حسبك من الشر سماعه

حاسد النعمة لا يرضيه إلا زوالها

جاء لك الموت يا تارك الصلاة

تمخض الجبل فولد فأرا

تقطع أعناق الرجال المطامع

تكاثرت الظباء على خراش فما يدري خراش ما يصيد

تركه غنيمة والظفر به هزيمة

تأبى الدراهم إلا كشف أرؤسها إن الغني طويل الذيل مياس

بين وعده وإنجازه فترة نبي

بلغ السكين العظم

بغاث الطير أكثرها فراخاً

بدن فاجر وقلب كافر

بئس الشعار الحسد

إياك عني واسمعي يا جارة

أول الغضب جنون وآخره ندم

إنك تضرب في حديد بارد

أنفك منك ولو كان أجدع

انتظر حتى يشيب الغراب

إن كنت كذوباً فكن ذكوراً

إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَومٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِم (قرآن ريم الرعد 11)

إن الغريق بكل حبل يعلق

إن الشباب والفراغ والْجِدَة مفسدة للمرء أي مفسدة

إن الذليل من دل في سلطانه

النار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله

الْمَنُّ مفسدة الصنيعة

المكر حيلة من لا حيلة له

المستجير بعمرو عند كربته كالمستجير من الرمضاء بالنار

المزح يجلب الشر صغيراً والحرب كبيرة

المزح أوله فرح وآخره ترح

المزاحة تذهب المهابة وتورث الضغينة

المزاح هو السباب الأصغر إلا أن صاحبه يضحك

المزاح لقاح الضغائن

المرء تواق إلى ما لم ينل

ال**** تنبح والقافلة تسير

ال**** النباحة نادراً ما تعض

الغضب صدأ العقل

العديم من احتاج من اللئيم

الطبع غلب التطبع

الشماتة بالمنكوب لؤم

الشكوى سلاح الضعفاء

الشرير لا يظن بالناس خيراً

الخاذل أخو القاتل

الحسود لا يَسُودُ

الحسد والنفاق والكذب أثافي الذل

الحسد داء لا يبرأ منه

الحسد ثِقْلٌ لا يضعه حامله

الحاسد يرى زوال نعمتك نعمة عليه

الجوع كافر

البخيل لا تَبُلُّ إحدى يديه الأخرى

البخيل غناه فقر ومطبخه قفر

البخيل عظيم الرواق صغير الأخلاق

أكلوا خيري وعصوا أمري

أقل الناس سروراً الحسود

آفة الحديث الكذب

أغنى الأغنياء من لم يكن للبخل أسيراً

أعلمه الرماية كل يوم فلما أشتد ساعِدُهُ رماني

أسد عليَّ وفي الحروب نعامة

أرى كل إنسان يرى عيب غيره ويعمى عن العيب الذي هو فيه

أذل البخل أعناق الرجال

إذا سمعت الرجل يقول فيك من الخير ما ليس فيك فلا تأمن أن يقول فيك من الشر ما ليس فيك