لقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
لا يعجبه العجب ولا صيام رجب
لا يضر السحاب نباح ال****
لا يشكر الناس من لا يشكر الله
لا يستقيم الظل والعود أعوج
لا يرضى عنك الحسود حتى تموت
لا يحمل الحقد من تعلو به الرتب
لا يجتمع الذئب والحمل
لا يثمر الشوك العنب
لا يبلغ الأعداء من جاهل ما يبلغ الجاهل من نفسه
لا مروءة لبخيل
لا راحة لحسود
لا رأي لكذوب
لا رأي لمن لا يطاع
لا خير فيمن لا يدوم له أحد
لا حي فيرجى ولا ميت فينسى
لا حر بوادي عوف
لا تمدّن إلى المعالي يدا قصرت عن المعروف
لا تسقط من كفه خردلة
لا تأمن من كذب لك أن يكذب عليك
كهرة تأكل أولادها
كلام كالعسل ووغزٌ كالأسل
كلام الليل يمحوه النهار
كل كلب ببابه ينبح
كذلك غمر الماء يروي ويغرق
كثرة الضحك تذهب الهيبة
كأن الشمس تطلع من حرامه
كأن الحاسد إنما خلق ليغتاظ
كالنعامة: لا تطير ولا تحمل
كالنحل: في أفواهها عسل يحلو وفي أذنابها السم
كالقابض على الماء
كالضريع لا يسمن ولا يغني من جوع
كالذئب: إذا طلب هرب وإذا تمكن وثب
كالجراد: لا يبقى ولا يذر
قد ينبت الشوك وسط الزهور
فوا عجبا كم يدعي الفضل ناقص ووا أسفا كم يدعي النقص فاضل
فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفسِهِ (قرآن كريم الفتح 10)
فلان يسرق الكحل من العين
فلان برق بلا مطر وشجر بلا ثمر
غضب الجاهل في قوله وغضب العاقل في فعله
غابت السباع ولعبت الضباع
عندما تغيب الهرة تلعب الفيران
عند البطون تعمى العيون
عليه ما على أبي لهب
علامة الكذاب جوده باليمين من غير مستحلف
عقوبة الحاسد نفسه
صواب الجاهل كزلة العاقل
صلى وصام لأمر كان يأمله حتى قضاه فما صلى ولا صاما
شنشنة أعرفها من أخزم
شر الناس من لا يبالي أن يراه الناس مسيئا
شر السمك يكدر الماء
شر الحديث الكذب
سماعك بالْمُعَيْدِيِّ خير من أن تراه
سكت دهرا ونطق كفرا
سفير السوء يفسد ذات البين
سائل البخيل محروم وماله مكتوم
زعم الفرزدق أن سيقتل مربعاً أبشر بطول سلامة يا مربع
ريح صيف وطارق طيف
رجعت ريمة لعادتها القديمة
رب رمية من غير رام
رب ثوب يستغيث من صاحبه