وما ينهض البازي بغير جناحيه
وما نفع السيوف بلا رجال
وليس لنا إلا السيوف وسائل
ولي وطن آليت ألا أبيعه وألا أرى غيري له الدهر مالكا
ولم أر أمثال الرجال تفاوتت إلى الفضل حتى عد ألف بواحد
وللسيوف كما للناس آجال
وقد أعذر من أنذر
وطني لو شُغِلْتُ بالخلد عنه نازعتني إليه في الخلد نفسي
وَتِلكَ الأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَينَ النَّاسِ (قرآن كريم آل عمران140)
وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا استَطَعتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الخَيلِ (قرآن كريم لأنفال60)
نحاول ملكا أو نموت فنعذرا
متى يبلغ البنيان يوما تمامه إذا كنت تبنيه وغيرك يهدم
لكل دهر دولة ورجال
كرامة العبد من كرامة سيده
في الجريرة تشترك العشيرة
ظل السلطان سريع الزوال
سيف السلطان طويل
حب الوطن من الإيمان
جولة الباطل ساعة وجولة الحق إلى قيام الساعة
جمعت أمرين ضاع الحزم بينهما تيه الملوك وأفعال المماليك
تأبي الرماح إذا اجتمعن تكسرا وإذا افترقن تكسرت أفرادا
إن البغاث بأرضنا يستنسر
إمام فعال خير من إمام قَوَّالٍ
الهزيمة تحل العزيمة
الناس على دين ملوكهم
الناس سواسية كأسنان المشط
الناس أتباع من غَلبْ
المكيدة أبلغ من النجدة
المستشير مُعَانٍ
المرء كثير بأخيه
السيف أصدق أنباء من الكتب
السلطان من بَعُدَ عن السلطان
السلاح ثم الكفاح
الحق يعلو ولا يعلى عليه
الحق ظل ظليل
الاتحاد قوة
إذا ذل مولى فهو ذليل
إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر
يوم السرور قصير
وما اليوم إلا مثل أمس الذي مضى
وما خير ليل ليس فيه نجوم
وما الموت إلا سارق دق شخصه يصول بلا كف ويسعى بلا رِجْلِ
ولله أوس آخرون وخزرج
ولا يرد عليك الفائت الحزن
ولا تجزع لحادثة الليالي فما لحوادث الدنيا بقاء
ورأيت الهموم بالليل أدهى
وأي الناس تصفو مشاربه
والمرء ساع لأمر ليس يدركه والعيش شُحٌّ وإشفاق وتأميل
وإذا المنية أنشبت أظفارها ألفيت كل تميمة لا تنفع
لو ترك القطا لنام
لا بد للمصدور من أن ينفث
لا جدوى من البكاء على اللبن المسكوب
لا تكن رأسا فالرأس كثير الأذى
لا تشكون إلى خلق فتشمته شكوى الجريح إلى الغربان والرخم
في فمي ماء وهل ينطق من في فمه ماء
عند الصباح يحمد القوم السرى
سحابة صيف تذروها الرياح
رُبَّ نعل شر من الحفا
رُبَّ ملوم لا ذنب له
رُبَّ دهر بكيت منه فلما صرت في غيره بكيت عليه
حنانيك بعض الشر أهون من بعض