البخيل غناه فقر ومطبخه قفر

البخيل عظيم الرواق صغير الأخلاق

أكلوا خيري وعصوا أمري

أقل الناس سروراً الحسود

آفة الحديث الكذب

أغنى الأغنياء من لم يكن للبخل أسيراً

أعلمه الرماية كل يوم فلما أشتد ساعِدُهُ رماني

أسد عليَّ وفي الحروب نعامة

أرى كل إنسان يرى عيب غيره ويعمى عن العيب الذي هو فيه

أذل البخل أعناق الرجال

إذا سمعت الرجل يقول فيك من الخير ما ليس فيك فلا تأمن أن يقول فيك من الشر ما ليس فيك

إذا سأل ألحف وإن سئل سوّف

إذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه وَصَدَّقَ ما يعتاده من توهم

إذا تفرقت الغنم قادتها العنز الجرباء

اختلط حابلهم بنابلهم

أحضر الناس جوابا من لم يغضب

أجهل الناس من كان على السلطان مدلا وللإخوان مذلا

اجتنب مصاحبة الكذاب فإن اضطررت إليه فلا تُصَدِّقْهُ

خادم سيدين يكذب على أحدهما

وَشَاوِرهُم فِي الأَمرِ (قرآن كريم آل عمران 159)

وَأَمرُهُم شُورَى بَينَهُم (قرآن كريم الشوري 38)

شاور لبيباً ولا تعصه

شاور في أمرك الذين يخشون الله

خاطر من استغنى برأيه

وعند جهينة الخبر اليقين!

بقدر الرأي تعتبر الرجال وبالآمال ينتظر المآل

أول الحزم المشورة

المشورة لقاح العقول

المشورة عين الهداية

المشورة راحة لك وتعب لغيرك

المستنير على طريق النجاح

المستشير معان والمستشار مؤتمن

الرأي قبل شجاعة الشجعان

إذا صدأ الرأي أصقلته المشورة

إذا بلغ الرأي المشورة فاستعن بحزم ناصح أو نصيحة حازم

أَتَأمُرُونَ النَّاسَ بِالبِرِّ وَتَنسَونَ أَنفُسَكُم (قرآن كريم البقرة44)

الكتاب يقرأ من عنوانه

القرد في عين أمه غزال

العلم يرفع بيتا لا عماد له والجهل يهدم بيت العز والشرف

العلم يجدي ويبقى للفتى أبدا والمال يفنى وإن أجدى إلى حين

العلم زين فكن للعلم مكتسبا وكن له طالبا ما عشت مقتبسا

العتب على النظر

العبد يقرع بالعصا والحر تكفيه الإشارة

التجربة العلم الكبير

التجارب ليست لها نهاية والمرء منها في زيادة

البطن لا تلد عدواً

أكبر منك بيوم يعرف عنك بسنة

أعز مكان في الدنا سرج سابح وخير جليس في الزمان كتاب

أعز من الولد ولد الولد

قد يخلق من ظهر العالم جاهلاً

يا بانياً في غير ملكك يا مربياً في غير ولدك

يا باري القوس برياً لست تحسنها لا تفسدنها وأعط القوس باريها

يا أيها الرجل المعلم غيره هلا لنفسك كان ذا التعليم

وينشأ ناشئ الفتيان منا على ما كان عوده أبوه

وإن نبغتم ففي علم وفي أدب وفي صناعات عصر ناسه صُنع

وإن المعلم لم تكن أقواله طبق الفعال فقوله لن يثمرا

من عاشر حكيماً مات عليماً

ومن طلب العلا من غير كد أضاع العمر في طلب المحال

من دق الباب سمع الجواب

من اتَّكَلَ على زاد غيره طال جوعه