يدع العين ويطلب الأثر
يُدْخِلُ شعبان في رمضان
يبني قصراً ويهدم مصراً
ومن يجعل الضرغام بازا لصيده تَصَيَّدَهُ الضرغام فيما تصيدا
وذى علة يأتي عليلا ليشتفي به وهو جار للمسيح بن مريم
همه لا يتجاوز طرفي ردائه
نزل بواد غير ذي زرع
نام ساعة الرحيل
من جهل قدر نفسه كان بقدر غيره أجهل
من تدخل فيما لا يعنيه لقي ما لا يرضيه
ليس الحريص بزائد في رزقه
لكل داء دواء يستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها
لسان الجاهل مفتاح حتفه
لأمر ما جدع قصير أنفه
لا مصيبة أعظم من الجهل
لا طال توت الشام ولا عنب اليمن
كناطح صخرة يوما ليكسرها فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل
كلما كثر الذباب هان قتله
كطالب الصيد في عرين الأسد
كالمستجير من الرمضاء بالنار
كالمحتمي ببيت العنكبوت
كالحادي وليس له بعير
قيل للبغل: من أبوك قال الفرس خالي
فيا موقدا نارا لغيرك ضوؤها
فلان قد ركب الفيل وقال لا تبصروني
غضبه على طرف أنفه
غاب حولين وجاء بِخُفَّيْ حنين
عنز استتيست
طمع إبليس في الجنة
طبيب يداوي الناس وهو عليل
شفيت نفسي ولكن جدعت أنفي
شر البلية ما يضحك
كالأطرش في الزَّفَّة
كالإبرة تكسي غيرها وهي عريانة
ربما أراد الأحمق نفعك فضرك
رب زارع لنفسه حاصد سواه
حيلة العاجز دموعه
حظ في السحاب وعقل في التراب
حسبه صيدا فكان قيدا
حافٍ يسخر بناعل
جنت على نفسها براقش
تطلب أثراً بعد عين
بذات فمه يفتضح الكذوب
باع كرمه واشترى معصرة
باب النجار مخَلَّع
أول ما شطح نطح
أول القصيدة كفر
الذي لا يعرفك يجهلك
الذي لا يعرف الصقر يشويه
ألقاب مملكة في غير موضعها كالهر يحكي انتفاخا صولة الأسد
الغريب أعمى ولو كان بصيراً
الضرب في الميت حرام
الحُمْقُ داء ولا دواء له
الجهل موت الأحياء
أضعت شاة جعلت الذئب حارسها أما علمت بأن الذئب حراس
أسمع جعجعة ولا أرى طحنا
استنوق الجمل
استندت إلى خصٍ مائلٍ
أساء سمعاً فأساء إجابة
إذا كنت تدري فتلك مصيبة وإن كنت لا تدري فالمصيبة أعظم
إذا تخاصم اللصان ظهر المسروق