-  كان لأحد الأشخاص خروفا أراد بيعه فأخذه إلى السوق

- فرءآه أربعة لصوص فاتفقوا أن يسرقوا منه الخروف بأسلوب ذكي فتقاسموا الجلوس على جانب الطريق المؤدية للسوق التي سيمر منها صاحب الخروف  ,فجلس الأول في بداية الطريق المؤدي للسوق !!

- وجلس الثاني في ربع الطريق الاول
وجلس الثالث بعد منتصف الطريق
وجلس الرابع قبل نهاية الطريق بقليل
فمر صاحب الخروف من جانب اللص الأول وألقى عليه السلام فرد اللص السلام
وبادره بالسؤال :

- لماذا تربط هذا الكلب وتقوده خلفك⁉️
- فالتفت صاحب الخروف إلى اللص وقال له :
- هذا ليس كلبا إنه خروف سأذهب لبيعه في السوق ثم تركه وانصرف ...
وبعد مسافة التقى باللص الثاني  وإذا به يسأله :

- لماذا تربط هذا الكلب وتقوده خلفك⁉️
فنظر إلى اللص وقال له :
- هذا خروف وأنا ذاهب لأبيعه في السوق ... وتركه وانصرف .. !!!

لكن الشك بدأ يتسرب إلى قلبه فأخذ يتحسس الخروف ليتأكد هل هو كلب فعلا كما سمع من الرجلين ام انه خروف كما يعتقد هو ⁉️‼
- وبعد مسافة التقى باللص الثالث وإذا به يسأله نفس الأسئلة السابقة  :

-  لماذا تربط الكلب خلفك⁉️
 فاندهش صاحب الخروف وزادت حيرته ونظر إلى اللص ثم انصرف ولم يجبه على سؤاله لأنه بدأ يتأكد أنه يقود كلبا وليس خروفا‼
- وبعد مسافة ,التقى باللص الرابع فسلم عليه وبادره اللص قائلا :
- ما ذا بك يا رجل , تربط الكلب وتقوده خلفك⁉️‼

- هنا تأكد صاحب الخروف أنه يقود كلبا وليس خروفا فليس من المعقول أن يكون الأربعة كاذبون !!!
- ثم التفت إلى اللص وقال له  :

- لقد كنت في عجلة من أمري فاعتقدت أن هذا الكلب خروفا فربطته لأذهب به إلى السوق وأبيعه ولم يتبين لي أنه كلب إلا الآن ثم فكّ وثاق الخروف وأطلق سراحه وعاد مستعجلا إلى بيته يبحث عن خروفه !!!
- فأخذ اللصوص الخروف وانصرفوا وهم يتهامسون بسرور وغبطة !!!
 
📌- العبرة من القصة :
⬅️ 
⬅️  يجب علينا ألا نترك قناعتنا وثقافتنا ومعرفتنا تحت تصرفات اللصوص وبالأخص لصوص العقول .. !!
رسائل قصص وعبر

- كان لأحد الأشخاص خروفا أراد بيعه فأخذه إلى السوق - فرءآه أربعة لصوص فاتفقوا أن يسرقوا منه الخروف بأسلوب ذكي فتقاسموا الجلوس على جانب الطريق المؤدية للسوق التي سيمر منها صاحب الخروف  ,فجلس الأول في بداية الطريق المؤدي للسوق !! - وجلس الثاني في ربع الطريق الاول وجلس الثالث بعد منتصف الطريق وجلس الرابع قبل نهاية الطريق بقليل فمر صاحب الخروف من جانب اللص الأول وألقى عليه السلام فرد اللص السلام وبادره بالسؤال : - لماذا تربط هذا الكلب وتقوده خلفك⁉️ - فالتفت صاحب الخروف إلى اللص وقال له : - هذا ليس كلبا إنه خروف سأذهب لبيعه في السوق ثم تركه وانصرف ... وبعد مسافة التقى باللص الثاني  وإذا به يسأله : - لماذا تربط هذا الكلب وتقوده خلفك⁉️ فنظر إلى اللص وقال له : - هذا خروف وأنا ذاهب لأبيعه في السوق ... وتركه وانصرف .. !!! لكن الشك بدأ يتسرب إلى قلبه فأخذ يتحسس الخروف ليتأكد هل هو كلب فعلا كما سمع من الرجلين ام انه خروف كما يعتقد هو ⁉️‼ - وبعد مسافة التقى باللص الثالث وإذا به يسأله نفس الأسئلة السابقة  : -  لماذا تربط الكلب خلفك⁉️  فاندهش صاحب الخروف وزادت حيرته ونظر إلى اللص ثم انصرف ولم يجبه على سؤاله لأنه بدأ يتأكد أنه يقود كلبا وليس خروفا‼ - وبعد مسافة ,التقى باللص الرابع فسلم عليه وبادره اللص قائلا : - ما ذا بك يا رجل , تربط الكلب وتقوده خلفك⁉️‼ - هنا تأكد صاحب الخروف أنه يقود كلبا وليس خروفا فليس من المعقول أن يكون الأربعة كاذبون !!! - ثم التفت إلى اللص وقال له  : - لقد كنت في عجلة من أمري فاعتقدت أن هذا الكلب خروفا فربطته لأذهب به إلى السوق وأبيعه ولم يتبين لي أنه كلب إلا الآن ثم فكّ وثاق الخروف وأطلق سراحه وعاد مستعجلا إلى بيته يبحث عن خروفه !!! - فأخذ اللصوص الخروف وانصرفوا وهم يتهامسون بسرور وغبطة !!!   📌- العبرة من القصة : ⬅️ ⬅️  يجب علينا ألا نترك قناعتنا وثقافتنا ومعرفتنا تحت تصرفات اللصوص وبالأخص لصوص العقول .. !!

تم النسخ
المزيد من حالات قصص وعبر

ساق صناعية, قصة صغيرة.. بعد حادثة حزينة قرر الأطباء بتر رجله إنقاذاً لحياته بخسارة أقل بدلاً من خسارة أكبر، ولكي يلطفوا له الأمر قالوا سنركب لك ساقًا صناعية ومعها لن تفتقد ساقك المبتورة بل ستؤدي نفس وظائفها تمامًا.. كان صعب الإقناع في البداية رغم الخطر المحدق به، كونه سيفقد قدمًا محمله بالذكريات لكل الأمكنة التي مشاها والطرق الطويلة التي كان مستمتعًا وهو ينقي حذاءه من حصاها، بل عليه أن يقبل بوجود عضو جماد ينضم لقبيلة أعضائه بلا ذاكرة، بلا أي شعور بالإنتماء للجسد، طفا على جلده الحزن حتى أنه كان بإمكان الحضور أن يتحسسوه بأيديهم.. بعد إجراء العملية وبعد أن افاق من تأثير المخدر، شغله الأهل والأصدقاء بالتبريكات على نجاح الأمر واستعادة حياته بعد أن كانت على المحك.. عاد إلى البيت محمولاً لم يجرب ساقه الجديدة، وحين خلي بنفسه قرر أن يتمشى في حديقة المنزل.. في البداية لم يظهر متزنًا على الأطلاق بل بدا كنمل مضطربًا في مشيه، لاحظ تغير نغمة خطواته بعد أن كانت هادئة الى شيء يشبه طرق المسامير على سطح صلب شعر بالامتعاض؛ لأن الساق الجديدة لا تعرف نفس الجوقة التي تعرفها الساق الأخرى.. يتمتم في نفسه لا بأس كل شيء يمكن تجاوزه بالعادة. الأن عليه أن يجلس ويلقن العناوين للساق الجديدة، أن يجربها في كل المهام التي يريد أن يقضيها، وفي كل مرة كان يعود في المساء متعبًا يخلعها، يستلقي ويضعها بجانبه بعد أن افتقد شعور أن يمد رجليه معًا بعد مشوار طويل.. مع الأيام شعر بألفة مع الساق الجديدة بل أحبها وصار يقربها منه دوماً، يلمعها بمنديله الخاص، يحزن لو تزحزحت سهوا وسقطت من الجدار كما لو أن أحدهم لكمه في رجله الأخرى، أكتسب نبضا مع مرور الوقت والتئم ايقاعها مع القدم الأخرى.. يقول الأن لم يعد شيء يزعجني.. فقط لو كانوا قد بتروا مع ساقي مشاويري القديمة!!!. بحسب السادة مدمني التدخين، فإن علب السجائر تتغير مذاقها من وقت إلى آخر، فالصنف الخفيف يصير ثقيلاً بعد فترة، وبعضها قد يسبب الصداع.. وهناك ما يتحول إلى ما هو قريب من محرقة نفايات بعد خلطها مع القش وقشور الفاكهة المعطوبة.. ورغم أن الحل الأنسب هو (الإقلاع) عن عادة التدخين لكننا نصر (تغيير) الصنف فقط.. بعد كل هذه الفلسفة سأكون صريحًا لأخبركم أني نسيت ما أنوي قوله فعلاً.. لكن على أية حال تذكروا بأن الحل الجذري أحياناً مع الذين يتورطون بأوجاعنا هو (هجرهم) لا (منحهم) فرصًا جديدة.. والسلام.

قبل خمسين عاماً، لم يكن أحد ليتخيل أن يأتي يوم يتعلم فيه الأب من طفله، لا في الحكمة ولا في الحياة، بل في التقنية والتفاصيل اليومية! حدثني صديق يعمل معلماً، وله أسلوب راقٍ في الحديث، عن موقف طريف جرى في بيته: قال: رأيت ابني ( عمره خمس سنوات) يشرح لأخيه الأصغر لعبة معقدة على جهازه اللوحي، فقلت له مازحاً: علمني إياها. فأجاب بثقة وهدوء: ركز يا بابا، اللعبة معقدة شوي! ثم أضاف مبتسماً: بس على فكرة، ما راح تقدر تتعلمها! ضحكنا... لكن في داخلي كنت أستوعب حقيقة جديدة: نحن أمام جيل لا ينتظر أن نفهمه، بل يتجاوزنا بأشواط، يتعلم بسرعة، ويفهم التقنية كأنها لغته الأم. جيل ذكي، واعٍ، حرّ، حساس، ومختلف في كل شيء: ⁃ لا تجبره، بل جادله. ⁃ لا ترفع صوتك، بل قرّب قلبك. ⁃ لا تفرض سلطتك، بل اكسب احترامه. لم يعد ينفع معهم التبجيل الأجوف، ولا التوجيه الصارم. هذا الجيل يحتاج إلى صديق يحاوره. يحتاج إلى من يستثمر فضوله، لا من يقمع أسئلته. إلى من يرشده بهدوء في عالم مزدحم بالتحديات، لا من يصيح فيه خوفاً من الانزلاق. نعم، هم جيل صعب، لكنهم فرصة عظيمة. جيل يحتاج إلى مدرسة تملأ وقته علماً، وبيت يملأ قلبه أماناً، وبيئة تبني عقله وقيمه بهدوء. ربي أعنا على تربيتهم، وارزقهم من يرون فينا قدوة لا قيودًا. مساؤكم وعيٌ ومحبة من سلسلة غرس القيم في زمن المتغيرات غرس القيم

واحد معرفة كلمني من فتره، كان مديون بمليون ونص، وعليه حكم ومهدد بالسجن خلال أيام، وصاحب الدين كان رافض أي تفاوض وبيتعامل بمنتهى القسوة معاه .. قلت له بصراحة: أنا مش هقدر أساعدك ماديًا… بس عندي حل تاني. سألني باستغراب: إيه هو؟ قلتله: في صحابي راح للنبي ﷺ وقاله إنه بيكتر الصلاة عليه… فالنبي قاله: «إذن تُكفى همك». جرب تصلي على النبي قد ما تقدر .. بعدها بكام يوم، اتصل بيا وهو بيعيط من الفرحة! قالّي: اللي حصل أغرب من الخيال! بعد ما قفلت معاك، قعدت طول الليل أصلي على النبي طول الليل… وبعد الفجر بشوية، الباب خبط… فتحت لقيت صاحب الدين قدامي! خوفت، لكن فجأة قالّي: أنا متنازل عن الدين كله لوجه الله. استغربت انه يتنازل عن المبلغ فجأة وهو الي كان رافض اي حلول ..   فقلت له: ليه؟! قالّي: شفت منام… كنت على باب الجنة، وشفت فيها نعيم يعجز عنه الوصف… ولقى راجل شديد الجمال والهيبة… عرفت إنه رسول الله ﷺ…و أشار لقصر عظيم وقالّي : ده قصرك في الجنة… بس لازم تشتريه. سألته: بكام؟ قال: بمليون ونص… تتنازل لفلان ابن فلان عن دينك، وتدخل القصر يوم الأربع الجاي. فصحيت مفزوع… قولت يمكن حلم… نمت تاني، لقيت نفس المنام، بس المرة دي النبي ﷺ بيعاتبني:قوم صلّي الفجر… هيأذّن أهو… وروح له وتنازل. صحيت فعلاً على صوت الأذان، قمت صليت وجتلك  .. الرجل سبني ومشي… وسبني الف حوالين نفسي .. اتنازل فعلا وبعدها بأيام جالي خبر وفاته وكان يوم الأربع… ودفن في نفس اليوم الي بشره به النبي .. فقولت صدق المنام وربح القصر … وصدق النبي ﷺ لما قال: تُكفى همك. #منقول #قصة_و_عبرة

​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​📝 قصة أيتها الحيات والسباع نحن أصحاب رسول الله . -------------------------------------------------------- في عام واحد و خمسون من الهجرة شرع عقبة بن نافع في بناء مدينة (القيروان) في تونس و أختار عقبة مكان لبناء المدينة و كان ذلك المكان شبه مهجوراً ، فقال له أصحابه أنهم يخافون من السّباع و الحيّات الموجودة في هذا المكان و أنه من الأفضل إختيار مكان آخر .. كان مع سيدنا عقبة ثمانية عشر رجل من الصحابة و التابعين فقام عُقبة بالدعاء إلى الله و أمر الصحابة أن يُؤمِّنُوا على دعائه ثم نادى : أيتها الحيات و السباع نحن أصحاب رسول الله فأرحلوا عنا فإنا نازلون و من وجدناه بعد هذا قتلناه ! ففُوجئ الصحابة بمشهد رهيب حيث خرجت السباع من بين الأشجار و هي تحمل أشبالها سمعاً و طاعة .. و الذئب يحمل ابنه و الحيّة تحمل أولادها في مشهد تقشعر له الأبدان ! و نادى عقبة في الناس : كفوا عنهم حتى يرحلوا ، و لم يمضي بضعة ساعات حتى فرغ المكان من الحيات و السباع و الوحوش و يُقال أن أهل أفريقية ظلّوا لمدّة أربعين عام لا يرون في ذلك المكان حية أو عقرب أو سبعاً ! المصدر: 📚البداية و النهاية: ابن كثير 📚 نهاية الأرب في فنون الأدب 📚و قد أورد ابن حجر في الإصابة في ترجمة عقبة بن نافع رضي الله عنه- نحو هذا الخبر و حسن سنده. رضي الله عنه وأرضاه وعن الصحابة أجمعين . 🍃📖 قصص إسلامية 📖🍃         

​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​📝 قصة الذين عجز المأمون عن أجابتهم . -------------------------------------------------------- قال المأمون: ما عجزت عن جواب أحدٌ قط مثلما عييت عن جواب ثلاثة. فقال بعض أصحابه:من أولئك يا أمير المؤمنين؟ قال: أما الأول: فرجل من أهل الكوفة، وسبب ذلك أن أهل الكوفة رفعوا قصة يشكون فيها عاملًا عليهم، فقعدت يومًا وقلت لهم: إن خاصمتموني كلكم مللت، ولكن اختاروا رجلًا منكم أتولى مناطقته ويقوم مقامكم. قالوا: قد اخترنا رجلًا غير أنه أصم، فإن احتمله أمير المؤمنين فهو لساننا! قلت: قد احتملته. وأحضروه، فلما مثل بين يدي قلت له: ما تقول؟ فقال: يا أمير المؤمنين، وليت علينا رجلًا ثلاث سنين، ففي السنة الأولى: نفدت أموالنا، وفي السنة الثانية:بعنا ضياعنا، وفي الثالثة:خرجنا من ديارنا وأوطاننا للشر الذي نالنا والمسكنة التي حلت بنا. فقلت له: كذبت، وأنت أهل لذلك، بل وليتُ عليكم ثقةً عندي على أموالكم مأمونًا فاضلًا. فقال يا أمير المؤمنين: صدقت وبررت، وأنا كذبت وأفكت، وأنت خليفة الله في بلادنا وأمينه على عباده، فكيف خصصتنا بهذا العادل المؤتمن الفاضل ثلاث سنين ولم توله على غيرنا، فينشر عدله في البلاد، ويحيا به العباد كما انتشر علينا، ويفيض من عدله على رعيتك ما أفاض علينا؟! فضحكت، وقلت له: قم فقد عزلته عنكم. وأما الثاني: فأم الفضل، دخلت عليها لما كثر بكاؤها وحزنها على الفضل، فقلت لها: يا أم الفضل، لا تكثري البكاء والحزن على ذي الرئاستين؛ فأنا لك عوضًا عنه. فاشتد بكاؤها، وقالت: يا أمير المؤمنين، كيف لا أحزن على ولد أكسبني مثلك؟ فلم أجد كلامًا بعد هذا، وخرجت من عندها. وأما الثالث: فإني أتيت برجل يدعي النبوة، فأمرت بحبسه، ثم تفرغت من شغلي، فأمرت بإحضاره، وقلت له:زعمت أنك نبي؟ قال: نعم. قلت: إلى من بعثت؟قال: أوَتركتموني أبعث إلى أحد بعثث الغداة وحبست نصف النهار! فقلت: من أنت من الأنبياء؟ قال: موسى بن عمران. قلت له: إن موسى كانت له دلائل وبراهين قال: وما كانت براهينه؟ قلت: كان إذا ضم يده إلى جيبه أخرجها بيضاء، وإذا ألقى العصا صارت حية. قال: نعم، إنما ذلك لأجل فرعون لما قال: أنا ربكم الأعلى. فإن شئت أن ترى ذلك، قل كما قال فرعون حتى أظهر لك الآيات. فضحكت من كلامه، وأمرت له بجائزة. 📚 نوادر الادباء . 🍃📖 قصص إسلامية 📖🍃          

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play