أحبكِ خصاماً وقرباً وبعداً ، أحبكِ صداً وصلحاً ، أحبكِ شعوراً لم يدرج في قلوب الخلق بعد
لم أجد شخصاً يليقُ بقلبي، سواك أصبحتُ هائماً، مملوءً بك أبت الرّوح أن تتوبه.. لم يشهد قلبي كحبك ..حُباً أبدياً يصعبُ انتزاعك من روحي .
أحتاجُ : أحبكَ الآن ، لأشعرَ أنكِ ما زلتِ تشاركينني كلَّ ثقل العالم .
لها إبتسامة تجعلني أفقد ثباتي، إبتسامة منها تعَريني من حزني.
يتحاشى النظر إليها ، كما نتحاشى الشمس ؛ لكنه كان يراها دون أن ينظر إليها ، كما نرى الشمس
أعلم أن الحياة خدشت يداكِ بما فيه الكفاية، وأنا هنا لأُقبّلها .
دعيني أُبحر بعيناكِ من جديد فأنا الرُبان الوحيد بهاذا المحيط .
لم أجد أحدًا قبلكِ، تمدّد نحو حياتي بهذه الطريقة الدافئة .
الحب لا يطالب بالملكيّة، بل يهب الحرية.
يا سيدي ! أعيُنُها كأحجار الألماس جميلَةٌ وتَشُعُّ بريقًا !♥️
عيناك خارطتي وبعض ملامحي الدربُ دونك لو علمت عسيرُ سرنا معاً حلو الحياة ومُرّها فإذا فقدتُ هواك كيف أسيرُ ؟
لم أكن أعلم قبل مجيئك أنّ الضحكة قد لا تكون شكلًا تعبيريًا فحسب، وأنّ ضحكةً مثل ضحكتك، تستحق عمرًا كاملًا من الإنصات.
ابتسامتك تمرّ على قلبي أولًا قبل أن تظهر على وجهك.
لم أُدرك أن هُناكَ حَظ جيد من نصيبي في هَذهِ الدُّنيا .. إلا حِين أصبحت ِ حَبيبتي
في رسالة الغفران كتب لها: إن كنتِ لاتريدين إرسال نفسك، فأرسلي لي الطمأنينة الخاصة التي كانت بيننا.
إذا لم تجد جنتك، سأجلس معك في جحيمك، أولا لأنني معتادة على الجحيم، ثانيا لأنني أحبك.
قولي أحبك ، مرّةً ثم اختفِي قسمًا بمن فطر السماء سأكتفي باللهِ ياحلمًا توسّد خاطري قولي أحبك ، مرةً ثم اختفِي
يابختّ من يقابل وجهّك صبح وليل.
قالت لي صباح الخير منذ تسع أيام والصباح ما زال مستمر إلى هذه اللحظة ماذا لو قالت أحُبّك ؟ قطعًا سيكون عُمري عشرين سنة بعد عشرين سنة من الآن.
التقيّنا تحت ظلال كوبين مِن القهوة تأخذنا لأبعد فكرة إلى أبعد مَجره بعيداً مِن كُل شيء .
أريدُ أن أُحِبَّكِ ، يا سيِّدتي وأُغَيِّرَ التقاويمْ وأعيدَ تسميةَ الشهور والأيَّامْ وأضبطَ ساعاتِ العالم على إيقاع خطواتِكْ ورائحةِ عطرِك .. التي تدخُلُ إلى المقهى قبلَ دُخُولِكْ !
أنا مُعجب بك بالرغم من أن هذا لن يصلك بأيّ طريقة كانت؛ لا في الجرائد ولا في الصحف ولا مني شخصيًا، لا أحب مقدمات العلاقات وليس لديّ الطاقة الكافية لأقدم بمحاولات لإدهاشك، أريد أن نقفز مباشرةً إلى منتصف العلاقة حيث أكون فيها قد قبّلتك ثلاث مرّات وكتبتُ لك سبع رسائل وأضحكتك ٧٠٠ مرّة.
تُشبهين الأُكسجين إلى حدٍ كبير ، لا ، لا أقصد أنه لا حياة من دونك ، أنتِ تشبهينه من ناحية عدم ظهور ملامحك بشكلٍ صريح أمام عينيّ ، فأنا أعجزُ دائماً عن تحديد لون عينيكِ ، و أعجز أن أُفرّق بين إن كانت نظراتك أجنحة الملائكة ، أم مخالب الشياطين ، كما أنكِ من أهم العناصر التي ساهمت في إحراق قلبي ..
:إنّني أحبّكَ بغيرِ أمَلٍ وَ أعرفُ أن حُبِّي سَيزدادُ بعدَ ذلكَ ألفَ مرَّة.
لأَنيِّ أُحبُّكَ، لا أُبصِرُ بَـ عَينيَّ رَغم إِتساعهُمَا، سِواك ؛ أَمُدُّ لَكَ ذِراعًا كيّ تَرتاح وذِراعًا كيّ تُمسِكَ بِهَا وتَدُّلهَا، كيّ تَكونَ عيُونُّهَا وتَقطعُ بِهَا الطريقَ والمَسافات ؛ فِـ إذا تَتعب تَنتظِرُ قَولُكَ وصَلنا قَلْبيَّ وإذا تَصمُتْ تَنتظِرُ أَنْ تَتأكد بِـ أَنَّكَ صُوْتُهَا !.
فلتسرفي في مشاعرك نحوي، أغرقيني .. حتى لو كنتُ لا أجيد الطفو
ماذا لو أخبرتكِ، بأن الحديث معك يشفي كل مابقلبي
وكتبتُ إليها مُستدرِكًا: ”عزيزتي، إنكِ إن غبتِ لن تسقُط السماوات أو تنفطِر الأرض، لن تتوقف الحياة أو تغيبَ الشمس ولكن؛ وحدي أنا من يحدُث لهُ كل ذلك.“
”إنّها تتحدث إلي بلطفٍ بالغ، كما لو إنّها تُقدِم على لمس شيء هش للغاية“
أود سرقة طمأنينتي من فاهِك ،أنفاسك، منك أنت تحديدًا ،سرقتك أنت
رغم كل التشوشات التي تمر بي فقط أنت تأتي في ذهني صافياً جداً .
لك أن تتخيّل أنك وحدك الذي تهمني كل تفاصيّلك و أنني أنتبه لتفاصيل وجهك و ملامحك و أصابعك و جميّعك , لك أن تتخيل أنني أحُبك بهذا القدر .
سأظلُ عن تِلكَ العُيُون أقاتلُ أنا عن هواك و عنك لا أتَنَازلُ .
سأحبّك الآن فقط فلا علم لي بالغيب ولا اتنبأ بالمستقبل و أظن هذا يكفيك ويرضيني
أُحبك رغم أنكَ مِثلُ السُلطة لا تعِرفُ غير القمّعِ وقسوةُ القلبِ و قتليِّ بإستمرار🖤
كان استثنائيًا، أرقّ من أنْ يكون نسمة، وأقوى من أنْ يكون جبلا ، أحنّ من أنْ يكون يد أُم، ليس ملاك فتلك مُبالغة، أنبل من أنْ يكون إنسان، وما أعتقدتُ لحظةً بأنّه سماء، لأنّ عقله وقلبه شاسع جدًا، أكبر من أنْ يكون سماء، كان شيئًا بعيدًا عن عالمنا، وكأنّه أتىٰ من الجنة ♥️
أنتِ نقطة الضعف التي يخشاها قلبي، وأنتِ الغرق الذي أستمتع بالغرق بوسطهُ، وأنتِ الأتجاه والمهرب والعزله والنعيم
لم أجد أحدًا قبلك تمدد نحو حياتي بهذه الطريقة الدافئة ليعرّفني شكل الأمان 💙
إنها كلّ ما يعنيني وطوال عمري سآخذ ضحكاتها ودموعها لتكون كلّ مقتنياتي
وجهكِ الآنَ ..في إرهاقه وبساطته وضجره ونعومته ،يساوي كل الدنيا
أحبّك. عيني تقول أحبّك، و رنّة صوتي تقول، و صمتي الطويل و كل الرفاق الذين رأوني قالوا، أحب.
أُعيذك من أعين تراك ف تَتمناك وأنت لي .
لنتفق، أنت تُبادر .. وأنا أحافظ عليك !
- تحَبك روحي اكثر من الكثير بكثيرَ .
من عمق إنبهارك به، تشعر بأن الكلمات العادية منه تُقال لأول مرة.
كانت الفكرة أن أشاركك الأحاديث .. لكنني شاركتك قلبي.
يا عافية قلبي : بينما كُل العالم مُنشغل أين سيظهر الوباء ، أنا باختصار منشغلة بآخر ظهور لك 💛.
أُخبرك بها بنفس الإهتمام وبذات اللهفة في كل مرة ولكن بطُرق مختلفة - وحشتني -
أحبك دون غاية أو مقاصد أو نوايا أو غرض، أحبك دون حجّة أو ذريعة أو مسوّغ أو سبب.
- قال في رثاء زوجته العاقر: أحببتُ قلبها لمرّة واحدة ولم تنجب لي ولداً، ولكنّها جعلتني أُنجب من قلبي قبيلة 🖤!
لكنّني لا أقوى أن يشاركنيّ أحداً بك .. ولو بنظرة...💙
أَنتِ دافئة بشكلٍ قد يُصيب شخصًا بالغًا برغبةٍ في البكاء، أتعلمينَ ما معنى أن تذوبَ كلّ تلكَ القسوة التي شكَّلتها الأيام في لحظةٍ واحدة؟
ماذا زرعتِ بِقلبي كي ينمو حُبكِ بي هكذا ؟.
كان يجب أن تفهميّن بأن الهالآت المُنسكبه أسفل عيوني تعني: أرهقني التفكيرّ الطويل فيكِ، إنكِ تمنعينني عن النوم ليلاً.
الحبّ فقط يعني -الإشتعال، أن لا ننطفئ- الحب إمتزاجُ شفتين بجسدين يحترقانِ معًا، هذا الحب، الحب الذي لا تنطفئ نيرانهُ.
رغم تِلك المسافة التي بيني وبينكِ ألا أنني أرى وجهُكِ مرسومٌ على دفاتري بين السطور و على الأحرف.
قيل في حرف النون : أنتِ نَهاري و نُورِي ، أنتِ نِعمَتي و نَعيمِي ، و نسِيمي و نجّمي ، و أنتِ ناري و نهُوري ، و نَظَري و نوَتي ، و نظِيرَي و نحّري ، و أنتِ نَجوَتي و نجَاتِي .
وددت لو أحتويك، فأنا لا أشعر أنك بخير. وددت لو اقتربت، لو كسرت الحاجز، لو تجاهلت كل كلامهم، لو كنت أكثر شجاعة. وددت لو نظرت إليك كما تحب، و رمقتني بالنظرة التي أحب. تمنّيت لو بقي كل الأمر سرًا، لو جاهدت لأجل الحفاظ عليه في روحي. لم أشعر في أعماقي بشعور مماثل بالشعور الذي شعرت به تجاهك، كأنني أصبحت أشعر عنك، أحزن لحزنك، أبكي لدمعك، أصرخ لوجعك.. أريد أن أحتويك، فهاك كتفي و استريح!
ومن اختارني وسط الزِحام ليكون بجِواري ، أجلسته في قلبي
عليك ألا تصمت عن كلمة دافئة مهما بدت صغيرة وبسيطة وألا تحبس حديثًا ناعمًا في صدرك، لا تتخيل كيف تُضيء كلماتك جوف أحدهم ترحل أنت وتظل هي معه🧡.
أن تعيش المعنى الحرفي لكلمة أحبك افضل من انو تسمعها باليوم الف مرة.