ألحق بعلاقتنا وهي على مشارف النهايه أفعل كل ما بوسعي لأجعلها تستمر، أتشبث بها كما لو أني أنتهي إن أنتهت، لكنك لم تفكرين لمره واحده بإنقاذ علاقتنا، لم تكُفين عن كونك الطرف المرتخي، لا تفعلين شيئًا عندما يحدث بيننا شجّار غير أنك تُفلتين يدي وترحلين.
أنت سعادتي وانت الذي اخشى ان يتألم فيتألم قلبي .
الانسان دائما يشعر بالتغير و التغيير في المشاعر في ردود الافعال في التصرفات الغير معتاده و نحن سئمنا العتاب لذلك الانصراف يبدو مخرج سليم ..
طول عمري أسمح للفرص بإنها تعبر من أمامي متعمدة تجاهلها وكنت مرتاحة، المرة الوحيدة اللي قررت أغتنمها طحن فيها الندم روحي.
ولكنكَ لستَ مُميزاً كما توقعتكْ،كنتُ أنا الشخصَ المُميز في علاقتنا أنتَ فقط لم تجعلني أرى تلكَ الحقيقه .
أن تشعر بتفاهة كل شيء هذا الإنطفاء الأخير .
لكنك لاتفهم معنى إن يختارك أحدهم،وهو يقاوم خوفه من تكرار خيبات💙✨
كانت تؤلمني رؤية أشخاصي المفضلين يفضلون أشخاصًا غيري.. حتى اعتدتُ على هذا الشعور وأصبح الأمر عاديًا وتقبلت فكرة أنني لست الشخص المُفضل لدى أحد.💆🏻💛
أحياناً ودك تعتذر لقلبك على الأشخاص اللي أعطيتهم مكان فيه وما طلعوا يستحقونه.
مافيه شي اسمه ناس أخذوا هالشخص مني لو هالشخص حاط لك إعتبار من الأساس ما تخلى عنك لو عنده مليون شخص حوله..لا تلعبون على أنفسكم.
من النضج ان تكون شخص ذُو خصوصية وان لا يعرفك اي شخص اكثر من اللازم لأن شعور الندم جدًا سيء عندما تُتِيح لشخص معرفة كل شئ عنك ويتّضح لك بعد ذلك انه غير جدير بكل هذهِ الثقة ..
ما زالت هناك قصة، لم يعرف عنها أحد أي شيء.
هل سوف تُمسك بيدي وتُحاولني مرة أخرى؟.
مكانش صُداع ، كان كلام كتير فى دماغي مبيسكُتش .
ما يزال أمامُنا الكثير من أيام التعب يجب أن ننام .
لا تَخدشوا عُزلة أحد لتَملئوا فَرآغكم بِه .
لا تمدي إليَّ يدك لقد آلمتِني إيلامًا فيه من الوعي والعمد ما يجعلني لا أستطيع أن أغفر لك.
يتجاوز المرء جميع الأشياء، ما عدا مأساة أنهُ قد خذل
ثم ضحكت على الحياة ، على نفسي، متأخرًا كشخصٍ لم يفهم الدعابة من المرة الأولى
تخاف أن تجلب لنفسك ذنبًا أو ندمًا آخر، لذا يبدو لك الصمت أكثر صوابًا
كنت أعتقد دائمًا أن كلمة أحبك تُعادل تمامًا الفعل لن أؤذيكلكن ما من أذية حطمتني بقدر هذه الكلمة.
ثم إنها المرة الثانية منذ وقت طويل ، بكيت حُزناً على نفسي ، على وجود اللاشيء حولي ، بكيت بالأصحّ على اللاشعور وعلى نفاذ الحيلة من يدي
ألم يخبرك مظهري، ونقصان وزني، وتلك الحدائق السوداء تحت عيناي، بأني حقاً متعب؟.
الوجه راضي لكن الجوف مقهور ويعلم الله إني شاهدٍ على هالحزن و أتقهواه .
سيرة ذاتية: شخص كان يحاول أن يُسعد أشخاصًا من جهة وبالمقابل كانوا يكسرونه من جهة أخرى، حتى انطوى على نفسه وانطفأ. 💔
إن البهجة التي يخلقها وجودك تجعلني أتحمل كُل شي ، كيف اتحمل كُل شي ألان؟!
من الصعب ان تعيش وبداخلك حلم تدرك انه لن يتحقق ؛ وأنت تقاتل من أجل طريق اخر وكأنه يعنيك .
.. وإني كنت دومًا حذر حتى لا أكسرك، حتى لا تبقى يديك باردة، حتى لا تسهر لوهلة مع حزن قلبك، كنتُ دومًا هنـا لأجلك ولكن ماذا عنك..
فيه لحظات تجبرك انك تخلق شخصيه غير شخصيتك بالضبط زي لما تقسي قلبك وانت احن شخص .
إننا لا ننسى الأشياء ولكنها بمرور الوقت تكون غير قادرة على التأثير فينا .
اذا احد قالي بقولك شي بس لحد يدري سبحان الله تلقائياً القى نفسي اخترت الي بقولهم 😂👌
لم اضطر يوماً للضعف، ولكن الامر تخطى فكرة ان تكون ضعيفاً، جباناً، معزولاً.. أنا لم أعد أجيد اللغة اللفظّية، لم أعد أجيد طرحَ مجموعة إبتسامات.
أنا أُعاني مني، ليس لدي الوقت لأُعاني من شخصٍ آخر.
الله وحدهُ يعلم كم حاولتْ أن أبدو قاسياً ، أن أضرب بخواطرٰهم عرض الحائط كما يفعّلون معي دائماً لكنني لم أنجح ، في كل مرة كنت لا أضٰيع سوىٰ نفسّي فقط وأخسر دون أن أحاسبهم .
سينجح أحدهما في التجاوز، و الآخر ستكلفه الحٰياة بأن يروي لنفسّه ماحدِث في كل يوم ليتأكدْ أنها النهاية .
لا أحد يولد كاتباً ، هذه إصابة يكتسبها في مرحلة ما .
دايم خليك جاهز لأي خيبه من أي شخص في أي وقت وبدون سبب .
طَريقتي في الغَضب من الأشخاص إنتِقامية جِداً ، أتوقَف تماماً عن النَظرّ في أعينُهم .
انا فاشل بإخراجك من مخيلتي لثانيه واحده .
بالرغم من أعتيادي على الأمر،الا أنه في كل مرة يتحطم داخلي وكأنها المرة الأولى.
ويؤسفني أحيانًا أمام أكثر ما أردته أن أقول ببسالة: هذا ليس لي وأكمل طريقي .
ﺃَﺣُﺪُّﻫُﻢْ ﻛَﺎﻥَ ﺭﺍﺋﻌﺂ ﻣَﻌَِﻲ،ﺃَﺧْﺒِﺮِﻧَّﻲ ﺃَﻥَّ ﺍﻟْﺒَﻌْﺾَ ﻟَﺎﻳَﺴْﺘَﺤِﻖُّ ﺃَﻥَّ ﻧُﺤِﺒَّﻪُ ﻭﺁﻣﻨﺖ بﻤَﺎ ﻗَﺎﻝٌ لكنه لم يقل انه واحد منهم
-هل عليّ أن أعتذر لأنني حزين، لأنني خائف، هل علينا أن نعتذر عندما نشعر بالوحشة ولا نعرف ماذا نفعل، ولأي وجهة نذهب، هل علينا أن نعتذر لأننا نتألم؟
لم اكُن يوماً الشخص المُفضل لأحد، لم اكُن سبباً لاستيقاظ احدهم مِن نومه، لم اكن اساس شُعور احد ولم اكن كُل شيء بالنسبهِ لأحد، لقد كُنت الخيار الثاني دائِماً، كُنت الشخص الاحتياط، كانوا يأتونني فِي وقت فراغِهم فقط لاغير .
لا أقصد أن أؤذي نفسي بهذا التفكير المرهق ومرحلة الإحباط التي أمر بها ولم أنوي أن أدمر نفسي بهذه الأسئلة الخالية من الأجوبة، ولكن أنا عاجز عن إنتشال نفسي من هذه الحفرة السوداء، بعد أن كانت تُحيطني أصبحت تلتهمني.
لا دهشه ولا رغبه ولا شعور .
يعزُّ عليّ قول قد استوطن التعب روحي وأنا الذي كنتُ لا أميل ولا أنحني .
ثم يتهمك بأنك تخليّت عنه ولم تتمسك بهِ، الشخصُ ذاته الذي بَتَر لك كُل أصابعك!
لقد عصرتني الأيّام، لهذا أبدو رقيقًا.
- لن يصدقك أحد بأنك حزين أو مكتئب لأنك حتى وأنت تتحدث عن ذلك تبتسم .
أعرف جيدًا معنى أن تستمر في الحياة رغم أن هناك شيئًا بك ما زال متوقف على لحظةٍ ما .
ولأنك لم تتخابث يومًا لم تنجح علاقاتك كثيرًا ، ولأنك أنقى مما ينبغي تُقتل في أضعف ركن بقلبك ، ولأنك تمنح جدًا وتغفر دومًا يُستهان بطهرك ♥️
لاشيء في هذا المجتمع يهمني، فأنا لدي حرب لا أحد يراها، وقضية أنا المجني والمتهم فيها، وطريقين كلاهما مر وصعب، وحياة في كل منعطف تختارني لأسقط، لهذا لا تسألني عن انتمائي ولا عن رأيي في أحد، لأني لم أعد هنا.
وأنا أغسل وجهي من البُكاء، كنت اسمع قلبي يعتذر لي دائمًا.
- إنني أبادر بالضحك أحياناً حتى لا أبكي💙
أحياناً تمر على الإنسان أوقات تكون فيها أعظم أمنياته هي أن لا يشعر .
ساعات لازم تبان زي الحجر حتى لو من جواك زجاج كُلو اتكسر - تيمون
فقط عندما تصبح الردود مختصره..! ندرگ حينها ان وجودنا اصبح غير مرغوب فيه..! 💔😔
صرت اتوقع غياب اي شخص بأي لحظة انمحى شعور الامان بقلبي. 🖤 !
مُهترئة مِن الداخل، لأن ثمة أحاديث متراكمة خلف صدري، وسوف تظل كذلك إلى الأبد. لأنها وباختصار هي صرختي الحقيقية، صرختي المُختنقة، صرختي التي أخاف إن أطلقتها قتلتني 💔.
مُخيفة مقدرة البشر الهائلة على الإيذاء، مخيفٌ أنها قد تأتي بأبسط الطُرق ومن ألطف الناس.