقربهم أنا عزيزٌ .. لا يُذلُ جِواري ❤️
فَلا عَبَرَت بي ساعَةٌ لا تُعِزُّني وَلا صَحِبَتني مُهجَةٌ تَقبَلُ الظُلما -المتنبي-
أتبكي علَى لُبنى وأنتَ تركتَها فقد ذهبتْ لُبنى فما أنتَ صانعُ وطارَ غرابُ البينِ وانشقَّتِ العصا بلُبنى كما شقَّ الأديمَ الصَّوانعُ • قيس بن ذريح |
فما طَلَعَ النجمُ الذي يُهتَدى بِهِ وَلا الصبحُ إلّا هَيّجا ذِكرَها لِيَا مجنون ليلى
هذا غرامُك في عيونك قد بدا قُل لي أُحبُّك .. لا تكُن مُترددا
أخفيت عن كلّ العيون مواجعي فأنا الشقيّ على السعادة أُحسد
كُلُّ اتّجاهٍ إِلى عينيكِ يَأخُذُني مِن أَينَ أَعبُرُ يا كُلَّ اتّجاهاتي؟! وما انهَزَمْتُ بِجيشٍ جاءَ مُعتَدِيًا حَتّى انهَزَمتُ بِعَينيكِ البريئَاتِ
•• يا راقِدَ اللَيلِ مَسروراً بِأَوَّلِهِ إِنَّ الحَوادِثَ قَد يَطرُقنَ أَسحارا لا تَفرَحَنَّ بِلَيلٍ طابَ أَوَّلُهُ فَرُبَّ آخِرِ لَيلٍ أَجَّجَ النارا أَفنى القُرونَ الَّتي كانَت مُنَعَّمَةً كَرُّ الجَديدَينِ إِقبالاً وَإِدبارا كَم قَد أَبادَت صُروفُ الدَهرِ مِن مَلِكٍ قَد كانَ في الدَهرِ نَفّاعاً وَضَرّارا يا مَن يُعانِقُ دُنيا لا بَقاءَ لَها يُمسي وَيُصبِحُ في دُنياهُ سَفّارا هَلّا تَرَكتَ مِنَ الدُنيا مُعانَقَةً حَتّى تُعانِقُ في الفِردَوسِ أَبكارا إِن كُنتَ تَبغي جِنانَ الخُلدِ تَسكُنُها فَيَنبَغي لَكَ أَن لا تَأمَنَ النارا
•• لأَنْتِ.. وَأَيُّ النَّاسِ أَنْتِ حَبِيبَةٌ إِلَيَّ.. وَلَوْ عَذَّبْتِ قَلْبِيَ بِالصَّدِّ البارودي.
🦋 صَبرًا جميلًا على ما حَلَّ مِن وَجَعٍ لا يقربُ اليأسُ قلبًا أُلهِمَ الصبرا نخشى ونجهلُ ما في الغيبِ من فرَجٍ ولا نُحيطُ بأقدارِ السما خُبْرَا فكم قلِقْنا مِن الدنيا وشِدّتِها وقد قضى اللهُ في آفاقهِ أمرَا هو الرضا بِقضاءِ الله يغمُرُنا براحةٍ ويقينٍ يجبُرُ الكَسرا ورُبّ أمرٍ ظننّا لا انفراجَ لهُ يخبئُ اللهُ في أَعطافِهِ البُشرى 🌷
واقذِفْ بِسَهمِ الصَّبرِ كلَّ مُصيبَةٍ والجَأْ لربِّ العَرْشِ واسْجُدْ واقتَربْ!
تتوبُ مِنَ الذنوبِ إذا مرِضتَ وترجع للذنوبِ إذا شُفيتَ إذا ما الضُّرُ مسّكَ انتَ باكٍ وأخبثُ ما تكونُ إذا قُويتَ فكم من كُربةٍ نجَّاكَ منها وكَم كَشَفَ البلاءَ إذا بُليتَ أما تَخشى بأن تَأتي المَنايا وأنتَ على الخطايا قد دُهِيتَ وتَنسى فضلَ ربٍ جادَ فضلاً عليكَ ولا ارعويتَ ولا خَشِيتَ
يا من ألوذُ به في هول أشتاتي، وأستجيرُ به من جور أنّاتي ومَن أبُثُّ له قهري وآمُلُه، في كشف ضُرّي وآلامي المريراتِ كُنْ لي وليّاً وزدني منك عافيةً ونعمةً.. وتجاوزْ عن خطيئاتي وافتح عليّ فتوح العارفين، ولا تردني خائراً في ثوب خيباتـي
أَيَّامُ عُمْرِكَ تَمْضِي لَا رُجُوعَ لَهَا فَارْسُمْ بِهَا لَوْحَةً مِنْ أَجْمَلِ الصُّوَرِ لَا شَيْءَ يَبْقَى سِوَى ذِكْرَاكَ شَاهِدَةٌ نِعْمَ الشَّهَادَةُ إِنْ تَدْعُو لِمُفْتَخَرِ للّٰهِ مَنْ عَاشَ فِي دُنْيَاهُ مُجْتَهِدًا يَسْمُو بِهِمَّتِهِ العَلْيَا إِلَى القَمَرِ
لو بَات سهّمٌ مِن الأعداء في كبْديّ مَا نال منّي ما نَالتهُ عّيناكِ.
عيناكِ مُتكئي ، إن مسَّني أرقُ فكيف يغفو على أهدابِها قلقُ؟
قُل للمليحةِ إن ثغركِ فاتنٌ ذاب الفؤادُ لمبسم المُتكلمِ الوجهُ بدرٌ والعيونُ كأنها سهمٌ يُداوي موضعِ المُتألمِ
يا غَــزَّةُ؛ اللهُ يلْعَنُ العَربا ويَلْعَنُ الغاضبينَ والغَضبا إذا استمَرَّوا على حقارتِهِمْ ولم تُزحزِحْ خُطاهُمُ الشُّهُبا سيَلعَنُ الصّارخينَ إنْ صرخوا ولم يرُدُّوا عن غَــزَّةَ السَّغَبا لنْ يدفعَ الموتَ لحنُ أغنيَةٍ أو يُذْهِبَ الجوعَ زاملٌ كُتِبا أوْ يَمْحُوَ العارَ خارِجونَ إلى ساحاتِهِمْ، يهْتِفُوْنَ كالغُرَبا.. لا بُدَّ مِنْ ثــورةٍ كعاصفةٍ تزلزلُ الحاكميـنَ والخُطَبا... تقضيْ على كلِّ فاتحٍ فَمَهُ وتــذْبــحُ الذُّلَّ قبلَ أنْ يَثِبا _أحمد الجرف..💛 غزة.. الجرح الذي لا يندمل..💔
فِي عَتمَةِ اليَأسِ أَشعِل شَمعَةَ الأَمَلِ وَاعبُر بِصَبرِكِ فَوقَ القَهرِ وَالعِلَلِ لَا تَحزَنَنَّ إِذَا فَاتَتكَ أُمنِيَةٌ أَحلَى الأَمَانِي الَّتِي تَأتِي عَلَى مَهلِ
•• بِي وحشَةٌ، لو تَمادَت مِتُّ من كَمَدٍ..! يَا واهِبَ الصَّبرِ هَب لِي منكَ سِلوانَـٰا.
كالخيلِ يمنعُنا الشُّمُوخُ شِكايةً وتئِنُّ من خلفِ الضلوعِ جروحُ
قالت له صِفني ببيتٍ فقال لها : يحتاجُ وصفُكِ ألف ألف قصيدةٍ لا ينفعُ التشبيهُ في شطرينِ !
قال أبو العاتية بعد تجربة الحب : لا باركَ الله فِيمنْ كان يُخبرني أنَّ المُحبِّينَ في لهوٍ ولَذَّاتِ لموتَهٌ تأخُذُ الإنسانَ واحدةٌ خيرٌ لهُ مِن لقاءِ الموتِ مرات
حَبَسْتُ دَمْعِي غَدَاةَ البَيْنِ فَاحْتَسِبُوا أَنّي عَلَى فُرْقَةِ الأَحْبَابِ ذُو جَلْدٍ وَعَاتِبُونِي عَلَى صَمْتِي وَمَا عَلّمُوا أَنِّي عَلَيْهِمْ لَفِي وَجْمٍ وَفِي كَمُدِّ حَتَىَّ إِذَا اللَّيْلُ يَغْشَانِي سَتَائِرَهُ فَاضَتْ عُيُونِي كَأَنِّي فَاقِدُ الوَلَدِ وَبِتُّ أَسْكَبُ مِنْ عَيْنَيْ سَحَائِبِهَا إِلَى أَنِ اكْتَحَلَتْ عَيْنَايَ بِالرَّمْدِ ..
` ولا خيرَ في خلّ يخونُ خليله ويلقاهُ من بعد المودةِ بالجفا. -الشافعي
وَلا تَحْسَبَنَّ الحُزْنَ يَبْقَى فَإِنَّهُ شِهَابُ حَرِيقٍ، وَاقِدٌ، ثُمَّ خَامِدُ سَتَأْلَفُ فُقْدَانَ الَّذِي قَدْ فَقَدْتَهُ كَإِلْفِكَ وُجْدَانَ الَّذِي أَنْتَ وَاجِدُ ابن الرومي
: وسَامَةُ الشَّكلِ لا تُغنِي عَنِ الأدبِ ويُحمَدُ المَرءُ بالأخلاقِ لا النَّسَبِ والمَرءُ مَا دامَ ذا نفسٍ يُهذِّبُها مِنَ الدَّنايَا؛ سَيَرقَى عَاليَ الرُّتبِ .
لمَ حزنُ قلبك والصباحُ تنفّسا؟ إن الذي مسَح الدُّجى يمحُو الأسى!
أتُؤذيكِ الحياةُ وفيكِ تحلو؟ فلا طابَت حَياةٌ مِنكِ تخَلو .
ومَليحةٍ تَرمي السِّهامَ سَديدةً بالحُسنِ، أمّا الفكرُ غيرُ سديدِ تدعو إلى الإلحادِ في كلماتها وجمالُها يَدعو إلى التوحيدِ
فَتُراكَ تَدري أنَّ حُبكَ مُتلِفي لَكنَّني أُخفي هَواكَ وَأَكتِم إِن كُنتَ ما تَدري فتِلكَ مُصيبَة أَو كُنت تَدري فَالمُصيبَةُ أَعظَم .
وإذا نظرتَ إلى السماء مناجيًا ورجوتَ ربك أن يُحقِّقَ مَأمَلكْ فرأيتَ ما لم ترجِهِ مع الدعا وظننتَ أنَّ الحزنَ أطفأَ مشعلَكْ لا تجزعنَّ من الحياةِ وضيقهَا حاشاهُ رحمنُ السما أن يَخذُلَكْ ولو اطّلعتَ على الغيوبِ ولُطفِها لعلمتَ أن الخيرَ فيمَا اختارَ لكْ
لَعَمرُكَ ما الأَبصارُ تَنفَعُ أَهلَها إِذا لَم يَكُن لِلمُبصِرينَ بَصائِرُ وَهَل يَنفَعُ الخَطِّيُّ غَيرَ مُثَقَّفٍ وَتَظهَرُ إِلّا بِالصَقالِ الجَواهِرُ
على سبيل الطمأنينـة : فسَيَكْفِيكَهُم اللهُ وعلى سبيل التسليم : وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إلى الله وعلى سبيل النُصرة : إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عن الذِينَ آمَنُوا وعلى سبيل المغفرة: إنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَات وعلى سبيل الوعيد : وما كانَ ربُّكَ نسيّاً ♥.
لَو مالَ قلبي عَنْ هَواكَ نَزعتُهُ وَ شَرَيتُ قَلباً فِي هَواكَ يَذوبُ آياتُ حُبِّكَ في فؤادي أُحكِمَتْ مَنْ قالَ أنّي عَن هواكَ أتوبُ ؟
بل ما تَذَكّرُ مِن نَوارَ وقد نَأَت وَتَقَطّعَت أسبابُها وَرِمامُها مُرّيّةٌ حَلّت بِفَيدَ وَجاوَرَت أهلَ الحِجازِ فأينَ مِنكَ مَرامُهَا لبيد بن ربيعة
يا فالق الإصباح نورًا والنوى يا عالما سرّ الضمير وما نوى اقسم لنا مما قضيتَ بيومنا رزقا وعفوا واكفنا شرّ الهوى
إلهي مسّني كربٌ عظيمُ وأعظمُ منه ظَنّي والرجاءُ فلا تَقْطَعْ رجاي وأنْتَ ربي وفرِّج ما به دَهَمَ القضاءُ وأيّدني بلطفكٍ واعفُ عني وكُنْ عوني فقد عَظُمَ البلاءُ ولا تُشمِتْ بيَ الأعداءَ إنّي أَخُو ضعْفٍ به ضَاقَ الفضاءُ.
عليك صلاةُ اللهِ ما حنّ مشتاقُ وما أسبلت دمع المحبّين أحداقُ وما زار بيت اللهِ بالشوقِ مُحرمٌ وما شعّ من نور الهدايةِ إشراقُ
أغار عليك من طيفٍ غريبٍ مرّ في بالِكْ ومن ذكرى بها غيري ومن عطرٍ على شالِكْ ومن زوّار منزلكـمْ إذا سألوكِ عن حالِكْ -عبدالله العنزي
لا تقنطنَّ وثِق بالله إنِّ لهُ .. ألطافٌ رقّت عن الأذهان و الفطنِ .. يأتيك من لطفه ما ليس تعرفهُ .. حتى تَظُنَّ الذي قد كان لم يكُنِ
ألا إنّ عينَ المرءِ عُنوانُ قَلبهِ تُخبِّرُ عنْ أسْرارِهِ شاءَ أمْ أبى - ابن نباتة السعدي
إنَّ الجِراحَ إذا خبَّأتَها شُفِيَت فاكتُم جِراحَك، لا تُخبِر بها أحَدَا كم مِن كليمٍ شَكا للناسِ لوعَتَهُ فزادَهُ الناسُ وَجْدًا فوقَ ما وَجَدَا ! .
سَيَبْقَىٰ حُسْنُ صُنْعِكَ حِينَ تَفْنَىٰ وَيُدْفَنُ حُسْنُ وَجْهِكَ فِي الرِّمالِ . .
لكَ الحَمدُ إنَّ الخَيرَ مِنكَ وَإنّنِي لِصُنعِكَ يا ربَّ السّماواتِ شَاكِرُ فأنت الّذي أوليتني كل نعمةٍ وهذبتني حتى اصطفتني العشائرُ فقرب لي الخير الذي أنا راغبٌ وباعدني الشر الذي أنا حاذرُ فليس لمن تقصيه في الناس نافعٌ وليس لمن تُدنيه في الناس ضائرُ.
باللهِ لا تيْأَس؛ إذا ظــــرْفٌ ألمَّ باللهِ لا تحْزَن؛ لضيــــقٍ أو ألمْ! باللهِ حاوِل؛ أن تُطلَّ ببَسْمـــــةٍ المَــرْءُ يُشرقُ وجهه؛ إذ يبتسم! الأنبيَـــــــاء بدايةً في عُمرهم .. ذاقوا افتقاراً مُضنياً، ورَعوا الغَنمْ وتعقَّـــــدت أحوالهم وأُمورهم.. لكن نهايةُ أمرِهم؛ قادوا أُمَمْ♥️.
قُل للمليحةِ بالقميصِ الاسودِ ، من كان أخرسَ لو رآكِ يُغني ، أنا كنتُ طيراً كاسِراً قبلَ اللُقا ، فُكّي قُيوديَ ها أنا في السجنِ .
كُلُّ الصعابِ بلطفِ الله هيّنةٌ طمّن فؤادكَ لا حزنٌ ولا قلقُ كلُّ الأمور جوار اللهِ رائعةٌ بشِّر عيونك لا دمعٌ ولا أرقُ كلُّ الدروب بغير اللهِ موحشةٌ تخيفُ من دونهِ الأيام والطرقُ♥.
مِن اللهِ فاسألْ كلَّ شيءٍ تريدُه فما يملِكُ الإنسانُ نفعا ولا ضَرَّا وإياك أن ترضى بتقبيلِ راحةٍ فقد قيل فيها : إنها السجدةُ الصُّغرَى
أعطيتُكَ سَيفي لأريكَ وفائِي فَمالي أرى سَيفي تملأه دِمائي؟
شكاني الصبرُ والآمالُ مني ونجمُ الليلِ حتى غاب عني وما جُرمي سوى بالحلمِ أني صغيرُ العمر أرهقني التمني ولكن لي بعون الله فألٌ غداً بالسعدِ مسروراً أغني سيرزقني العظيمُ بما رجوتُ ويكرمني الكريمُ بحسنِ ظني♥️.
•• تَـباركَ اللّه مَـا أحلاكَ فِي نَظَري وَ جَلَّ خالقُ هذا المَنظَرِ البَهِجِ.
: عن حساسية المرء ورقّة قلبه يقول عبدالله البردوني ⬇ ▫️أنت باكٍ تحنو على كل باك أنت قلب على القلوب مقسّم▫️.
أيا قمرًا يُغازلُ مُقلتيها ويَسرِقُ نورَهُ مِن وَجنتَيها حباكَ اللهُ حظًا لم أنلهُ فأنتَّ تُطلُّ أحيانًا عليها.
يا رب جئتكَ والآهاتُ عاصفة ولهْفةُ الروحِ قد أودى بها الوجلُ أيقنتُ أنكَ بالأقدارِ ترحمُنا ولو تَهَدَّمَ جمرًا فوقنا جبلُ تبدو المقاديرُ في حسباننا وجعًا لكنها اللطفُ مما كان يُحتَمَلُ♥️.
ألا ليتَ الأحلامُ كلُّها أُلغِيت وصرتَ لي واقعاً بهِ أبوحُ ألا ليتَ البيبانُ كُلها أُغلِقت وباباً واحداً في فؤادكَ يفتحُ فما أنا إلّا مُغرمٌ وتَعلقتُ بحلمٍِ باتَ في صدرهِ يجرحُ
وغرّهُم منّي اصطبارٌ على الأذى وقد يكظِمُ المرءُ الأذى غير صافِح - الشريف الرضي.
وَ لَا خَيْرَ في عَيْشِ امْرِئٍ لَمْ يَكُنْ لَهُ مِنَ اللّٰهِ في دَارِ الْقَرَارِ نَصِيبُ فَإِنْ تُعْجِبُ الدُّنْيَا أُنَاسًا فَإِنَّهَا مَتَاعٌ قَلِيلٌ وَ الزَّوَالُ قَرِيبُ. #عمر_بن_عبدالعزيز
إن هويت لا تهوى إلا الصعب الثمين ولا يروي ضماك بير كل عابر أرتوى منه - بدر بن عبدالمحسن