فالوجه مثل الصبح مبيض والشعر مثل الليل مسود
عاد الأمر إلى نصابه
سارت به الرُّكْبانُ
إنه لأشبه به من التمرة بالتمرة
أتبع من الظل
المتكبر كالواقف على الجبل يرى الناس صغاراً ويرونه صغيراً
الماء أهون موجود وأعز مفقود
البياض نصف الحسن
البعد جفاء
أقرب من اللسان للأسنان
أسرع من الريح
أرخص من التمر في البصرة
أدنى من حبل الوريد
أحرس من كلب
أحذر من غراب
أثقل من جبل
ما أشبه الليلة بالبارحة
كل حبل على غاربه
يا ظالم لك يوم
ومن نكد الدنيا على الحر أن يرى عدوا له ما من صداقته بد
ما من ظالم إلا سيبلى بظالم
وَظُلْمُ ذوي القربى أشد مرارة على النفس من وقع الحسام المهند
نوم الظالم عبادة
من ظَلَمَ نفسه فهو لغيره أظلم
مُتْخَمٌ يقسو على جائع
لو خُيِّرْتُ لاخترت
لمن تشكو إذا كان خصمك القاضي!
لا تسقني ماء الحياة بذلة بل فاسقني بالعز كأس الحنظل
لا تجن يمينك على شمالك
كمن يربي الذئب
كلما طار قص جناحه
غيري يأكل الدجاج وأنا أقع في السياج
ظلم الأقارب أشد وقعا من السيف
ضربني وبكى وسبقني واشتكى
حرامي بلا بَيِّنةٍ شريف
جزاء مُجيرِ أُمِّ عامِرٍ
بيت الظالم خراب
إِنَّ الإِنسَانَ لَيَطغَى (قرآن كريم العلق6)
الظلم مرتعه وخيم
الظلم أسرع شيء إلى تعجيل نقمة وتبديل نعمة
التسلُّطُ على المماليك دناءة
أظلم من أفعى
إذا لم ينفعك البازي فانتف ريشه
يخاف من خياله
ومن يجعل المعروف في غير أهله يكن حمده ذما عليه ويندم
ومن لا يصانع في أمور كثيرة يضرس بأنياب ويوطأ بمنسم
وكيف تنام الطير في وكناتها
من سلك الجدد أمن العثار
من خشى الذئب أعد كلبا
من أَمِنَ الزمان خانه
من الخواطئ سهم صائب
من أسرع كثر عثاره
ما كل ما يلمع ذهباً
ما كل بارقة تجود بمائها
لكل عالِمٍ هفوة ولكل جَوَادٍ كبوة
لا حذر من قدر
لا تقعن البحر إلا سابحا
كُلُّ نَفسٍ ذَائِقَةُ المَوتِ (قرآن كريم آل عمران185)
قَدِّرْ لِرِجْلِكَ قبل الخطو موضعها
قد يخرج من الصدفة غير الدُّرَّة
ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا