احببتك دون اختيار منيّ وجدتك بداخلي دون ان اشعر .
رسائل حب ورومانسية

احببتك دون اختيار منيّ وجدتك بداخلي دون ان اشعر .

تم النسخ
المزيد من حالات حب ورومانسية

‏يقول: عندما تُصبحين زَوجتي، وبعد ثَلاث سنوات من الزَّواج سأَقوم بإتصال هاتفيّ على البَيت، سأقول بصوت رقيق: ‏- أنا إلى اليوم، لا أُصدّق أنكِ زوجتي،💙

أخاف من أحاديثكَ المُربِكة الّتي تقول فيها ما عندَك بلا مقدِّمات بنظرةٍ تنفذ إلى القَلب تسألني كيف حالكِ؟ يكون الرّدّ الوَحيد أنا أكثر 💜

‏لا أستطيع أن أصف شكل قلبي بدقة عندما أبدأ بمحادثتكِ إنه يُضيء

‏عجبًا كيف قرّبتك وأنا الذي أبني الحواجز وأشيّد الأسوار

أحب كونكِ الوحيدة التي تشدين إنتباهي و تسلبين مني تفكيري بأبسط أشيائكِ

”لم يكن معي مبررات لهذا الحب, الأمر يشبه الرحمة التي تعتريك وأنت تتأمل نائمًا ثم تنهض فجأة لتقبّله.“

آحبه لدرجه مُستعده أعوف كُلشي لخاطر عيونه لضحِكته لعصبيته لـ أي شي بي ماشوف نَفسي بدون وجوده هوَ أنسان ع شكل جبر خاطِر .♥️

إسئلني عن أغتنام الفرص، أخبرك عن النظر إليك دون أنتباهك.

‏هل حدث ونظر إليك شخص بطريقة وكأنه ينتزع بها قلبك إليه؟

‏ما كُنا لنحبّ أسمَائنا بهذا الشكل لو لا ندآء الأحبّة .

جَميعُهُم حولي ، وليتك جميعُهم

الأحياء التي لا تصِلها الشمس في الصباح كان وجهُِكِ يُضيئها حينَ تطلين عليها مِن النافذة .

جاء الجَمال إلى مَطافِ عيناكِ ، ورمى الحُسن نجُومًا وأرتحل.

انا احبك دائما مهما حدث بيننا تذكر ذلك .

‏لكنني لم أستطع أن أمنع نفسي من مواصلة تأمل وجهكِ الضاحكِ.

وكنتُ أختلس النظرات إليها ، وتيقنت بداخلي أنني سأقضي نحبي في حُبها. فأنا أحببتها أكثر من أي شيء رأيته أو تخيلته على وجه الأرض.

‏قِيلَ لقيسِ بن الملوّح : ماذا لو أنَّ ليلىٰ لم تكُن؟ ‏قال : لكنتُ بكيتُ البُكاءَ كلّه لِكي تكون.”

لا اريد أن نتفق, اُحبّ هذا الجدال الطويل.

وصنعت لكي بساطاً من مشاعري لتحلقي في فضاء أمنياتي ونسجت لكي احلامي الكبيرة قصراً لتكوني ملكتة والى الابد..

احبك بكل ما فيكي من انهيار وتشتت وارتباك..

‏قلبُي وتفكيري حق شخِص واحُد شخص حبُه عظيم بقلبِي شخص يشبة الجنّة.

والله أنك عزيز القلب والأحب لعِيوني .

بالمناسبة ليس من عاداتي إظهار كل هذا الحب لكنكِ تستحق ذلك.🧡

من فرطِ الحنيـة بكلماته ، أكادُ أشعُرُ وكأنه يحتضنني

 ‏لا يُهِمُني من تكون، أنا معك بِما أراهُ منك، لا بِما أخبروني عنك.💙 

نظر إليها صامتاً , لكن قلبه كان يتحدث إليها بلا توقف .. ♥️

‏في كُل ثانيةٌ تمضَي أريدك بجانبي أريد عينَاك تُسقط خجلي وحديثُك يطربُ مسامعي أريدك بكل وقت تُشاركني الحَياة فيها ♥️

ليسَ من عادتي أن أظهر كل هذا الحب ، لكنّك تستحق .♥️

وعلى مساَ حُبك انا امسيت؛ يا خير المساَء و أجمله 

لا أحُبك كثيراً,أحُبك دائماً فالكثير ينتهي 

يا صدفتي الحلوة وأعظَم مالقيت، عظيم حظي لما جابك الله لحياتي 

تبتسم بشكل يُرتب خراب قلبِي.

انني اذهب إليك كلما أتعبني الحظ وأتحدث إليك كلما وددّت الصمت وأحبك عندما لااطيق نفسي والآخرين

‏كما لو انك الضوء الوحيد، بعد ليل من الظلام، والاغنية الوحيدة لاعذب صوت .

-وكلهمَ ياسّيدي بك مُعجبين إلا أنا يامُلهميُ مُغرمهِ.

‏أن تسعى لرفقة أحدهم، أن تنال محبته كشعورٍ توّلد في نفسك لا كشيءٍ فُرض عليك، أن يحبك بالطريقة التي تحب أن تُحَب بها.. أعتقد بأن ذلك الجوهر هو الإختيار

‏أحبّك حبًّا كاملًا، نهائيًا. أحبّك، هذا كلّ شيء. دون تحديد، دون أن يدخل على حُبّي وصف، ولا تحديد، ولا شرط. هذا مطلق. الجوهر. النهاية الكاملة. حُبّي لك ﻻ يقابله ولا يقف بجانبه، أو في مواجهته شيء. أحبّك، وأريدك، أنت، كلك

ـ قـدسي من يجعلكِ تبتسمين كثيراً .

تستوقفني التفاصيل، دائمًا أحب وأهتم بكل التفاصيل ؛ تفاصيل الألوان في اللوحة، العيون، أشكال أكواب القهوه، الأيادي ،التفاصيل حياة.

أنتي بس اللي خذيتي مني إهتمامي ‏و إلا أنا مهمل كثير و فوضوي !

لم نتشارك أكواب القهوة ولا المسكن، لم يجمعنا مكان او صورة كانت محادثة فقط لماذا تحاصر أفكاري هكذا!

‏لو كانت المسافة موسّيقى لعزفت كل الأغاني وصولا لعِينيك .

رموشها رقيقة للحد الذي يجعلني اخشى تقبيلها فـتقع .

- وإنكَ الجميع وكُل من إحتل قلبِي .

- وعندما احببتك كنت الكل بعيني ولازلت .

‏أكرهها و أشتهي وصلها و إنني أحب كرهي لها !

‏في قانون الحبّ ، لا يجوز لك الغياب إلا بـفترة النوم ويحق لي أن أيقظكِ حين أشتاق

‏يا وجهًا يَسكنُ في قلبي أنتِ الأيامُ بأجمَعِها و أجملُ أُغنِيَةٍ أسمَعُها .

تلك المدن التي بيننا لا تمنعك من البقاء في قلبي. .

مِثل المِصباح، هٰذا الحُب الذي بيننَا، يَتعرضُ لـِ صعقْاتٍ كهربائيِّة مُستمِرة وبدَّل إن يموُت، يتوُهّج .

كانتْ حنونةً جداً، تستطيعُ أحتضانَ قُنبلةً لساعاتٍ طويلةٍ وتُقنِعَها بألَّا تنفجر .

فَشلتُ في جعلكَ شخصاً عادياً، لازِلتُ أرى فيكَ الإختلاف، لازِلتُ أُحِبُّك

يَحصِلُ أنْ أُحِبك، رُغمَ أنَّ ذلكَ غَيرُ وارِدٍ في نشرةِ الأخبار : الطقسُ غائمٌ كلياً، والإنفجاراتُ على وَشَكِ أنْ تَنشُرَنا على حِبالِ الغسيل

إنَّني مقيَّدٌ إليك ، لا بالحبِّ وحدهُ فالحبُّ وحدهُ لا يكفي؛  الحبُّ يبدأ، الحبُّ يأتي ، ينقضي، ويأتي مرةً أُخرى ، ولكنَّ هذهِ الحاجةُ الَّتي تُقيدَني بالكاملِ إليكِ هي ما يبقى

ماذا تتوقعينَ مني حسنًا، أنا أودُّ لو أحتضنَ بيتكم كُلَّه لأنِّك داخلهُ أحتضنُ الشارعَ الحيّ المدينة، الوطنَ بأكلمه ، نعم أنا عملاقٌ للغايةِ في حُبّك

أنا مُنهكٌ ولا أستَطيعُ التفكيرَ بأيِّ شيء ، أُمنيَتي الوحيدةُ هيَ أنْ أُلقيَ رأسي في حُضنك وأشعرُ بيدكِ فوقه ، وأظلُّ هكذا مدى الحياة

عليك الوقوع بينَ ذراعي بدلاً منْ أفكاري.

عناقُك يخذُلُ بردَ أربعين شتاء.

ولكني كُنت كـ عينِ أمهُ ، لم أراهُ سيئاً أبداً !

حُسن ملامحك..تفاصيلك المُلفتة مبسمك المُبهر أُغرمت بها

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play