وتكبر الأحلام للحد الذي لايمكنها الدخول من الباب ونشيخ نحنُ من المحاولات
رسائل ألم وحزن

وتكبر الأحلام للحد الذي لايمكنها الدخول من الباب ونشيخ نحنُ من المحاولات

تم النسخ
المزيد من حالات ألم وحزن

-ألم لا افهم مغزاه في قلبي، وصداع حقير يتمشى في رأسي، وشخص احمق في داخلي يصرخ قائلاً أنقذوني.

‏الحب هو فهم أننا نمتلك القدرة على إيذاء بعضنا ‏غير أننا سوف نبذل ما نستطيع كله ‏لضمان ألا نفعل - روبي كور

‏من عادة المرء أن يفرّ من جرحه وأن يغطي حضوره بطبقات سميكة من الإنكار

‏كُنا بحاجة إلى الأبواب لا النوافذ، لم يكن الهواء الغايه إنما الهروب.

مرحبًا .. تمُرّ هذه الأيام من منتصف رأسي تمامًا، كمن يمضي حياتهُ خاليًا من المشاعر مُجردًا من الشعور ،إلا شعور اليأس الذي إجتاحني تمامًا مُمتصًا كُل ما أملكه من طاقتي للمُضيّ قُدمًا! أليسَ مُرًا أن تعيش ذات اليوم كُل يوم؟

‏نتسائل دومًا لماذا تثبت بذاكرتنا وبشكلٍ عميق تلك الأشياء التي نُحاول نسيانها؟

‏كان لدي كلام كثير، كلمات بليغة، جمل منسّقة وجاهزة، حتى النية في الصراخ كانت لدي، ولكنني مثل كل مرة، فقدت صوتي. راقبت مضي اللحظة وأنا صامت

شخصك المفضل هو أكثر شخص تحبه وبنفس الوقت هو أكثر شخص تتحسس من أدق تصرفاته وكلامه ومع الأسف ان القلب ماله وسطية بالحُب ..

-أما زلتي تحبيني؟ =ما زلت أتذكر كلماتك اللاذعة لي، ما زال قلبي ينزف دماء أثر أفعالك، جروحي التي تسببت فيها لم تدو بعد، فقدت الكثير من الأشخاص بسببك لأنني لم أعد قادرة على تحمل الخذلان مرة اخرى، لماذا أصبح جميع الأشخاص في نظري خادعين؟ لأنك كنت أشد خذلان بالنسبه لي، ومع كل ذلك ما زلت أحبك.

ما زالت يداي ترتجفان عندما أتذكر كلماتك، مازال قلبي ينبض بشدة عند رؤيتك أتعلم؟ ما زال ذلك الأحمق الصغير ينبض لك!

كنا أحباب فمرت السنون ف صرنا غرباء، اﻷيام صارت متشابهة، مشاعرنا ردمت بفعل جفاف الشهور كنا أحباب'

هل كان ممتعاً عندما كسرت قلباً ذات مرة وسامحك،و وثِق بك من جديد ثم كسرته له مرة اخرى؟هل استمتعت حقاً؟ هل انت سعيد بذالك؟ لكنك لا تعلم مدى الألم الذي وضعته فيه،مدى الحزن الذي تغلغل في قلبه،مدى الشعور الذي أحس به،كان عاجزاً كان ضعيفاً كان منهزماً.

لم نكن على خلاّف حاد,لكننا جعلنا للنهاية طريقاً يعبر بينناً..لم نكن نكره بعضناً بل من فرط الحُب ذهب كلً منا في جهه .

‏حتى لو اخترت أن أغفر لك بعد كل ماحدث و أمضي في طريقي كأن شيئًا لم يكن، هذه الحرقة التي أشعر بها، وهذه الدموع لن تفعل.

‏لا أستطيع المراهنة على أمرٍ ما دون أن يخدشني الأسف، تركتُ مقدمًا لكل شيءٍ حقه في التداعي

‏“أعيش ذاك النوع من الحزن الذي لا فائدة منه، أسميه الحزن الخامد.. أنت غير مشتعل، غير غاضب، لا تكتب ولا ترسم ولا تثور..أنت تستلقي، وتبتسم في وجوه الجميع، وتتم عملك..وربما تنسى، وتظن نفسك سعيدًا.. لكنك حزين، الحزن الذي يفقدك الإحساس به، الذي لا يمكن أن تبكي معه”.

تأكد انني لن انسي بشاعه ما اشعرتني به

أحاول الإختفاء من المَشهد، بقراءة أسطر من كتاب، بسماع أغنية، بالإختباء خلف أفكار مُتراكمة، لكن في النهاية أجدني مازلتُ في قلب مشهدٍ لا ينتهي.

شعور اللامبالاة يقتل خلايا القلب ببطء عبّر عن شعورك حتى إذ لم يروق لأحد لا يستطيع أحد أن يعوضك بدلاً عن صحتك رفقاً بقلبك فـ أنت بشراً لا بطلاً خارقاً 💙

اغلب المواقف التي أوجعتنا حينها كانت سبب ضحكتنا اليوم 💙

‏الأمر أشبه بأن تمشي متزنًا وظلك يعرج .

‏كل التعازي و الآسى لكل مايمكثُ بصدُورنا من ‏أحاديثٌ ومشاعر ولا نجدُ مكانٌ نُفرغ بهِ كل هذا.

كانت تعطي ردات فعل مبالغة ترقص على أي أغنية ،تبدي الاهتمام بأي فكرة،تضحك على أسخف نكتة لكنها في الحقيقة تبذل مجهود رهيب لتشعر بإي شي كانت تحاول الا تنطفى اكثر

‏أرجوك لا تلتفت إلي هكذا، لا تنظر إلي و كأنك ترى قلبي، أنا خبئت أحزاني لأيامٍ طويلة، و أظهرت قوتي دومًا فلا تنظر إلي و كأنني سأبكي بعد قليل.

اخشى أن نعتاد على الهدم، هدم معالمنا، حضاراتنا، أوطاننا وذواتنا. ترعبني فكرة أن أموت قبل أن أبني أي شيء حسن حتى وإن كانت فكرة في عقل أحد.

يقول أحد أصدقائي ، إنك هادى الطبع ، إنك في سكونٍ تام غالبًا ، إنك لا تتحدث كثيرًا ، لكننا حين نفتش في الأشياء القديمة ، نشعر كما لو أنك مدينة تحترق .

‏كانت هناك التي ودّعتها ذات يوم صيفي. التي أدرت لها ظهري. التي تبعتني عيناها وأنا أسير في الشارع، وحين التفتّ عند المنعطف؛ شعرت بتلك العينين تخترقني نظرتهما، وعرفت أنه أينما ذهبت أو حاولت أن أنسى، فإن تلك العينين المتضرعتين سوف تظلان مدفونتين بين كتفيّ إلى الأبد.

تراودني الأفكار بمتى وكيف أصبحت كُل تلك الأمور تسير ببطيئ شديد وبشكل باهّت .

‏كانا يتشاجران وكأنهما لا يعرفان أن الكلمات الحاقدة لا يمكن استردادها ونسيانها لا يعرفان أن الخصومة بين الناس تكون تامة أن المصالحة لا تزيل إلا نصفها وهكذا يضيع جزء من الحب في كل مرة فيصبح أصغر , أو لعلهما كانا يعرفان ولكنهما كانا عاجزين عن فعل أي شيء .

ماذا لو كان الخيّال الذي نتخيّله قَبل النوم هو في الحقيقةلقطات ولحظات مِن حياتنا القَادمة,ألن يكون هذا ضمَاداً كافياً لأصمْد؟.

حزين بائس يُلين القلب تعوداً، سعيد يمرح يُميت القلب سكراً.'

لو داقت بِكَ الأماكن ورَحَل عنك كُل ما هو جَمِيل، وباتَ الجَميعُ في هدوء، وفَقد قلبك راحته وبدأ بالضجيجِ وتغير صوت دقاتِه، تذكر دائمًا بأنك أنتَ من أتلف كُلَ شيء في ذلك الوقت، ذهبت بـِ إتجاه قلبك وتركت نصائح عقلك بكل سهوله، كُل هذا أنت تستحقه لأنك لا تتعلم من أخطائك لأن قلبك لازال يتحكم بك.

لا شيءَ مُتعبً اكثر من أن تكون مُتَناقِضٍ، مَزاجي، ذو قلبً رَكِيكٍ وعقلٍ مُتَّزِن

‏كيف لشخص يخليك تحس بأبشع شعور بالعالم وكيف يخليك تحس انك اكثر واحد مبسوط بالعالم؟ ..

يتركونك تتخبَّط دون إجابات واضحة حتى إنك لاتعرف مدى أهميّتك في أيامهم🌿

في مكانٍ ما في هذا العالم المليء بالأخبار السيئة، والأحداث المؤلمة، هناك شخصٌ واحدٌ فقط يتمنى لو أن بإمكانه أن يبدأ صباحه برؤية وجهك، ملامسة يديك، أو حتى سماع صوتك على الأقل.

أن تنام للهرب من الأشياء التي تستيقظ لأجلها تلك والله هي الحياة المهدورة.

لا أتخلى عن طبيعة كونيّ امرأةٍ دافئه، حتى وان لفحتنيّ الخُدوش.

ابتعدت لأنك أرغمتني على ذلك ، جعلتني أفعل ما لم أتخيل أني سأفعله يومًا ما ، جعلتني أرحل وأنا أحبك ، أذهب وأنا أرغب بالبقاء ، أتظاهر بأني تركتك بإرادتي بينما كنت أبحث عن سبب واحد للإستمرار.

‏لم نعد نطمح لشيء أكثر من دائرة سلامٍ صغيرة تأوينا.

طريقته في المغادرة لم تكن غاضبة، بل هادئة تمامًا وكأنها خدعة.

من يوم كنت أقص الفلوس بكتاب الرياضيات وانا حاسه ان الدنيا طفره.

‏سبب سرحاني الكثير هو التركيز مع العالم اللي بداخلي لأنه مثير ورائع اكثر منكم صراحه.

‏أخبروه بأن حبيبته انخطبت! فقال وهو متأثر وعيناه مليئة بالدموع: أي وحده؟.

‏انا اليوم احبك بكره اكرهك لاتزعجني وتقول متغير انا كذا مريض.

لكني صامت، هذا عيبي الدائم، صامت منتصرًا أم مهزومًا، قلقًا أم مُستقر، معي الحق أم عليّ، جبانًا أم شُجاع، أنا صامتٌ دائمًا، دائمًا.

‏هل أنت متأكد أنك تنضج مع السنين أم تتعفن؟.

‏- هل يكفي لشرح ما تهدمه كلمة واحدة، كل الكلام! ‏لا طبعاً ..

‏أول خطوة إلى التهلكةِ هي أن تظن بأن هذه الصُّدفة تعني شيئًا .

لقد خسرنا الكثير انظري الى الجانب الايجابي : لم يعد لدينا ما نخسره .

يُزعجني أنني شخصية دقيقة جدًا ، أُلاحظ حتى الأمور الصغيرة كالتي تُرى بالمجهر ، إنني شديدةُ الإنتباه بطريقة مُهلكة.

على ما يبدو أن الهروب تحديدًا من شيئًا ما بداخلك يجعلك تندفع له بقوة.. التناسي يورّث الرغبة.

‏هل تفهم ما معنى أن ينام المرء ويستيقظ وهو يعرف أن هذه الحياة التي لن يعيشها سوى مرة، هي ليست الحياة التي يحلم بها؟

إنّه شيءٌ يشبه الرّكض مع الإدراك الكامل أنه لا يوجد نقطة للوصول إليها أبداً.

‏ولأنِّي جيّدةٌ في قراءة الوجوه، لا يضطرّ الآخرون أن يتركوا لي رسالة وداعٍ على الطاولة أفهم مبكرًا أنّ عليّ الخروج دون أن يُجعّدوا أيّ ورقةٍ في محاولة صياغة وداعٍ لبق.

‏ألحق بعلاقتنا وهي على مشارف النهايه أفعل كل ما بوسعي لأجعلها تستمر، أتشبث بها كما لو أني أنتهي إن أنتهت، لكنك لم تفكرين لمره واحده بإنقاذ علاقتنا، لم تكُفين عن كونك الطرف المرتخي، لا تفعلين شيئًا عندما يحدث بيننا شجّار غير أنك تُفلتين يدي وترحلين.

أنت سعادتي وانت الذي اخشى ان يتألم فيتألم قلبي .

‏الانسان دائما يشعر بالتغير و التغيير في المشاعر في ردود الافعال في التصرفات الغير معتاده و نحن سئمنا العتاب لذلك الانصراف يبدو مخرج سليم ..

‏طول عمري أسمح للفرص بإنها تعبر من أمامي متعمدة تجاهلها وكنت مرتاحة، المرة الوحيدة اللي قررت أغتنمها طحن فيها الندم روحي.

ولكنكَ لستَ مُميزاً كما توقعتكْ،كنتُ أنا الشخصَ المُميز في علاقتنا أنتَ فقط لم تجعلني أرى تلكَ الحقيقه .

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play