كالذئب: إذا طلب هرب وإذا تمكن وثب
كالجراد: لا يبقى ولا يذر
قد ينبت الشوك وسط الزهور
فوا عجبا كم يدعي الفضل ناقص ووا أسفا كم يدعي النقص فاضل
فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفسِهِ (قرآن كريم الفتح 10)
فلان يسرق الكحل من العين
فلان برق بلا مطر وشجر بلا ثمر
غضب الجاهل في قوله وغضب العاقل في فعله
غابت السباع ولعبت الضباع
عندما تغيب الهرة تلعب الفيران
عند البطون تعمى العيون
عليه ما على أبي لهب
علامة الكذاب جوده باليمين من غير مستحلف
عقوبة الحاسد نفسه
صواب الجاهل كزلة العاقل
صلى وصام لأمر كان يأمله حتى قضاه فما صلى ولا صاما
شنشنة أعرفها من أخزم
شر الناس من لا يبالي أن يراه الناس مسيئا
شر السمك يكدر الماء
شر الحديث الكذب
سماعك بالْمُعَيْدِيِّ خير من أن تراه
سكت دهرا ونطق كفرا
سفير السوء يفسد ذات البين
سائل البخيل محروم وماله مكتوم
زعم الفرزدق أن سيقتل مربعاً أبشر بطول سلامة يا مربع
ريح صيف وطارق طيف
رجعت ريمة لعادتها القديمة
رب رمية من غير رام
رب ثوب يستغيث من صاحبه
ذُلَّ من يغيظ الذليل بعيش
خير الأصدقاء من ترك المزاح
خلا لك الجو فبيضي واصفري
حسبك من الشر سماعه
حاسد النعمة لا يرضيه إلا زوالها
جاء لك الموت يا تارك الصلاة
تمخض الجبل فولد فأرا
تقطع أعناق الرجال المطامع
تكاثرت الظباء على خراش فما يدري خراش ما يصيد
تركه غنيمة والظفر به هزيمة
تأبى الدراهم إلا كشف أرؤسها إن الغني طويل الذيل مياس
بين وعده وإنجازه فترة نبي
بلغ السكين العظم
بغاث الطير أكثرها فراخاً
بدن فاجر وقلب كافر
بئس الشعار الحسد
إياك عني واسمعي يا جارة
أول الغضب جنون وآخره ندم
إنك تضرب في حديد بارد
أنفك منك ولو كان أجدع
انتظر حتى يشيب الغراب
إن كنت كذوباً فكن ذكوراً
إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَومٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِم (قرآن ريم الرعد 11)
إن الغريق بكل حبل يعلق
إن الشباب والفراغ والْجِدَة مفسدة للمرء أي مفسدة
إن الذليل من دل في سلطانه
النار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله
الْمَنُّ مفسدة الصنيعة
المكر حيلة من لا حيلة له
المستجير بعمرو عند كربته كالمستجير من الرمضاء بالنار
المزح يجلب الشر صغيراً والحرب كبيرة
المزح أوله فرح وآخره ترح