قد يدرك المتأني بعض حاجته وقد يكون مع المستعجل الزلل

في التأني السلامة وفي العجلة الندامة

عش رجبا ترى عجبا

طول البال يهدم الجبال

صبري على نفسي ولا صبر الناس عليّ

صبرك عن محارم الله أيسر من صبرك على عذاب الله

شدة وتزول

دواء الدهر الصبر عليه

دع الأيام تفعل ما تشاء وطب نفسا بما حكم القضاء

بالتأني تُدْرَكُ الفُرَصُ

أنا الغريق فما خوفي من البلل

إن مع اليوم غدا يا مسعدة

إِنَّ مَعَ العُسرِ يُسرًا (قرآن كريم الشرح 6)

إن غدا لناظره قريب

إن الله يمهل ولا يهمل

إن السماء تُرْجَى حين تحتجب

الصبر مفتاح الفرج

الصبر عند الصدمة الأولى

الرمد أهون من العمى

الجزع عند المصيبة مصيبة

التأني من الرحمن والعجلة من الشيطان

الأيام دول

اصبر لكل مُصِيبةٍ وتجلًّدِ واعلم بأن الدهر غير مُخَلَّدِ

اصبر قليلا فبعد العسر تيسير وكل أمر له وقت وتدبير

اصبر تنل

استَعِينُواْ بِالصَّبرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (قرآن كريم البقرة 153)

إذا كان الصبر مُرًّا فعاقبته حلوة

إذا أنت لم تشرب مرارا على القذى ظمئت وأي الناس تصفو مشاربه

لا كرامة لنبيّ في وطنه

وما تنفع الخيل الكرام ولا القنا إذا لم يكن فوق الكرام كرام

وما أنا إلا من غُزَيَّةَ إن غوت غويت وإن ترشد غُزَيَّةُ أرشد

ولو لم يكن في كله غير روحه لجاد بها فليتق الله سائله

ولم أر في عيوب الناس شيئا كنقص القادرين على التمام

وكل شجاعة في المرء تغني ولا مثل الشجاعة في الحكيم

وإذا ما خلا الجبان بأرض طلب الطعن وحده والنزالا

موت في عز خير من حياة في ذل

من لم يركب الأهوال لم ينل المطالب

من تعرض للمصاعب ثبت للمصائب

لا يضير الشاة سلخها بعد ذبحها

قد يجبن الشجاع بلا سلاح

قد يتوقى السيف وهو مغمد

فلان كالكعبة تُزارُ ولا تُسْتَزارُ

عش عزيزا أو مت وأنت كريم بين طعن القنا وخفق البنود

عش عزيزا أو مت وأنت كريم

ذل من لا سيف له

تعدو الذئاب على من لا **** له وتتقي صولة المستنفر الحامي

تجوع الحرة ولا تأكل بثدييها

بنفسي فَخَرْتُ لا بجدودي

أنا لها ولكل عظيمة

إن القذى يؤذي العيون قليله ولربما جرح البعوض الفيلا

إن الجبان حتْفُه من فوقه

إن البعوضة تُدْمي مُقْلةَ الأسد

القَصَّابُ لا تهوله كثرة الغنم

العز في نواصي الخيل

السيف أهول ما يُرى مسلولا

الجود بالنفس أقصى غاية الجود

الإفراط في التواضع يجلب المذلة

أكرم نفسك عن كل دنيء

استقبال الموت خير من استدباره

إذا لم يكن إلا الأَسِنَّةُ مركبا فلا رأي للمضطر إلا ركوبها